logo
#

أحدث الأخبار مع #قيصر

لوك جديد وعرض زواج.. هكذا تفاعل كاظم الساهر مع تعليقات معجبيه في حفله بدبي
لوك جديد وعرض زواج.. هكذا تفاعل كاظم الساهر مع تعليقات معجبيه في حفله بدبي

مجلة هي

timeمنذ 3 ساعات

  • ترفيه
  • مجلة هي

لوك جديد وعرض زواج.. هكذا تفاعل كاظم الساهر مع تعليقات معجبيه في حفله بدبي

كاظم الساهر عاش على مدار ليلتين على مسرح دبي أوبرا بدولة الإمارات العربية المتحدة، لحظات استثنائية مع جمهوره الذي احتشد من أجل الاستمتاع بالقيصر، الذي كان في الموعد بعدد من أجمل وأحدث الأغاني التي طرحها في الفترة الماضية، وكانت حفلتا دبي محطة مهمة كذلك للحديث مع جمهوره، وكعادة الحفلات التي يشارك في إحيائها، كانت تلك الأحاديث محل اهتمام كبير في الساعات الماضية. كاظم الساهر يعلق على اللوك الجديد توهج كاظم الساهر في حفله الغنائي الأول الذي أقيم على مسرح دبي أوبرا، وقدم النجم العراقي الكبير قائمة من الأغاني المختارة لجمهوره، ورغم الحالة الطربية التي سيطرت على الحفل، كان "لوك" كاظم الساهر الجديد، لا سيما قصة شعره التي ظهر بها في تلك الليلة، محط أنظار الجمهور الحاضر، حيث تلقى مغازلة لطيفة منهم، في لحظة شعر فيها القيصر بشيء من الإحراج، لكنه كان حريصا على الرد بشكل سريع على هذا الثناء المتكرر بكلمات محبة من جمهوره في الحفل. كاظم الساهر في بروفات حفل دبي رد كاظم الساهر بشكل طريف على هذا الغزل، مشيرا إلى أنه لم يقم بأي تغيير جديد، ولكنه أشار بيده أنه اكتفى بإعادة شعره للخلف، فقال: "والله ما سويت شيء، سويت هئ وهي ترتبت"، وتفاعل الكثير من المتابعين مع هذه اللقطة، وانتشر الفيديو خلال الساعات الماضية على مواقع التواصل الاجتماعي، وأشاد قطاع من محبيه بالظهور اللافت للقيصر خلال حفليه في دبي أوبرا يومي السبت والأحد. كاظم الساهر يتلقى عرض زواج المشاهد اللافتة في حفل كاظم الساهر في دبي لم تقتصر فقط على اللوك الجديد، فوسط تألقه على خشبة المسرح، تلقى من إحدى المعجبات عرضا للزواج خلال تواجده على المسرح، وهو ما تسبب في ضحك الحضور، بينما اكتفى القيصر بالابتسام للمعجبة، فيما غازلته أخرى بقولها: "كل ما تكبر تحلى"، وسط تصفيق من الحضور، الذي حرص العديد منهم على مدح الفنان العراقي بشكل متكرر مع نهاية كل أغنية قدمها على المسرح. كاظم الساهر يطرب جمهوره في دبي كاظم الساهر اختار في ليالي حفليه في أوبرا دبي مجموعة مميزة من الأغاني، وقدمها بأداء استثنائي على المسرح، وكان أبرزها أغنية "تحركي"، التي أطربت الحضور وتفاعلوا معها، ومنذ اللحظة الأولى لصعوده على خشبة المسرح، تلقى إشادات من الجمهور، وطلب من فرقته الموسيقية التوقف ليستمع