logo
#

أحدث الأخبار مع #قطاع_الطاقة

'الطاقة النيابية' تزور شركة الكهرباء
'الطاقة النيابية' تزور شركة الكهرباء

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • أعمال
  • رؤيا نيوز

'الطاقة النيابية' تزور شركة الكهرباء

زارت لجنة الطاقة النيابية، برئاسة النائب هيثم زيادين، اليوم الثلاثاء ، شركة الكهرباء الأردنية، في إطار تعزيز الشراكة المؤسسية ومناقشة أبرز التحديات والفرص في قطاع الطاقة. وأكد زيادين أهمية الدور الذي تؤديه شركة الكهرباء الأردنية في ضمان استمرارية الخدمة الكهربائية وتحسين جودتها، مشيدًا بالجهود المبذولة لمواكبة التطورات التقنية وتقديم خدمات متقدمة للمشتركين، بما يسهم في رفع كفاءة القطاع ودعم الاقتصاد الوطني. وأشاد زيادين ، والنواب راكين أبو هنية، ونسيم العبادي، وعثمان المخادمة، وقاسم القباعي، وخضر بني خالد، ورائد قطامين، ونور أبو غوش، ووسام الربيحات، بالقانون الجديد للكهرباء الذي صدر مؤخرًا، والذي أتاح المجال أمام الشركات للدخول في مجال تخزين الكهرباء وتوليدها، معتبرين ذلك خطوة نوعية نحو تعزيز التنافسية وتشجيع الاستثمار في الطاقة المتجددة. كما عبّروا عن تقديرهم للجهود المبذولة من قبل شركة الكهرباء الأردنية، مؤكدين أهمية استمرار اللقاءات الدورية والتنسيق المشترك لتحقيق الأهداف الوطنية في مجال الطاقة وتطوير الخدمات المقدمة للمواطنين. من جانبه، قدم مدير عام الشركة، المهندس حسن عبدالله، عرضًا مفصلًا تناول فيه الإنجازات والمشاريع الاستراتيجية، وركّز على التحول الرقمي الذي تنفذه الشركة، مشيرًا إلى قرب إطلاق خدمة جديدة تُمكّن المشتركين من متابعة استهلاكهم اليومي للكهرباء وتوقّع قيمة الفاتورة الشهرية بدقة، ما يعزز من وعي الاستهلاك وترشيده. وأكد المهندس حسن عبدالله أن شركة الكهرباء الأردنية تقود مشروعًا طموحًا لتحقيق التميز، يساهم من خلاله في تنفيذ المشاريع والمبادرات التي تضمنتها رؤية التحديث الاقتصادي، من خلال إطلاق الإمكانات وتطويع التكنولوجيا لتحسين الخدمات، وزيادة فرص التشغيل، وجذب الاستثمارات، بما ينعكس على نوعية حياة أفضل للمواطنين. كما استعرض أثر التحول الرقمي على سوق العمل محليًا، موضحًا أن هذا التوجه يُعد نهجًا عالميًا يخلق وظائف جديدة في قطاعات تقنية وخدمية متقدمة، وأن شركة الكهرباء الأردنية أعادت تأهيل الموظفين الذين تأثرت طبيعة أعمالهم بسبب هذا التحول، وتم توظيفهم في وظائف بديلة تلائم المهارات الجديدة المطلوبة.

"أرامكو السعودية" تقود قطاع الطاقة لأرباح 97.76 مليار ريال بالربع الأول 2025
"أرامكو السعودية" تقود قطاع الطاقة لأرباح 97.76 مليار ريال بالربع الأول 2025

