أحدث الأخبار مع #كارفاخال


اليمن الآن
منذ 18 ساعات
- رياضة
- اليمن الآن
ريال مدريد يستعيد نجميه قبل مونديال الأندية
أفاد تقرير صحفي إسباني، اليوم الإثنين، بأن ريال مدريد سوف يستعيد اثنين من نجومه المصابين، قبل بطولة كأس العالم للأندية. ومن المقرر أن تقام بطولة مونديال الأندية في شكلها الجديد (بمشاركة 32 فريق)، بداية من 14 يونيو/حزيران المقبل، وحتى 13 يوليو/تموز، بالولايات المتحدة الأمريكية. وبحسب شبكة "ريليفو" الإسبانية، فمن المتوقع أن يتعافى الثنائي إيدر ميليتاو وداني كارفاخال في الوقت المناسب، للمشاركة في مونديال للأندية. وأضاف التقرير، أن ثنائي دفاع ريال مدريد اقتربا من إنهاء فترة تأهيلهما، حيث يظهر كارفاخال تحسنا ملحوظا. وتعزز عودة الثنائي قائمة ريال مدريد في مونديال الأندية، خصوصا في الخط الخلفي، والذي عززه الميرنجي من خلال ضم دين هويسين، كما يتفاوض حاليا لضم ألفارو كاريراس. وتعرض الثنائي ميليتاو وكارفاخال لقطع في الرباط الصليبي، مطلع الموسم الجاري، وتمثل عودتهما دفعة قوية للميرنجي. وتعد بطولة كأس العالم للأندية أولوية قصوى لريال مدريد، حيث تصل قيمة جوائزها المالية المحتملة إلى 180 مليون يورو.


Sport360
منذ 2 أيام
- رياضة
- Sport360
كارفاخال : مسيرتي الرياضية تقترب من نهايتها
سبورت 360 – صرح داني كارفاخال نج م ريال مدريد الإسباني بأن مسيرته الرياضية تقترب من نهايتها، مشيراً إلى أنه عليه أن يكون واقعياً ويواجه الأمر. وغاب كارفاخال ابن 33 عاماً عن الموسم الحالي عن ريال مدريد بعد تعرضه لإصابة خطيرة على مستوى الركبة. ويعمل اللاعب الإسباني حالياً على العودة للملاعب ولكن مسألة استعادة مركزه مع ريال مدريد باتت شبه مستحيلة بعد تعاقد ريال مدريد مع الإنجليزي ترينت ألكسندر أرنولد. كارفاخال يتحدث عن اقتراب انتهاء مسيرته الكروية وتحدث داني كارفاخال قائلاً 'لقد كانت رحلة طويلة. مسيرتي الرياضية تقترب من نهايتها. آمل ألا تكون كذلك، لكن عليّ أن أكون واقعياً'. جدير بالذكر أن عقد داني كارفاخال سينتهي مع ريال مدريد صيف عام 2026.


WinWin
منذ 3 أيام
- رياضة
- WinWin
كارفاخال: أتطلع لهذه المباراة في كأس العالم للأندية 2025
أظهر داني كارفاخال تطلعًا كبيرًا للمشاركة مع ريال مدريد في بطولة كأس العالم للأندية 2025 المُقررة إقامتها بالولايات المتحدة الأمريكية، خلال الفترة بين 14 يونيو/ حزيران و13 يوليو/ تموز القادمَين. ومن المُتوقع أن يعود كارفاخال للمشاركة في المباريات مع ريال مدريد، بدايةً من مونديال الأندية، علمًا أن الظهير الأيمن المُخضرم يغيب عن الملاعب منذ أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، بعد تعرضه لإصابة قوية في الركبة. وأوقعت قرعة كأس العالم للأندية 2025 ريال مدريد في المجموعة الثامنة، بصحبة الهلال السعودي وباتشوكا المكسيكي وريد بول سالزبورغ النمساوي. ومن المُقرر أن يستهل نادي العاصمة الإسبانية مشواره في كأس العالم للأندية 2025 بمواجهة الهلال يوم 18 يونيو، قبل أن يواجه باتشوكا يوم 22 يونيو، برسم الجولة الثانية من مرحلة المجموعات، على أن يختتم الريال مشواره في الدور الأول للبطولة، بملاقاة سالزبورغ يوم 26 من الشهر نفسه. بدوره، قال كارفاخال في تصريحات أبرزها موقع "مدريد يونيفرسال" الناطق بالإنجليزية: "أعتقد أنها (بطولة كأس العالم للأندية) ستكون رائعة، وأتخيل أنها ستكون مشابهة لكأس العالم للمنتخبات". وبخصوص منافسي ريال مدريد في المجموعة، علق كارفاخال: "لدينا بعض الخبرة الخاصة باللعب أمامهم.. نحن نتطلع لخوض مباراتنا الأولى أمام الهلال يوم 18 يونيو". وأوضح كارفاخال أن ريال مدريد يواجه تحديًا من نوع خاص في مونديال الأندية؛ حيث يتوجب على الفريق أن يستعد لملاقاة أندية من قارات مختلفة، قائلًا: "سيكون أمرًا استثنائيًا، لأن البطولة تحمل مزيجًا من أساليب اللعب المتباينة، لفرق من دوريات وقارات مختلفة". ريال مدريد يلبي رغبة تشابي ألونسو ويستعد لحسم صفقة مهمة اقرأ المزيد يُذكر أن نسخة 2025 تُعد الأولى في تاريخ كأس العالم للأندية التي تُقام بمشاركة 32 فريقًا، بعدما كانت تُلعَب سابقًا بمشاركة الأندية أبطال القارات. يُذكر أن ريال مدريد سبق له التتويج بلقب كأس العالم للأندية بنظامها القديم 5 مرات (2014، 2016، 2017، 2018، 2022). مجموعات كأس العالم للأندية 2025


