أحدث الأخبار مع #كارلسون


نافذة على العالم
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
أخبار العالم : قواعد اللباس..لماذا لا تحصل النساء على جيوب في ثيابهن بقدر الرجال؟
الجمعة 18 أبريل 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تُعد الجيوب في ملابس النساء نادرة للغاية إلى درجة أنّها تجذب الانتباه عند توفّرها. وارتدت المغنية الألبانية البريطانية دوا ليبا، خلال حفل "ميت غالا" بعام 2023 فستانًا قشدي اللون من دار "شانيل" مزوّدًا بجيوب وضعت فيها يداها بأناقة، ما أثار إعجاب رواد الإنترنت. إطلالة النجمة، دوا ليبا، خلال حفل "ميت غالا" بعام 2023. Credit: Noam Galai/Theتبدو الجيوب العملية كميزة بديهية تتوفّر في الملابس الجاهزة، لكن الواقع بعيد عن ذلك تمامًا، فمن الشائع أن تكون الفساتين والتنانير من دون جيوب، وعند تواجدها في البناطيل والسترات، عادة ما تكون صغيرة أو مزيفة. ويبدو الطلب كبيرًا على الجيوب، ويُطرح السؤال مرارًا وتكرارًا في المنتديات عبر الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي: لماذا لا تمتلك النساء جيوبًا بقدر ما يفعل الرجال؟ يعتبر البعض أن ذلك تمييزًا قائمًا على الجنس، وهو كذلك بالفعل، بحسب ما ذكرته هانا كارلسون، وهي مُحاضِرة في مجال تصميم الأزياء في كلية "رود آيلاند" للتصميم بأمريكا، ومؤلفة كتاب " Pockets: An Intimate History of How We Keep Things Close". كانت سراويل الـ"جينز" منخفضة الخصر خلال أوائل الألفية الثانية تفتقر إلى السعة الكافية للجيوب. Credit:منذ ظهور الجيوب في عالم الموضة، تم تزويد النساء بها "بطريقة مختلفة"، ما شكّل رمزًا لعدم المساواة بين الجنسين لمئات السنين. وأوضحت كارلسون في مكالمة هاتفية مع CNN أنّ عدم وجود جيوب في ملابس النساء قد يبدو "محيرًا" كونها "تبدو كأداة بسيطة وعملية". وأضافت: "أعتقد أنّ الأشياء تكشف عن الأمور التي لا نريد قولها بصوت عالٍ، إذ لا زلنا نعيش في ظل نظام أبوي، والأشياء (في حياتنا) تُصنع في ظل هذه الظروف". "عاصفة مثالية" مع غياب الجيوب الداخلية في الفساتين، لجأت النساء إلى استخدام أكياس تُخاط في الثوب أو تُربط على الجسم، كما هو ظاهر في لوحة الرسام البريطاني، آرثر ديفيس، من القرن الثامن عشر. Credit: Zoom Historical/Alamy Stock Photo أما الحقائب ذات الأربطة المُخيَّطة بسراويل الرجال في خمسينيات القرن الـ16، فتًعد من أقدم أشكال الجيوب. قبل ذلك، كان كل من الرجال والنساء يحملون أمتعتهم بشكلٍ منفصل. لكن مع ابتكار ملابس متطورة تُفصَّل خصيصًا للرجال، أصبحت الجيوب تتمتع بحضور قوي. لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للنساء إلى حدٍ كبير، إذ واصلن استخدام حقائب تُعلَّق بالأحزمة كوسيلة لحمل الأغراض آنذاك. عندما استخدمت بعض راكبات الخيل الفرنسيات والبريطانيات معاطف ركوب الخيل ذات الجيوب خلال القرن الـ18، أُطلق عليهن لقب "الأمازونيات"، نسبةً إلى المحاربات في الأساطير