مباشر

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • مباشر

"أرامكو السعودية" تقود قطاع الطاقة لأرباح 97.76 مليار ريال بالربع الأول 2025

مباشر- بدور الراعي: تراجعت أرباح الشركات المدرجة ضمن قطاع الطاقة بسوق الأسهم السعودية "تداول" بنسبة 4% خلال الربع الأول للعام مباشر- بدور الراعي: تراجعت أرباح الشركات المدرجة ضمن قطاع الطاقة بسوق الأسهم السعودية "تداول" بنسبة 4% خلال الربع الأول للعام 2025، مقارنةً بأرباحها في الربع المقارن للعام 2024؛ بما يعادل 4.03 مليار ريال؛ وذلك لانخفاض أرباح "أرامكو السعودية"( صاحبة أكبر وزن نسبي بالقطاع وبسوق الأسهم السعودية بوجه عام). وكشفت إحصائية لـ"مباشر" تستند إلى إفصاحات الشركات على السوق المالية السعودية "تداول" بلغ إجمالي صافي أرباح السبعة نحو 97.76 مليار ريال في الربع الأول للعام 2025، مقابل 101.78 مليون ريال في الربع المقارن من العام الماضي. وأظهرت نتائج القطاع تراجع أرباح 3 شركات مدرجة بالقطاع، فيما ارتفع صافي أرباح شركتين، وتحولت أخرى للخسارة، فيما قلصت شركة ثانية من خسارتها خلال الربع الأول من العام الجاري. "أرامكو" تستحوذ على نصيب الأسد وحلت أرامكو السعودية، بالصدارة من حيث أعلى قيمة في صافي الأرباح، بصافي ربح بلغ 97.54 مليار ريال بالربع الأول للعام 2025، مقابل 102.3 مليار ريال أرباح الشركة، في الربع المقارن للعام 2024؛ لتهبط أرباح الشركة بنسبة 4.63%، على أساس سنوي، في حين سجلت ارتفاعاً بصافي أرباحها على أساس ربع سنوي بنحو 16.4%. وقالت " أرامكو" إن الانخفاض في صافي الربح يعود بشكل أساسي إلى أثر انخفاض الإيرادات والدخل الآخر المتعلق بالمبيعات وارتفاع تكاليف التشغيل. وقابل ذلك جزئياً انخفاض في ضرائب الدخل والزكاة مدفوعاً بانخفاض الدخل الخاضع للضريبة المقيد في الربع الأول من عام 2025. وبلغ إجمالي الإيرادات 405.65 مليار ريال (108.17 مليار دولار أمريكي) للربع الأول من عام 2025، مقارنةً مع 402.04 مليار ريال (107.21 مليار دولار أمريكي) للربع ذاته من عام 2024. ويُعزى الارتفاع في الإيرادات بشكل أساس إلى ارتفاع الكميات المبيعة من الغاز والمنتجات المكررة والكيميائية، بالإضافة إلى ارتفاع الكميات المتداولة من النفط الخام. وقابل ذلك جزئياً انخفاض في أسعار المنتجات المكررة والكيميائية والنفط الخام مقارنةً بالربع نفسه من العام السابق. "أرباح "البحري" ترتفع إلى 532.8 مليون ريال وجاءت الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري بالمركز الثاني من حيث قيمة الأرباح، بأرباح صافية بلغت 532.82 مليون ريال في الربع الأول للعام 2025، مقابل 453 مليون ريال أرباح الشركة، في الربع المقارن للعام 