أحدث الأخبار مع #قصرالإليزيه


الديار
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
ماكرون ووصفة لويس الرابع عشر
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب ذكر المعلق السياسي الباريسي أوليفييه بومونت في كتابه "مأساة قصر الإليزيه" الذي صدر أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يستخدم عطر ديور بشكل مفرط. وقد خصص الكتاب فصلا كاملا بعنوان "رائحته تشبه رائحة الرئيس" للحديث عن عادته غير العادية. وأوضح أن "الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يتعطر بسوفاج من كريستيان ديور بنسخة الكولونيا، الذي يبلغ سعره 104 جنيهات إسترلينية، على مدار الساعة، حيث توجد قوارير العطر في كل مكان، ويحتفظ دائما بزجاجة منه". ويشير الكتاب إلى ما يبدو "استعراضا غريبا" للسلطة، بأن الرئيس الفرنسي يرش كميات كبيرة من عطر "ديور أو سوفاج"، لدرجة أن موظفيه يستطيعون شم رائحته قبل دخوله الغرفة. وبحسب المؤلف، فإن "هذا العطر بالنسبة لماكرون هو صفة من سمات القوة، وهو يرش نفسه باستمرار طوال اليوم، وفي حال غياب الرئيس الفرنسي، تستمر زوجته بريجيت في استخدام نفس العطر للإشارة إلى وجود الزوجين. وكما أشارت مجلة "ايسونسيال Essentiel"، فإن "ماكرون يذكرنا بالملك الفرنسي الأكثر تعطرا، لويس الرابع عشر". وجعل لويس الرابع عشر عطوره سمة من سمات السلطة عندما كان يتجول في صالات عرض قصر فرساي، كما يستخدم إيمانويل ماكرون عطوره كعنصر من عناصر سلطته. ويتناول الفصل أيضا سمة أخرى من سمات ماكرون، حيث كتب الصحفي، أنه يكره عندما يغمض الناس أعينهم عن الشمس إذا نسوا نظاراتهم الشمسية - على سبيل المثال، عندما ينظم الرئيس اجتماعات على شرفة القصر. وأضاف: "إذا نسي أحد المشاركين في الاجتماع نظارته الشمسية للأسف، فسوف يسارع فريق الرئيس إلى إحضارها. ومع ذلك، فإن النماذج المقترحة عادية في أفضل الأحوال، وغالبا ما تكون سخيفة". ويذكر أن "ماكرون يصر على الاحتفاظ بعلبة نظارات شمسية كل واحدة منها أقبح من الأخرى"، ليقدمها للضيوف عندما ينسون نظاراتهم الخاصة، في محاولة واضحة لتأكيد هيمنته. وأشار أحد أعضاء مجلس الوزراء السابقين إلى أنه "بمجرد أن تضطر إلى استعارة زوج من هذه النظارات، فلن ترغب أبدا في نسيان نظارتك الخاصة مرة أخرى".


النهار
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
"رائحته تشبه رائحة الرئيس"... صحافي فرنسي يكشف عن إدمان ماكرون الغريب
ذكر الصحافي الفرنسي، أوليفييه بومونت في كتابه "مأساة قصر الإليزيه" الذي صدر أمس أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يستخدم عطر ديور بشكل مفرط. وقد خصص الكتاب فصلاً كاملاً بعنوان "رائحته تشبه رائحة الرئيس". وأوضح أن "الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يتعطر بسوفاج من كريستيان ديور بنسخة الكولونيا، الذي يبلغ سعره 104 جنيهات إسترلينية، على مدار الساعة، حيث توجد قوارير العطر في كل مكان، ويحتفظ دائماً بزجاجة منه". ويشير الكتاب إلى ما يبدو "استعراضاً غريباً" للسلطة، حيث يعمد الرئيس الفرنسي إلى رش كميات كبيرة من عطر "ديور أو سوفاج"، لدرجة أن موظفيه يستطيعون شم رائحته قبل دخوله الغرفة. وبحسب بومونت، فإن "هذا العطر بالنسبة لماكرون هو صفة من سمات القوة، وفي حال غياب الرئيس الفرنسي، تستمر زوجته بريجيت في استخدام نفس العطر للإشارة إلى وجود الزوجين. وفي السياق عينه، أشارت مجلة "Essentiel"، إلى أن "ماكرون يذكرنا بالملك الفرنسي الأكثر تعطراً، لويس الرابع عشر". ويتناول الفصل أيضاً سمة أخرى من سمات ماكرون، حيث كتب الصحافي، أنه يكره عندما يغمض الناس أعينهم عن الشمس إذا نسوا نظاراتهم الشمسية - على سبيل المثال، عندما ينظم الرئيس اجتماعات على شرفة القصر. وأضاف: "إذا نسي أحد المشاركين في الاجتماع نظارته الشمسية للأسف، فسوف يسارع فريق الرئيس إلى إحضارها". وأشار أحد أعضاء مجلس الوزراء السابقين إلى أنه "بمجرد أن تضطر إلى استعارة زوج من هذه النظارات، فلن ترغب أبداً في نسيان نظارتك الخاصة مرة أخرى".


