logo
#

أحدث الأخبار مع #قنبلة

الصدمة تسببت بإخلاء جماعي للمدرسة.. طفل يُحضر معه «مفاجأة» في يوم النصر
الصدمة تسببت بإخلاء جماعي للمدرسة.. طفل يُحضر معه «مفاجأة» في يوم النصر

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • الإمارات اليوم

الصدمة تسببت بإخلاء جماعي للمدرسة.. طفل يُحضر معه «مفاجأة» في يوم النصر

اضطرت مدرسة إلى تنفيذ أمر إخلاء جماعي، واستُدعي خبراء مفرقعات من الجيش بعد أن أحضر تلميذ قنبلة يدوية إلى تجمع استعراضي. وأخرج التلميذ، بشكل غير متوقع، العبوة الناسفة التي تعود إلى الحرب العالمية الثانية من حقيبته أمام الصف في مدرسة أوسماستون الابتدائية بديربيشاير (إنجلترا). وصرحت مديرة المدرسة جانيت هارت بأنها غير متأكدة مما إذا كانت القنبلة يدوية الصنع؛ فأخذتها من التلميذ ووضعتها خلف شجرة «كبيرة» في موقف سيارات المدرسة بينما تم استدعاء خدمات الطوارئ. وأكد خبراء الجيش لاحقاً أن القنبلة كانت آمنة، لكن الشرطة أشادت بسرعة بديهة الموظفين، إذ علقت هارت أنها لم تتوقع ذلك، مضيفة في حديث لـ«بي بي سي» أنها حاولت تجنب الذعر عندما أدركت أن التلميذ يحمل القنبلة اليدوية؛ وهي إرث عائلي التقطه دون إخبار والديه «وبدت قديمة، وظننت أنها قد تكون آمنة، لكنني لم أرغب في المخاطرة». ونُقل الطلاب إلى مكان آمن، بينما تم استدعاء خبراء المتفجرات من الشرطة والجيش إلى مكان الحادث. وتابعت هارت: «لم يكن الأطفال على دراية بما يحدث، لكنهم كانوا يعلمون أن هناك شيئاً مختلفاً، وكانوا متحمسين لأنهم رأوا الشرطة، ولأنهم كانوا يلعبون في الخارج، بينما كان من المفترض أن يكونوا في المدرسة». وذكرت الشرطة أن خبراء المتفجرات في الجيش حددوا أن القنبلة اليدوية آمنة باستخدام أجهزة الأشعة السينية. وأكدت هارت أن عمل الصبي «كان بريئاً تماماً.. كنا نتحدث عن يوم النصر في أوروبا، وكان يعلم أنها (القنبلة) من الحرب، وظنّ أنها شيء مثير للاهتمام. كما لم تكن عائلته على علم بذلك، وقد صُدموا قليلاً».

انفجار قنبلة بالقرب من مركز للصحة الإنجابية في كاليفورنيا ومقتل شخص
انفجار قنبلة بالقرب من مركز للصحة الإنجابية في كاليفورنيا ومقتل شخص

LBCI

timeمنذ 2 أيام

  • LBCI

انفجار قنبلة بالقرب من مركز للصحة الإنجابية في كاليفورنيا ومقتل شخص

أعلن رئيس بلدية مدينة بالم سبرينغز بولاية كاليفورنيا الأميركية أن قنبلة انفجرت بالقرب من منشأة للصحة الإنجابية في المدينة مما أدى إلى مقتل شخص واحد. وأوضح رئيس البلدية رون ديهارت لرويترز أن القنبلة كانت إما في سيارة متوقفة أمام المنشأة أو بالقرب منها عندما انفجرت. ونقلت شبكة إيه بي سي نيوز عن مصادر من إنفاذ القانون والمنشأة التي تديرها المراكز الأميركية للإنجاب قولها إن خمسة أشخاص على الأقل أصيبوا في الانفجار. وذكرت حكومة مدينة بالم سبرينغز في منشور على فيسبوك أن الانفجار وقع قبل الساعة 11 صباحا بتوقيت المحيط الهادي (18:00 بتوقيت غرينتش). وأعلن مكتب التحقيقات الاتحادي في لوس انجليس في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي أنه يحقق في الانفجار، وأنه تم نشر متخصصين في التعامل مع القنابل في مكان الحادث. وتقع بالم سبرينغز على بعد حوالي 161 كيلومترا شرقي لوس انجليس.