النهار
١١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
رئيس ريال مدريد يقرّر مقاطعة لقاء برشلونة
يخوض ريال مدريد مواجهة حاسمة في صراع المنافسة على لقب الدوري الإسباني هذا الموسم، عندما يحل ضيفاً على غريمه التقليدي برشلونة، في الكلاسيكو الرابع خلال الموسم الحالي، المقرر مساء اليوم الأحد على ملعب مونتجويك، ضمن منافسات المرحلة الخامسة والثلاثين من "لا ليغا". ويتصدر برشلونة جدول ترتيب الدوري برصيد 79 نقطة، متقدماً بفارق 4 نقاط عن ريال مدريد الوصيف برصيد 75 نقطة. ويأمل فريق المدرب الإيطالي المخضرم كارلو أنشيلوتي تحقيق الفوز لتعزيز فرصه في الحفاظ على لقب الدوري. وذكرت صحيفة موندو ديبورتيفو الإسبانية أن بعثة ريال مدريد وصلت إلى مدينة برشلونة دون مرافقة رئيس النادي فلورنتينو بيريز. ومع ذلك، ضمّت البعثة مفاجأة تمثلت في حضور داني كارفاخال، القائد الأول للفريق، رغم إصابته التي أبعدته منذ شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي. ورغم عدم جاهزيته للمشاركة، حرص كارفاخال على مرافقة الفريق لتقديم الدعم المعنوي في هذه المواجهة الهامة. وأضافت الصحيفة أن كارفاخال سيكون حاضراً لدعم زملائه إلى جانب وفد إداري كبير، يضم المدير التنفيذي خوسيه أنخيل سانشيز، والمدير العام إيميليو بوتراغينيو، بالإضافة إلى عدد من الأسماء البارزة مثل سانتياغو سولاري، وروبرتو كارلوس، وبيري الرئيس الفخري للنادي. وأشارت الصحيفة إلى أن رئيس ريال مدريد فلورنتينو بيريز لم يرافق بعثة الفريق إلى مدينة برشلونة، ويبدو وجوده في مونتجويك مستبعداً جداً، فمن غير المتوقع أن يحضر في المقصورة الرئيسية، بجانب خوان لابورتا رئيس برشلونة. وأوضحت الصحيفة أن غياب رئيس النادي الملكي عن حضور لقاء الكلاسيكو يكشف توتّر العلاقة بين إدارة الناديين بسبب قضية التحكيم في "قضية نيغريرا"، ويبدو أنه لا يوجد حتى الآن أي تقارب بين ميرينغي وفريق برشلونة.


