أحدث الأخبار مع #قطرللطاقة


العربي الجديد
منذ 5 ساعات
- أعمال
- العربي الجديد
وزير الطاقة القطري: استثمارات نفطية في أميركا ولا منافسة في آسيا
قال وزير الطاقة القطري ، سعد الكعبي، في منتدى قطر الاقتصادي الذي انطلق اليوم في الدوحة، إن صادرات الغاز الطبيعي المسال الأميركية الأعلى ستذهب إلى أوروبا وأميركا الجنوبية ولن تنافس صادرات قطر إلى آسيا. وأشار الكعبي في كلمته إلى استثمارات ضخمة في قطاع الطاقة الأميركي، من أبرزها مشروع "Golden Pass LNG" لتصدير الغاز الطبيعي المسال، الذي وصفه بأنه "أكبر مشروع لتصدير الغاز يُنفذ دفعة واحدة في الولايات المتحدة". وقال: "نمتلك 70% من المشروع، ومن المتوقع أن نبدأ التصدير بنهاية هذا العام، ونصل إلى طاقتنا الإنتاجية الكاملة خلال العام المقبل، بإجمالي 18 مليون طن سنوياً". وشرح أنه أُبرِم عدد من صفقات الطاقة خلال زيارة ترامب الأسبوع الماضي. وتابع قائلاً إن شركة قطر للطاقة تهدف إلى تداول 30-40 مليون طن من الغاز الطبيعي المسال غير القطري بحلول 2030، وإن "قطر للطاقة" تتداول حالياً نحو 10 ملايين طن من الغاز الطبيعي المسال. وقال إن مشتري الغاز الطبيعي المسال، الصينيين والهنود، يجرون نقاشات بشأن كميات إضافية من قطر، مضيفاً: "لا نشعر بالقلق إطلاقاً إزاء وفرة إمدادات الغاز الطبيعي المسال". وبالنسبة إلى قطر، يُعدّ الغاز الطبيعي المسال مصدراً بالغ الأهمية. فهو أكبر مصدر دخل للبلاد، والمسؤول الرئيسي عن تحويلها إلى واحدة من أغنى دول العالم، وجلب معه نفوذاً هائلاً في المنطقة. وحالياً تُنفَّذ توسعة ضخمة، من المرجح أن تضيف حوالي 30 مليار دولار من الإيرادات سنوياً عند اكتمال المشاريع. أكبر مستثمر في الطاقة ونفى الكعبي، وجود أي ضغوط سياسية من إدارة ترامب لعقد صفقات اقتصادية أو دفاعية مع الولايات المتحدة، مشدداً على أن جميع التعاقدات "تستند إلى جدوى تجارية واضحة وتحقق منفعة متبادلة للطرفين". وقال الكعبي إن زيارة ترامب إلى الدوحة الأسبوع الماضي كانت زيارة تاريخية. وتابع "ترامب رجل أعمال ويفهم لغة المال جيداً. أُبرمت عدة صفقات خلال الزيارة، لكن من دون ضغوط سياسية". وأكد أن العلاقة الاقتصادية بين البلدين تعود لعقود، مشيراً إلى أن "شركات أميركية تعمل معنا منذ 70 عاماً". وتُعتبر الولايات المتحدة أكبر مستثمر أجنبي في قطاع النفط والغاز في قطر، وهو ما ظهر جلياً في تأسيس البلدين خلال السنوات الأخيرة مجلس الأعمال المشترك، الذي يهدف إلى تسهيل التبادل التجاري والاستثمار. وتشمل صادرات الولايات المتحدة إلى قطر، الطائرات، والسيارات، والآلات والمعدات الكهربائية، والأجهزة البصرية والطبية، والمنتجات الصيدلانية. اقتصاد عربي التحديثات الحية عمالقة التمويل يناقشون التحولات العالمية في منتدى قطر الاقتصادي وكان ترامب قد وقع اتفاقية تبادل اقتصادي مع قطر بقيمة 1.2 تريليون دولار على الأقل الأسبوع الماضي، معلناً عن صفقات بقيمة إجمالية تزيد عن 243.5 مليار دولار بين البلدين، ضمنها بيع طائرات "بوينغ" ومحركات "جنرال إلكتريك" إلى الخطوط الجوية القطرية. وأفاد بيان للبيت الأبيض بأن الخطوط القطرية ستشتري 210 طائرات بوينغ من طرازي 787 دريملاينر و777 إكس. وأضاف البيان "أميركا وقطر وقعتا بياناً عن استثمارات محتملة بقيمة 38 مليار دولار تشمل دعم قاعدة العديد الجوية". وشرح الكعبي أن "قطر اختارت بوينغ في مناقصة دولية لتوسعة أسطول الخطوط الجوية القطرية، لأن عرضها كان الأفضل من الناحية التجارية مقارنة بإيرباص". وفق إحصاءات رسمية نُشرت عام 2020، بلغ حجم الاستثمارات القطرية في الولايات المتحدة الأميركية أكثر من 200 مليار دولار، فيما أكد تقرير صادر عن مجلس الأعمال القطري الأميركي عام 2021 أن الولايات المتحدة لا تزال أكبر مستثمر أجنبي مباشر في قطر بإجمالي 110.6 مليارات دولار، حيث تعد الولايات المتحدة من أكبر المستثمرين الأجانب في قطر، مع وجود أكثر من 850 شركة أميركية تنشط في الدولة، وهي أيضاً الشريك التجاري الأكبر للبلاد.

