أحدث الأخبار مع #قنبلةهيروشيما


المساء الإخباري
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- المساء الإخباري
تحذير عالمي…كويكب ضخم يقترب من الأرض بقوة تعادل 22 قنبلة ذرية..هل مدنك في دائرة الخطر
يظهر تهديد جديد من أعماق الفضاء يثير القلق في أوساط المجتمع العلمي حيث تكشف تقارير حديثة عن اقتراب كويكب ضخم من كوكب الأرض في مسار قد يؤدي إلى اصطدام كارثي يهدد حياة ملايين البشر ويعيد إلى الواجهة ضرورة الاستعداد لمثل هذه السيناريوهات غير المتوقعة معلومات أولية عن الكويكب ومساره المتوقع تشير البيانات إلى أن كويكب يحمل اسم 2024 YR4 يتحرك في اتجاه الأرض بشكل يضعه ضمن نطاق خطر محتمل تم رصده حديثا عبر أنظمة مراقبة تابعة لوكالة الفضاء الأمريكية تشير التوقعات إلى احتمال اصطدامه بالأرض في ديسمبر عام 2032 تقديرات العلماء حددت نسبة الخطر بحوالي اثنين فاصل واحد بالمئة يمتد مسار الخطر عبر مناطق واسعة تشمل أمريكا الجنوبية والمحيط الهادئ وأجزاء من آسيا وإفريقيا القدرات التدميرية المحتملة للكويكب تظهر التحليلات أن الكويكب يمتلك قدرات هائلة قد تؤدي إلى دمار واسع النطاق في حال حدوث الاصطدام يبلغ قطر الكويكب تسعين مترا تقريبا قوته الانفجارية تقدر بما يعادل ثمانية ميجا طن من مادة تي إن تي يعادل هذا الانفجار أكثر من خمسمئة ضعف انفجار قنبلة هيروشيما يصنف الكويكب ضمن مقياس تورينو بدرجة ثلاثة مما يشير إلى وجود خطر فعلي الدول المهددة والتحركات الدولية يتسع نطاق الخطر ليشمل دولا عديدة في مناطق متفرقة من العالم مما دفع المجتمع الدولي إلى التحرك الفوري تشمل قائمة الدول المهددة الهند وباكستان وبنجلاديش وإثيوبيا والسودان ونيجيريا كما قد يتأثر أيضا كل من كولومبيا وفنزويلا والإكوادور الهيئات الفضائية بدأت في تعزيز قدراتها الرقابية والتقنية الهدف هو مراقبة الكويكب بدقة ودراسة فرص تغيير مساره في حال اقترابه بشكل خطير في النهاية يشكل هذا الكويكب إنذارا مبكرا للبشرية حول المخاطر القادمة من الفضاء ويدعو إلى توحيد الجهود العلمية والتقنية لضمان حماية الأرض من تهديدات لا يمكن التنبؤ بها بسهولة


مصراوي
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
الولايات المتحدة: نتوقع استلام العينات الأولى من القنبلة النووية خلال شهر مايو
وكالات قالت مسؤولة كبيرة في الإدارة الوطنية الأمريكية للأمن النووي، إن الوكالة تتوقع استلام العينات الأولى من القنبلة النووية طراز "B61-13" خلال شهر مايو. وأضافت المديرة المؤقتة للإدارة الوطنية للأمن النووي، تيريزا روبينز، خلال جلسة استماع بالكونجرس: "تتوقع الوكالة تحقيق أول وحدة إنتاج للقنبلة النووية من طراز B61-13 في وقت لاحق من هذا الشهر". وتمت الموافقة على إنشاء "نسخة جديدة من القنبلة النووية ذات السقوط الحر B-61" في أواخر عام 2023، ومن المقرر الانتهاء من العمل في ربيع عام 2026، لتجهز القنبلة B61-13 المقاتلات الحديثة وقاذفات B-21. وتعد القنبلة نسخة متطورة من القنبلة النووية "B61"، وتدخل ضمن سبعة برامج لتحديث الأسلحة النووية الأمريكية، وفقا لروسيا اليوم. وأوضح متحدث باسم المجلس الوطني الأمريكي لسلامة النقل NTSB، أن "أول وحدة من القنبلة الجديدة ستنجز قبل نهاية السنة المالية الجارية، أي قبل الموعد المقرر بسبعة أشهر". وبحسب وزارة الدفاع الأمريكية، فإن "القنبلة الجديدة تبلغ طاقتها التفجيرية القصوى 360 كيلو طن، أي ما يعادل 24 مرة قوة قنبلة هيروشيما التي بلغت 15 كيلو طن، و14 مرة قوة القنبلة التي ألقيت على ناغازاكي".