لتعليقاتهم، ثم عاد لاستكمال الأغاني، التي كان من بينها أغنية "ليلي" التي حظيت أيضا بتصفيق حار، لا سيما أن القيصر قدمها بأداء طربي أذهل الحضور. كما قدم كاظم الساهر خلال حفله أغنية "الحب المستحيل"، وتلقى التحية مع كل كوبليه منها، وقدم في حفله الثاني أيضا أغنية "باب الجار"، التي تعد من أجمل أعماله الغنائية وتحظى بشعبية كبيرة، وكان الألبوم الغنائي الأخير لكاظم حاضرا في تلك الأمسيات، حيث تألق خلال أداء أغنية "مررت بصدري"، كما قدم من بين الأغاني التي اعتاد أن يغنيها في حفلاته، أغنية "صباحك سكر"، وحرص في نهاية الحفل على مصافحة الحضور الذين تواجدوا في القاعة. كاظم الساهر وسام الساهر يساند والده في دبي وسام الساهر، ابن الفنان كاظم الساهر، تواجد بشكل لافت في الأيام الماضية، ورافق والده في جميع تحركاته، فظهر معه في كواليس التحضيرات للحفل الأول والثاني في دبي، كما كان حاضرا معه عقب نهاية الحفلات وأثناء تحية الجمهور الكبير لوالده، وكان من المقرر أن يقام حفل كاظم الساهر في دبي أوبرا في ليلة واحدة، لكن بسبب الإقبال الجماهيري الكبير، تقرر إقامة ليلة غنائية إضافية من أجل جمهور القيصر. كاظم الساهر في دبي وقد فاجأ كاظم الساهر الجميع بنشر صورة عبر حسابه على انستجرام خلال التحضير للحفل، بقصة شعر جديدة لافتة، تحولت إلى محور حديث المتابعين، وأكد كاظم مدى شوقه للقاء الجمهور، وعلّق عبر حسابه، فكتب: "أتمرن اليوم استعدادًا للغد… قلبي معكم، ومتشوق ألتقيكم على المسرح!". وسام الساهر يساند والده في دبي كاظم الساهر يعود إلى مهرجان إهدنيات بلبنان ينتظر الجمهور في لبنان أكثر من حفل للقيصر، حيث تم الإعلان عن مشاركته في فعاليات مهرجان "إهدنيات"، والذي سيقام خلال صيف 2025، إذ من المقرر أن يحيي كاظم الساهر ليلتين في يومي 1 و2 أغسطس، حسب ما أعلن عبر حسابه الرسمي، وكان القيصر قد حافظ على حضوره في حفلات المهرجان على مر السنوات، وشهدت حفلاته حضورا جماهيريا كثيفا من قبل الجمهور اللبناني. ومن النجوم الذين سيشاركون في مهرجان "إهدنيات" مع الساهر هذا الصيف، الفنانة اللبنانية عبير نعمة، كما سيشارك المطرب آدم في ليلة غنائية، وسيقام أيضا حفل موسيقي للعازف والمؤلف الموسيقي غي مانوكيان، وعقب انتهاء حفلات كاظم في لبنان، سيتجه إلى تركيا لإحياء حفل في مدينة إسطنبول يوم 9 أغسطس، كما من المتوقع أن يتم الكشف خلال الفترة المقبلة عن حفلات جديدة للقيصر، لا سيما أنه يستعد لجولة عالمية تحمل عنوان "Now and Then". يذكر أن كاظم الساهر قد طرح في شهر فبراير الماضي أغنية بمناسبة عيد الحب، والتي حققت ما يقارب المليون ونصف مشاهدة بعد طرحها عبر قناته الرسمية على يوتيوب.