انفجار قنبلة بالقرب من مركز للصحة الإنجابية في كاليفورنيا ومقتل شخص
انفجار قنبلة بالقرب من مركز للصحة الإنجابية في كاليفورنيا ومقتل شخص

الرياض

timeمنذ 3 أيام

  • الرياض

انفجار قنبلة بالقرب من مركز للصحة الإنجابية في كاليفورنيا ومقتل شخص

17 مايو أيار () - قال رئيس بلدية مدينة بالم سبرينجز بولاية كاليفورنيا الأمريكية لرويترز اليوم السبت إن قنبلة انفجرت بالقرب من منشأة للصحة الإنجابية في المدينة مما أدى إلى مقتل شخص واحد. وأضاف رئيس البلدية رون ديهارت أن القنبلة كانت إما في سيارة متوقفة أمام المنشأة أو بالقرب منها عندما انفجرت. ونقلت شبكة إيه بي سي نيوز عن مصادر من إنفاذ القانون والمنشأة التي تديرها المراكز الأمريكية للإنجاب قولها إن خمسة أشخاص على الأقل أصيبوا في الانفجار. وذكرت حكومة مدينة بالم سبرينجز في منشور على فيسبوك أن الانفجار وقع قبل الساعة 11 صباحا بتوقيت المحيط الهادي (1800 بتوقيت جرينتش). وقال مكتب التحقيقات الاتحادي في لوس انجليس في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي إنه يحقق في الانفجار، وإنه تم نشر متخصصين في التعامل مع القنابل في مكان الحادث. تقع بالم سبرينجز على بعد حوالي 161 كيلومترا شرقي لوس انجليس.

طفل يحمل قنبلة يدوية في مدرسة بريطانية
طفل يحمل قنبلة يدوية في مدرسة بريطانية

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 أيام

  • صحيفة الخليج

طفل يحمل قنبلة يدوية في مدرسة بريطانية

شهدت مدرسة ابتدائية في مقاطعة ديربيشاير بإنجلترا حالة طوارئ مفاجئة بعد أن أحضر أحد التلاميذ قنبلة يدوية تعود إلى حقبة الحرب العالمية الثانية لصف دراسي ضمن حصة «العرض والشرح»، ما استدعى تدخل خبراء المتفجرات وإخلاء المدرسة بالكامل. الواقعة حدثت في مدرسة «أوسماستون كوف»، حيث تفاجأ طاقم المدرسة بإخراج أحد الأطفال قنبلة يدوية من جيبه، بينما كان زميله يعرض علبة ذخيرة قديمة. مديرة المدرسة، جانيت هارت، سارعت إلى السيطرة على الموقف وأخذت القنبلة من التلميذ ووضعتها خلف شجرة كبيرة في موقف السيارات. وقالت: «لم أرغب في المجازفة حاولت إنهاء العرض بهدوء وأبعدت القنبلة إلى مكان آمن بينما استدعينا الطوارئ». تم إجلاء الطلاب والموظفين إلى منطقة آمنة، فيما هرع خبراء المتفجرات إلى الموقع. وأكدت شرطة ديربيشاير لاحقاً أن القنبلة غير نشطة، بعد فحصها بأجهزة الأشعة السينية. وأشاد متحدث باسم الشرطة بـ«سرعة البديهة» التي تحلّت بها مديرة المدرسة، مضيفاً: «جرى تحليل دقيق أكد عدم وجود أي مكونات داخل القنبلة قد تتسبب في حدوث انفجار». وأشارت المديرة إلى أن التلميذ لم يكن على دراية بخطورة ما فعله، ووصفت الحادثة بأنها «سوء تقدير بريء». وأضافت: «الطفل ظن أن القنبلة مجرد قطعة أثرية مثيرة للاهتمام تتعلق بالحرب العالمية، خصوصاً أننا كنا نتحدث عن يوم النصر في أوروبا».

