أحدث الأخبار مع #قريش


المرصد
منذ 3 أيام
- صحة
- المرصد
" 30 - 30 - 30" قاعدة بسيطة لإنقاص الوزن تكتسب شعبية واسعة.. والكشف عن تفاصيلها
" 30 - 30 - 30" قاعدة بسيطة لإنقاص الوزن تكتسب شعبية واسعة.. والكشف عن تفاصيلها صحيفة المرصد: كشفت صحيفة "تايمز أوف إنديا"، عن قاعدة 30-30-30، التي انتشرت على "تيك توك"، والمستوحاة من كتاب المؤلف الأميركي تيم فيريس، بعدما اكتسبت شعبية متزايدة كطريقة بسيطة لإنقاص الوزن. قاعدة 30-30-30 ببساطة وتتلخص قاعدة 30-30-30 ببساطة في تناول 30 غرامًا من البروتين خلال 30 دقيقة من الاستيقاظ، يتبعها ممارسة تمارين رياضية منخفضة الكثافة لمدة 30 دقيقة بشكل منتظم. قائمة البروتين وتشمل قائمة البروتين الذي يمكن تناوله في الصباح بيض مسلوق أو زبادي يوناني أو جبن قريش أو مخفوقات بروتين أو قطع دجاج، أيًا كان ما يُناسب الشخص بحيث لا تزيد الكمية عن 30 غرامًا. زيادة الطاقة ويساعد اتباع تلك القاعدة في زيادة الطاقة وانخفاض في الرغبة الشديدة في تناول الطعام، وتحسين في إدارة الوزن. نسبة السكر وظهرت هذه الطريقة لأول مرة منذ أكثر من عقد في كتاب تيم فيريس الذي يحمل عنوان The 4-Hour Body، حيث وصفها بأنها أداة لفقدان الدهون وإعادة ضبط عملية الأيض. ويقول بعض من قاموا باتباع قاعدة 30-30-30 إنها ساعدت في التحكم في نسبة السكر في الدم والسيطرة على الشراهة في تناول الطعام، بينما يشعر آخرون بسعادة غامرة لأنهم وجدوا أخيرًا روتينًا يدوم.

يمرس
منذ 3 أيام
- سياسة
- يمرس
الحكاية من البداية غلط ..؟!
قالوا " المقدمات تدل على النتائج" ، واول الرقص حنجلة"، و" أول المغني المدوي دندنة " واول أزمتنا سرديات عبثية، ومناكفة، وشائعات، ولأن" الصفط " الثقيل عواقبه" حنق "، فأن" الباطل " أن أصبح قاعدة من قواعد" الحق "أو بديلا عنه، يصبح مجرد ظاهرة عابرة، وأن سألت لأجله" الدماء" وزهقت أرواح، وتدمرت أوطان وتمزفت شعوب، كل هذا لا يعفي" الباطل "من كونه "باطل" ولا يمكنه أن يصبح بديلا عن "الحق" مهما كانت التضحيات مؤلمة التي دفعها وقدمها" حزب الباطل" فأن المستحيل هو أن يفرض" الباطل" نفسه، أو تصبح له "شرعية" بموجب التضحيات التي قدمها..؟! في اليمن أزمة بدأت ب"شائعة" ثم تبعتها " سرديات عبثية" وقصص وحكايات، عبرت عن رغبات أصحابها ورموزها، الذي بلغوا مرحلة من " الإثراء غير المشروع" "ثراء فاحش" حققته رموز وجاهية وقبلية، تمكنهم من الاستحواذ على أي شيء وشراء أي شيء يرغبون به، بما في ذلك السيطرة على " السلطة"، في بلاد ليس فيها إيمان بقانون، ولا قدسية لنظام، ولا هيبة لدولة، بل وصلت البلاد لمرحلة أصبح فيها "شيخ القبيلة" أقوى من رئيس الدولة، وأوامره تنفذ حرفيا دون تردد أو تأخير أو تحفظ، فيما رموز الدولة _المفترضين _يتنافسون فيما بينهم ويبنون " كياناتهم الذاتية " داخل مفاصل الدولة..! يتقاسمون فيما بينهم الثروات والمؤسسات والقدرات الوطنية، وحتي الوظائف والدرجات الوظيفية، كما