logo
#

أحدث الأخبار مع #كأساسكتلندا

كم كان سلوت قريباً من التواجد في مقاعد توتنهام غداً؟
كم كان سلوت قريباً من التواجد في مقاعد توتنهام غداً؟

الجمهورية

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الجمهورية

كم كان سلوت قريباً من التواجد في مقاعد توتنهام غداً؟

من المستحيل قبل الحدث، أن نتوقع ما الذي يدور في ذهن سلوت إذا ما أكمل فريقه المهمّة. لكن إذا بدأ يُفكّر بكل اللحظات الصغيرة والقرارات المشروطة التي قادته إلى هذه النقطة، إلى صنع التاريخ مع ليفربول، إلى أن يصبح خالداً من أول محاولة، فمن المرجّح أن يتذكر القرار الحاسم الذي اتخذه قبل حوالى عامَين. خصوصاً عندما يسير باتجاه مقاعد بدلاء الضيوف قبل بداية المباراة ويصافح أنجي بوستيكوغلو. فسيكون من المنطقي جداً في تلك اللحظة أن يتأمّل في الطريق الذي لم يسلكه. في أيار 2023، تشابكت مسارات سلوت وبوستيكوغلو المهنيّة لفترة وجيزة. كان سلوت يقترب من نهاية موسمه الثاني مع فينورد وحسم لقب الدوري الهولندي (أول لقب دوري للفريق منذ عام 2017). ومع أسلوبه الهجومي الجذاب وطريقته الشخصية الهادئة، بدا وكأنّه الاسم الكبير القادم في عالم التدريب. في ذلك الوقت، كان بوستيكوغلو يسعى إلى نهاية مثالية لموسمه الثاني مع سلتيك. ففي موسمه الأول هناك، تحدّى المشكّكين وفاز بالدوري وكأس الدوري. وفي موسمه الثاني، احتفظ باللقبَين بسهولة. وكان ما تبقّى أمامه هو نهائي كأس اسكتلندا ليُكمل ثلاثية محلية. في ذلك الربيع، كان سلوت وبوستيكوغلو من دون شك من أكثر المدربين إثارة في كرة القدم الأوروبية. فقد حوّلا حظوظ ناديَيهما منذ تسلّم المهام في صيف 2021. لم يكتفِيا بالفوز بالألقاب، بل فعلا ذلك بأساليب هجومية لا تُنسى. كان ناديَيهما يعيشان أفضل فترات منذ سنوات. وفي عصر يَصعُب فيه على الأندية في الأسواق الإعلامية الأصغر أن تُسمِع صوتها، كان الجميع في عالم كرة القدم يعرفون بـ»فينورد سلوت» و»سلتيك بوستيكوغلو». لذا، لم يكن من المستغرب أن تبدأ الأندية الأغنى في الاهتمام. ولم يكن مستغرباً أنّ توتنهام اهتمّ بكلَيهما حين كان يقترب من نهاية موسم مرهق ومحبط (2022-2023). فقد خسر مديره الإداري فابيو باراتيتشي، بمنعه من ممارسة النشاط الكروي لمدة 30 شهراً، ومدربه أنطونيو كونتي، الذي أُقيل قبل 10 مباريات من نهاية الموسم إثر تدميره لعلاقته مع الفريق. حان وقت إعادة ضبط شاملة في توتنهام. وكان ذلك يتطلّب مدرباً جديداً يستطيع إنعاش الفريق، تجديد الثقافة، وتحويل أسلوب اللعب. لم تكن بداية العملية سهلة، وخصوصاً في غياب باراتيتشي. لكنّ توتنهام استمرّ في المضي قدماً، واستعان بشركة تحليل بيانات خارجية لتقييم جميع المدربين المتاحين المحتملين من حيث أسلوب اللعب ومدى قدرتهم على تطوير الفرق واللاعبين. وفقاً لتلك المعايير، كان بوستيكوغلو وسلوت من بين الأفضل. كان هناك دائماً نقاش عمّا إذا كان نجاح فينورد يعود إلى إدارة النادي أم إلى سلوت نفسه. في أيار، بدأ توتنهام يُضيِّق قائمته لتشمل من سيُقابل. وقبل الجولة الأولى من المقابلات، رفض يوليان