الاحتلال يطفئ عيون الغزيين وآلاف الإصابات محرومة من العلاج
الاحتلال يطفئ عيون الغزيين وآلاف الإصابات محرومة من العلاج

الجزيرة

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • الجزيرة

الاحتلال يطفئ عيون الغزيين وآلاف الإصابات محرومة من العلاج

غزة- في زقاق صغير بين ركام البيوت في جباليا شمال قطاع غزة ، كان محمد حجازي ذو السبعة أعوام يعيش يومه الأجمل منذ عودته من النزوح القاسي في جنوب القطاع، أعاد والده ترميم ما استطاع من جدران المنزل المدمر، وسمح له أن يركض أخيرًا في أزقة حارته وبين أصدقائه. لكن، لم يخطر على باله أن كمينا قاتلا على هيئة قنبلة إسرائيلية مزروعة بين الركام سيحيل حياته لقطع من الليل المظلم، بعد أن حملها الطفل وهو يلهو ويحاول اكتشافها بين يديه الصغيرتين، قبل أن تنفجر في وجهه، دون أن يدري أنها ستُطفئ النور في عينيه. "من أخذ عيوني؟" على وقع صرخات الأطفال هرع أبو محمد ليجد ابنه غارقا في دمائه، ينزف الدم من عينيه، ممددًا بلا حراك، "علمت فورًا أن عينيه أصيبتا، وقعت على الأرض، وفقدت الشعور بكل شيء"، يصف الأب للجزيرة نت تلك اللحظات الصعبة حابسا دموعه في عينيه. وفي مستشفى العيون التخصصي، جاء التشخيص الطبي قاسيا "العين اليمنى يجب استئصالها فورًا، أما اليسرى فهناك أمل ضئيل لا يتجاوز خيط نور بأنها قد تُبقي على جزء من بصر محمد، بشرط التدخل الجراحي العاجل". لكنها جراحات معقدة ليست متوفرة في المدينة المحاصرة، وكي لا يتبدد أمل الطفل بالإبصار يحتاج أن يخرج من غزة لإجراء عمليات في شبكية وقرنية العين، يعلّق الأب "أخبرني الأطباء أن الوقت الذي يمر ليس في صالحنا". منذ يوم الإصابة، توقف أبو محمد عن عمله، وبات يكرّس كل لحظة لابنه الذي فقد قدرته على المشي دون أن يتعكز عليه، كما أنه لا يزال يطلب النزول إلى الشارع حين يسمع صوت أصدقائه يلهون، وعند نزوله يجلس بالقرب منهم محاولا التفاعل مع أصواتهم. وبينما يهمون بالعودة للمنزل، يسأل دائما "بابا، من أخذ عيوني؟ ليش مش شايف غير سواد؟"، فيجيبه الأب متمسكا بقشة الأمل ومهونا عليه "غطيناهم مؤقتا، بس نسافر هتشوف يابا بإذن الله". "عيوني ولا عيون أولادي" في حي الشجاعية، كانت راوية وادي تستلقي على أرض الخيمة وتستعد للنوم حين اخترقت رصاصة طائرة " كواد كابتر" المسيّرة قماش الخيمة، واستقرت في عينها اليسرى. بعد أن أسعِفت إلى مستشفى العيون، كانت راوية تسمع همسات من حولها، نحيبًا مكتومًا وعبارات مترددة، دون أن يخبرها أحد بما ستؤول إليه، لكنها التقطت كلمات الأطباء بالإنجليزية، ففهمت المعنى فورًا، لقد خسرت عينها اليسرى، وسيتم إفراغها لتظل جفونها مطبقة إلى الأبد. لم يمنح الاحتلال المصابة متسعا للتشافي أو استيعاب الواقع الجديد الذي قادها إليه، فبعد مغادرتها المشفى بيومين أجبرتها القذائف على النزوح من جديد، لتحمل ضمادها وألمها وتسوق أطفالها وخيمتها إلى ساحة مدرسة في حي الدرج، وتبدأ حياة بظلمات متراكبة لا تشبه شيئا مما قبلها. هناك، وجدناها تعجن المعكرونة بيديها، فالجوع أيضا قضَّ مضاجع الأمهات