اليونانية، وتعرضن لانتقادات بسبب ملابسهن التي اعتُبِرت ذكورية. ارتبطت الجيوب بروح المغامرة والمبادرة (ما جعلها ذكورية). وأثارت مجموعة من الدلالات لدى الرجال الذين يحتفظون بأيديهم بداخلها، مثل النشاط الإجرامي، والانحراف الجنسي، والتمرّد، ما عززها كسمة ذكورية. لكن في جوهر الأمر، كانت الجيوب تمثل شيئًا عمليًا، في حين كان من المفترض أن يكون لباس المرأة بغرض الزينة. تبلورت هذه الأفكار خلال عصر التنوير، ما دفع الرجال أيضًا إلى التخلي عن أحذية الكعب العالي، والحلي المزخرفة، واعتماد أزياء أكثر اتساقًا. وأشارت كارلسون إلى أن "موضة الرجال خضعت للتنظيم قبل قرن من موضة النساء". بسبب غياب تقليد خاص بجيوب النساء، تم تجاهلها، وظهرت حقائب اليد كقطاع كامل مخصص لحمل مقتنيات النساء. ووصفت كارلسون الأمر قائلةً إنّه ناجم عن "تداخل بين الظروف التاريخية، والصدف، والتمييز الجنسي، وكأنّها اجتمعت معًا لتشكّل هذه العاصفة المثالية". العملية في وجه الأناقة مع تطور أزياء النساء بالقرن الـ20 في جميع أنحاء الغرب بشكلٍ سمح لهنّ بالتخلي عن الملابس المقيِّدة للخصر، والتنانير الطويلة، واختيار مجموعة أوسع من التصاميم، أصبحت الجيوب أكثر شيوعًا. سرّعت الحرب من هذه التغييرات، مع زيادة حاجة النساء إلى ملابس عملية مزوَّدة بالجيوب بسبب دخولهن سوق العمل وانخراطهنّ في الجيش. ابتكار لمصممة الأزياء إلسا سكياباريلي. Credit: Courtesy the Philadelphia Museum of Art في عام 1940، ابتكرت مصممة الأزياء الرائدة إلسا سكياباريلي سترة عشاء مطرزة بالذهب مزودة بجيوب أمامية "للنقود والمقتنيات المحمولة" لتحل محل حقيبة اليد. مع ذلك، استمرت المعايير المزدوجة التمييزية فيما يتعلق بالجيوب بطرق سخيفة. خلال الحرب العالمية الثانية، حملت 150 ألف متطوّعة في فيلق جيش النساء الأمريكي (WAC)، واللواتي خَدمن في أدوار غير قتالية، حقائب جلدية كجزء من زيّهن العسكري الرسمي الذي تزيّن بجيوب مزيفة. قد يهمك أيضاً بعد الحرب، وبفضل جهود الموجة الثانية من الحركة النسوية في الستينيات، أصبح ارتداء السراويل مقبولاً على نطاق واسع بين النساء، ولكن ظلّت أحجام الجيوب غير مواكبة للتغيير. أظهرت دراسةٌ أجرتها مجلة "The Pudding" الثقافية الإلكترونية في عام 2018، قارنت فيها سراويل الـ"جينز" الضيقة والمستقيمة للرجال والنساء، تفاوتًا ملحوظًا في المقاسات، حيث تبيّن أنّ غالبية بناطيل النساء لا تستوعب حتى الهاتف، ولا يد الأشخاص الذين يرتدونها. كثيرًا ما يتلقى مصممو الأزياء المعاصرون الثناء لأساليبهم المبتكرة في توظيف الجيوب، وانعكس ذلك في عرض أزياء لعلامة "Off-White" لموسم خريف وشتاء 2024. Credit: Shutterstock وقالت كارلسون إنّ صناعة الأزياء "تفترض أنّ النساء سيحملن حقائب اليد، لذا فهي لا ترغب في بذل جهد إضافي أو تحمّل التكاليف الإضافية". ووجدت كارلسون أنّ الاعتقاد الراسخ بأنّ "الأناقة أهم من الجانب العملي" لا يزال مسيطرًا على صناعة الأزياء.


