أحدث الأخبار مع #كارني،


الدستور
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
بعد فوزه في الانتخابات الكندية.. كارني يدعو إلى الوحدة الوطنية
في خطابه بعد فوزه بالانتخابات العامة التي أجريت صباح اليوم الثلاثاء، لم يضيع عمارك كارني وقتًا في الدعوة إلى إعادة تشكيل جذرية لعلاقة حكومته مع الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تثير الشكوك حول قدرة كندا على العمل كـ"دولة حرّة، ذات سيادة وطموح". كارني، المصرفي المركزي السابق والمدير التنفيذي للاستثمارات، ركّز طوال حملته الانتخابية على التهديدات القادمة من الشريك التجاري الأكبر لكندا والحليف السياسي القديم، حسبما أفادت صحيفة 'الجارديان' البريطانية. إعادة هيكلة الاقتصاد الكندي كارني، المعروف بحبه لآليات السياسات العامة، تعهّد بإعادة هيكلة الاقتصاد الكندي لتقليل اعتماده على الولايات المتحدة، وهي مهمة صعبة بالنظر إلى أن التجارة الثنائية تمثل خُمس الناتج المحلي الإجمالي الكندي. وفي خطاب كان من المفترض أن يكون احتفاليًا، اتخذ كارني نبرة حزينة وهو يُعلن نهاية علاقة تاريخية: 'علاقتنا القديمة مع الولايات المتحدة، تلك القائمة على اندماج متزايد تدريجيًا، قد انتهت'. نظام التجارة العالمية المفتوحة الذي تقوده الولايات المتحدة — النظام الذي اعتمدت عليه كندا منذ الحرب العالمية الثانية، والذي، رغم عيوبه، ساهم في ازدهار البلاد لعقود قد انتهى. كما دعا إلى الوحدة الوطنية، في ظل التوترات الجغرافية والسياسية التي كادت تدفع الناخبين لاختيار حكومة محافظة. قال كارني: "رسالتي لكل كندي: بغض النظر عن مكان إقامتك، أو اللغة التي تتحدثها، أو لمن صوتت، سأبذل دائمًا قصارى جهدي لتمثيل كل من يعتبر كندا وطنه'. رغم الضغط الخارجي من ترامب، لا تزال كندا تواجه أزمات داخلية حادة: أزمة الإسكان، وارتفاع معدلات الهجرة، وتكلفة المعيشة المتزايدة، كلها قوضت ثقة الناخبين بالحزب الليبرالي. ووعد كارني باستخدام قوة الحكومة لمواجهة هذه الأزمات المترابطة، قائلًا لمناصريه صباح الثلاثاء إن حكومته "قادرة على فعل أشياء كان يُعتقد أنها مستحيلة وبسرعة لم نشهدها منذ أجيال". وأضاف: "نقطة الأساس هي أننا قادرون على منح أنفسنا أكثر بكثير مما قد يسلبه الأميركيون منا". من المتوقع أن يجري رئيس الوزراء اتصالًا هاتفيًا مع ترامب خلال الأيام المقبلة، وفقًا لمسؤول ليبرالي رفيع، تمهيدًا لمفاوضات حول اتفاق تجاري جديد. قال المصدر: 'إنه يستعد لهذا الاجتماع كما كان يستعد لمناظرات الحملة الانتخابية: يجهز نفسه لكل السيناريوهات الممكنة، لأنه لا يعلم أي نسخة من الرئيس سيواجه'. ومع وقوف كندا عند مفترق طرق سياسي واقتصادي، يتعيّن على كارني التوفيق بين رؤى متضاربة لمسار البلاد المستقبلي. قال بيتر مورو، أستاذ الاقتصاد في جامعة تورونتو: وأضاف: 'التحدي أمام كندا هو أنها ليست في موقع مريح للتخلي كثيرًا عن علاقاتها الاقتصادية مع الولايات المتحدة.. الجغرافيا تجعل من أمريكا شريكًا تجاريًا بديهيًا. وإذا حاولت كندا التنويع بعيدًا عنها بشكل مفرط، فذلك قد يشبه محاولة تكرار تجربة بريكست'. ويُحذر مورو من أن التفاوض مجددًا على اتفاق مع شريك سبق أن أظهر استعدادًا لتمزيق الاتفاقيات ليس بالأمر السهل. وقال: 'في الأسابيع الأخيرة، بدأ الكنديون في تبني نزعة قومية اقتصادية، بمقاطعة السلع الأميركية وتشجيع البدائل المحلية'. لكن مورو يضيف: 'كل ما نعرفه هو أن الشركات المنخرطة في التجارة العالمية تكون أكثر إنتاجية. هذا التوجه القومي الاقتصادي ليس فكرة جيدة على الإطلاق. ما ينبغي على كندا فعله هو التوسع في الشراكات مع أوروبا ودول أخرى، وتجنب الانغلاق'. وأشار أيضًا إلى النقاش الجاري حول شراء مقاتلات F-35 الأمريكية، في وقت باتت فيه الولايات المتحدة شريكًا "غير موثوق"، بعض المنتقدين دعوا لدراسة عروض من شركات أوروبية بدلًا من المضي في صفقة مليارية مع "لوكهيد مارتن". وفي خطابه الانتخابي، لمح كارني إلى هدفه بتعزيز العلاقات مع حلفاء يشاركونه الرؤية، خاصة في أوروبا.. ويُعرف كارني، المحافظ السابق لبنك كندا وبنك إنجلترا، بطموحاته الدولية الواسعة.