اللواتي ابتكرن بديلًا لسد قرقرة بطون أبنائهن، لكن الجوع لم يكن فزعها الوحيد، ففي كل مرة يُسمع فيها إطلاق نار، يُهرع أطفالها ليغطّوا وجوههم بالوسائد، كأنهم يحتمون من ذاكرة الرصاصة أكثر من الرصاصة ذاتها. تقول راوية للجزيرة نت "أنا متوترة طيلة الوقت، لا أستوعب ما أنا فيه، أشعر أنني مرهقة دائما، حياتي انقلبت رأسا على عقب، ولا أرى فيها سوى الظلمة، بكل ما تحمله من معنى". إعلان وتعود راوية بذاكرتها لذلك اليوم، تحمل في يدها الرصاصة التي أحالت حياتها سوادا تحدق فيها بعمى جديد، لكنها تقول دون تردد "الحمد لله أنها أصابتني أنا ولم تصب أحدا من أطفالي الذين كانوا بجواري نائمين على أرض الخيمة". صراع الوقت والمستحيل يروي الفاقدون أبصارهم أو جزءًا منها مآسيهم، لكن المدير العام لمستشفى العيون في غزة، الدكتور عبد السلام صباح، يحمل رواية أوسع وأشدّ فتكا، إذ يقول للجزيرة نت "فقدان البصر في غزة لا يرتبط فقط بشظايا الحرب، بل أيضا بغياب القدرة على العلاج". فمنذ الشهر الأول للعدوان، استهدف الاحتلال مستشفى العيون في مدينة غزة، المركز الأهم لعلاج إصابات البصر في القطاع، حيث دمر جنود الاحتلال الأجهزة الدقيقة فيه فتوقفت الخدمات، ووجدت الكوادر الطبية نفسها بلا أدوات. "قمنا بإعادة افتتاح المستشفى جزئيا بأدنى حد ممكن من الإمكانات، لكن لم نكن نتوقع هذا الطوفان من الحالات"، يقول صباح، متحدثًا عن آلاف المرضى الذين توقفت رعايتهم لعدة أشهر. حتى اليوم، يقدّر صباح أن أكثر من 1500 فلسطيني فقدوا أبصارهم منذ بداية الحرب، إما بسبب إصابات مباشرة، أو نتيجة مضاعفات مزمنة كان من الممكن تداركها لو توفرت العناية. كما يحذر من فقدان أكثر من 4 آلاف مريض آخرين أبصارهم خلال الأشهر القليلة القادمة إذا لم يتلقوا الرعاية والعلاج اللازمين، خاصة مع غيابٍ كامل لأجهزة الليزر الضرورية لعلاج الاعتلال الشبكي، والنزيف الداخلي، وضغط العين. ولا تخوض الكوادر الطبية المتبقية في غزة حربًا ضد العمى فحسب، بل إنها تحارب الوقت والمستحيل معا، حيث ينتظر أكثر من 1200 مريض في قائمةٍ طويلةٍ التدخل الجراحي اللازم، في حين لا تمتلك المشافي مواد كافية إلا لإجراء 200 عملية جراحية فقط. تجولت الجزيرة نت في أروقة مستشفى العيون، الذي تشيع فيها رائحة العدوان، فالدمار هنا لم يكن وليد صدفة، ولا أثر قذيفة طائشة، فقد بدا واضحًا أن الرصاص جاء بدقة، وأنه أُطلق من مسافة صفر. جهاز تلو الآخر، أُعطب بعناية فائقة، رصاص في قلب الشاشات، وفي منتصف لوحات التحكم. يقول تامر المدني، مدير المخازن في مستشفى العيون للجزيرة نت، وهو يمرر أصابعه على حواف المعدن المعطوب "انتظرنا وصول هذه الأجهزة لسنوات طويلة، كانت بمثابة حلم، وهي باهظة الثمن، وصلت قبل الحرب بثلاثة أشهر فقط، والآن؟ لا يمكن إصلاح أي منها". يصمت قليلًا قبل أن يتابع "هذا إتلاف مقصود، عن سبق إصرار وترصّد، ليس الهدف منه التخريب فقط، بل تحييد حياة الآلاف من الغزيين ليعيشوا في ظلام دامس دون أن نتمكن من إنقاذهم".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store