2024، بارتفاع نسبته 17.64%. وقالت الشركة إن السبب الرئيسي لارتفاع صافي الربح خلال الربع الحالي مقارنةً مع الربع المماثل من العام السابق يعود إلى ارتفاع الأرباح من حصة الشركة، في شركات مستثمر فيها بطريقة حقوق الملكية بمبلغ 153 مليون ريال خلال الربع الحالي مقارنةً مع الربع المماثل من العام السابق، وارتفاع مجمل الربح لقطاع البحري للخدمات اللوجستية المتكاملة بمبلغ 65 مليون ريال خلال الربع الحالي مقارنةً مع الربع المماثل من العام السابق وذلك نتيجة تحسن الأداء التشغيلي وتحسن أسعار النقل العالمية للقطاع، بالإضافة إلى انخفاض المصروفات التمويلية بمبلغ 16 مليون خلال الربع الحالي مقارنةً مع الربع المماثل من العام السابق. وقد حد من الارتفاع في صافي الربح انخفاض مجمل الربح في عدة قطاعات وبالأخص قطاع البحري للكيماويات والذي انخفض بمبلغ 97 مليون ريال، وقطاع البحري للنفط بمبلغ 18 مليون ريال، وقطاع البحري للبضائع السائبة بمبلغ 4 مليون ريال وذلك نتيجة انخفاض أسعار النقل العالمية، وارتفاع المصروفات العمومية والإدارية بمبلغ 20 مليون ريال، وانخفاض الإيرادات التمويلية بمبلغ 18 مليون ريال خلال الربع الحالي مقارنةً مع الربع المماثل من العام السابق، بالإضافة إلى انخفاض الإيرادات الأخرى بمبلغ 11 مليون ريال وذلك بسبب تراجع المكاسب الرأسمالية خلال الربع الحالي مقارنةً بالربع المماثل من العام السابق. وحل بالمركز الثالث شركة "أديس القابضة"، ولكنها تراجعت بأرباحها خلال الربع الأول للعام الجاري بنحو 2.07%، إلى 196.7 مليون ريال، مقابل 200.85 مليون ريال للربع المقارن من العم الماضي. وقالت الشركة إن السبب في انخفاض صافي أرباحها بنسبة 2.1% فقط جاء على الرغم من تراجع الإيرادات بنسبة 4%، فيما ارتفع هامش صافي الربح إلى 13.4% مقارنةً بـ 13.1% في الربع الأول من 2024. ويرجع استقرار هامش صافي الربح بالرغم من الأداء الأقوى للأرباح قبل الضرائب والفوائد والاستهلاك والإطفاء ارتفاع نسبة مصروفات الاستهلاك ومصروفات الفوائد إلى الإيرادات. وأشارت الشركة إلى أن ذلك يعكس الأثر المؤقت لانخفاض الأنشطة التشغيلية حيث تجري المجموعة التجهيزات اللازمة لتشغيل المنصات ضمن العقود الجديدة، وخاصة عملية التشغيل الجارية حالياً لثلاث منصات برية في الكويت، إلى جانب تشغيل منصات بحرية في كل من نيجيريا وتايلاند والبرازيل، كانت تعمل سابقاً في المملكة. على الرغم من ذلك لا تزال وتيرة النتائج التشغيلية قوية، مدعومة بالمساهمة في الإيرادات من الهند وجنوب شرق آسيا والجزائر وارتفاع المساهمة من نموذج الإنتاج الذي تطبقه أديس في الحقول المتقادمة في مصر المبيعات ترتفع بأرباح "الدريس" إلى 100 مليون ريال وارتفع صافي أرباح "الدريس" بنحو 29.3% إلى 100.1 مليون ريال بالربع الأول من العام الجاري، مقابل 77.4 مليون ريال في الربع المقارن من العام الماضي. وعزت الشركة سبب الارتفاع في صافي الربح خلال الربع الحالي مقارنةً مع الربع المماثل من العام السابق إلى زيادة المبيعات لقطاعي ناقل وبترول وزيادة إيرادات الودائع البنكية والاستثمار في الصكوك وتحسن نتائج الاستثمار في المشروع المشترك بالرغم من انخفاض الإيرادات الأخرى وزيادة مصاريف البيع والتسويق والمصاريف العمومية والإدارية وتكاليف التمويل والزكاة. "بترو رابخ" تتكبد خسائر 691 مليون ريال وفي المقابل، تكبدت شركة رابغ للتكرير والبتروكيماويات "بترو رابغ" صافي خسائر بلغ 691 مليون ريال في الربع الأول للعام 2025، مقابل خسائر بلغت 1.36 مليار ريال في الربع المقارن للعام 2024؛ لتهبط خسائر الشركة بنسبة 49.4%. وقالت الشركة إن سبب الانخفاض في صافي الخسارة خلال الربع الحالي مقارنةً مع الربع المماثل من العام السابق إلى ارتفاع حجم المبيعات وتحسن هوامش الربح لكل من المنتجات المكررة والبتروكيماوية نتيجة الاستقرار النسبي في العمليات التشغيلية خلال الربع الحالي. كما ساهم انخفاض تكاليف التمويل الناتجة عن تنازل المساهمين المؤسسين بشكل نهائي وغير مشروط عن قروض المساهمين المتجددة (والتي أعلنت عنها الشركة بشكل منفصل في السوق المالية السعودية بتاريخ 29 أغسطس 2024م و28 يناير 2025م) وانخفاض سعر الفائدة خلال الربع الحالي في انخفاض صافي الخسارة. وعلى أساس ربع سنوي ارتفع أرباح شركات القطاع بالمقارنة بالربع الأخير من العام الجاري بنحو16.64%؛ إذ بلغ صافي أرباح القطاع نحو 83.81 مليون ريال بالربع الرابع من العام الماضي. 427.6 مليار ريال للإيرادات وعلى مستوى إيرادات القطاع فقد بلغت نحو 427.5 مليون ريال بالربع الأول من العام 2025، بزيادة قدرها 2%؛ لتصل إلى 427.52 مليار ريال، مقابل 419.2 مليار ريال في الربع المقارن من العام الماضي، بقيادة "أرامكو". أما على مستوى الإيرادات بالمقارنة على أساس ربع سنوي فقد ارتفعت بنحو 3.22%؛ إذ بلغت في الربع الأخير من العام الماضي نحو 414.17 مليار ريال. ووفقاً لرصد "مباشر"، سجلت "أرامكو" ارتفاعاً بالإيرادات بنحو 0.9%؛ لتبلغ نحو 405.65 مليون ريال في الربع الأول من العام الجاري، مقابل 402.04 مليون ريال في الربع المقارن من العام الماضي. وحلت ثانياً إيرادات شركة "بترورابغ:" بنحو 11.5 مليار ريال مقابل 8 مليارات ريال في الربع المقارن من العام الماضي، بزيادة قدرها 8 مليارات ريال بارتفاع قدره 44%. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا أرباح قطاع التأمين تهبط إلى 702.5 مليون ريال بالربع الأول.. و"بوبا" تقتنص 54%