فيتو
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- فيتو
جاك شرير: تصميم The Void في فيلم Thunderbolts مستوحى من قنبلة هيروشيما
كشف المخرج "جاك شرير"، بأن تصميم شخصية البطل الخارق الشرير TheVoid، المقرر ظهوره للمرة الأولى في عالم مارفل للأبطال الخارقين، من خلال أحداث فيلم Thunderbolts، مستوحى من قنبلة هيروشيما. وأوضح مخرج فيلم Thunderbolts، أن حركات البطل الشرير TheVoid وقواه الخارقة تصدر أشكال، ومدى انفجار شبيه بقنبلة هيروشيما. فيما ذكرت استديوهات مارفل، أن فيلمها المنتظر Thunderbolts، والمقرر طرحه للمشاهدة في صالات السينما بتاريخ ٢ مايو المقبل، سيتضمن مشهدين بعد شارة النهاية، وليس مشهد واحد كما هو متعارف عليه في أفلام مارفل. ديفيد هاربور عن فيلم THUNDERBOLTS: سينما نقية مطلقة ودفعة معنوية لمارفل وتحدث الممثل ديفيد هاربور، عن فيلم مارفل THUNDERBOLTS، الذي يشارك في بطولته. وقال هاربور، في تصريحات صحفية: "THUNDERBOLTS هو سينما نقية مطلقة، إنه بمثابة دفعة معنوية لما هو قادم لمارفل، وهو فيلم مليء بالمرشحين لجوائز الأوسكار مثل فلورنس بيو وسيباستيان ستان، أعني انظر إلى الأسماء في شارة النهاية إنها أسماء مذهلة". وأعلنت ستديوهات مارفل، أن مدة تشغيل فيلمها الجديد Thunderbolts، ستصل لساعتين، نظرا لتضمنه العديد من الأحداث. وعنيت استديوهات مارفل، بشكل رسمي الممثلة الشهيرة سكارليت جوهانسون، منتجة تنفيذية ضمن طاقم عمل فيلمها الجديد Thunderbolts. كما كشفت تقارير صحفية، أن شخصية The Sentry، ستظهر خلال أحداث فيلم مارفل المنتظر Thunderbolts. وأوضحت التقارير أن الشخصية الخارقة الشريرة، TheSentry، ستمتلك قدرات شخصية Superman، خلال أحداث فيلم Thunderbolts، إلا أنه على الرغم، من كونه أحد أشرار الفيلم، إلا أنه سيمتلك وجهة نظر قوية، وقانونا حازما، بعدم قتل، أي بشري، على أن يتم تفسير ذلك، بشكل منطقي، خلال أحداث الفيلم. مارفل تكشف عن موعد عرض فيلم Thunderbolts وأعلنت الممثلة فلورنس بيو، أنها بدأت رسميا تصوير، فيلم مارفل المنتظر ThunderBolts. فيما كشفت استديوهات مارڤل بشكل رسمي، عن موعد طرح فيلم Thunderbolts، في صالات السينما. وحددت استديوهات مارفل، تاريخ ٥ مايو، من عام ٢٠٢٥، موعدا لطرح فيلم Thunderbolts. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الشرق الأوسط
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الأوسط
هيروشيما تتكلم
مؤثرة زيارة هيروشيما، والعالم يستذكر مرور 80 سنة على الكارثة الكبرى. تذهب إليها مشحوناً بذاكرة الموت الجماعي الذي لم تسمع عن شبيه له في أي مكان آخر. لكنك تصدم بأنها لا تختلف عن أي مدينة يابانية بنظافتها، وأناقتها، وتطاول عمائرها، ومجمعاتها التجارية. تشعر بأن أهل هيروشيما، المنتشرين في المطاعم والمقاهي، تجاوزوا تاريخهم الذي هزّ ضمائر البشرية، ودخلوا الحداثة فاتحين لا متسولين، وباتوا في مكان آخر غير الذي يتوافد السياح زرافات، من كل صوب، بحثاً عنه. لكن مرشدتنا، تنبهنا منذ البدء، وهي تجول بنا في الحدائق العامة، أن مدينتها لم تركع للموت، ولم تبق حبيسة الأمس، وأنها تنظر إلى المستقبل، وبدل أن تندد وتبكي، نصبت أجراس السلام التي يأتي الزوار ليقرعوها ويلتقطوا الصور أمام ساحة النصب التذكاري الضخم لضحايا أول قنبلة نووية في تاريخ البشرية. صحيح أن ناغازاكي استهدفت بقنبلة ثانية بعد ثلاثة أيام فقط، لكن هيروشيما هي التي أصابتها الشهرة الأليمة؛ لأنه صادف وكانت الفاتحة الدموية بها. يومها قتلت القنبلة ربع سكان هيروشيما على الفور، وبلمح البصر، وربعاً آخر بسبب آثار التسمم الإشعاعي