ناغلسمان، الذي أُقيل للتو من بايرن ميونيخ، الاستمرار في العملية، على رغم من أنّ «سبيرز» حافظ على موقفه بأنّه هو مَن قرّر عدم مقابلته. الجولة الأولى من المقابلات دارت حول الفلسفة والثقافة، وما إذا كان المرشحون قادرين على أن يكونوا الشخصية القيادية الجديدة التي يحتاجها توتنهام. الجولة الثانية، مع دانييل ليفي، تناولت الرؤية والخطط المحدّدة للنادي. تقدّم سلوت إلى الصدارة في سباق التوظيف. فقد اعتبر البعض أنّ تجربته في الفوز بالدوري الهولندي تتفوّق على ألقاب بوستيكوغلو في اسكتلندا. وبحلول النصف الثاني من أيار، كان التوقع - ليس فقط في العلن، بل لدى الكثيرين داخل توتنهام وفينورد - أنّ سلوت سيكون مدرباً لتوتنهام. وكان فينورد قد بدأ يفكر بالفعل في مَن قد يخلفه، ومن بين المرشحين كان أندوني إيراولا (40 عاماً) من رايو فايكانو. في الأسبوع قبل الأخير من أيار، وصلت الأمور إلى ذروتها. كان من المقرّر إجراء المزيد من المحادثات مع سلوت في 24 أيار. ثم، وعندما بدا أنّ العملية تقترب من نهايتها، قرّر سلوت الانسحاب. وأصدر بياناً في اليوم التالي يؤكّد أنّه سيبقى مع فينورد وسيُوقع عقداً جديداً. كان توتنهام واضحاً بأنّه لم يقدّم عرضاً رسمياً لسلوت، بالتالي لم يكن هناك رفض رسمي منه. وأكّد تي كلوسه، رئيس فينورد، إنّه لم تكن هناك محادثات رسمية بين الناديَين، وهي إحدى المراحل النهائية في العملية. لكن من الواضح أنّ المحادثات مع الوسطاء كانت واعدة بما فيه الكفاية، لدرجة أنّ البعض في كلا الناديَين اعتقدوا أنّ سلوت سيكون في النهاية في طريقه إلى شمال لندن. لكنّ توتنهام لم يكن يضع كل رهانه على سلوت. إذ كان قد قطع شوطاً متقدّماً في العملية. فمع خروج سلوت من السباق، تقدّم بوستيكوغلو إلى الصدارة، مقدّماً أسلوب لعب هجومي طموح، ويتمتع بقدرة على الحديث العام بأسلوب جاذب. كان ماركو سيلفا ولويس إنريكي في العملية حتى نهايتها، لكنّ بوستيكوغلو كان المُختار، والمرشح الوحيد الذي عُرض عليه المنصب. وبعد أن أتمّ سلتيك الثلاثية المحلية بفوزه في نهائي كأس اسكتلندا، أُنجِزَت المفاوضات النهائية بسرعة خلال اليومَين التاليَين. وبينما خطا بوستيكوغلو إلى الدوري الإنكليزي الممتاز لأول مرّة، وبدت عليه في البداية علامات النجاح، بقيَ سلوت في هولندا. كان يتقاضى راتباً كبيراً في فينورد، هو الأعلى في تاريخ النادي، ويملك صلاحيات لإعادة تشكيل فريقه ذلك الصيف. وكان هناك دوماً شعور بأنّه سيحصل على فرصة أخرى في الوقت المناسب. خلال ذلك الموسم، قاد سلوت فينورد إلى دوري الأبطال، وفاز بكأس هولندا. وفي نهايته، رصد ليفربول الأمور عينها التي رصدها توتنهام قبل عام. وهذه المرّة، قال سلوت: «نعم». سلوت رجل كتوم، لم يتحدّث يوماً بالتفصيل عن تلك المحادثات مع توتنهام قبل عامَين. ومع ذلك، من شبه المستحيل أن يتخيّل المرء أنّ العامَين الماضيَين كان من الممكن أن يَسيرا بشكل أفضل له ممّا حصل، بعدما قرّر توقيع العقد الجديد في روتردام. نال فرصته الكبرى في النهاية، وهو الآن على أعتاب الفوز بالدوري الإنكليزي الممتاز.

