أحدث الأخبار مع #قفطان


ET بالعربي
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- ET بالعربي
نيللي كريم تخطف الأنظار بالقفطان في المغرب
خلال فعاليات أسبوع الموضة للقفطان في المغرب، خطفت نيللي كريم الأنظار بإطلالة شرقية أنيقة ومميزة. تألقت النجمة المصرية بقفطان أسود مزخرف بتطريزات برونزية رائعة، مما أضاف لمسة من الفخامة والتفرد لإطلالتها. نيللي كريم تختار القفطان الأسود والتفاصيل البرونزية كان القفطان الأسود الذي ارتدته نيللي كريم محط أنظار الحضور، حيث تميز بتطريزات برونزية لامعة، تعكس الذوق الرفيع والإبداع في تصميم الأزياء الشرقية. القفطان كان أنيقاً وبسيطاً في الوقت ذاته، مما جعله يبرز ويعكس جمال الأنوثة بأسلوب هادئ ورائع. من التفاصيل الملفتة التي أضافت لمسة مميزة لإطلالة نيللي كريم كان الوشاح الذي أسدلته من على شعرها. الوشاح أضاف شكلاً ناعماً ورومانسياً للإطلالة، معززاً جمال القفطان وخلق توازناً لافتاً بين البساطة والفخامة. هذا التصميم هو للمصممة Siham Tazi Lahlou. كما اضافت نيللي عقد مميز. نيللي كريم بشعر ويفي ومكياج برونزي بالنسبة للناحية الجمالية، اختارت نيللي كريم تسريحة شعر ويفي بسيطة وغير مبالغ بها، مع رفعة خفيفة من الأمام. هذه التسريحة منحتها مظهراً طبيعياً وأنيقاً في نفس الوقت. أما المكياج فتميز بالبشرة البرونزية التي أضافت إشراقة وحيوية لوجهها، مع عيون دخانية وآيلاينر أسود بارز مما أضفى مزيداً من الجاذبية. واختتمت إطلالتها بأحمر شفاه باللون الوردي الفاتح، الذي أضفى لمسة من النعومة والتوازن على ملامحها.


أخبار مصر
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار مصر
قفطان أمل بوشوشة يثير الجدل على مواقع التواصل.. جزائري أم مغربي؟
قفطان أمل بوشوشة يثير الجدل على مواقع التواصل.. جزائري أم مغربي؟ أثارت إطلالة الفنانة الجزائرية أمل بوشوشة جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي بعد ظهورها مرتدية قفطاناً فخماً؛ ما أعاد إشعال النقاش حول أصل هذا الزي التقليدي وما إذا كان جزائرياً أم مغربياً، وخاصةً أنها علَّقت على الصورة مؤكدة أنها ترتدي القفطان الجزائري الذي ينتمي لوطنها؛ ما يعكس اعتزازها بتراث بلدها. قفطان أمل بوشوشة أجج الصراع بين تحديد أصوله ومواصفاته، فلطالما تربع القفطان المغربي على عرش أهم ماركات الأزياء في العالم، وارتدته النجمات والشخصيات العالمية مثل إليزابيث تايلور والسيدة الأمريكية السابقة هيلاري كلينتون، الأمر الذي فتح شهية مصممي الأزياء الغربيين أمثال؛ بالمان، وإيف سان لوران، وجون بول غوتييه، وغيرهم من الذين سارعوا إلى إطلاق تصاميم مطورة بنفحة غربية منه.وكل هذه العوامل جعلت من القفطان المغربي الزي الأبرز عالمياً والمفارقة أن الجزائريات يقبلن على شراء القفطان المغربي نظراً لتطريزه المتقن وتفاصيله المبهرة للقفطان المغربي، وأصبحت النساء الجزائريات يتخلين عن اللباس الجزائري المسمى 'كراكور' على حساب القفطان المغربي. كما تعرضت الفنانة فلة الجزائرية لاستهجان كبير لما سجلت أغنية وطنية جزائرية بالقفطان المغربي سنة 2009 بحجة أن القفطان المغربي لا يندرج ضمن الترات الجزائري ويختلف عن باقي الألبسة المحلية الجزائرية. ولهذا السبب تولى المصممون الجزائريون الشباب مهمة تجديد القفطان الجزائري ليواكب تطلعات المرأة العصرية للحفاظ على إرث الأجداد ومنهم المصمم شوقي توازي الذي دمج المخمل مع التول في قفطان واحد يحافظ على سمات زي الكراكو التراثي بنفحة ملوكية للعروس.إطلالة أمل بوشوشة بالقفطان الجزائريفي أحدث إطلالاتها، اعتمدت أمل بوشوشة هذا القفطان الفخم باللون الأسود المزين بالتطريزات الذهبية بالكامل، الذي بدا مختلفاً عن القفطان المغربي التقليدي، بفضل تصميمه وطريقة التطريزات التي تزينه، وهو ما أكدته الصورة معلقة: 'صح عيدكم، وكل عام وأنتم بخير! حبيت نعايدكم بعيد الفطر المبارك وأنا لابسة القفطان الجزايري اللي يزيد العيد…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