بلبريس
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بلبريس
انتخابات كندا : كارني يقود الليبراليين نحو الفوز والحوار مع ترامب على الطاولة
تتجه الأنظار هذا الأسبوع إلى كندا حيث تجرى الانتخابات العامة، وبينما تشير استطلاعات الرأي الأخيرة إلى أن حزب الليبراليين بقيادة مارك كارني هو الأوفر حظاً للفوز، يبدو أن تحقيق انتصار ساحق يظل بعيد المنال. تأتي هذه الانتخابات في ظل مشهد سياسي متغير، حيث تم زيادة عدد مقاعد مجلس العموم إلى 343 مقعداً، ارتفاعاً من 338 مقعداً سابقاً، وذلك بناءً على إعادة توزيع الدوائر الانتخابية وفقاً لتعداد عام 2021. هذه هي المرة الأولى التي تُجرى فيها الانتخابات وفق هذه الخريطة الجديدة، مما يرفع عتبة الحصول على الأغلبية المطلقة إلى 172 مقعداً لتجنب الحاجة إلى تشكيل حكومة ائتلافية، فيما يُعتبر تجاوز حاجز الـ 200 مقعد بمثابة فوز كاسح، وهو السيناريو الذي تستبعده التوقعات الحالية لليبراليين. وكان كارني، الذي خلف مؤخراً جاستن ترودو على رأس الحزب الليبرالي ورئاسة الوزراء، قد دعا إلى هذه الانتخابات المبكرة في 28 أبريل، في خطوة يُنظر إليها على أنها اختبار حقيقي لمدى تغير المزاج الشعبي تجاه المحافظين بقيادة بيير بواليفير، الذي كثيراً ما تُقارن سياساته وأيديولوجيته بتلك الخاصة بالرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب. وتكتسب هذه الانتخابات أهمية خاصة في ظل التوترات المتزايدة التي شابت العلاقات الكندية الأمريكية مؤخراً، والتي كانت ودية تقليدياً. فقد أدت سياسات ترامب الجمركية وتصريحاته المتكررة والمثيرة للجدل حول جعل كندا "الولاية رقم 51" إلى إثارة مخاوف جدية حول السيادة الوطنية، ومن المتوقع أن تكون طبيعة العلاقة مع الجارة الجنوبية قضية محورية يتنافس الحزبان الرئيسيان على تقديم رؤيتهما للتعامل معها. رغم هذه التوترات ورغم الشكوك حول حجم الانتصار، تظهر استطلاعات الرأي تقدماً مريحاً لليبراليين. فوفقاً لنموذج توقعات شبكة CBC الإخبارية، تبلغ فرصة الليبراليين في تشكيل حكومة أغلبية 74%، مقابل 8% فقط للمحافظين. وتتوقع CBC حصول الليبراليين على حوالي 190 مقعداً، وهو ما يتجاوز بفارق مريح عتبة الأغلبية (172 مقعداً)، بينما يُتوقع حصول المحافظين على نحو 125 مقعداً. وفي المقابل، يُتوقع أن يحصل حزب الكتلة الكيبيكية على 22 مقعداً، بينما يواجه الحزب الديمقراطي الجديد تراجعاً حاداً ليحصل على خمسة مقاعد فقط، مع احتفاظ حزب الخضر بمقعده الوحيد. ويرسم نموذج "يوجوف" الانتخابي صورة مشابهة، متوقعاً حصول الليبراليين على ما بين 163 و 201 مقعد (بمتوسط 182 مقعداً)، والمحافظين على ما بين 115 و 153 مقعدًا (بمتوسط 133 مقعداً). هذا النطاق، خاصة في حده الأدنى لليبراليين والأقصى للمحافظين، يُبقي على احتمالية تشكيل برلمان معلق قائمة، مما قد يضطر كارني للدخول في مفاوضات لتشكيل الحكومة حتى لو فاز بأكبر عدد من المقاعد. وبالتالي، بينما يبدو فوز الليبراليين مرجحاً، يبقى حجم هذا الفوز ومدى قدرتهم على الحكم بأغلبية مريحة هو السؤال الأبرز الذي ستجيب عنه صناديق الاقتراع.