الأخدود يعين باولو سيرجيو مدرباً جديداً
الأخدود يعين باولو سيرجيو مدرباً جديداً

سودارس

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • سودارس

الأخدود يعين باولو سيرجيو مدرباً جديداً

يعود المدرب البرتغالي البالغ من العمر 57 عامًا إلى المملكة العربية السعودية لفترة ثانية بعد أن سبق له تدريب التعاون في 13 مباراة بالدوري السعودي للمحترفين بين أغسطس وديسمبر 2019. في ذلك الوقت، فاز بسبع مباريات وتعادل في واحدة وخسر خمس مباريات قبل أن يفترق عن نادي القصيم في منتصف موسم 2019-2020. قادت مسيرة سيرجيو التدريبية التي استمرت 22 عامًا إلى اسكتلندا، حيث ساعد نادي هارتس أوف ميدلوثيان على تحقيق انتصار شهير في كأس اسكتلندا على حساب منافسه المحلي هيبرنيان في عام 2012. ثم انتقل إلى رومانيا ، حيث قاد نادي كلوج إلى مرحلة خروج المغلوب في الدوري الأوروبي 2012-2013، قبل أن يخسر أمام العملاق الإيطالي إنتر ميلان. في قبرص ، ساعد سيرجيو نادي أبويل في الفوز بكأس السوبر 2013. لكن خبرة مدرب الأخدود الجديد في الشرق الأوسط لا تقتصر على فترة عمله مع التعاون، بل إنه درب أيضًا فريق دبا الإماراتي ونادي نفط عبادان الإيراني. انزلق الأخدود إلى منطقة الهبوط في موسمه الثاني في الدوري الممتاز، ليجد نفسه في المركز السابع عشر قبل الجولة 23 برصيد 16 نقطة فقط، بفارق ثلاث نقاط عن منطقة الأمان. تولى تدريبه سابقًا الكرواتي ستيبان توماس ثم في آخر مباراتين مع الدوري السعودي للمحترفين التونسي رضا جدي، وحصد الفريق نقطة واحدة من آخر خمس مباريات. وستكون أول مواجهة لسيرجيو هي رحلة صعبة خارج أرضه إلى جدة يوم الأحد، حيث يواجه رجاله متصدر الدوري الاتحاد.

الأخدود يعين باولو سيرجيو مدرباً جديداً
الأخدود يعين باولو سيرجيو مدرباً جديداً

كورة سودانية

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • كورة سودانية

الأخدود يعين باولو سيرجيو مدرباً جديداً

أعلن نادي الأخدود السعودي عن تعيين باولو سيرجيو مدربًا جديدًا للفريق حتى نهاية موسم 2024-25. يعود المدرب البرتغالي البالغ من العمر 57 عامًا إلى المملكة العربية السعودية لفترة ثانية بعد أن سبق له تدريب التعاون في 13 مباراة بالدوري السعودي للمحترفين بين أغسطس وديسمبر 2019. في ذلك الوقت، فاز بسبع مباريات وتعادل في واحدة وخسر خمس مباريات قبل أن يفترق عن نادي القصيم في منتصف موسم 2019-2020. قادت مسيرة سيرجيو التدريبية التي استمرت 22 عامًا إلى اسكتلندا، حيث ساعد نادي هارتس أوف ميدلوثيان على تحقيق انتصار شهير في كأس اسكتلندا على حساب منافسه المحلي هيبرنيان في عام 2012. ثم انتقل إلى رومانيا، حيث قاد نادي كلوج إلى مرحلة خروج المغلوب في الدوري الأوروبي 2012-2013، قبل أن يخسر أمام العملاق الإيطالي إنتر ميلان. في قبرص، ساعد سيرجيو نادي أبويل في الفوز بكأس السوبر 2013. لكن خبرة مدرب الأخدود الجديد في الشرق الأوسط لا تقتصر على فترة عمله مع التعاون، بل إنه درب أيضًا فريق دبا الإماراتي ونادي نفط عبادان الإيراني. انزلق الأخدود إلى منطقة الهبوط في موسمه الثاني في الدوري الممتاز، ليجد نفسه في المركز السابع عشر قبل الجولة 23 برصيد 16 نقطة فقط، بفارق ثلاث نقاط عن منطقة الأمان. تولى تدريبه سابقًا الكرواتي ستيبان توماس ثم في آخر مباراتين مع الدوري السعودي للمحترفين التونسي رضا جدي، وحصد الفريق نقطة واحدة من آخر خمس مباريات. وستكون أول مواجهة لسيرجيو هي رحلة صعبة خارج أرضه إلى جدة يوم الأحد، حيث يواجه رجاله متصدر الدوري الاتحاد.