يتقاسمون ولاء الشعب بما فيه من مكونات اجتماعية، وقبلية، وسياسية، وحزبية، وإعلامية، وصولا إلى تبني هؤلاء الرموز لمنظومات وطواقم " إعلامية وصحفية" ناطقة بأسمهم، وتعبر عن قناعتهم وتوجهاتهم، فبدت المنافسة تأخذ مناحي خطرة، وتسير في طرق وعرة، وزادت حدة المنافسة، بين "رموز النظام" والقبيلة" مع بروز جيل من " الأبناء" هم أكثر تطرفا بخطابهم من"أبائهم " وأكثر" حقدا "على بعضهم، وأكثر غطرسة وتطلع نحو النفوذ والشهرة، ينظرون للوطن وكأنه مجرد إقطاعيه خاصة لابائهم وحسب .؟! " أبناء "لم يتحلوا بحكمة ودهاء" أبائهم "، ولم يعانوا أو يكابدوا مشقات وأهوال الزمن والأحداث ورعب المغامرات وجرائم القتل التي ارتكبوها بحق أخرين من أبناء الوطن ورموزه، ومعارك خاضها" أبائهم " حتى أوصلوهم إلى ما وصلوا إليه..! وان كانت نهاية سعادة اليمنيين قد انتهت قديما على يد "فأر سد مارب"كما تقول الأساطير، فأن رحيل "الشيخ عبد الله الأحمر" كانت نهاية" الزواج المقدس" بين "القبيلة، والنظام"، ولا أقول "الدولة" لأن اليمن لم تعرف "الدولة "منذ أكثر من " 2000 عام"، ولو كان هناء دولة لما حدث ما حدث، فاليمن لم تعرف معنى "الدولة" من قرون، وكل ما عرفته هو "سلطات وأنظمة" وكل سلطة، وكل نظام كان ينتهي بانتهاء مؤسسيه..! وعلى مدى قرون تنوعت وتشكلت سلطات وأنظمة في اليمن وكانت جميعها تسمى بأسماء مؤسسيها، مثل "الرسوليين، والايوبيين، والفاطميين" ثم الأأئمة، وكانت ثورة سبتمبر حين قامت تحلم بالتغيير ودولة نظام وقانون ومواطنة متساوية ، ولكن قوي النفوذ التي صنعت أزمة _اليوم_ هي ذاتها من أجبرت "قطار الثورة" على الإنحراف ثم التوقف، وإجبار ركابه على إمتطاء " صهوات البغال، والخيول، والحمير" فيما الغالبية اجبروا على السير بأقدامهم حفاة عراة، حتى لا تكون هنا دولة تساوي بين الناس..! " المساواة" بين الناس في بلد كاليمن أمر مرفوض، وفعل من مستحيل، وحتي حين ساوي رسول الله صل الله عليه وسلم بين المسلمين وكبار "قريش" حاربته قريش في البداية ثم اضطرت للتسليم برسالة رسول الله، وتقبلوا على مضض قانون المساواة، قبل أن يعيد "معاوية" اعتبار " قريش" لاحقاً تحت يافطة "اطيعوا الله والرسول وأولى الأمر منكم" وهكذا الحال حدث مع الثورة ولم يكن " الشيخ عبد الله الأحمر" إلا نسخة مطورة من "معاوية"..!! فيما قدم "حميد" نفسه ليلعب دور "يزيد"..! فيما حاول "الجنرال الصامت" التواري وترك أدواتها في الواجهة متقمصا شخصية "رضاء محمد رضاء بهلوي " مع إنه كان بمقدوره منذ البداية فعل شيء ينقذ البلاد والعباد وكان سيجنبنا والوطن كل ما نحن فيه اليوم، لكن المصالح الشخصية تغلبت على المصلحة الوطنية..! حكايات وقصص عجيبة ومثيرة، بدأت باعتراف النظام بمظلومية نطاقات جغرافية وطنية بذاتها_ والتي شرعنت لاحقا لكل هذا العبث القائم على خارطة الوطن _ دون أن يعترف المعترفون بمظالم شعب بكامله عاني من طغيان وفساد وعبث ترويكا السلطة، الذين قبل الشعب بالالتزام بقانونهم