وكالة نيوز
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
لمواجهة تهديدات أميركا.. كارني يعد بزيادة الإنفاق العسكري إذا فاز بالانتخابات
العالم – الاميركيتان وخلال إطلاق كارني لبرنامج الحزب الليبرالي الانتخابي، حذر من أن الولايات المتحدة 'تريد أرضنا ومواردنا ومياهنا وبلدنا'، في إشارة إلى التصريحات المتكررة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول رغبته في ضم كندا. وقال كارني: 'الرئيس ترامب يحاول كسرنا لتصبح كندا ملكا لأمريكا، وهذا لن يحدث أبدا. نحتاج إلى خطة واضحة للتعامل مع هذا الواقع الجديد'. وتأتي هذه التصريحات في وقت يتصدر فيه الحزب الليبرالي استطلاعات الرأي، بعد أن حصل على دفعة دعم كبيرة يعزوها مراقبون إلى رد الفعل الكندي على التهديدات الأمريكية. ومنذ عودته إلى البيت الأبيض، فرض ترامب رسوما جمركية عقابية على كندا، كما أعاد التلميح إلى فكرة ضمها كولاية أمريكية رقم 51، مشيرا إلى أن الإنفاق الدفاعي الكندي غير كاف. ووفقا للخطة التي أعلنها كارني، ستزيد كندا إنفاقها العسكري إلى 30.9 مليار دولار كندي خلال السنوات الأربع المقبلة، مع الالتزام بتجاوز نسبة 2% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول 2030، وهو الهدف الذي يفرضه حلف شمال الأطلسي (ناتو) على أعضائه. وتعد هذه الزيادة كبيرة مقارنة بالوضع الحالي، حيث لم تتجاوز نسبة الإنفاق الدفاعي الكندي 1.37% من الناتج المحلي الإجمالي العام الماضي. وكان وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو قد دعا مؤخرا أعضاء 'الناتو' إلى رفع إنفاقهم الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي 'في مرحلة ما'. إلى جانب مواجهة التهديدات الأمريكية، سيوجه جزء من هذه الزيادة في الميزانية لتعزيز الوجود العسكري في شمال كندا، لمواجهة ما وصفه البرنامج الانتخابي بـ'التهديدات الصينية'، خاصة في ظل التغيرات المناخية التي فتحت طرقا ملاحية جديدة واستغلال الموارد الطبيعية. وتضمنت الخطة إعادة تسليح الجيش الكندي، وتجنيد عناصر جديدة، والاستثمار في مجالات الحوسبة والذكاء الاصطناعي، مع وعد بتحديث نظام المشتريات العسكرية. لكن الخطة واجهت انتقادات حادة من زعيم المعارضة المحافظة بيير بوليفر، الذي وصف الزيادة الكبيرة في الإنفاق بأنها 'مروعة'، متهما كارني بالتسبب بعجز مالي أكبر حتى مما خلفه سلفه جاستن ترودو. من جهته، وعد بوليفر أيضا بزيادة الإنفاق الدفاعي إذا فاز بالانتخابات، لكنه لم يكشف بعد عن تفاصيل خطته في هذا الشأن. يذكر أن الانتخابات العامة المقررة في 28 أبريل، تشهد تنافسا شرسا بين كارني، حاكم بنك إنجلترا السابق الذي تولى زعامة الحزب الليبرالي الشهر الماضي، وبوليفر زعيم المحافظين. وقد شهد اليوم الأول للتصويت المبكر إقبالا قياسيا، حيث أدلى نحو مليوني كندي بأصواتهم يوم الجمعة الماضي، وفقا لهيئة الانتخابات الكندية.