والسرطان. لم يفهم الضحايا حينها ما حلّ بهم. أحد لم يكن على دراية بما رميت به المدينة. هم رأوا أجساداً تبخرت واختفت كلياً، تاركة رسماً شبحياً مكانها، شاهدوا جثثاً محترقة، وأخرى مختنقة، وجراح تنزف من جلود مهترئة لا يعرفون كيف يداوونها. تروي المرشدة وهي تقف مكان إلقاء القنبلة على جسر أيووي المشرف على نهر أوتا، أن القنبلة تسببت بدمار كامل امتد على مساحة قطرها يبلغ ميلاً، أما الخراب فامتد على مدى ميلين اثنين. يبحث الناجون عن ماء يشربون فلا يجدونه، أو طعام فلا يعثرون عليه. هرعوا إلى النهر، وأكلوا ما وجدوه أمامهم، فماتوا أيضاً من التلوث الإشعاعي، وما كان لهم به من دراية أو معرفة. لم يصمد من عصف القنبلة التي سميت «ليتل بوي» أو «الصبي الصغير» ربما من باب السخرية أو الاستخفاف، سوى مبنى القبة الذي ترك للذكرى، بلونه الأسود المتفحم، وجدرانه المتهالكة. ومكان آخر، هو قبو أو غرفة صغيرة تحت الأرض، تقودنا إليها مرشدتنا، وقد أقيم فوقها مركز تجاري حديث يبيع الماركات الغربية ويعج بالمتسوقين. لكن السياح يدخلون هذا المجمع الأنيق عابرين إلى القبو، ليشاهدوا المكان الذي نزل إليه أحد الموظفين بالمصادفة لحظة إلقاء القنبلة بحثاً عن ورقة احتاج إليها زملاؤه أثناء اجتماع عمل، ماتوا جميعهم، وبقي هو بسبب وجوده في القبو. ما عدا ذلك، هيروشيما تعيش كداعية سلام، يحجّ إليها نوع من السياح يقرأ التاريخ ويتعظ، يمقت العنف ويخشى الجنون. هناك أيضاً القلقون على البيئة والماقتون للأسلحة، كما الشباب الباحث عن آثار التاريخ الأسود للحروب. لهؤلاء وللتذكير بهمجية الاقتتال، وعبثيتها، أقيم «متحف السلام» الذي تعرض فيه شهادات، ومخلفات القنبلة المحترقة، وزجاجات ذابت بفعل الضغط، وساعة توقفت بيد صاحبها لحظة الانفجار، وصحف، وصور كثيرة مؤلمة. قد لا تكون مصادفة أن تلاحظ تشابهاً لا يمكن إنكاره، بين مشاهد هيروشيما بعد القصف النووي، ولقطات صور غزة المنتشرة اليوم. هذه مفارقة فظيعة، تجعلك تتوقف برهبة أمام المعروضات، وتقشعرّ من المقارنة المفزعة. للأسف، بالتزامن مع ذكرى مرور ثمانية عقود على مأساة هيروشيما، وتدفق دعاة السلام على المدينة، مؤازرة لرسالتها ودعماً لصوتها، أعلنت أميركا عن تطوير قنبلة نووية جديدة، تفوق في قدرتها التدميرية 24 مرة قنبلة هيروشيما. لا بل إن التحذيرات تتزايد من تصاعد سباق التسلح النووي، حيث تصل زنة بعض الرؤوس إلى ألف كيلوغرام. التقديرات أن روسيا بحوزتها أكثر من خمسة آلاف رأس، ولأميركا مثلها، وخمسمائة رأس على الأقل في الصين. يقال إن استخدام مائة رأس فقط، كفيل بأن يتسبب بشتاء نووي، يحيل سكان الأرض إلى جوعى لا يجدون بعده ما يقتاتون به. فما مدعاة تصنيع ما يمكنه تدمير الأرض مرات عدة؟ سباق التسلح النووي يشمل دولاً عديدة، بينها بريطانيا، وفرنسا، والهند، وباكستان، ولا ننسى إسرائيل التي سعت حتى قبل تأسيسها لحبك علاقات وثيقة مع فيزيائيين، بينهم أوبنهايمر «أبو القنبلة النووية» الأميركية، لتؤمن سلاحها الفتّاك. ومنذ ذلك الحين تزيد مخزونها بالسر، وتدعي أنها مهددة من جيرانها الذين يقاتلونها بالحجر والرشاش وصواريخ التحضير المنزلي. هيروشيما ليست مجرد ذكرى، بل هي إنذار حي، ونموذج بدائي وصغير عما يمكن أن يحل بسكان الكوكب. لهذا غالباً إذا زرت المدينة، ستصادف جمعية الناجين من كارثة هيروشيما الـ«هيباكوشا»، ومنهم من لا يزالون أحياء يروون قصصهم. كان حكيماً ورؤيوياً المهاتما غاندي، حين قال بعد أن علم بما حلّ بهيروشيما وناغازاكي من مقتلة: «ما لم يجنح العالم الآن إلى اللاعنف، فسوف يؤدي ذلك إلى انتحار مؤكد للبشرية». لكن الناس في أغلبهم لا يتّعظون.