عيسى الخوري: رفع العقوبات عن سوريا يحمل "5 أوجه إيجابية" للبنان
عيسى الخوري: رفع العقوبات عن سوريا يحمل "5 أوجه إيجابية" للبنان

ليبانون ديبايت

timeمنذ 6 ساعات

  • أعمال
  • ليبانون ديبايت

عيسى الخوري: رفع العقوبات عن سوريا يحمل "5 أوجه إيجابية" للبنان

رأى وزير الصناعة جو عيسى الخوري أن قرار رفع العقوبات الأميركية عن سوريا يحمل خمسة أوجه إيجابية للبنان، تتراوح بين الإنساني والاقتصادي واللوجستي، معتبراً أنه «يشكل فرصة جدّية لإعادة ترتيب العديد من الملفات العالقة وتحقيق مكاسب وطنية مهمة». وقال في حديث إلى «الأنباء»: «الشق الإنساني - الأمني يأتي في مقدمة الإيجابيات، إذ إن السماح باستئناف حركة الاستثمارات في سوريا قد يؤدي إلى عودة غالبية النازحين السوريين في لبنان، إن لم يكن جميعهم، إلى بلادهم، ما يخفف الضغط الهائل على الاقتصاد اللبناني والبنى التحتية، خصوصاً أن عددهم يناهز المليوني شخص». وأشار إلى أن قانون قيصر كان يفرض قيوداً صارمة على الدول المتعاملة مع سوريا، ومنع لبنان من الاستفادة من مشاريع حيوية. وأضاف: «في ملف الطاقة، لم يكن لبنان قادراً على استجرار الغاز المصري عبر الأردن وسوريا، ولا حتى دفع رسوم العبور إلى سوريا بفعل العقوبات. أما اليوم، فبات بالإمكان الحصول على الغاز المصري والكهرباء الأردنية مروراً بسورية، ما سيساهم في خفض تكلفة إنتاج الكهرباء وتحسين أداء الشبكة وزيادة ساعات التغذية». وفي ما يخص حركة الترانزيت والتجارة، لفت الوزير إلى أن «مرفأ بيروت يُعدّ مدخلاً طبيعياً إلى دول المشرق العربي، ورفع العقوبات سيسهّل تنقّل الشاحنات عبر الأراضي السورية، وهي المعبر البري الوحيد نحو العراق. هذا ما سيُعيد تنشيط التصدير بشكل أسرع وأقل كلفة، مقارنة بالحلول البديلة التي كانت تعتمد على قناة السويس». أما على المستوى الصناعي والزراعي، فقال عيسى الخوري إن الأسواق الخليجية، لا سيما السعودية والكويت والإمارات، إلى جانب الأسواق العراقية والأردنية، هي أسواق حيوية للقطاعات الإنتاجية اللبنانية، و«قرار رفع العقوبات يعزز القدرة على تسويق الإنتاج اللبناني عبر المعابر السورية، ما ينعكس مباشرة على النمو الاقتصادي». وختم الوزير بالتأكيد على أن «كافة المؤسسات اللبنانية، في مختلف القطاعات، مرشحة للاستفادة من ورش إعادة إعمار سوريا، والتي تُقدّر بأكثر من 400 مليار دولار. وعلينا أن نكون جاهزين للانخراط في هذه الورش، خصوصاً في البنى التحتية والقطاعات الخدماتية».

الكهرباء الأردنية والغاز المصري: الطريق إلى لبنان غير آمن
الكهرباء الأردنية والغاز المصري: الطريق إلى لبنان غير آمن