مصراوي
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
رئيس وزراء كندا: ترامب يحاول كسرنا لتُصبح كندا ملكًا لأمريكا وهذا لن يحدث
وكالات وعد رئيس الوزراء الكندي مارك كارني، بزيادة الإنفاق العسكري بمقدار30.9 مليار دولار كندي في حال فوزه بالانتخابات، لمواجهة ما وصفه بـ"التهديدات الأمريكية للسيادة الكندية". وحذر رئيس الوزراء الكندي خلال إطلاقه برنامج الحزب الليبرالي الانتخابي، من أن الولايات المتحدة "تريد أرضنا ومواردنا ومياهنا وبلدنا"، في إشارة إلى التصريحات المتكررة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول رغبته في ضم كندا، وفقا لروسيا اليوم. وقال كارني: "الرئيس ترامب يحاول كسرنا لتصبح كندا ملكا لأمريكا، وهذا لن يحدث أبدا. نحتاج إلى خطة واضحة للتعامل مع هذا الواقع الجديد". وتأتي هذه التصريحات في وقت يتصدر فيه الحزب الليبرالي استطلاعات الرأي، بعد أن حصل على دفعة دعم كبيرة يعزوها مراقبون إلى رد الفعل الكندي على التهديدات الأمريكية. منذ عودته إلى البيت الأبيض، فرض ترامب رسوما جمركية عقابية على كندا، كما أعاد التلميح إلى فكرة ضمها كولاية أمريكية رقم 51، مشيرا إلى أن الإنفاق الدفاعي الكندي غير كاف. ووفقا للخطة التي أعلنها كارني، ستزيد كندا إنفاقها العسكري إلى 30.9 مليار دولار كندي خلال السنوات الأربع المقبلة، مع الالتزام بتجاوز نسبة 2% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول 2030، وهو الهدف الذي يفرضه حلف شمال الأطلسي ناتو على أعضائه. وتعد هذه الزيادة كبيرة مقارنة بالوضع الحالي، حيث لم تتجاوز نسبة الإنفاق الدفاعي الكندي 1.37% من الناتج المحلي الإجمالي العام الماضي. وكان وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو قد دعا مؤخرا أعضاء "الناتو" إلى رفع إنفاقهم الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي "في مرحلة ما". إلى جانب مواجهة التهديدات الأمريكية، سيوجه جزء من هذه الزيادة في الميزانية لتعزيز الوجود العسكري في شمال كندا، لمواجهة ما وصفه البرنامج الانتخابي بـ"التهديدات الصينية"، خاصة في ظل التغيرات المناخية التي فتحت طرقا ملاحية جديدة واستغلال الموارد الطبيعية. وتضمنت الخطة إعادة تسليح الجيش الكندي، وتجنيد عناصر جديدة، والاستثمار في مجالات الحوسبة والذكاء الاصطناعي، مع وعد بتحديث نظام المشتريات العسكرية. لكن الخطة واجهت انتقادات حادة من زعيم المعارضة المحافظة بيير بوليفر، الذي وصف الزيادة الكبيرة في الإنفاق بأنها "مروعة"، متهما كارني بالتسبب بعجز مالي أكبر حتى مما خلفه سلفه جاستن ترودو. من جهته، وعد بوليفر أيضا بزيادة الإنفاق الدفاعي إذا فاز بالانتخابات، لكنه لم يكشف بعد عن تفاصيل خطته في هذا الشأن. يذكر أن الانتخابات العامة المقررة في 28 أبريل، تشهد تنافسا شرسا بين كارني، حاكم بنك إنجلترا السابق الذي تولى زعامة الحزب الليبرالي الشهر الماضي، وبوليفر زعيم المحافظين. وقد شهد اليوم الأول للتصويت المبكر إقبالا قياسيا، حيث أدلى نحو مليوني كندي بأصواتهم يوم الجمعة الماضي، وفقا لهيئة الانتخابات الكندية.