الصباح العربي
١١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الصباح العربي
غيابات ريال مدريد اليوم أمام برشلونة.. ماذا يفعل أنشيلوتي في الكلاسيكو الأخير؟
يدخل ريال مدريد اختبارًا معقدًا أمام غريمه التقليدي برشلونة في مواجهة كلاسيكو مصيرية ضمن منافسات الدوري الإسباني، إذ يُعاني المدرب كارلو أنشيلوتي من عدد كبير من الغيابات المؤثرة التي قد تربك خططه التكتيكية وتفرض عليه التعامل مع الوضع الحالي بمرونة كبيرة ومهارة استثنائية. تترقب الجماهير في مختلف أنحاء العالم هذه القمة المرتقبة وسط قلق مشروع من مشجعي ريال مدريد بشأن مدى قدرة فريقهم على تجاوز النواقص الفنية والتشكيلية، خاصة أن هذا اللقاء قد يشكّل الفرصة الأخيرة للمدرب الإيطالي لترك بصمته في صراع الليغا قبل انتهاء الموسم. أمل أنصار الفريق الملكي معقود على أن يقدم اللاعبون المتاحون أداءً يليق بحجم المناسبة ويعوض غياب الركائز الأساسية، حيث يسعى ريال مدريد لتحقيق فوز ثمين يقرّبه أكثر من الصدارة ويمنحه دفعة معنوية كبيرة نحو خطف اللقب. بعد الخروج الأوروبي أمام أرسنال، بات الكلاسيكو يمثل تحديًا مزدوجًا لريال مدريد، فهو ليس فقط صراعًا كرويًا معتادًا بين قطبي الكرة الإسبانية، بل أيضًا محاولة لإثبات الذات واستعادة الثقة داخل المجموعة رغم غياب عدد من أبرز الأسماء عن التشكيلة الأساسية. يواجه أنشيلوتي وضعًا صعبًا مع دخول الكلاسيكو، إذ يدرك أن فوزه على برشلونة قد يقلص الفارق مع المتصدر إلى نقطة واحدة فقط، ما يمنحه بارقة أمل للاستمرار في المنافسة حتى الجولات الأخيرة من الموسم. غياب أسماء مؤثرة عن القائمة مثل كارفاخال وميليتاو وكامافينغا وميندي وألابا وروديغر يشكل أزمة حقيقية للمدرب الإيطالي، ما يدفعه للبحث عن حلول جديدة تضمن التماسك الدفاعي والانضباط التكتيكي في ظل هذه الظروف المعقدة. من المتوقع أن يعتمد أنشيلوتي على خطة 4-4-2 التي سبق أن نجح بها في مناسبات سابقة، وقد تمنحه هذه التشكيلة بعض التوازن في ظل محدودية الخيارات، خاصة إذا نجح لاعبون مثل غولر وبيلينغهام في تقديم الإضافة اللازمة. رغم التشكيلة المبتورة، لا يزال لدى المدرب أدوات يمكن توظيفها بذكاء، كما أن الأداء الجماعي قد يُعوّض غياب النجوم إذا ما التزم الفريق بالانضباط والتنفيذ الجيد للتعليمات الفنية. سيتولى تيبو كورتوا حراسة المرمى، وهو وإن لم يكن في أفضل مستوياته مؤخرًا، يظل عنصرًا محوريًا في التشكيلة، وقد تكون له كلمة حاسمة إذا استطاع التصدي لهجمات برشلونة المرتدة والسريعة. على مستوى الدفاع، يجد أنشيلوتي نفسه مجبرًا على إشراك أسينسيو وتشواميني في قلب الخط الخلفي لتعويض غياب المدافعين الأساسيين، بينما سيشغل فاسكيز وفران غارسيا مركزي الظهيرين لتعويض كارفاخال وميندي المصابين. في خط الوسط، ستُشكّل ثنائية فالفيردي وسيبالوس محور ارتكاز الفريق، في حين يعتمد المدرب على بيلينغهام وغولر في الرواقين لتقديم المساندة الهجومية وإحداث التوازن المطلوب، وسط غياب كامافينغا وتحوير دور تشواميني إلى خط الدفاع. أما لوكا مودريتش، فمن المرجح أن يظل على مقاعد البدلاء، مع تفضيل الدفع بعناصر أصغر سنًا وأكثر قدرة على مواكبة الرتم العالي المتوقع في مثل هذه المباريات. في الهجوم، قد يعود رودريغو إلى التشكيلة ولكنه على الأرجح سيبدأ كبديل، بينما سيُعوّل المدرب على فينيسيوس إلى جانب مبابي في خط أمامي ثنائي يمنح الفريق سرعات هجومية وقوة اختراق في العمق والأطراف. هذه المواجهة ليست مجرد مباراة في جدول الليغا، بل هي صراع وجود بالنسبة لريال مدريد، ومحاولة لتجاوز الظروف الصعبة بإرادة جماعية تليق باسم النادي وتاريخه الكبير.