مراكش الآن
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مراكش الآن
مراكش.. 'أسبوع القفطان 2025' يحتفي باليوبيل الفضي بتصاميم مستوحاة من سحر الصحراء
رضوان الاندلسي (صحفي متدرب) – مراكش الآن تستعد مدينة مراكش لاستقبال النسخة الخامسة والعشرين من 'أسبوع القفطان'، الحدث الأبرز في عالم الموضة المغربية، والذي تنظمه مجلة 'Femmes Du Maroc' خلال الفترة من 8 إلى 11 مايو 2025. تحتفل هذه الدورة بيوبيلها الفضي تحت شعار 'القفطان، إرث بثوب الصحراء'، مستوحية تصاميمها من جمال الصحراء المغربية وسحرها، حيث تمزج رمال الصحراء الذهبية بنعومة أقمشة القفطان الفاخرة، وتعكس التطريزات المتقنة النقوش التي يرسمها الزمن على الصخور الصحراوية. وقع الاختيار على 14 مصممة لعرض إبداعاتهن المستوحاة من جمالية الصحراء المغربية، وهن: أمينة بوصيري، هدى لاريني، هند لمطيري، سلمى سناوي، أمل بلقايد، إيمان تدلاوي، سهام الهبطي، هند عراقي، زينب فتيحي الدراب، سارة هلالي، إيمان باموس، مريم عزيز، أمل سوسي عواد، أسماء الناجي. وتبرز في هذه القائمة إيمان باموس، الفائزة بجائزة 'عرض المواهب الشابة' في نسخة أسبوع القفطان 2024. إلى جانب عرض 'قفطان 2025″، يقدم أسبوع القفطان برنامجًا ثريًا يجمع بين التقاليد والابتكار، عبر مجموعة من الفعاليات التي ستحتضنها عدة مواقع في مراكش، وتشمل معارض حصرية، وورش 'ماستر كلاس' التفاعلية، ولقاءات مع صناع وحرفيين، وجلسات نقاش مع مصممات ومصممين. منذ إطلاقه عام 1996، أصبح 'قفطان' الحدث الأول من نوعه في المغرب، والمخصص بالكامل للاحتفاء بهذه الأيقونة الخالدة في عالم الأزياء. ويسلط هذا الحدث الضوء على التراث المغربي والصناعة التقليدية بالمملكة، ويحرص على دعم المواهب الصاعدة.


مراكش الإخبارية
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مراكش الإخبارية
القفطان المغربي يخلق الجدل مرة أخرى بالجزائر ومصر
رغم أن اليونسكو حسمت في هوية القفطان وأدرجته ضمن قائمة التراث الثقافي غير المادي للمغرب، إلا أن بعض المصممين في الجزائر ما زالوا يحاولون إقحام كلمة « قفطان » في تصاميمهم إلى يومنا هذا، خاصة في تدويناتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، لعلمهم بأن هذه الكلمة تمنحهم شهرة أوسع وتزيد من فرص ظهورهم في محركات البحث.. وعلاقة بالموضوع ،اشتعل الجدل مساء أمس الخميس 15 مارس في تعليقات مقطع فيديو نشرته الفنانة المصرية مي عمر، زوجة المخرج المثير للجدل محمد سامي، بعد ظهورها بإطلالة تقليدية رافقتها بكلمة « القفطان ». لكن المفاجأة جاءت من مصممة هذا الزي ، ذات الأصول الجزائرية، التي قامت بمشاركة المقطع على صفحتها الرسمية ورافقته، بتعليق وصفت من خلاله التصميم بـ » القفطان القندورة الجزائرية »، ما زاد من حدة النقاش بين المتابعين. وانقسمت التعليقات بين من يؤكد أن التصميم يحمل بصمة القفطان المغربي التقليدي، وبين من يرى أنه أقرب إلى القندورة الجزائرية من حيث الشكل والخياطة، مستندين إلى أصول المصممة وتفاصيل الزي. في المقابل، ذهب بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي إلى التأكيد في تعليقاتهم أن لباس مي عمر في هذه الصورة هو فستان جد عادي ولا يختلف عن فساتين الدارجة في العالم العربي من حيث التصميم والتزيين، فهو بعيد كل البعد عن فخامة القفطان المغربي الأصيل، مؤكدين أنه لم يكن هناك داع لإدراج كلمة « قفطان » أو « قندورة جزائرية » في تدوينة المصممة. في المقابل، التزمت الفنانة المصرية مي عمر الصمت ولم ترد على الجدل القائم، فيما استمر النقاش بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي حول هوية الزي، وسط تباين واضح في الآراء.