CNN عربية
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- CNN عربية
قواعد اللباس..لماذا لا تحصل النساء على جيوب في ثيابهن بقدر الرجال؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تُعد الجيوب في ملابس النساء نادرة للغاية إلى درجة أنّها تجذب الانتباه عند توفّرها. وارتدت المغنية الألبانية البريطانية دوا ليبا، خلال حفل "ميت غالا" بعام 2023 فستانًا قشدي اللون من دار "شانيل" مزوّدًا بجيوب وضعت فيها يداها بأناقة، ما أثار إعجاب رواد الإنترنت.تبدو الجيوب العملية كميزة بديهية تتوفّر في الملابس الجاهزة، لكن الواقع بعيد عن ذلك تمامًا، فمن الشائع أن تكون الفساتين والتنانير من دون جيوب، وعند تواجدها في البناطيل والسترات، عادة ما تكون صغيرة أو مزيفة. ويبدو الطلب كبيرًا على الجيوب، ويُطرح السؤال مرارًا وتكرارًا في المنتديات عبر الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي: لماذا لا تمتلك النساء جيوبًا بقدر ما يفعل الرجال؟ يعتبر البعض أن ذلك تمييزًا قائمًا على الجنس، وهو كذلك بالفعل، بحسب ما ذكرته هانا كارلسون، وهي مُحاضِرة في مجال تصميم الأزياء في كلية "رود آيلاند" للتصميم بأمريكا، ومؤلفة كتاب " Pockets: An Intimate History of How We Keep Things Close".منذ ظهور الجيوب في عالم الموضة، تم تزويد النساء بها "بطريقة مختلفة"، ما شكّل رمزًا لعدم المساواة بين الجنسين لمئات السنين.وأوضحت كارلسون في مكالمة هاتفية مع CNN أنّ عدم وجود جيوب في ملابس النساء قد يبدو "محيرًا" كونها "تبدو كأداة بسيطة وعملية". وأضافت: "أعتقد أنّ الأشياء تكشف عن الأمور التي لا نريد قولها بصوت عالٍ، إذ لا زلنا نعيش في ظل نظام أبوي، والأشياء (في حياتنا) تُصنع في ظل هذه الظروف".أما الحقائب ذات الأربطة المُخيَّطة بسراويل الرجال في خمسينيات القرن الـ16، فتًعد من أقدم أشكال الجيوب. قبل ذلك، كان كل من الرجال والنساء يحملون أمتعتهم بشكلٍ منفصل. لكن مع ابتكار ملابس متطورة تُفصَّل خصيصًا للرجال، أصبحت الجيوب تتمتع بحضور قوي. لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للنساء إلى حدٍ كبير، إذ واصلن استخدام حقائب تُعلَّق بالأحزمة كوسيلة لحمل الأغراض آنذاك. عندما استخدمت بعض راكبات الخيل الفرنسيات والبريطانيات معاطف ركوب الخيل ذات الجيوب خلال القرن الـ18، أُطلق عليهن لقب "الأمازونيات"، نسبةً إلى المحاربات في الأساطير اليونانية، وتعرضن لانتقادات بسبب ملابسهن التي اعتُبِرت ذكورية. ارتبطت الجيوب بروح المغامرة والمبادرة (ما جعلها ذكورية). وأثارت مجموعة من الدلالات لدى الرجال الذين يحتفظون بأيديهم بداخلها، مثل النشاط الإجرامي، والانحراف الجنسي، والتمرّد، ما عززها كسمة ذكورية. لكن في جوهر الأمر، كانت الجيوب تمثل شيئًا عمليًا، في حين كان من المفترض أن يكون لباس المرأة بغرض الزينة. تبلورت هذه الأفكار خلال عصر التنوير، ما دفع الرجال أيضًا إلى التخلي عن أحذية الكعب العالي، والحلي المزخرفة، واعتماد أزياء أكثر اتساقًا. وأشارت كارلسون إلى أن "موضة الرجال خضعت للتنظيم قبل قرن من موضة النساء". بسبب غياب تقليد خاص بجيوب النساء، تم تجاهلها، وظهرت حقائب اليد كقطاع كامل مخصص لحمل مقتنيات النساء. ووصفت كارلسون الأمر قائلةً إنّه ناجم عن "تداخل بين الظروف التاريخية، والصدف، والتمييز الجنسي، وكأنّها اجتمعت معًا لتشكّل هذه العاصفة المثالية". مع تطور أزياء النساء بالقرن الـ20 في جميع أنحاء الغرب بشكلٍ سمح لهنّ بالتخلي عن الملابس المقيِّدة للخصر، والتنانير الطويلة، واختيار مجموعة أوسع من التصاميم، أصبحت الجيوب أكثر شيوعًا. سرّعت الحرب من هذه التغييرات، مع زيادة حاجة النساء إلى ملابس عملية مزوَّدة بالجيوب بسبب دخولهن سوق العمل وانخراطهنّ في الجيش.