أحدث الأخبار مع #قطاع_الضيافة
صحيفة سبق
منذ 12 ساعات
- أعمال
- صحيفة سبق
"أكور": نمو الطبقة المتوسطة والسياحة الداخلية يقودان طفرة الفنادق الاقتصادية في السعودية
أكد مدير التطوير العالمية في مجموعة "أكور"، كاميل يزبك أن تزايد عدد أفراد الطبقة المتوسطة في المملكة وارتفاع أعداد السياح المحليين الباحثين عن حلول إقامة اقتصادية، يمثلان أحد أبرز المحركات لنمو قطاع الضيافة في فئة الفنادق المتوسطة والاقتصادية. وأوضح يزبك أن هذا التوجه يتماشى مع أنماط السفر الإقليمية الجديدة، إلى جانب حملات التنشيط السياحي الداخلي التي ساهمت بشكل مباشر في تعزيز الطلب على خيارات إقامة ميسّرة تجمع بين الجودة والسعر المناسب. وأشار إلى أن المسافرين اليوم أصبحوا أكثر تركيزاً على القيمة مقابل المال، مع الحرص على عدم التنازل عن الحد الأدنى من الراحة، وهو ما يدفع إلى تزايد الإقبال على الفنادق الاقتصادية التي توفر تجربة متوازنة تجمع بين الخدمة المقبولة والتكلفة المعقولة. وفي هذا السياق، أوضح أن مجموعة 'أكور' تعمل على تلبية هذا الطلب المتنامي من خلال علامات فندقية مثل 'نوفوتيل' و'إيبيس'، والتي تلعب دوراً محورياً في التحول الذي يشهده قطاع الضيافة على المستويين الإقليمي والعالمي. وأضاف أن علامتي "إيبيس" و"ميركيور" تُعدان من أبرز الأسماء في السوق العالمية ضمن الفئة المتوسطة؛ حيث تدير 'إيبيس' أكثر من 2500 فندق حول العالم، واحتفلت مؤخراً بمرور خمسين عاماً على إطلاقها، في حين تجاوز عدد فنادق 'ميركيور' حاجز الألف فندق عالمياً، ما يعكس مرونة المجموعة وقدرتها على التوسع المستدام بما يتماشى مع تطور احتياجات السوق. وأكد يزبك أن الفنادق الاقتصادية والمتوسطة أصبحت اليوم ركيزة أساسية ضمن إستراتيجية 'أكور' في المملكة والمنطقة، خصوصاً في ظل رؤية السعودية 2030 التي تضع تنويع الاقتصاد وتعزيز مساهمة السياحة في الناتج المحلي في صلب أولوياتها. واختتم حديثه بالتأكيد على أن توسع "أكور" في هذه الفئة يعكس التزامها بدعم جهود المملكة في رفع جودة الحياة وتوسيع خيارات الإقامة في مختلف مناطقها، بما يتماشى مع طموحات النمو والتحول السياحي المستدام.
صحيفة الخليج
منذ 7 أيام
- أعمال
- صحيفة الخليج
«العالمية» في محادثات لشراء حصة من «كارينغ» بمليار جنيه إسترليني
يجري ريتشارد كارينغ محادثات متقدمة لبيع جزء كبير من إمبراطوريته في قطاع الضيافة في المملكة المتحدة - والتي تشمل سلسلة مطاعم آيفي ونادي آنابيلز الخاص للأعضاء في لندن للشركة العالمية القابضة. ونقلت صحيفة «فاينانشل تايمز» عن مصادر مطلعة قولها إن المحادثات قد تُسفر عن صفقة قد تتجاوز قيمتها مليار جنيه إسترليني. وسوف تُمثل هذه الصفقة خروجاً جزئياً لكارينغ، وهو تاجر ملابس يبلغ من العمر 76 عاماً تحول إلى قطب في قطاع الضيافة، وجمع على مدى عقود محفظة تضم بعضاً من أشهر المقاهي والمطاعم والنوادي في لندن. كما ستمنحه التمويل اللازم لتوسيع نطاق علاماته التجارية في قطاع الضيافة، مثل ذا آيفي، إلى أسواق جديدة. ولا تزال التفاصيل غير واضحة، لكنها تتمحور حول جهود كارينغ لبيع حصة في شركة ترويا، الشركة المالكة لمجموعة آيفي كوليكشن، التي تضم أكثر من 40 مطعماً في المملكة المتحدة وأيرلندا. ومع ذلك، توسعت المحادثات لتشمل أصولا أخرى يملكها كارينغ، مثل نواديه الخاصة للأعضاء في مايفير - بما في ذلك أنابيلز، وجورج، وهاري. وأكدت المصادر أنه لا يوجد ضمان للتوصل إلى اتفاق، وسلطوا الضوء على تحولات في المناقشات حول السعر والأصول التي يمكن إدراجها.
Asharq Business
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- Asharq Business
أرباح "إعمار" الإماراتية دون التوقعات رغم نمو المبيعات في الربع الأول
حققت شركة "إعمار العقارية"، أكبر مطور عقاري في دبي، أرباحاً دون متوسط توقعات "بلومبرغ" في الربع الأول من العام الجاري، رغم نموها 27% على أساس سنوي بدفع من انتعاش في المبيعات. بلغ صافي أرباح الشركة 3.71 مليار درهم، ليقل عن متوسط التوقعات البالغ 4.03 مليار درهم، بدعم من ارتفاع المبيعات العقارية 42% إلى 19.3 مليار درهم. زادت الإيرادات 50% في الثلاثة أشهر الأولى من العام إلى نحو 10 مليارات درهم، مما يفوق متوسط التوقعات، بفضل أداء قوي لعمليات التطوير، وأنشطة مراكز التسوق والتأجير، وقطاع الضيافة، والعمليات الدولية. ارتفعت أسعار العقارات في دبي 70% على مدى السنوات الأربع الماضية، لكن وتيرة الصعود اعتدلت قليلاً في الفترة الأخيرة، ليبلغ الارتفاع 16% العام الماضي مقابل 20% في 2023 بحسب "بلومبرغ". "إعمار للتطوير" تقود النمو شكلت إيرادات "إعمار التطوير"، ذراع التطوير العقاري لـ"إعمار"، المحرك الرئيسي لنمو أعمال الشركة خلال الربع الأول، إذ بلغت 5 مليارات درهم بنمو 43% على أساس سنوي، بعد أن سجلت مبيعات 16.5 مليار درهم. في أنشطة التسويق والتأجير التجاري، زادت إيرادات "إعمار" 7% على أساس سنوي خلال الربع الأول من العام الجاري إلى 1.5 مليار درهم، بفضل زيادة الإيجارات، ونمو مبيعات المستأجرين، ومعدلات الإشغال المرتفعة. كما تلقى قطاع الضيافة والترفيه لدى "إعمار" الدعم من ازدهار السياحة والطلب المحلي في إمارة دبي التي تعد وجهة سياحية رئيسية في المنطقة، إذ نمت عوائده 12% إلى 1.1 مليار درهم، فيما استقر معدل الإشغال في الفنادق التي تديرها الشركة عند 82%، بينما عززت الشركة محفظتها الفندقية بإضافة فندقين بطاقة أكثر من 600 غرفة. زادت المبيعات العقارية للعمليات الدولية للشركة بنحو ثلاثة أضعاف على أساس سنوي إلى 2.8 مليار درهم، مما يعكس استمرار الطلب في الأسواق الرئيسية للشركة في مصر والهند. بينما بلغت الإيرادات من تلك العمليات 626 مليون درهم، مقارنة مع 288 مليون درهم في نفس الفترة من العام الماضي.