ليبانون 24
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
يستخدمه بشكل مفرط.. صحفي فرنسي يكشف عن "إدمان" ماكرون الغريب
كشف المعلق السياسي الباريسي أوليفييه بومونت في كتابه "مأساة قصر الإليزيه" الذي صدر مؤخرا أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يستخدم عطر ديور بشكل مفرط. وقد خصص الكتاب فصلا كاملا بعنوان "رائحته تشبه رائحة الرئيس" للحديث عن عادته غير العادية. وأوضح أن "الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يتعطر بسوفاج من كريستيان ديور بنسخة الكولونيا، الذي يبلغ سعره 104 جنيهات إسترلينية، على مدار الساعة، حيث توجد قوارير العطر في كل مكان، ويحتفظ دائما بزجاجة منه". ويشير الكتاب إلى ما يبدو "استعراضا غريبا" للسلطة، بأن الرئيس الفرنسي يرش كميات كبيرة من عطر "ديور أو سوفاج"، لدرجة أن موظفيه يستطيعون شم رائحته قبل دخوله الغرفة. وبحسب المؤلف، فإن "هذا العطر بالنسبة لماكرون هو صفة من سمات القوة، وهو يرش نفسه باستمرار طوال اليوم، وفي حال غياب الرئيس الفرنسي، تستمر زوجته بريجيت في استخدام نفس العطر للإشارة إلى وجود الزوجين. وكما أشارت مجلة "ايسونسيال Essentiel"، فإن "ماكرون يذكرنا بالملك الفرنسي الأكثر تعطرا، لويس الرابع عشر". وجعل لويس الرابع عشر عطوره سمة من سمات السلطة عندما كان يتجول في صالات عرض قصر فرساي، كما يستخدم إيمانويل ماكرون عطوره كعنصر من عناصر سلطته. ويتناول الفصل أيضا سمة أخرى من سمات ماكرون، حيث كتب الصحفي، أنه يكره عندما يغمض الناس أعينهم عن الشمس إذا نسوا نظاراتهم الشمسية - على سبيل المثال، عندما ينظم الرئيس اجتماعات على شرفة القصر. وأضاف: "إذا نسي أحد المشاركين في الاجتماع نظارته الشمسية للأسف، فسوف يسارع فريق الرئيس إلى إحضارها. ومع ذلك، فإن النماذج المقترحة عادية في أفضل الأحوال، وغالبا ما تكون سخيفة". ويذكر أن "ماكرون يصر على الاحتفاظ بعلبة نظارات شمسية كل واحدة منها أقبح من الأخرى"، ليقدمها للضيوف عندما ينسون نظاراتهم الخاصة، في محاولة واضحة لتأكيد هيمنته. وأشار أحد أعضاء مجلس الوزراء السابقين إلى أنه "بمجرد أن تضطر إلى استعارة زوج من هذه النظارات، فلن ترغب أبدا في نسيان نظارتك الخاصة مرة أخرى".(روسيا اليوم)