المركزية

timeمنذ 7 ساعات

  • أعمال
  • المركزية

الكهرباء الأردنية والغاز المصري: الطريق إلى لبنان غير آمن

منذ عام 2022 ينتظر لبنان انفراجات أميركية تعفي عملية نقل الكهرباء من الأردن والغاز من مصر، من تداعيات العقوبات المفروضة على نظام بشار الأسد، باسم قانون قيصر. إذ من المفترض أن تساهم الإمدادات المنتظرة، في زيادة ساعات الكهرباء. ومع أنّ العقود بين الدول الأربعة المعنية بهذا الملف، وُقِّعَت بين مطلع ذلك العام وشهر حزيران منه، إلاّ أنّ عملية التنفيذ بقيت متوقّفة. ومع سقوط نظام الأسد، فَتَحَ الرئيس الأميركي دونالد ترامب نافذة أمل برفع العقوبات عن سوريا، الأمر الذي بشَّرَ لبنان بإمكانية وصول الغاز والكهرباء إليه. لكن رغم ذلك، لا يزال الطريق غير آمن. مؤشّرات إيجابية شكَّلَ سقوط نظام الأسد فرصة لسوريا والدول المحيطة بها، لبناء شبكة علاقات اقتصادية تفيد جميع الأطراف. فالعراق يتطلّع إلى استئناف ضخ النفط وتوسيع مشاريعه لتشمل نقل الغاز ومد خطّ فايبر أوبتيك. في حين كان سقوط النظام فرصة لإبطال قانون قيصر، وتالياً استئناف العلاقات بين الأردن وسوريا وتعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين. وفي كانون الثاني الماضي، أكّد منتدى الاستراتيجيات الأردني على أنّ قانون قيصر "أثّر سلباً على حجم التبادل التجاري وأعاق تنفيذ مشاريع استراتيجية مشتركة". وبالتالي، فإن المؤشّرات الإيجابية المرتبطة برفع العقوبات "ستساهم في تعزيز التجارة ودعم إعادة الإعمار وتطوير قطاعات حيوية مثل النقل، والصناعة، والخدمات اللوجستية". ومن المؤشّرات الأخيرة على تفعيل العلاقات بين البلدين، وافق مجلس الوزراء الأردني على الإطار العام لإنشاء مجلس للتنسيق الأعلى بين الأردن وسوريا. وعلى المستوى المحلّي، لا يخفي لبنان أهمية الهدوء في المنطقة وتداعيات تحرُّر سوريا من مفاعيل قانون قيصر، فسوريا هي المحطّة الأساسية التي سيمرّ عبرها النفط العراقي والكهرباء الأردنية والغاز المصري إلى لبنان. معوّقات المشروع يكتسب وصول الغاز والكهرباء إلى لبنان أهمية خاصة لأنّ الانتظار طال 3 سنوات حتّى الآن، في حين أنّ الفيول العراقي بالكاد يؤمِّن نحو 6 ساعات من الكهرباء يومياً، بعد أن كانت التغذية تتراوح في معظم المناطق بين 12 و18 ساعة يومياً قبل العام 2019. كما أنّ زيادة التغذية بالكهرباء، سواء الآتية مباشرة من الأردن، أو الموَلَّدة في معمل دير عمار بواسطة الغاز الآتي من مصر، ستخفّف الأكلاف على المواطنين وأصحاب المؤسسات، ما يعني تعزيز النشاط الاقتصادي. لكن الأمور لا تجري بسهولة. فاستجرار الكهرباء والغاز ينتظر إقرار رفع العقوبات بصورة نهائية، وينتظر أيضاً استكمال السلطات اللبنانية إجراء الإصلاحات المطلوبة كشرط من البنك الدولي لإعطاء قرض بقيمة 270 مليون دولار لتمويل استجرار 650 مليون متر مكعب سنوياً من الغاز المصري و250 ميغاواط من الكهرباء الأردنية. ومن الإصلاحات، تعيين الهيئة الناظمة للكهرباء وتحسين الجباية ووقف التعدّي على الشبكة، وهي إصلاحات لم تطبَّق حتى الآن، ما يعرقل موافقة البنك على القرض. وتعليقاً على ذلك، رأى الخبير الاقتصادي جاسم عجاقة أنّ "رفع العقوبات عن سوريا لا يتم بكبسة زر، بل يحتاج إلى فترة طويلة. كما أنّ هذه العملية قد تكون تدريجية وليست دفعة واحدة. لكن في جميع الحالات، فإنّ "رفع العقوبات يخلق مجالات تعاون كبيرة بين لبنان والدول المحيطة، خصوصاً مع سوريا. لكنه يخلق أيضاً مجالات للتنافس، لا سيّما عندما تبدأ عملية إعادة الإعمار في سوريا، إذ ستجذب الاستثمارات إلى هناك". وبالنسبة إلى عجاقة، إنّ المشاريع المرتبطة برفع العقوبات على سوريا "ستظهر مفاعيلها بعد سنة أو سنتين من القرار". ولذلك، قد تتأخّر عملية توريد الكهرباء والغاز إلى لبنان. وربط هذه العملية بالترتيبات السياسية في المنطقة، ليس مفاجئاً، بل جاء مواكباً للحديث عن العملية قبل 3 سنوات. ففي آذار 2022 أكّدت السفيرة الأميركية السابقة في لبنان، دوروثي شيا، خلال لقائها مع وزير الطاقة السابق وليد فيّاض، أنّ أميركا تتمسّك بـ"صفقات الطاقة الإقليمية التي تتقدّم باستمرار"، لكنّ الصفقات "عملية طويلة ومعقّدة". طريق الغاز والكهرباء إلى لبنان لا يزال غير آمنٍ. فهناك شرطان لم يُنجزا بعد، الاستقرار الكامل في سوريا ورفع العقوبات عنها، فبهذه العملية، تكون الأنابيب محمية من الأعمال التخريبية، وتتفادى الأردن ومصر عقوبات لخرقهما قانون قيصر، وكذلك يكون لبنان في الضفّة الآمنة من هذا القانون. وبالتوازي، يتعلّق شرط الإصلاحات بمدى جدية السلطات اللبنانية فتح صفحة جديدة في هذا البلد، وهو ما تحاول الحكومة الحالية القيام به من خلال بعض الخطوات الإصلاحية. ولذلك، فإنّ عامل الوقت أساسيّ، وضاغط في الوقت عينه، لكن وزير الطاقة جو الصدّي متفائل، فأعلن في آذار الماضي "بدء العمل على تشكيل الهيئة الوطنية لتنظيم قطاع الكهرباء، بعد مرور 23 سنة على إقرارها، والعمل على تشكيل مجلس إدارة مؤسسة كهرباء لبنان، وإطلاق حملة لمكافة التعديات قريباً، وتطبيق سياسة تشجيعية، بحيث أنّ المناطق التي تتجاوب مع معالجة التعديات ستستفيد من ساعات تغذية إضافية".