وبتداول السلطة سلميا، غير أن المتنافسين لم يقبلوا بما قبل به الشعب وما شرعوه بأنفسهم ، فراحوا " يوقدوا للفتنة"، بعد أن ادركوا أن قانونهم الذي وضعوه وقبل به الشعب، لن يحقق أحلامهم، فمن كان في السلطة أدرك أن لحظة النهاية ازفت، وأنه لن يبقي فيها، ومن كان ينافسه عليها أدرك بدوره أن وصوله إلى السلطة خطوة صعبه وخطيرة ومعقدة، فكان شعارهم معا "لا لي ولا لك ولا للبطاط" مثل" لعبة الخربب" التي يلعبها " أطفال القرى في الريف"..؟! الوطن خسر، والشعب خسر، خسروا كثيرا، لكن المتنافسين لم يخسروا، وعلى غرار " الفنانين عادل امام وسعيد صالح" في " فيلم سلام يا صاحبي" حين واجهوا منافسهم "الملك محمد الدفراوي" حين صعد عادل امام المزاد من "مليون الي ستة مليون" فهمس سعيد صالح بإذن صاحبه عادل امام بقوله " هذا مبلغ كبير.. رد عليه واحنا حندفع من جيب أبونا.. ستدفعه الشركات "..؟! اليوم الأزمة التي بدأت عبثية وتنافسيه بين" الجهال".. أزمة "العيال كبرت "يدفع ثمنها ملايين اليمنيين بأرضهم وإنسانهم وقدراتهم، يدفعون فيها أحلامهم بوطن أمن ومستقر، ودولة نظام ومواطنة متساوية..! ومع ذلك ذهب" الجهال "كلا في اتجاه، واقتطع كل واحدا منهم قطعة من الجغرافية الوطنية، وثبت نفسه عليها وجمع اتباعه ومريديه فيها وجعل من نفسه سلطانا عليها، فكانت " قسمة ضيزئ" لن يعترف بها وبشرعيتها بقية الورثة..لأن الحكاية من البداية غلط..!


الرياض
منذ 6 أيام
- منوعات
- الرياض
«الحديبية».. استحضار قصة الصُلح
بين جدة ومكة المكرمة على الطريق القديم، محطات تاريخية فارقة، لكل منها تاريخ يضرب في أعماق أرض الحجاز، لكن ضاحية الحديبية تظل الأكثر عمقاً، وأهمية، فهي التي ارتبطت بقدوم نبي الأمة -صلى الله عليه وسلم- في السنة السادسة من الهجرة من المدينة المنورة إلى مكة المكرمة. 1441 عاماً هو عمر قصة أمكنة الحديبية، حولتها إلى وجهة تاريخية وسياحية لقوافل المعتمرين من معظم دول العالم، لاستحضار قصة صلح الحديبية، وعيش تفاصيلها. واشتهرت الحديبية التي تبعد عن مكة المكرمة اليوم بأقل من 20 كم في التاريخ أيضاً بآبارها التي كان الناس يستقون منها، ومن قصصها المشهورة أن النبي -صلى الله عليه وسلم- وضع سهمًا في بئرها ففارت بالماء يوم صلح الحديبية. وما زالت الحديبية بمسجدها العتيق، وسوقها التقليدية الرائجة، وجبالها الشاهقة، وأرضها الطينية، رمزًا للمهادنة والسياسة الحكيمة، والسلم والصلح، التي أثمرت بنتائج عظيمة، حيث أفضى الصلح لاحقًا إلى إسلام كثير من قريش وفتح مكة. وتحتضن الحديبية أيضًا موقعًا تاريخيًا مهمًا، وهو أسبلة الملك المؤسس عبدالعزيز -رحمه الله- التي أقيمت لسقيا الحجاج وتوفير الماء لهم. وللحديبية اسم آخر اشتهرت به بأم القرى هو "الشميسي"، وأصبحت ضاحية تحتضن مئات الاستراحات لسكان أم القرى، وعدد من المتاحف التاريخية، كما أنها التصقت بمهمة شرعية أخرى كونها أحد مواضع حدود حرم مكة المكرمة وبوابتها الغربية على طريق جدة القديم.