صدى الالكترونية
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صدى الالكترونية
صحفي فرنسي يكشف عن إدمان ماكرون الغريب
كشف المعلق السياسي، أوليفييه بومونت، أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يستخدم عطر ديور بشكل مفرط، وذلك خلال فصل من كتابه 'مأساة قصر الإليزيه' الذي صدر أمس الخميس. وخصص أوليفييه بومونت، في كتابه فصلا كاملا للحديث عن عادات ماكرون غير العادية تحت عنوان 'رائحته تشبه رائحة الرئيس'. وقال أوليفييه في كتابه: 'الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يتعطر بسوفاج من كريستيان ديور بنسخة الكولونيا، الذي يبلغ سعره 104 جنيهات إسترلينية، على مدار الساعة، حيث توجد قوارير العطر في كل مكان، ويحتفظ دائما بزجاجة منه'. وأشار الكتاب إلى ما يبدو 'استعراضا غريبا' للسلطة، قائلا: 'الرئيس الفرنسي يرش كميات كبيرة من عطر 'ديور أو سوفاج'، لدرجة أن موظفيه يستطيعون شم رائحته قبل دخوله الغرفة'. وأضاف: 'هذا العطر بالنسبة لماكرون هو صفة من سمات القوة، وهو يرش نفسه باستمرار طوال اليوم، وفي حال غياب الرئيس الفرنسي، تستمر زوجته بريجيت في استخدام نفس العطر للإشارة إلى وجود الزوجين'. وتحدثت مجلة 'ايسونسيال Essentiel'، عن هذا قائلة: 'ماكرون يذكرنا بالملك الفرنسي الأكثر تعطرا، لويس الرابع عشر'، وجعل لويس الرابع عشر عطوره سمة من سمات السلطة عندما كان يتجول في صالات عرض قصر فرساي، كما يستخدم إيمانويل ماكرون عطوره كعنصر من عناصر سلطته. ويتناول كتاب أوليفييه بومونت، أيضا سمة أخرى من سمات ماكرون، حيث كتب الصحفي، أنه يكره عندما يغمض الناس أعينهم عن الشمس إذا نسوا نظاراتهم الشمسية – على سبيل المثال، عندما ينظم الرئيس اجتماعات على شرفة القصر. وأضاف: 'إذا نسي أحد المشاركين في الاجتماع نظارته الشمسية للأسف، فسوف يسارع فريق الرئيس إلى إحضارها، ومع ذلك، فإن النماذج المقترحة عادية في أفضل الأحوال، وغالبا ما تكون سخيفة'. وتابع: 'ماكرون يصر على الاحتفاظ بعلبة نظارات شمسية كل واحدة منها أقبح من الأخرى، ليقدمها للضيوف عندما ينسون نظاراتهم الخاصة، في محاولة واضحة لتأكيد هيمنته'.


Babnet
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- Babnet
ماكرون وعطر "سوفاج": رواية فرنسية تكشف جوانب غير مألوفة من شخصية الرئيس
كشف الصحفي والمعلّق السياسي الباريسي أوليفييه بومونت في كتابه الجديد "مأساة قصر الإليزيه" ، الصادر حديثًا، عن جانب غير متداول من شخصية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ، يتمثل في ولعه المفرط بعطر "سوفاج" من كريستيان ديور ، وهو ما اعتبره المؤلف "استعراضًا غريبًا للسلطة". ويفرد الكتاب فصلًا كاملاً تحت عنوان"رائحته تشبه رائحة الرئيس" ، للحديث عن هذه العادة، موضحًا أن ماكرون يستخدم هذا العطر طوال اليوم، وبكثافة ملحوظة ، حيث تُوضع زجاجاته في مختلف أرجاء القصر، ويُحتفظ بزجاجة دائمًا بالقرب منه. ويضيف بومونت أن رائحة الرئيس تسبق دخوله إلى أي غرفة ، في دلالة رمزية اعتاد عليها المحيطون به. وبحسب ما ورد، فإن ماكرون يعتبر العطر امتدادًا لصورته السلطوية ، إذ يرى فيه "صفة من سمات القوة". ومن اللافت أن زوجته، بريجيت ماكرون ، تواصل استخدام العطر ذاته حتى في غيابه، كنوع من التأكيد على "الحضور الرمزي الدائم للزوجين". وشبهت مجلة"Essentiel" هذا الطقس الشخصي بالرئيس الفرنسي بـ الملك لويس الرابع عشر ، المعروف بولعه بالعطور واستخدامها كوسيلة لإظهار النفوذ داخل أروقة قصر فرساي، في سابقة تشير إلى تداخل بين الصورة الملكية القديمة والسلطة المعاصرة في سلوكيات رئيس الجمهورية. ولم يتوقف الصحفي عند العطر، بل كشف عن سلوك آخر وصفه بالاستعراضي، يتمثل في حرص ماكرون على عدم رؤية المحيطين به يغمضون أعينهم أمام أشعة الشمس خلال الاجتماعات التي تُعقد في الشرفات. وفي حال نسي أحدهم نظارته الشمسية، يُسارع فريق الإليزيه إلى تقديم نظارات بديلة. غير أن هذه النظارات، وفقًا لما نقله أحد أعضاء الحكومة السابقين، "عادية في أحسن الأحوال وغالبًا ما تكون سخيفة الشكل" ، ما يجعل من يرتديها يشعر بعدم الراحة. ويضيف المصدر ذاته، في تعبير ساخر:"بمجرد أن تضطر إلى استعارة إحدى تلك النظارات، فلن تنسى نظارتك الشخصية مرة أخرى أبدًا" ، في إشارة إلى الرسائل الخفية للهيمنة والتميّز التي يُراد ترسيخها من خلال تلك التفاصيل الصغيرة.