رينجرز الاسكتلندي يُعلن عن مدربه الجديد
رينجرز الاسكتلندي يُعلن عن مدربه الجديد

النهار

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

رينجرز الاسكتلندي يُعلن عن مدربه الجديد

عيّن نادي رينجرز الاسكتلندي لكرة القدم قائده ولاعبه السابق باري فيرغسون مدربا موقتا حتى نهاية الموسم بدلا من البلجيكي فيليب كليمنت، وفقا لما أعلنه في بيان له الإثنين. وأقيل كليمنت من منصبه بعد خسارة الفريق في الدوري المحلي على أرضه أمام سانت ميرين 0-2 السبت، علما أن المدرب السابق لموناكو الفرنسي قاد رينجرز إلى التتويج بكأس الرابطة بعد شهرين من تعيينه مدربا في تشرين الأول/أكتوبر 2023. وتأتي عودة فيرغسون الذي دافع عن ألوان بطل اسكتلندا 55 مرة بين 1997 و2003 ثم بين 2005 و2009، "في لحظة صعبة" وفقا لما قاله الرئيس التنفيذي للنادي باتريك ستيوارت. ويحتل رينجرز المركز الثاني في الدوري المحلي متخلفا بفارق 13 نقطة عن غريمه وجاره سلتيك المتصدر بعد انقضاء 27 مرحلة من عمر المسابقة، كما أنه أقصي من كأس اسكتلندا في بداية شباط/فبراير بعد خسارته أمام كوينز بارك من المستوى الثاني (تشامبيونشيب). لكنه يُبلي حسنا قاريا ببلوغه ثمن نهائي مسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" حيث يواجه فنربهتشه التركي في آذار/مارس المقبل.

هل فعلا إكمان في وضع مقلق؟
هل فعلا إكمان في وضع مقلق؟

المنتخب

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • المنتخب

هل فعلا إكمان في وضع مقلق؟

تدق الصحافة الأسكتلندية جرس الإنذار بخصوص الوضع الذي يعيشه حمزة إكمان مع فريقه غلاسكو رانجرز خلال الفترة الأخيرة.. فهو لم يسجل أي هدف في آخر خمس مباريات.. وتقول إن الدولي المغربي يعيش حاليا وضعا مقلقا، خصوصا بعد الخسارة الصادمة الأخيرة (0 – 1) أمام كوينز بارك والتي أشعلت غضب الجماهير، وهي الخسارة التي أقصت رينجرز من كأس اسكتلندا على أرضه. ولم يحصل أي لاعب في رينجرز على الكثير من الثناء خلال الفترة الأخيرة مثلما حصل عليه إكمان بعدما سجل لفريقه العديد من الأهداف (13)، لذلك بات أفضل توقيع للفريق الاسكتلندي.. لكنه لم يسجل أي هدف في المباريات الخمس الأخيرة (2 في البطولة، 2 في أوروبا ليغ و1 في الكأس)، وهو ما يثير قلق الجماهير والإعلام في اسكتلندا معا. فهل يثير إكمان القلق فعلا بعدما أظهر للجميع ما يكفي، وأكد أنه يتمتع بموهبة كبيرة؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store