الكهرباء الأردنية والغاز المصري: الطريق إلى لبنان غير آمن
الكهرباء الأردنية والغاز المصري: الطريق إلى لبنان غير آمن

المدن

timeمنذ 13 ساعات

  • أعمال
  • المدن

الكهرباء الأردنية والغاز المصري: الطريق إلى لبنان غير آمن

منذ عام 2022 ينتظر لبنان انفراجات أميركية تعفي عملية نقل الكهرباء من الأردن والغاز من مصر، من تداعيات العقوبات المفروضة على نظام بشار الأسد، باسم قانون قيصر. إذ من المفترض أن تساهم الإمدادات المنتظرة، في زيادة ساعات الكهرباء. ومع أنّ العقود بين الدول الأربعة المعنية بهذا الملف، وُقِّعَت بين مطلع ذلك العام وشهر حزيران منه، إلاّ أنّ عملية التنفيذ بقيت متوقّفة. ومع سقوط نظام الأسد، فَتَحَ الرئيس الأميركي دونالد ترامب نافذة أمل برفع العقوبات عن سوريا، الأمر الذي بشَّرَ لبنان بإمكانية وصول الغاز والكهرباء إليه. لكن رغم ذلك، لا يزال الطريق غير آمن. مؤشّرات إيجابية شكَّلَ سقوط نظام الأسد فرصة لسوريا والدول المحيطة بها، لبناء شبكة علاقات اقتصادية تفيد جميع الأطراف. فالعراق يتطلّع إلى استئناف ضخ النفط وتوسيع مشاريعه لتشمل نقل الغاز ومد خطّ فايبر أوبتيك. في حين كان سقوط النظام فرصة لإبطال قانون قيصر، وتالياً استئناف العلاقات بين الأردن وسوريا وتعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين. وفي كانون الثاني الماضي، أكّد منتدى الاستراتيجيات الأردني على أنّ قانون قيصر "أثّر سلباً على حجم التبادل التجاري وأعاق تنفيذ مشاريع استراتيجية مشتركة". وبالتالي، فإن المؤشّرات الإيجابية المرتبطة برفع العقوبات "ستساهم في تعزيز التجارة ودعم إعادة الإعمار وتطوير قطاعات حيوية مثل النقل، والصناعة، والخدمات اللوجستية". ومن المؤشّرات الأخيرة على تفعيل العلاقات بين البلدين، وافق مجلس الوزراء الأردني على الإطار العام لإنشاء مجلس للتنسيق الأعلى بين الأردن وسوريا. وعلى المستوى المحلّي، لا يخفي لبنان أهمية الهدوء في المنطقة وتداعيات تحرُّر سوريا من مفاعيل قانون قيصر، فسوريا هي المحطّة الأساسية التي سيمرّ عبرها النفط العراقي والكهرباء الأردنية والغاز المصري إلى لبنان. معوّقات المشروع يكتسب وصول الغاز والكهرباء إلى لبنان أهمية خاصة لأنّ الانتظار طال 3 سنوات حتّى الآن، في حين أنّ الفيول العراقي بالكاد يؤمِّن نحو 6 ساعات من الكهرباء يومياً، بعد أن كانت التغذية تتراوح في معظم المناطق بين 12 و18 ساعة يومياً قبل العام 2019. كما أنّ زيادة التغذية بالكهرباء، سواء الآتية مباشرة من الأردن، أو الموَلَّدة في معمل دير عمار بواسطة الغاز الآتي من مصر، ستخفّف الأكلاف على المواطنين وأصحاب المؤسسات، ما يعني تعزيز النشاط الاقتصادي. لكن الأمور لا تجري بسهولة. فاستجرار الكهرباء والغاز ينتظر إقرار رفع العقوبات بصورة نهائية، وينتظر أيضاً استكمال السلطات اللبنانية إجراء الإصلاحات المطلوبة كشرط من البنك الدولي لإعطاء قرض بقيمة 270 مليون دولار لتمويل استجرار 650 مليون متر مكعب سنوياً من الغاز المصري و250 ميغاواط من الكهرباء الأردنية. ومن الإصلاحات، تعيين الهيئة الناظمة للكهرباء وتحسين الجباية ووقف التعدّي على الشبكة، وهي إصلاحات لم تطبَّق حتى الآن، ما يعرقل موافقة البنك على القرض. وتعليقاً على ذلك، رأى الخبير الاقتصادي جاسم عجاقة أنّ "رفع العقوبات عن سوريا لا يتم بكبسة زر، بل يحتاج إلى فترة طويلة. كما أنّ هذه العملية قد تكون تدريجية وليست دفعة واحدة. لكن في جميع الحالات، فإنّ "رفع العقوبات يخلق مجالات تعاون كبيرة بين لبنان والدول المحيطة، خصوصاً مع سوريا. لكنه يخلق أيضاً مجالات للتنافس، لا سيّما عندما تبدأ عملية إعادة الإعمار في سوريا، إذ ستجذب الاستثمارات إلى هناك". وبالنسبة إلى عجاقة، إنّ المشاريع المرتبطة برفع العقوبات على سوريا "ستظهر مفاعيلها بعد سنة أو سنتين من القرار". ولذلك، قد تتأخّر عملية توريد الكهرباء والغاز إلى لبنان. وربط هذه العملية بالترتيبات السياسية في المنطقة، ليس مفاجئاً، بل جاء مواكباً للحديث عن العملية قبل 3 سنوات. ففي آذار 2022 أكّدت السفيرة الأميركية السابقة في لبنان، دوروثي شيا، خلال لقائها مع وزير الطاقة السابق وليد فيّاض، أنّ أميركا تتمسّك بـ"صفقات الطاقة الإقليمية التي تتقدّم باستمرار"، لكنّ الصفقات "عملية طويلة ومعقّدة". طريق الغاز والكهرباء إلى لبنان لا يزال غير آمنٍ. فهناك شرطان لم يُنجزا بعد، الاستقرار الكامل في سوريا ورفع العقوبات عنها، فبهذه العملية، تكون الأنابيب محمية من الأعمال التخريبية، وتتفادى الأردن ومصر عقوبات لخرقهما قانون قيصر، وكذلك يكون لبنان في الضفّة الآمنة من هذا القانون. وبالتوازي، يتعلّق شرط الإصلاحات بمدى جدية السلطات اللبنانية فتح صفحة جديدة في هذا البلد، وهو ما تحاول الحكومة الحالية القيام به من خلال بعض الخطوات الإصلاحية. ولذلك، فإنّ عامل الوقت أساسيّ، وضاغط في الوقت عينه، لكن وزير الطاقة جو الصدّي متفائل، فأعلن في آذار الماضي "بدء العمل على تشكيل الهيئة الوطنية لتنظيم قطاع الكهرباء، بعد مرور 23 سنة على إقرارها، والعمل على تشكيل مجلس إدارة مؤسسة كهرباء لبنان، وإطلاق حملة لمكافة التعديات قريباً، وتطبيق سياسة تشجيعية، بحيث أنّ المناطق التي تتجاوب مع معالجة التعديات ستستفيد من ساعات تغذية إضافية".

كاظم الساهر بلوك جديد .. والجمهور يتغزل به: كل ما تكبر تحلى
كاظم الساهر بلوك جديد .. والجمهور يتغزل به: كل ما تكبر تحلى

البوابة

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • البوابة

كاظم الساهر بلوك جديد .. والجمهور يتغزل به: كل ما تكبر تحلى

رد الفنان العراقي كاظم الساهر بطريقة عفوية على تغزل الجمهور به بسبب اللوك الجديد في حفله الأخيرة الذي اقيم في مدينة دبي الإماراتية كاظم الساهر يرد بطرقة عفوية على غزل الجمهور به وفي التفاصل أحيا القيصر كاظم الساهر يوم أمس حفل لـ الليلة الثانية ضمن دبي أوبرا بعد النجاح الكبير الذي حققه اليوم الأول، وظهر النجم العراقي في الحفل بلوك جديد بعد أن ترك شعره ليطول كاشفًا عن الشيب الأبيض. وخلال وقوفه على المسرح انهالت كلمات الغزل من الجمهور على الفنان العراقي، حيث استغلت إحدى المعجبات كلمات اغنيته "كل ما تكبر تحلى" لتتغزل به. وبدا الحرج والخجل على الفنان العراقي الذي رد على حملة الغزل بشكل عفوي وطريف: "والله ما سويت شي"، وأشار إلى أنه ترك شعره ليطول فقط. وكان الفنان العراقي الذي يمتلك قاعدة جماهيرية كبيرة قد شارك عدد من للصور من كواليس الاستعدادات للحفل بدا فيها بشكل مختلف بسبب تركه لشعره والذي منحه لوك جديد بدا فيه أكثر وسامة كاظم الساهر في تركيا وعلى صعيد مختلف اعلن النجم العراقي الملقب بالقيصر عن مفاجأة لجمهوره في تركيا حيث يتسعد لاحياء حفلًا غنائيًا هناك في شهر أغسطس المقبل وشارك عبر حسابه الرسمي على انستغرام منشور للحفل ارفقه بتعليق: " القيصر كاظم الساهر يلتقي جمهوره في إسطنبول ضمن جولته العالمية Now and Then احجزوا مقاعدكم لحضور ليلة استثنائية في Halic Kongre Merkezi يوم 9 أغسطس

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store