الأنباء
٠٤-٠٧-٢٠٢٥
- منوعات
- الأنباء
شجاعة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه
قدّم روحه فداءً لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان ذلك حين اجتمعت قريش في دار الندوة، وكانوا قد أجمعوا على قتل رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأخبر الله تعالى بذلك نبيّه صلى الله عليه وسلم، فأخذ يفكّر صلى الله عليه وسلم بحكمته عن الحلّ، حتى توصلّ إلى أن يطلب من الشاب الشجاع علي بن أبي طالب رضي الله عنه البقاء في فراشه في ليلة الهجرة النبوية، تمويهاً لقريش بأنّه ما زال في مكة المكرمة، فوافق واستجاب علي بالرغم من شدّة الأمر عليه، بل وصعوبته، وكان ذلك في سبيل حماية رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفي سبيل حماية الإسلام. قتاله في غزوة الخندق: عندما اقتحم خيل المشركين ثغرة في الخندق، برز عمرو بن عبد ودّ وطلب المبارزة، فقام علي رضي الله عنه بعد استئذانه من رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث مرات، فقد كان عمرو بن ود مشهورا بقوته وشجاعته في أرض المعركة، حتى أذن له رسول الله صلى الله عليه وسلم وأعطاه سيفه ذا الفقار، فلُقِّب من حينها به رضي الله عنه، فأصبح يُعرف بعلي ذي الفقار، فالتحما في القتال وقد شُجّ رأس علي رضي الله عنه، ثمّ غافله علي وسارعه فضربه على حبل عاتقه حتى خرّ صريعاً، فلمّا رأى المشركون أنّه قد قَتَله علي اقتحموا بخيلهم الثغرة منهزمين هاربين. قتاله في غزوة بدر: كان الصحابي الجليل علي بن أبي طالب من أبرز المقاتلين في غزوة بدر، فكان من الثلاثة الذين بدأوا المبارزة في المعركة، وقد أبلى بلاءً شديداً، فبارز الوليد بن عتبة بن ربيعة، وقتله. وكان لعليّ بن أبي طالب رضي الله عنه العديد من المواقف المشرّفة في عهد خلفاء رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكان له الدور الكبير في مساندتهم في الوقوف والتصدي لأعداء الإسلام، فقد استخدمه الخليفة أبو بكر الصديق رضي الله عنه في التصدي للمرتدين، فشارك معه في حروب الردة، فجعله على أحد الجيوش التي وقفت على منافذ المدينة لتمنع المرتدين من دخولها، فجعل على منافذها كلاً من: علي، والزبير، وطلحة، وعبد الله بن مسعود (رضي الله عنهم أجمعين).


صدى البلد
٠٣-٠٧-٢٠٢٥
- منوعات
- صدى البلد
خالد الجندي: النبي كان يصوم عاشوراء قبل الهجرة ولم يأمر به إلا بعد انتقاله إلى المدينة
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن يوم عاشوراء كان معظّماً منذ الجاهلية، حيث كانت قريش تصومه، بل ورد في كتب التراث الإسلامي، كما أشار الإمام ابن حجر رحمه الله، أنهم كانوا يجددون كسوة الكعبة في هذا اليوم من كل عام، تعظيماً له وتكريماً لقدسيته. وأوضح الجندي، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الخميس، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصوم عاشوراء حتى قبل هجرته من مكة إلى المدينة، ولكنه لم يأمر المسلمين بصيامه في تلك المرحلة، بل كان يصومه تقرّباً إلى الله عز وجل، وموافقة لقريش فيما كانوا يرونه من قربات لله عز وجل. وأضاف الشيخ خالد الجندي أن المفاجأة التي لا يعرفها كثير من الناس، هي أن النبي عليه الصلاة والسلام كان حريصًا على القيم التعبدية والأخلاقية حتى قبل نزول الوحي بالتشريع فيها، مستشهدًا بحديثه الشريف عن حلف الفضول الذي كان قبل الإسلام، حيث قال النبي: "لقد شهدت في دار عبد الله بن جدعان حلفًا، ما أحب أن لي به حمر النعم، ولو دُعيت به في الإسلام لأجبت"، مما يدل على موافقته للمكارم الأخلاقية ولو لم تكن في الإسلام صراحة. وأشار الجندي إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم عندما هاجر إلى المدينة، بدأ في الأمر بصيام عاشوراء، وأمر أيضًا بأن يُصوّم الصبيان، ثم جاء الاستفسار المعروف للنبي عن سبب صيام اليهود لهذا اليوم، وهو ما قاده لتأكيد أحقية المسلمين بموسى عليه السلام، ومن ثم جاءت توصية "خالفوا اليهود". وأكد أن "المخالفة" هنا جاءت في الأمور التعبدية التي ورد فيها وحي، أما في الأمور التي لم ينزل بها وحي، فإن النبي كان يحب موافقة أهل الكتاب فيها، كما ورد عن أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب موافقة أهل الكتاب فيما لم يُؤمر فيه بشيء". وشدد الشيخ خالد الجندي على أن الإسلام لا يرى أي حساسية من مشاركة الآخرين في القيم الأخلاقية أو التعبدية طالما لا تتعارض مع شرع الله، بل يراها من سنن الإسلام، مستشهدًا بأن الحكمة ضالة المؤمن، أنى وجدها فهو أحق الناس بها.