وزير الدولة لشؤون الطاقة يؤكد أن التقطير هدف استراتيجي رئيسي لقطاع الطاقة القطري
وزير الدولة لشؤون الطاقة يؤكد أن التقطير هدف استراتيجي رئيسي لقطاع الطاقة القطري

أرقام

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • أرقام

وزير الدولة لشؤون الطاقة يؤكد أن التقطير هدف استراتيجي رئيسي لقطاع الطاقة القطري

أكد سعادة المهندس سعد بن شريدة الكعبي وزير الدولة لشؤون الطاقة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة، أن التقطير يبقى هدفا استراتيجيا رئيسيا لقطاع الطاقة القطري، مشيدا بالجهود المبذولة في القطاع للوفاء بالالتزامات. جاء ذلك خلال ترؤسه للاجتماع السنوي الخامس والعشرين للتقطير بحضور عدد من كبار المسؤولين التنفيذيين وممثلين عن الشركات المشاركة في الخطة الاستراتيجية للتقطير في قطاع الطاقة. وقال سعادته: "في الذكرى الخامسة والعشرين لانطلاق خطتنا، أستطيع القول وبكل ثقة إن التقطير قد تجاوز كونه مجرد سياسة، ليصبح قوة تحويلية تمكننا من تحقيق المزيد من الإنجازات عبر مختلف مكونات قطاعنا". وأشاد سعادة وزير الدولة لشؤون الطاقة بالجهود المبذولة لرفع مستوى إجراءات التخطيط الاستراتيجي للقوى العاملة والتقطير، وضمان توافق هذه الخطط مع رؤية كل منظمة وأهدافها المؤسسية. واستعرض سعادته مجموعة من المشاريع والاستثمارات الاستراتيجية لقطاع الطاقة عبر مختلف مراحلها، والتي تتطلب تطوير كوادر بشرية تسهم في تعظيم عوائد هذه الاستثمارات. وأضاف أنه "لهذا السبب، يعد التقطير جزءا أساسيا من خطط النمو، وهو ما يمكننا من العمل على بناء جيل من الكفاءات الوطنية القادرة على قيادة شركاتنا الآن وفي المستقبل". وأكد سعادة المهندس سعد بن شريدة الكعبي وزير الدولة لشؤون الطاقة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة أن قطاع الطاقة لم يتردد أبدا في التزامه بإتاحة الفرص للشباب القطري لبناء مسارات مهنية مجزية وتطوير كفاءات وطنية في كل المجالات. وقام سعادته بتقديم جوائز الكريستال السنوية للتقطير التي تمنح للشركات المتميزة تقديرا لإنجازاتها في أربع فئات، حيث فازت كل من شركة ألومنيوم قطر بالجائزة لجهودها في الدعم والاتصال مع قطاع التعليم، وشركة قطر للكيماويات المحدودة لجهودها في دعم التقطير، وشركة نفط الشمال لجهودها في دعم التعلم والتطوير، والمؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء /كهرماء/ لأفضل تقدم أحرز في مجال التقطير. كما قدم سعادته شهادات التقطير السنوية التي تمنح للشركات التي تحقق أكبر قدر من التقدم منذ السنة التقويمية السابقة في ثلاث فئات، حيث فازت كل من شركة أوريكس لتحويل الغاز إلى سوائل لجهودها في الدعم والاتصال مع قطاع التعليم، وشركة قطر للبتروكيماويات (قابكو) لجهودها في دعم للتقطير، وشركة الخليج العالمية للحفر تقديرا للدعم الذي قدمته في مجال التعلم والتطوير.

قطاع الطاقة السعودي يحظى بعقود بقيمة 120 مليار دولار مع شركات أميركية
قطاع الطاقة السعودي يحظى بعقود بقيمة 120 مليار دولار مع شركات أميركية

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

قطاع الطاقة السعودي يحظى بعقود بقيمة 120 مليار دولار مع شركات أميركية

حظي قطاع الطاقة السعودي بعقود بقيمة 449.6 مليار ريال (120 مليار دولار)، على هامش منتدى الاستثمار السعودي الأميركي الذي انعقد في الرياض بالتزامن مع زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى السعودية. قطاع الطاقة يحظى بعقود بقيمة 449.6 مليار ريال على هامش #القمة_السعودية_الأمريكية.#٩٢_عامًا_من_الشراكة_والازدهار — وزارة الطاقة (@MoEnergy_Saudi) May 13, 2025 وذكرت وزارة الطاقة أنه جرى توقيع عدد من الاتفاقات والعقود في مجالات الطاقة بين عدد من الشركات السعودية والأميركية في المجالات التالية: - قطاع النفط والغاز والبتروكيميائيات بنحو 102.6 مليار ريال (27.3 مليار دولار). - قطاع الكهرباء بنحو 17.3 مليار ريال (4.6 مليار دولار). وشملت هذه الاتفاقات استثمارات وعمليات استحواذ واندماج وعقود مشتريات وخدمات صيانة. وكان وزير الطاقة السعودي، الأمير عبد العزيز بن سلمان، وقّع مع نظيره الأميركي كريس رايت مذكرة تفاهم للتعاون في مجالات: النفط والغاز، والمواد الكيميائية، والطاقة المتجددة، والبحث والابتكار، والطاقة النووية السلمية واليورانيوم، والكهرباء، وسلاسل الإمداد، والامن السيبراني، وحلول الطهي النظيف والهيدروجين، وتوطين تقنيات الطاقة، والتقاط الكربون، وبناء القدرات البشرية، وكفاءة الطاقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store