في عام 1940، ابتكرت مصممة الأزياء الرائدة إلسا سكياباريلي سترة عشاء مطرزة بالذهب مزودة بجيوب أمامية "للنقود والمقتنيات المحمولة" لتحل محل حقيبة اليد. مع ذلك، استمرت المعايير المزدوجة التمييزية فيما يتعلق بالجيوب بطرق سخيفة. خلال الحرب العالمية الثانية، حملت 150 ألف متطوّعة في فيلق جيش النساء الأمريكي (WAC)، واللواتي خَدمن في أدوار غير قتالية، حقائب جلدية كجزء من زيّهن العسكري الرسمي الذي تزيّن بجيوب مزيفة.أبرزها "الجلابية"..مصورة توثق نساء بحرينيات بأزياء تقليدية ساحرة بعد الحرب، وبفضل جهود الموجة الثانية من الحركة النسوية في الستينيات، أصبح ارتداء السراويل مقبولاً على نطاق واسع بين النساء، ولكن ظلّت أحجام الجيوب غير مواكبة للتغيير. أظهرت دراسةٌ أجرتها مجلة "The Pudding" الثقافية الإلكترونية في عام 2018، قارنت فيها سراويل الـ"جينز" الضيقة والمستقيمة للرجال والنساء، تفاوتًا ملحوظًا في المقاسات، حيث تبيّن أنّ غالبية بناطيل النساء لا تستوعب حتى الهاتف، ولا يد الأشخاص الذين يرتدونها.وقالت كارلسون إنّ صناعة الأزياء "تفترض أنّ النساء سيحملن حقائب اليد، لذا فهي لا ترغب في بذل جهد إضافي أو تحمّل التكاليف الإضافية". ووجدت كارلسون أنّ الاعتقاد الراسخ بأنّ "الأناقة أهم من الجانب العملي" لا يزال مسيطرًا على صناعة الأزياء. صورة بولارويد لسيندي كروفورد تكشف موضة أزياء السباحة في الستينيات


العين الإخبارية
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- العين الإخبارية
الشركات الأوروبية تتسابق للاستفادة من طفرة الإنفاق الدفاعي
تستعد شركة "إينرايد"، وهي شركة سويدية ناشئة متخصصة في الشاحنات ذاتية القيادة، لإحداث نقلة نوعية في قطاع الخدمات اللوجستية، عبر إدراج محتمل في سوق الأسهم الأمريكية. ولجذب المستثمرين، تتجه الشركة نحو القطاع الأكثر رواجًا في الوقت الحالي، قطاع الدفاع، وفق ما ذكرت صحيفة "فاينانشيال تايمز". وتجري الشركة محادثات مع قوات دفاعية لم تذكر اسمها، لتوفير تقنية القيادة الذاتية لنقل المعدات العسكرية إلى خطوط المواجهة، وفقًا لأشخاص مطلعين على خططها. وتُعدّ "إينرايد" أحدث شركة أوروبية تسعى لاستغلال أحد أكبر اتجاهات الأعمال في القارة الأوروبية في عام 2025، ألا وهو الزيادة الهائلة في الإنفاق الدفاعي. طريقين للاستفادة ويتجلى ذلك بطريقتين على الأقل للشركات الداخلة إلى هذا القطاع، إما مثل "إينرايد" التي تكتشف أن تقنيتها الحالية يمكن أن تكون ذات استخدام عسكري إلى جانب استخدامها الاساسي، أو مثل بعض شركات صناعة السيارات من ألمانيا وفرنسا إلى إيطاليا التي تسعى إلى تحويل خطوط إنتاجها إلى قطاع الدفاع. ويقول ميكائيل كارلسون، الرئيس التنفيذي لمجموعة "إم دبليو"، وهي شركة سويدية مستثمرة في قطاع الدفاع، "إنه تحول كبير. فجأةً، أصبح الجميع مهتمًا بالدفاع والأمن". والسؤال هو ما إذا كان هذا التحول سيُساعد أوروبا في إعادة تسليح نفسها ضد روسيا المتزايدة الحزم، والتي تُدير بالفعل اقتصادًا حربيًا تُركز فيه معظم صناعاتها على الدفاع. وهل تمتلك الشركات الأوروبية الإلحاح، بل والصبر أيضًا، لإنجاح هذا التوجه؟ ويقول كارلسون: "يعتقد الكثيرون أن الإنفاق الدفاعي سيكون بمثابة كنز ثمين سيُحل جميع المشاكل، يجب أن يكون حقيقيًا أولا، فهناك المزيد من الجهات الفاعلة غير الجادة التي تنضم إلينا، والتي تعتقد أنها قادرة على جني الكثير من المال في السنوات الخمس المقبلة". من السيارات للدفاع وربما يكون التركيز المفاجئ على الدفاع أكثر وضوحًا في أكبر الدول المُنتجة للسيارات في أوروبا، والتي تُواجه انتقالًا مُكلفًا نحو الكهربة وضعفًا في الطلب. وعرضت شركة راينميتال الألمانية للصناعات الدفاعية العمل في مصنع ذخيرة على 100 عامل في مصنع فرامل غير مُربح تابع لشركة كونتيننتال. وترغب شركة هينسولدت الألمانية للصناعات الدفاعية في توظيف عمال من شركة كونتي ومنافستها بوش، مُورّد قطع غيار السيارات، ممن سرحوا من عملهم في هذه الشركات. وأعلنت شركتا شيفلر وترامبف، وهما من أكبر شركات الصناعات المتوسطة التي تُشكل العمود الفقري للصناعة الألمانية، عن تطلعهما إلى التوسع في قطاع الدفاع. وتدرس راينميتال أيضًا الاستحواذ على أحد مصانع فولكس فاغن التي ستُغلق قريبًا، قائلةً إن المصنع في أوسنابروك سيكون "مناسبًا" وأقل تعقيدًا من بناء مشروع جديد. وأعلنت عائلة بورش- بييش أنها تدرس الاستحواذ على شركة دفاعية كجزء من خطط جديدة لاستثمار ما يصل إلى ملياري يورو وتنويع استثماراتها خارج فولكس فاغن وشركة صناعة السيارات الفاخرة بورش. وفي إيطاليا، صرّح وزير الصناعة أدولفو أورسو لصحيفة فاينانشيال تايمز بأن موردي قطع غيار السيارات بحاجة إلى التنويع لضمان البقاء، وأن قطاع الدفاع مرشح واضح في ظل نقل الولايات المتحدة أصولها العسكرية بعيدًا عن أوروبا. aXA6IDgyLjI2LjI1My4yNTIg جزيرة ام اند امز SK

مصرس
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
مبعوث ترامب لأوكرانيا: كييف وافقت على إجراء انتخابات رئاسية
قال المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي ستيف ويتكوف، في مقابلة مع الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون، إن القيادة الأوكرانية وافقت على إجراء انتخابات رئاسية. إجراء انتخابات رئاسية في أوكرانياوخلال المقابلة سأل كارلسون ويتكوف عن إجراء انتخابات رئاسية في أوكرانيا.وأشار كارلسون إلى أن "الموقف الروسي هو أن زيلينسكي غير منتخب، وبالتالي من المستحيل إبرام اتفاق مع هذا البلد".وسأل كارلسون المبعوث الخاص ستيف ويتكوف: "هل تعتقد أنه سيكون هناك انتخابات في أوكرانيا؟".وأوضح ويتكوف، قائلًا: "نعم، ستجرى، لقد وافقت (القيادة الأوكرانية) بالفعل على ذلك.. ستجرى الانتخابات في أوكرانيا".وأكد مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الخاص لأوكرانيا كيث كيلوج، في وقت سابق، أن الولايات المتحدة تعتبر إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية في أوكرانيا أمرا ضروريا مرجحا أن يتم نهاية العام الجاري.