أخبار ليبيا
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
أقوى بـ«24 مرة» من قنبلة هيروشيما.. واشنطن تطوّر قنبلة نووية جديدة
وسط تصاعد التوترات العالمية ووجود مخاوف من اندلاع حرب عالمية ثالثة، ذكرت شبكة 'فوكس نيوز'، الأمريكية، 'أن الولايات المتحدة على وشك الانتهاء من تطوير قنبلة نووية جديدة، تُعد الأقوى منذ الحرب العالمية الثانية، وتفوق في قوتها التدميرية قنبلة هيروشيما بـ24 مرة، والتي تسببت في كارثة بشرية وبيئية'. وبحسب الشبكة، 'أعلن مسؤول في الإدارة الوطنية للأمن النووي الأمريكي، أن القنبلة من طراز B61-13 سيتم تسليمها قبل الموعد المقرر، حيث كانت الخطة تستهدف إتمام المشروع مع نهاية السنة المالية الحالية، أي بعد 7 أشهر'. وبحسب الشبكة، 'بدأت عملية تطوير أحدث نسخة من القنبلة في عهد إدارة الرئيس السابق جو بايدن عام 2023، وستوفر B61-13 خيارات إضافية ضد أهداف عسكرية محددة أكثر صعوبة وواسعة النطاق'. وبحسب المتحدث، 'القنبلة الجديدة نسخة مطوّرة من قنبلة B61 الشهيرة، وتصل قوتها التدميرية القصوى إلى 360 كيلو طن (وحدة قياس وزن تعادل 1000 طن)، مقارنة بـ15 كيلو طن لقنبلة هيروشيما و21 كيلو طن لقنبلة ناغازاكي'. ووفق الشبكة، 'صرحت مختبرات سانديا الوطنية، التي تُطوّر القنبلة الجديدة، بأن برنامج B61-13 'اعتمد على تخطيط مبتكر، مما أدى إلى تسليمه قبل الموعد المتوقع بسبعة أشهر'. وأشارت المختبرات في بيان إلى 'تحدٍّ حاسم وحاجة ملحة' لتسريع وتيرة العمل'، وقالوا إن 'فريق B61-13 أكمل متطلبات الإنتاج بشكل مشترك مع مختبر لوس ألاموس الوطني والإدارة الوطنية للأمن النووي'. وكشفت صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية، أنه تم 'تقديم الجدول الزمني لإنتاج هذه القنبلة من عام 2026 إلى نهاية عام 2025 بسبب 'الحاجة الملحة'. ووفق الصحيفة، 'تعتمد القنبلة الجديدة على الرأس الحربي لقنبلة 'B61-7 مع ميزات حديثة من قنبلة B61-12، بما في ذلك أنظمة أمان وتوجيه دقيق'. وفي توقعات لحجم تدميرها، قالت الصحيفة، إنها إذا 'أُلقيت القنبلة على مدينة مثل بكين، فقد تتسبب في قتل 788 ألف إنسان، إضافة إلى إصابة 2.2 مليون آخرين'. وأضافت: 'يمكن للقنبلة أن تدمر بشكل كامل أي شيء ضمن دائرة نصف قطرها نصف ميل، مع أضرار جسيمة على مدى ميلين، مع مستويات إشعاع قاتلة قد تقتل الناجين في غضون شهر'. وقالت الصحيفة إن 'تسريع إنتاج قنبلة (B61-13) النووية يعكس تصاعد التوترات الجيوسياسية بين القوى العظمى، مع استعداد الولايات المتحدة لمواجهة تهديدات عسكرية محتملة، وهذه الخطوة تزيد من المخاوف العالمية بشأن اندلاع صراع نووي مدمر'. هذا 'وشنت الولايات المتحدة هجوما بقنبلة ذرية على هيروشيما في نهاية الحرب العالمية الثانية عام 1945، سميت بـ'الولد الصغير'، ثم تلاها إطلاق قنبلة الرجل البدين على مدينة ناغازاكي، ما تسبب في قتل ما يصل إلى 140 ألف شخص في هيروشيما، و80 ألف شخص في ناغازاكي'. The post أقوى بـ«24 مرة» من قنبلة هيروشيما.. واشنطن تطوّر قنبلة نووية جديدة appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا