أحدث الأخبار مع #كأسإنكلترا


النهار
منذ 5 ساعات
- رياضة
- النهار
بعمر 42 عاماً رينا سينهي مسيرته أمام إنتر
يعلّق الحارس الإسباني المخضرم بيبي رينا قفازيه عندما يخوض الجمعة مباراته الاعتزالية مع كومو أمام إنتر، في افتتاح المرحلة 38 الأخيرة من الدوري الإيطالي لكرة القدم وذلك عن 42 عاما. وكتب رينا عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي مساء الثلاثاء "لقد كانت رحلة أطول بكثير مما كنت أحلم به، ومع ذلك أشعر بأنها كانت قصيرة إلى درجة أنني أرغب في عيشها مجدداً". وأضاف حارس مرمى ليفربول الإنكليزي السابق (2005-2014) "أنا فخور ومتصالح مع كل لحظة عشتها، اللحظات الصعبة لأنها علمتني الكثير، واللحظات السعيدة لأنها جعلتني في غاية السعادة". وتابع "إلى اللقاء قريباً. مشاريع جديدة مقبلة، إذ أن دمّ كرة القدم يجري في عروقي... لا أستطيع أن أتخيل حياتي من دونها". وتدرج رينا في أكاديمية برشلونة ولعب خلال مسيرته في أربعة من الدوريات الخمسة الكبرى (إسبانيا، إنكلترا، ألمانيا وإيطاليا). كانت له محطة بارزة في ليفربول حيث توّج بلقب كأس إنكلترا عام 2006، كما وصل مع الفريق إلى نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2007 حين خسره أمام ميلان الإيطالي. مرّ لفترة قصيرة على بايرن ميونيخ الألماني (2014-2015)، ولعب لأندية إيطالية عدة: نابولي لفترتين من 2013 إلى 2014 ثم من 2015 إلى 2018، ميلان من 2018 إلى 2020، لاتسيو من 2020 إلى 2022، وكومو منذ عام 2024. وكان رينا الحارس الثاني خلف إيكر كاسياس في المنتخب الإسباني، وشارك في التتويج بلقب كأس أوروبا 2008 و2012 وكأس العالم 2010، وخاض 37 مباراة دولية.


النهار
منذ 6 ساعات
- رياضة
- النهار
مفاجأة: غوارديولا ينتقد إدارة مانشستر سيتي ويهدد بالرحيل!
حذّر الإسباني بيب غوارديولا الأربعاء بأنه سيترك منصبه كمدرب لمانشستر سيتي في حال كانت قائمة اللاعبين في الموسم المقبل كبيرة جداً، لأنه لم يعد يحتمل استبعاد عدد كبير من اللاعبين الجاهزين بدنياً من تشكيلته. وسيدخل سيتي غير المتوّج بأي لقب كبير في هذا الموسم، فترة التحضير للموسم المقبل بهدف إعادة بناء فريق بدأ يكبر في السن، إذ من المتوقع مغادرة مجموعة من اللاعبين على رأسهم البلجيكي كيفن دي بروين الذي خاض الثلاثاء آخر مباراة على ملعب الاتحاد في الفوز على بورنموث 3-1. وخسر سيتي لقب الدوري الذي فاز به لأربعة مواسم متتالية، كما فشل بإحراز لقب كأس إنكلترا بعد خسارته المباراة النهائية أمام كريستال بالاس، ما يعني أن "سيتيزنس" خرج من دون لقب كبير لأول مرة منذ ثمانية أعوام. وعانى سيتي من الإصابات هذا الموسم، لكن غوارديولا الذي يفضّل دائماً الاعتماد على مجموعة صغيرة من اللاعبين، أكد أنه "قلت للإدارة إنني لا أريد ذلك (قائمة أكبر)". وأضاف "لا أريد أن أترك خمسة أو ستة لاعبين في الثلاجة. لا أريد ذلك. سأرحل. اجعلوا القائمة أصغر، وسأبقى". وتابع مدرب برشلونة وبايرن ميونيخ الألماني السابق "من المستحيل (أن أقول) للاعبي في المدرجات إنهم لا يستطيعون اللعب". ورأى المدرب الإسباني أن "الآن، حصل أن اضطررنا لإضافة لاعبين على الفور. ربما لمدة ثلاثة أو أربعة أشهر لم نكن قادرين على اختيار 11 لاعباً، لم يكن لدينا مدافعون، وكان الأمر صعباً جداً. ثم عاد بعض اللاعبين، لكن الموسم المقبل لا يمكن أن يكون هكذا". وأردف "كمدرب، لا أستطيع أن أدرب 24 لاعباً، وكل مرة أختار فيها التشكيلة أضطر لترك أربعة أو خمسة أو ستة في مانشستر في منازلهم لأنهم لن يشاركوا. هذا لن يحدث. قلت للنادي إنني لا أريد ذلك". على الرغم من مشكلات الإصابات هذا الموسم، خاصة الغياب الطويل للاعب الوسط الإسباني رودري الذي شارك الثلاثاء كبديل لأول مرة منذ أيلول/سبتمبر، أشار غوارديولا إلى أنه يفضّل الاعتماد على لاعبي الأكاديمية. علّق "إذا كان لديّ إصابات، للأسف، فسيكون لدينا بعض اللاعبين في الأكاديمية وسنعتمد عليهم". وأضاف "(لا يمكننا) الحفاظ على روح النادي وفريقه بهذا الشكل، نحن بحاجة لبناء ارتباط جديد بين اللاعبين، وهو شيء فقدناه قليلاً هذا الموسم". بفوزه على بورنموث، اقترب سيتي من حسم التأهل إلى دوري الأبطال في الموسم المقبل، ويُفترض أن تكون نقطة واحدة أمام فولهام الأحد كافية للحسم.


الديار
منذ 5 أيام
- رياضة
- الديار
نهائي كأس انكلترا اليوم بين مانشستر وكريستال بالاس
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يعود ملعب ويمبلي، إلى الواجهة من جديد، حينما يستضيف المباراة النهائية لبطولة كأس الاتحاد الإنكليزي، في نسختها رقم 144. ويلتقي مانشستر سيتي مع كريستال بالاس في نهائي المسابقة العريقة اليوم السبت، حيث يتطلع الفريقان إلى اعتلاء منصة التتويج، خلال موسم شهد تذبذبا في مستواهما. وبينما يسعى السيتي إلى الفوز بأعرق بطولات الكأس في إنكلترا للمرة الثامنة في تاريخه، يأمل كريستال بالاس في حصد أول لقب كبير له على الإطلاق في مسيرته الاحترافية الممتدة 120 عاما. ويستعد كريستال بالاس لتسجيل ظهوره الثالث في نهائي كأس إنجلترا، عقب خسارته في المباراتين السابقتين أمام مانشستر يونايتد عامي 1990 و2016. ويعد كريستال بالاس ضمن 4 أندية تنافست في نهائيين بالبطولة دون أن يتوج باللقب، إلى جانب كوينز بارك (1884 و1885)، وبرمنغهام سيتي (1931 و1956)، وواتفورد (1984 و2019). وتأهل فريق المدرب أوليفر جلاسنر بسهولة إلى نهائي ويمبلي، بفضل انتصاراته على ستوكبورت كاونتي، ودونكاستر روفرز، وميلوول، وفولهام، وأستون فيلا، ولم تتلق شباكه سوى هدف وحيد في النسخة الحالية حتى الآن، فيما سجل 3 أهداف في كل مباراة خاضها بالأدوار الثلاث الأخيرة في المسابقة، والتي كان آخرها الفوز 3-0 على أستون فيلا بالدور قبل النهائي قبل 3 أسابيع. ومنذ ذلك الحين، مدد كريستال بالاس، سلسلته الخالية من الهزائم بجميع المسابقات إلى 5 مباريات، حيث تعادل 1-1 على ملعبه بالدوري الإنكليزي الممتاز مع نوتنغهام، ثم تغلب 2-0 على توتنهام السبت الماضي، بفضل هدفين رائعين من نجمه إيبيريتشي إيزي. ويحتل كريستال بالاس، المركز 12 بجدول ترتيب الدوري الإنكليزي، وفي جعبته 49 نقطة، وهو نفس رصيده من النقاط الموسم الماضي، مع بقاء مباراتين فقط على نهاية الموسم الحالي. في المقابل، أصبح السيتي أول فريق في تاريخ الكرة الإنكليزية، يصل لنهائي بطولتي الكأس الرئيسيتين في 3 مواسم متتالية، حيث بلغ نهائي كأس رابطة الأندية الإنكليزية المحترفة في 4 حملات متتالية بين موسمي 2017-2018 و2020-2021 ويستعد الآن لنهائي كأس إنكلترا للنسخة الثالثة تواليا. وفي الواقع، اتخذ مانشستر سيتي من ويمبلي، ملعبا ثانيا له، حيث لعب تحت هذا القوس التاريخي 30 لقاء منذ 2011، أي أكثر بـ 7 مرات على الأقل من أي فريق آخر. وبلغ فريق المدرب بيب غوارديولا، قبل نهائي كأس الاتحاد الإنكليزي للمرة السابعة تواليا، وهو رقم قياسي، نهاية الشهر الماضي، حينما تغلب 2-0 على نوتنغهام فورست، بعد فوزه على سالفورد سيتي، وبليموث أرجايل، وليتون أورينت، وبورنموث في الأدوار الأربعة السابقة. ويمثل كأس إنكلترا، الفرصة الوحيدة أمام السيتي للفوز بألقاب محلية كبرى هذا الموسم، حيث انتهت هيمنته التي استمرت لنحو 4 سنوات على صدارة البريميرليغ في موسم 2024-2025، والذي يأمل في اختتامه بشكل رائع بالفوز على كريستال بالاس وضمان احتلال أحد المراكز الخمسة الأولى في ترتيب الدوري الإنكليزي. ومع ذلك، لا يزال الصعود لدوري الأبطال معلقا، حيث سقط السيتي بشكل مفاجئ ومحبط بالمرحلة الماضية، في فخ التعادل السلبي مع مضيفه ساوثمبتون، متذيل ترتيب الدوري الإنكليزي الممتاز، الذي هبط بالفعل. ومع خوض مانشستر سيتي، مباراته في كأس إنكلترا اليوم، فقد يتراجع الفريق للمركز السادس، حال فوز تشيلسي وأستون فيلا، اللذين يتأخران عنه بفارق نقطتين فقط، في مباراتيهما المقبلتين ببطولة الدوري ضد مانشستر يونايتد وتوتنهام على الترتيب.


الجريدة
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الجريدة
غوارديولا: هذا أصعب موسم في مسيرتي التدريبية
أقر مدرب مانشستر سيتي بيب غوارديولا ان هذا الموسم كان الأصعب في مسيرته التدريبية الممتدة 16 عاما، مع خسارته لقب الدوري الإنكليزي الذي هيمن عليه أربع سنوات متتالية، بالإضافة إلى أخفاقه المبكر في دوري أبطال أوروبا في كرة القدم. وحقق الإسباني نتائج رائعة في مشواره التدريبي قبل حقبة سيتي، مع برشلونة الإسباني ثم بايرن ميونيخ الألماني. لكن بعد سيطرته الكاسحة على «برميرليغ»، تراجع الفريق المملوك للإمارات بدءا من تشرين الأول/أكتوبر. لا يزال بمقدور سيتي الحلول بين الخمسة الأوائل والتأهل لدوري أبطال أوروبا، كما يملك فرصة في كأس إنكلترا وأخرى في مونديال الأندية في الولايات المتحدة. لكن حتى بحال إنجاز المهمات المتبقية، لم يتغير حكم غوارديولا على الموسم المتعثر. قال ابن الرابعة والخمسين الذي ودع فريقه أمام ريال مدريد الإسباني في ملحق التأهل إلى الأدوار الإقصائية في دوري الأبطال «كان (الموسم) الأكثر صعوبة دون أي شك». تابع «كان أكثر تطلبا، كثيرا. عندما تخفق بتحقيق الفوز، يصبح الأمر أكثر تطلبا عاطفيا وعلى صعيد التحضير والمزاج وكل شيء». أردف «كان أكثر صعوبة من المواسم السابقة عندما حاربنا على اللقب». وعانى «سيتيزنز» هذا الموسم من إصابة أفضل لاعب في العالم، لاعب وسطه الدفاعي الإسباني رودري، فيما تراجع مستوى بعض نجوم الفريق. ولا يعفي بيب نفسه من اللوم أيضا «تعرضنا لإصابات عديدة، ولم نمتلك الطاقة. حاولنا معظم الوقت لكن لم نتمكن». أضاف «لم أجد الطريقة المناسبة لأريحهم وأفوز بالمباريات». ويحل سيتي، ثالث الترتيب، على ساوثمبتون السبت، علما انه يتقدم بفارق نقطة فقط على كل من نيوكاسل وتشلسي، قبل ثلاث جولات من نهاية الدوري. شرح المدرب الفذ الذي فاز فريقه في آخر أربع مباريات في الدوري «لم أكن جيدا بما يكفي لأجد وسيلة لكننا لم نستسلم. لا نزال نحارب للتأهل إلى دوري الأبطال، وهذه جائزة كبيرة جدا جدا، وهناك كأس إنكلترا أيضا». وكان غوارديولا الذي قاد سيتي إلى لقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه، كشف مطلع الشهر انه سيأخذ قسطا من الراحة عندما يترك سيتي، لكنه لا يعرف ما إذا كان سيعتزل اللعبة. جدد عقده في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي لسنتين، ليبقى حتى يونيو 2027 في ملعب الاتحاد.


النهار
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
موسم للنسيان في مسيرة غوارديولا التدريبية
أقر مدرب مانشستر سيتي بيب غوارديولا إن هذا الموسم كان الأصعب في مسيرته التدريبية الممتدة 16 عاماً، مع خسارته لقب الدوري الإنكليزي الذي هيمن عليه أربع سنوات متتالية، بالإضافة إلى إخفاقه المبكر في دوري أبطال أوروبا في كرة القدم. وحقق الإسباني نتائج رائعة في مشواره التدريبي قبل حقبة سيتي، مع برشلونة الإسباني ثم بايرن ميونيخ الألماني. لكن بعد سيطرته الكاسحة على "برميرليغ"، تراجع الفريق المملوك للإمارات بدءاً من تشرين الأول/أكتوبر. لا يزال بمقدور سيتي الحلول بين الخمسة الأوائل والتأهل لدوري أبطال أوروبا، كما يملك فرصة في كأس إنكلترا وأخرى في مونديال الأندية في الولايات المتحدة. لكن حتى بحال إنجاز المهمات المتبقية، لم يتغير حكم غوارديولا على الموسم المتعثر. قال ابن الرابعة والخمسين الذي ودع فريقه أمام ريال مدريد الإسباني في ملحق التأهل إلى الأدوار الإقصائية في دوري الأبطال: "كان (الموسم) الأكثر صعوبة دون أي شك". تابع: "كان أكثر تطلباً، كثيراً. عندما تخفق بتحقيق الفوز، يصبح الأمر أكثر تطلباً عاطفياً وعلى صعيد التحضير والمزاج وكل شيء". أردف: "كان أكثر صعوبة من المواسم السابقة عندما حاربنا على اللقب". وعانى "سيتيزنز" هذا الموسم من إصابة أفضل لاعب في العالم، لاعب وسطه الدفاعي الإسباني رودري، فيما تراجع مستوى بعض نجوم الفريق. ولا يعفي بيب نفسه من اللوم أيضاً: "تعرضنا لإصابات عديدة، ولم نمتلك الطاقة. حاولنا معظم الوقت لكن لم نتمكن". أضاف: "لم أجد الطريقة المناسبة لأريحهم وأفوز بالمباريات". ويحل سيتي، ثالث الترتيب، على ساوثمبتون السبت، علماً أنه يتقدم بفارق نقطة فقط على كل من نيوكاسل وتشيلسي، قبل ثلاث جولات من نهاية الدوري. شرح المدرب الفذ الذي فاز فريقه في آخر أربع مباريات في الدوري: "لم أكن جيداً بما يكفي لأجد وسيلة لكننا لم نستسلم. لا نزال نحارب للتأهل إلى دوري الأبطال، وهذه جائزة كبيرة جداً جداً، وهناك كأس إنكلترا أيضاً". وكان غوارديولا الذي قاد سيتي إلى لقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه، كشف مطلع الشهر أنه سيأخذ قسطاً من الراحة عندما يترك سيتي، لكنه لا يعرف ما إذا كان سيعتزل اللعبة. جدد عقده في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي لسنتين، ليبقى حتى حزيران/يونيو 2027 في ملعب الاتحاد.