كما صرحت السفيرة الأوكرانية لدى الولايات المتحدة أوكسانا ماركاروفا بأن كييف مستعدة لبحث إمكانية إجراء انتخابات في أوكرانيا قبل نهاية 2025، إذا أثارت الإدارة الأمريكية هذه المسألة. شرعية زيلينسكي الرئاسيةيذكر أن شرعية زيلينسكي الرئاسية انتهت رسميا بعد 20 مايو الماضي، حيث كان من المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية في أوكرانيا في 31 مارس 2024، وتنصيب رئيس الدولة المنتخب في مايو، لكن تم إلغاء الانتخابات الرئاسية التي وفقا للدستور الأوكراني بحجة الأحكام العرفية والتعبئة العامة.من جانبه، شدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في وقت سابق، على أن البرلمان الأوكراني ورئيسه يمثلان السلطة الشرعية الوحيدة المتبقية في البلاد.وأكد أنه إذا كانت أوكرانيا تسعى إلى إجراء انتخابات رئاسية بصورة قانونية، فعليها أولًا إلغاء قانون الأحكام العرفية، مشيرًا إلى أن استمرارية هذا القانون لا تتيح تمديد ولاية الرئيس وفق ما ينص عليه الدستور الأوكراني. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا


فيتو
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
مبعوث ترامب لأوكرانيا: كييف وافقت على إجراء انتخابات رئاسية
قال المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي ستيف ويتكوف، في مقابلة مع الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون، إن القيادة الأوكرانية وافقت على إجراء انتخابات رئاسية. إجراء انتخابات رئاسية في أوكرانيا وخلال المقابلة سأل كارلسون ويتكوف عن إجراء انتخابات رئاسية في أوكرانيا. وأشار كارلسون إلى أن "الموقف الروسي هو أن زيلينسكي غير منتخب، وبالتالي من المستحيل إبرام اتفاق مع هذا البلد". وسأل كارلسون المبعوث الخاص ستيف ويتكوف: "هل تعتقد أنه سيكون هناك انتخابات في أوكرانيا؟". وأوضح ويتكوف، قائلًا: "نعم، ستجرى، لقد وافقت (القيادة الأوكرانية) بالفعل على ذلك.. ستجرى الانتخابات في أوكرانيا". وأكد مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الخاص لأوكرانيا كيث كيلوج، في وقت سابق، أن الولايات المتحدة تعتبر إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية في أوكرانيا أمرا ضروريا مرجحا أن يتم نهاية العام الجاري. كما صرحت السفيرة الأوكرانية لدى الولايات المتحدة أوكسانا ماركاروفا بأن كييف مستعدة لبحث إمكانية إجراء انتخابات في أوكرانيا قبل نهاية 2025، إذا أثارت الإدارة الأمريكية هذه المسألة. شرعية زيلينسكي الرئاسية يذكر أن شرعية زيلينسكي الرئاسية انتهت رسميا بعد 20 مايو الماضي، حيث كان من المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية في أوكرانيا في 31 مارس 2024، وتنصيب رئيس الدولة المنتخب في مايو، لكن تم إلغاء الانتخابات الرئاسية التي وفقا للدستور الأوكراني بحجة الأحكام العرفية والتعبئة العامة. من جانبه، شدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في وقت سابق، على أن البرلمان الأوكراني ورئيسه يمثلان السلطة الشرعية الوحيدة المتبقية في البلاد. وأكد أنه إذا كانت أوكرانيا تسعى إلى إجراء انتخابات رئاسية بصورة قانونية، فعليها أولًا إلغاء قانون الأحكام العرفية، مشيرًا إلى أن استمرارية هذا القانون لا تتيح تمديد ولاية الرئيس وفق ما ينص عليه الدستور الأوكراني. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.