logo
#

أحدث الأخبار مع #قيادة_رشيدة

المقالالرياض أولاً
المقالالرياض أولاً

الرياض

timeمنذ 16 ساعات

  • سياسة
  • الرياض

المقالالرياض أولاً

لن أعود بذاكرتي إلى 50 سنة أو أكثر من ذلك، ولن أقلب صفحات التاريخ باحثة عن مواقف قيادتنا الرشيدة، فبعد أزمة كورونا، وحتى حرب اليمن، وازدهارات رؤية 2030، أغنانا كل ذلك عن البحث وأصبحنا نرى بأعيننا بما لا يدع مجالاً للشك أن قيادتنا الرشيدة تضع السعوديين، وأمنهم، وأمانهم، وتقدمهم، وازدهارهم فوق أي اعتبار. رأينا ذلك جميعاً، واليوم يثبت لنا سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، مجدداً، أننا والرياض أولاً، نحن أولاً في كل قرار، وأمام كل تحدّ، وفي كل خطوة تُرسم لمستقبل الوطن، نحن أولاً حين يتعلّق الأمر بصحة المواطن وسلامته، ونحن أولاً حين تُبنى السياسات الاقتصادية والتنموية، نحن أولاً في كل مشروع يُطلق، وفي كل رؤية تُعلن، وفي كل إنجاز يُحقق. قيادتنا لا تتحدث كثيراً، لكنها تعمل كثيراً، وتُثبت بالأفعال أن الوطن فوق كل شيء، وأن المواطن هو حجر الأساس في كل ما يُخطط له ويُنجز. اليوم، نرى العالم كله يترقب خطواتنا، ويتعلّم من تجربتنا، ويشهد أن السعودية الجديدة بقيادة الأمير محمد بن سلمان، هي عنوان الاستقرار، والنمو، والطموح الذي لا حدود له، الرياض أولاً بعد الزيارة التاريخية التي قام بها الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى الرياض، والتي تضاهي في رمزيتها وأهميتها لقاء الرئيس روزفلت بالملك المؤسس عبدالعزيز -رحمه الله- تتأكد مجدداً مكانة المملكة العربية السعودية كعاصمة القرار، وملتقى القادة، ونقطة التحول في المنطقة. لم تكن زيارة عابرة، بل كانت إعلاناً صريحاً أن الرياض هي المحور، وأن السعودية بقيادتها الحكيمة، وشعبها الطموح، ورؤيتها الطموحة، تمسك بزمام المبادرة في بناء مستقبل المنطقة والعالم. الرياض لا تسترجع التاريخ فقط، بل تصنع تاريخاً جديداً بكل ثقة، وقوة، وسيادة بعد أن أنقذ ولي العهد الأمير محمد بن سلمان أحلامنا وطموحاتنا، وفتح الآفاق أمام شبابنا، وغيّر مفهوم المستحيل في وطننا، ها هو اليوم يمتد بيده الكريمة ليُعيد لسورية بعضاً من أملها، من خلال وساطاته السياسية النبيلة ومساعيه الإنسانية الخالصة. قائدٌ جعل الرياض أولاً، لم يكتفِ بصناعة نهضة داخلية، بل جعل من السعودية منارةً للسلام، وراعيةً للمبادرات التي تعيد التوازن والكرامة للشعوب العربية. وكما قالها الرئيس الأميركي دونالد ترمب بعدما رأى بأم عينه حجم التقدم والتطور الذي وصلنا إليه نحن السعوديين بفضل قائدنا الأمين: «المعجزة التي حققتموها لم تأتِ من تدخلات غربية ولا ممن يسمّون أنفسهم «بناة الأمم» بل من أبناء دولتكم ذات السيادة.. لقد صنعتم نهضتكم بطريقتكم الخاصة.. الطريقة العربية.» نعم، هذه هي المعجزة السعودية، التي يقودها رجل لا يعرف المستحيل، جعل من الحلم واقعاً، ومن التحديات فرصاً، ومن السعودية قوة يُحسب لها ألف حساب. ولي العهد لم ينقذ وطناً فقط، بل أعاد الروح لأمة وجعلنا وجعل الرياض أولاً قبل كل شيء فعلاً وليس قولاً. جعل الرياض أولاً بكونها المركز الذي تصنع فيه القرارات، والرمز الذي تتجه إليه أنظار العالم، فمنها انطلقت رؤية غيرت ملامح المستقبل، وبقيادتها نعيش اليوم عصراً من الإنجازات المتسارعة. الرياض أولاً لأنها لم تعد مجرد مدينة، بل أصبحت عنواناً للنهضة، ومنصة للتأثير العالمي، ومركزاً للعقول، والاستثمار، والإبداع. حين زارها قادة العالم، لم يزوروا مدينة فحسب، بل دخلوا قلب أمة تقود التغيير بثبات، وتكتب تاريخاً جديداً بفخر. الرياض أولاً لأنها القلب النابض للمملكة، وعاصمة القرار العربي، ومركز الثقل السياسي والاقتصادي في المنطقة. من الرياض تُصاغ الرؤى، وتُطلق المبادرات، وتُبنى التحالفات التي تُغيّر وجه العالم. الرياض أولاً فقد احتضنت أول زيارة خارجية لرئيس أميركي في بداية ولايته، واستقبلت قادة أكثر من خمسين دولة، فكانت بوابة الحوار العالمي، منبر الاعتدال والسلام. الرياض أولاً لأنها تحت راية خادم الحرمين الشريفين، وبقيادة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، أصبحت عنواناً للطموح والنهضة والريادة. هنا تُكتب السياسات، وتُصاغ الاستراتيجيات، وتُفتح الأبواب أمام الشباب، وتُرسم ملامح المستقبل من الرياض تبدأ الحكاية، وإليها يعود المجد. في كل أزمة كانت الرياض أول من ينهض، وفي كل نجاح، كانت الرياض أول من يصنعه، وفي كل لحظة مفصلية، كانت الرياض أولاً، لأن ولي العهد أكمل المسيرة وجعل منها نموذجاً لا تسير خلف أحد.. بل تتقدم الصفوف، وتُثبت كل يوم أن العواصم الحقيقية لا تُقاس بمساحتها، بل بثقلها، وبرؤيتها، وبقوتها في التأثير. الرياض أولاً.. هي البداية وهي المستقبل.

حمدان بن محمد: بناء المستقبل يبدأ من مجتمع متماسك وسعيد
حمدان بن محمد: بناء المستقبل يبدأ من مجتمع متماسك وسعيد

الإمارات اليوم

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الإمارات اليوم

حمدان بن محمد: بناء المستقبل يبدأ من مجتمع متماسك وسعيد

أكد سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع،، أن بناء المستقبل يبدأ من مجتمع متماسك وسعيد، يؤمن بقيمه، ويحتفي بالمتميزين، ويتكاتف في مواجهة التحديات. وقال سموه: "على خطى محمد بن راشد، تعلمنا أن المجتمع المتماسك والسعيد هو من يبني الأمل، وينشر الإيجابية، ويصنع التغيير… مجتمع يعتز بقيمه، ويحتفي بالمتميزين، ويتكاتف في مواجهة التحديات، ويلتف حول قيادة رشيدة تبادله الحب، وتشاركه أفراحه وأحزانه… هكذا نصنع المستقبل، ويداً بيد نعزز ريادة الإمارات، ونكون مصدر إلهام للعالم."

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store