صحيفة الشرق
منذ 19 ساعات
- أعمال
- صحيفة الشرق
قطر للطاقة تتسلم ناقلة غاز مسال جديدة وهذه أبرز مواصفاتها
اقتصاد محلي 60 الدوحة – موقع الشرق تسلّمت شركة قطر للطاقة ناقلة الغاز الطبيعي المسال "الطوار"، في خطوة جديدة ضمن برنامجها الطموح لتطوير أكبر أسطول منفرد لناقلات الغاز المسال على مستوى العالم، والذي يتجاوز 100 سفينة. وتُعدّ "الطوار" أولى الناقلات الثلاث من طراز "كيو-فليكس"التي تم الاتفاق على بنائها لصالح قطر للطاقة، وتبلغ سعتها 174 ألف متر مكعب. ويأتي تسليمها بعد نحو شهر من حفل تسميتها الذي أُقيم بمشاركة الشركاء في التحالف الآسيوي، وجاءت عملية التسليم يوم 16 مايو 2025 من قبل شركة "تشاينا إل إن جي شيبينغ"، وفق ما أفادت به منصة "الطاقة" المتخصصة. وتُعد "الطوار" أول سفينة يتم تسليمها من أصل 12 ناقلة يُخطَّط بناؤها ضمن عقد تأجير طويل الأمد تم توقيعه بين قطر للطاقة والتحالف الآسيوي في عام 2022. ومن المقرر أن تتسلّم قطر للطاقة الناقلة الثانية من هذا البرنامج في 30 يوليو 2025، بحسب إعلان شركة "تشاينا إل إن جي شيبينغ"، وقد وجّهت الشركة الصينية الشكر لجميع الأطراف المشاركة في المشروع، بما يشمل فرق العمل في المقر والموقع، والضباط والبحارة، وحوض بناء السفن هودونغ، والمكتب الأميركي للشحن (ABS)، إلى جانب الوكلاء المحليين والمورّدين. ووفقًا لشركة إن واي كيه اليابانية، فإن سفينة "الطوار" مزودة بمحرك من طراز إكس-دي إف 2.1 مع التحكم الذكي عن طريق إعادة تدوير العادم (iCER)، وهو محرك ثنائي الوقود يستعمل زيت الوقود والغاز المتبخر.


خبرني
منذ 2 أيام
- أعمال
- خبرني
الإعلام العبري: مصر تبحث استيراد الغاز القطري بدلا من الاسرائيلي
خبرني - كشفت القناة الـ 14 الإسرائيلية، أن مصر تبحث استيراد الغاز من قطر بدلا من إسرائيل خلال الفترة المقبلة، والتي ستمثل ضربة قوية لإسرائيل. وقالت القناة العبرية في تقريرها، إنه وفي إطار زيارة وزير البترول المصري إلى قطر، ناقشت القاهرة إمكانية توقيع عقود طويلة الأجل لاستيراد الغاز الطبيعي من الدوحة على حساب تل أبيب. وأضافت أن ذلك يأتي في الوقت الذي تواصل فيه إسرائيل تصدير الغاز إلى مصر بكميات متزايدة. وقال التلفزيون العبري إن قطر، التي تعتبر قوة عالمية في قطاع الغاز، قامت بزيادة استثماراتها في القطاع النفطي بمصر خلال السنوات الأخيرة. وتبحث مصر مع قطر إمكانية استيراد الغاز الطبيعي لقطاع الطاقة لديها، بحسب بيان صادر مؤخرا عن وزارة البترول والموارد الطبيعية بالقاهرة، وذلك عقب زيارة وزير البترول كريم بدوي إلى الدوحة بدعوة من نظيره القطري. وناقش الجانبان خلال اللقاء تسريع تنفيذ المشروعات المشتركة في قطاع الغاز الطبيعي وإمكانية توقيع عقود طويلة الأجل لبيع الغاز إلى مصر، الذي يحتاجه الاقتصاد المحلي في مجال الطاقة بسبب ارتفاع الاستهلاك. كما ناقش الطرفان تعزيز التعاون في مجالات استكشاف واكتشاف وإنتاج الغاز في مناطق الامتياز المصرية التي تمتلكها شركة قطر للطاقة. في هذه الأثناء، أفادت الأنباء أن الوزير المصري عرض على مضيفيه فرص الاستثمار في قطاعات النفط والغاز والبتروكيماويات في البلاد، والتي قد يجدها الجانب القطري مثيرة للاهتمام. وقالت القناة العبرية إن المحادثات بين البلدين جاءت على خلفية استمرار صادرات الغاز الطبيعي من إسرائيل إلى مصر بكميات تزايدت باطراد في السنوات الأخيرة، على الرغم من الحرب المستمرة في غزة، والتي تنتقدها مصر بشدة.


صوت بيروت
منذ 6 أيام
- أعمال
- صوت بيروت
قطر تخفض علاوة خام الشاهين لشحنات يوليو
قالت مصادر تجارية اليوم الخميس إن شركة قطر للطاقة خفضت العلاوة السعرية في العقود محددة المدة لشحنات خام الشاهين تحميل يوليو تموز إلى 1.63 دولار للبرميل فوق أسعار دبي. ويمثل السعر انخفاضا عن علاوة 1.76 دولار للبرميل للشحنات تحميل يونيو حزيران. جاء ذلك بعد انخفاضات مماثلة في أسعار خامي دبي وعمان هذا الشهر مع ضخ المزيد من الإمدادات في السوق عقب قرار منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفائها، المعروفين باسم أوبك+، زيادة الإنتاج في مايو أيار ويونيو حزيران. وأضافت المصادر أن الشركة باعت شحنات إلى مشترين من بينهم يونيبك وجلينكور وإكسون موبيل. وبشكل منفصل، قالت المصادر إن قطر للطاقة باعت أيضا الخام البري بعلاوة تزيد عن دولارين للبرميل إلى يونيبك، والخام البحري بعلاوة 1.10 دولار للبرميل إلى بتروتشاينا.


تحيا مصر
منذ 6 أيام
- أعمال
- تحيا مصر
اتفاق لتوريد الغاز حتى 2040 يعزز أمن الطاقة ويخفض انقطاعات الكهرباء
في وقت يزداد فيه الطلب على الطاقة وتتجدد التحديات الموسمية في مصر، جاءت الخطوة القطرية كمفتاح استراتيجي لدعم استقرار دعم استقرار منظومة الغاز الطبيعي في البلاد طبقاً لـ توقيع اتفاقيات طويلة الأجل مع الجانب القطري لتوريد شحنات من الغاز خلال زيارة رسمية لوزير البترول والثروة المعدنية المهندس كريم بدوي إلى الدوحة، تم توقيع اتفاقيات طويلة الأجل مع الجانب القطري لتوريد شحنات من الغاز الطبيعي، بهدف تعزيز إمدادات الطاقة لمصر، لا سيما مع اقتراب موسم الصيف وارتفاع استهلاك الكهرباء. اللقاءات لم تقتصر على توقيع العقود، بل شملت مناقشات معمقة حول التكامل في البنية التحتية للطاقة، وسبل تعزيز التعاون في أنشطة الإسالة وإعادة التغييز، وهو ما يعكس الرؤية المصرية الهادفة إلى استغلال موقعها الجغرافي ومكانتها كمركز إقليمي لتجارة الطاقة. أما من الجانب القطري، فقد أبدت شركة "قطر للطاقة" رغبة واضحة في توسيع استثماراتها في مصر، لا سيما في مناطق الامتياز البحرية بالبحر المتوسط، حيث تخطط لحفر آبار جديدة في مواقع مثل نفرتاري وكايرو ومصري وشمال مراقيا، بالتعاون مع شركة "إكسون موبيل" العالمية. تعزيز الحضور المصري في مشروعات الطاقة القطرية هذا التعاون يُبنى على قاعدة من المصالح المشتركة، حيث لا تستفيد مصر فقط من تأمين واردات الغاز، بل تعمل أيضاً على تعزيز الحضور المصري في مشروعات الطاقة القطرية، عبر شركات التصميم والصيانة والبنية التحتية، التي تمتلك خبرات تراكمية تؤهلها للعمل في أسواق دولية. رغبة القاهرة في تنويع مصادر الطاقة وتعظيم العائد الاقتصادي الاجتماعات شهدت أيضاً مناقشة فرص استثمارية جديدة في مجالات البتروكيماويات والطاقة المتجددة، ما يعكس رغبة القاهرة في تنويع مصادر الطاقة وتعظيم العائد الاقتصادي من هذا القطاع الحيوي. جدير بالذكر أن البلدين عضوين فاعلين في منتدى الدول المصدرة للغاز (GECF)، وهو ما يُشكل منصة مستقبلية للتنسيق الإقليمي وتوحيد الرؤى تجاه قضايا الطاقة العالمية. باختصار، هذه الخطوة تمثل نقلة نوعية في مسار الشراكة بين مصر وقطر، وتحمل في طياتها مؤشرات إيجابية على صعيد الأمن الطاقوي والاستثمار المشترك، في وقت تتغير فيه خريطة الطاقة الدولية بشكل متسارع.