أحدث الأخبار مع #قطاع_غزة


الرياض
منذ ساعة واحدة
- صحة
- الرياض
ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 57268 شهيداً
ارتفع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر إلى 57 ألفا و268 شهيدا، بالإضافة إلى 135 ألفا و625 مصابا. وذكرت وزارة الصحة في غزة، اليوم، أن مستشفيات القطاع استقبلت خلال الساعات الـ 24 الماضية، 138 شهيدا، و452 مصابا، مضيفة أن شهداء المساعدات خلال الـ24 ساعة الماضية بلغت 62 شهيدا، وأكثر من 300 إصابة، ليرتفع إجمالي شهداء لقمة العيش ممن وصلوا للمستشفيات إلى 714 شهيدا وأكثر من 4,837 مصابا. وأضافت أن حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي منذ 18 مارس الماضي ارتفعت إلى 6,710 شهداء، و23,584 إصابة، بالإضافة إلى عدد من الضحايا عدد من الضحايا تحت الأنقاض والركام لم تستطع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم. يذكر أن الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة تزداد تعقيدا بسبب تعنت الاحتلال الإسرائيلي في منع دخول المساعدات الإنسانية للسكان، واستمرار القصف على كافة المناطق، وما تبقى من منشآت طبية وخدمية وخيام النازحين.


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- رؤيا نيوز
الأمل يتجدد لدى مواطني غزة بوقف إطلاق النار وإدخال المساعدات
يتجدد الأمل لدى المواطنين في قطاع غزة من جديد بعد الأنباء عن قرب التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، ووقف العدوان الإسرائيلي، ورفع الحصار عن القطاع، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية، مما يخفف من وطأة المعاناة التي يعيشها الفلسطينيون في القطاع . وقال مواطنون في القطاع اليوم الجمعة، إن كارثة إنسانية غير مسبوقة حلّت بالقطاع، تسبب بها الاحتلال، ونعيش تفاصيلها حالياً، حيث تجاوز عدد الشهداء الـ 56 الفا وألاف الجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء وكبار السن، إضافة إلى ألاف جثامين الشهداء تحت أنقاض المنازل التي قصفها الاحتلال، وواقع الجوع والمرض والعطش في مختلف مناطق القطاع. أحمد، وهو أب لأربعة أطفال، يقول من خيمته: 'أتابع أنا وأسرتي تطورات الوصول إلى اتفاق يوقف القتل اليومي ويدخل المساعدات، لتمكننا من العودة إلى منازلنا المدمرة، ونعيش مع أسرتي في خيمة على ركامها، وأوفر الطعام لأطفالي الذين أُعييهم الجوع والمرض'. وتنضم زوجة أحمد إلى المناشدة، من أجل تحقيق أملها وأمل الجميع بوقف الحرب، قائلة: 'يكفي موتًا وقتلاً ووجعًا ومرضًا وعطشًا ودمارًا'. وليد، الذي يعمل ممرضًا، يقول: 'لقد شهدنا عذابات الجرحى وأوجاع المرضى، وقد أستشهد أخي وفقدت أخي الثاني، بينما كانوا يحاولون الوصول إلى منزلنا المدمّر في جنوب مدينة غزة، وكلي أمل أن نحصل على معلومات عن أخي المفقود، حيث أمي التي لا تنام الليل بدموعها، وتدعو أن يعود لها ولأطفاله.' من جهته، يقول محمد، وهو طالب في الثانوية العامة، إنه لم يتمكن للعام التالي من التقدم للامتحان مع عشرات الطلبة، ويعتبر أن وقف إطلاق النار هو فرصة للتقدم لهذا الامتحان، وأن يتمكن من دخول الجامعة. وفي السياق، قال المحلل السياسي مصطفى إبراهيم في غزة، إنه في ظل الحديث عن تقديم مقترح جديد لإنهاء صفقة الأسر ووقف إطلاق النار، يعيش الناس في غزة حالة من الانتظار، ويحذوهم الأمل والتفاؤل بقرب إنهاء الحرب ووقف الإبادة الجماعية، والقتل، والتدمير، والجوع، والحصار. وأضاف إبراهيم: 'لم يعد هناك وقت للحديث عن الموافقة والرد، ومن يملك ترف المفاضلة بين موتٍ سريع وآخر بطيء، يُجرد الناس من إنسانيتهم، ويُختزل صمودهم العظيم في جملة أرقام: عدد الشهداء، وعدد الأيام المتبقية، وعدد الجولات الفارغة من المفاوضات. وأكد أن الواجب الأسمى اليوم هو الحفاظ على ما تبقى من أبناء الشعب في غزة والعمل على توفير الحماية لهم مشيرا إلى أن المسؤولية الجماعية تقتضي التضحية، والتكاتف، وتوحيد الجهود من أجل إنقاذ الأرواح، وتقديم الدعم الإنساني في هذه الظروف الصعبة التي يشهدها القطاع .


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- سياسة
- صحيفة سبق
"الأونروا" تحذّر: الجوع في غزة بلغ مستويات كارثية وسط إطلاق نار وسحق للمدنيين
حذّرت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، اليوم الجمعة، من أن الجوع في قطاع غزة بلغ مستويات كارثية، مشيرة إلى أن السكان يسقطون مغشيًّا عليهم في الشوارع من شدة الجوع، في ظل نفاد الطعام والدواء بالكامل. وأوضحت الأونروا أن آلية توزيع المساعدات الحالية "أهانت العائلات الجائعة والخائفة والمصابة والمنهكة، وسلبتها كرامتها الإنسانية"، مطالبة بإيصال المعونات بشكل آمن وكريم وفي متناول الجميع، مؤكدة: "دعوا الأمم المتحدة، بما في ذلك الأونروا، تقوم بالعمل". كما دعت الوكالة إلى فتح تحقيق عاجل في مقتل وإصابة فلسطينيين خلال محاولاتهم الوصول إلى الغذاء، مشيرة إلى أن توزيع المساعدات في غزة يشهد إطلاق نار وسحق مدنيين من قبل الشاحنات. وفي منشور عبر صفحتها الرسمية على "فيسبوك"، قالت الأونروا: "العائلات في غزة بأمسّ الحاجة. وعند محاولتها استرجاع الطعام المحدود الذي سُمح بدخوله، تم إطلاق النار عليهم وسُحقوا تحت الشاحنات". وفي السياق ذاته، كشف تحقيق أجرته وكالة "أسوشييتد برس"، الخميس، أن متعاقدين أمريكيين يحرسون مواقع توزيع المساعدات الإنسانية في غزة استخدموا الرصاص الحي والقنابل الصوتية ضد الفلسطينيين الجائعين، أثناء تدافعهم للحصول على الطعام. ونقل التحقيق إفادات لاثنين من المتعاقدين، تحدثا بشرط عدم الكشف عن هويتيهما، وأعربا عن قلقهما إزاء "ممارسات خطيرة وغير مسؤولة"، لافتين إلى أن طواقم الحماية المسلحة التي جرى توظيفها غالباً غير مؤهلة وتتصرف بحرية مفرطة دون رقابة. وأشار التقرير إلى أن هذه الحوادث وقعت في مواقع تابعة لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"، وهي منظمة أميركية مسجلة في ولاية ديلاوير، تأسست في فبراير لتوزيع المساعدات خلال الأزمة. ومنذ بدء عمل هذه النقاط في مايو، أطلقت القوات الإسرائيلية النار بشكل شبه يومي على الحشود المتجمعة قرب مناطق التوزيع الواقعة ضمن مناطق عسكرية إسرائيلية، مما أدى إلى مقتل مئات الفلسطينيين.


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- سياسة
- صحيفة الخليج
613 قتيلاً خلال توزيع المساعدات في غزة منذ نهاية مايو
قتل نحو 613 شخصاً خلال عمليات توزيع مساعدات في قطاع غزة منذ نهاية أيار/ مايو، بينهم 509 قتلوا قرب مواقع مؤسسة مدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، بحسب ما أعلنت الأمم المتحدة، الجمعة. وقالت متحدثة باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان رافينا شامداساني خلال مؤتمر صحفي في جنيف «سجلنا 613» قتيلاً سقطوا منذ بدء المؤسسة عملها وحتى 27 حزيران/ يونيو، من بينهم 509 قتلوا «قرب مواقع التوزيع التابعة للمؤسسة». وأشارت إلى أن القتلى الآخرين سقطوا «قرب مواقع الأمم المتحدة ومنظمات أخرى». وأوضحت أن هذه الأرقام تخضع لمراجعة متواصلة مع تلقي المفوضية منذ إحصائها بلاغات جديدة بوقوع قتلى «نسعى للتثبت منها»، مشيرة إلى أن مهمة التدقيق صعبة بسبب عدم إمكانية الوصول إلى المناطق. وتساءلت «فيما يتعلق بالمسؤولين عن ذلك، من الواضح أن الجيش الإسرائيلي قصف وأطلق النار على الفلسطينيين الذين كانوا يحاولون الوصول إلى نقاط التوزيع. كم من الأشخاص قتلوا؟ من المسؤول؟» وأضافت: «إننا بحاجة للوصول (إلى المواقع)، إننا بحاجة إلى تحقيق مستقل».


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- سياسة
- الشرق الأوسط
الأمم المتحدة: مقتل 613 فلسطينياً قرب قوافل المساعدات التي تديرها منظمة أميركية في غزة
سجَّلت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، سقوط 613 قتيلاً في غزة قرب قوافل المساعدات الإنسانية، ومراكز توزيع المساعدات التي تديرها منظمة أميركية مدعومة من إسرائيل، منذ بدأت عملياتها في أواخر مايو (أيار). وقالت المتحدثة باسم المفوضية، رافينا شامداساني، إن المفوضية لم تتمكَّن من تحميل أي جهة المسؤولية عن عمليات القتل. ولكنها قالت إنه «من الواضح أن الجيش الإسرائيلي قصف، وأطلق النار على الفلسطينيين الذين كانوا يحاولون الوصول لنقاط التوزيع»، التي تديرها «مؤسسة غزة الإنسانية». فلسطينيون يتوجهون لتسلم مساعدات إنسانية سيتم إدخالها عبر ممر نتساريم وسط قطاع غزة... 3 يوليو 2025 (إ.ب.أ) وتابعت أنه «لم يتضح على الفور عدد عمليات القتل التي وقعت عند مواقع (مؤسسة غزة الإنسانية)، والعدد الذي وقع بالقرب من القوافل». وقالت شامداساني، في حديثها للصحافيين، إن الأرقام تغطي الفترة من 27 مايو حتى 27 يونيو (حزيران)، و«وقعت حوادث أخرى» من حينها. وقالت إنها تستند في هذه المعلومات إلى تقرير داخلي عن الوضع في مكتب مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان. وأضافت أن الأرقام التي تم تجميعها من خلال عمليات التدقيق المعتادة، لا تكشف، على الأرجح، عن الصورة الكاملة، و«ربما لن نتمكَّن أبداً من معرفة المدى الكامل لما يحدث هنا؛ بسبب عدم قدرة فرق الأمم المتحدة على الوصول» إلى المناطق.