أخبار ليبيا
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
رد صيني صاعق على «ترامب».. 34% على كل الواردات
رداً على بدء تطبيق قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب، فرض رسوم بنسبة 25% على السيارات المستوردة، ردت كندا بفرض رسوم مضادة على بعض وارداتها من السيارات من الولايات المتحدة. وبحسب وكالة الأنباء الألمانية 'د ب أ'، عن رئيس الوزراء الكندي مارك كارني، قوله إن 'أوتاوا ستفرض رسوما بنسبة 25% على كل وارداتها من السيارات الأمريكية التي لا يتم إنتاجها وفقا لاتفاق تجارة أميركا الشمالية الذي يضم المكسيك وكندا والولايات المتحدة'. وأضاف كارني، أن 'الولايات المتحدة لم تعد شريكا وديا لكندا، وأن بلاده ستدافع عن مصالحها وسيادتها'. وتحدث كارني، مع المستشار الألماني أولاف شولتس، وقال: 'اتفقنا على تعزيز وتنويع العلاقات التجارية بين كندا وألمانيا، لأننا نواجه الأزمة الناجمة عن رسوم الرئيس ترامب، أصبح وجود شركاء تجاريين موثوق فيهم أكثر أهمية من أي وقت مضى'. رد صيني صاعق على 'ترامب'.. 34% على كل ما يأتي من أميركا أعلنت وكالة أنباء الصين الرسمية 'شينخوا' أن 'بكين ستفرض رسومًا جمركية بنسبة 34 بالمئة على جميع الواردات القادمة من الولايات المتحدة، وذلك بدءًا من العاشر من أبريل الجاري'. في السياق، قال كريستالينا غورغييفا مديرة صندوق النقد الدولي، إن 'الرسوم الجمركية الشاملة التي أعلن عنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تشكل خطرا كبيرا على الاقتصاد العالمي في وقت يتباطأ فيه النمو'. وقالت 'إنه من المهم تجنب الخطوات التي يمكن أن تلحق المزيد من الضرر بالاقتصاد العالمي، وناشدت الولايات المتحدة وشركاءها التجاريين العمل بشكل بناء لتهدئة التوتر'. وأضافت غورغييفا: 'ما زلنا نقوم بتقييم الآثار الاقتصادية الكلية لإجراءات الرسوم الجمركية المعلنة، ولكنها تمثل بوضوح خطراً كبيراً على توقعات النمو العالمي في وقت يشهد فيه النمو تباطؤاً'. وقالت: 'من المهم تجنب الخطوات التي قد تضر بالاقتصاد العالمي أكثر، نحث الولايات المتحدة وشركاءها التجاريين على العمل بشكل بناء لحل التوترات التجارية وتقليل حالة عدم اليقين'. وأوضحت غورغييفا، أن 'صندوق النقد الدولي سيقدم تقييمه للرسوم الجمركية المعلنة عندما يصدر تحديثاً لتوقعات الاقتصاد العالمي خلال اجتماعات الربيع في 21-26 أبريل في واشنطن العاصمة'. وكان قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن 'الرسوم الجمركية الجديدة على السلع المستوردة ستوفر للولايات المتحدة ما بين 6 إلى 7 تريليونات دولار إضافية'. وأضاف ترامب: 'ستزدهر الأسواق، وستزدهر البلاد، هناك دول أخرى استغلتنا لسنوات طويلة'. وكانت حذرت المديرة العامة لمنظمة التجارة العالمية، نغوزي أوكونجو إفيالا، من 'خطر اندلاع حرب تجارية عقب فرض الولايات المتحدة رسوما جمركية جديدة'. وأعربت عن 'قلقها البالغ إزاء احتمال تحول الأمر إلى حرب تجارية مع حلقة من الإجراءات الانتقامية التي ستؤدي إلى مزيد من التراجع في التجارة'، مشيرة إلى أن 'الإجراءات التجارية بهذا الحجم قد تؤدي إلى تحويلات كبيرة في التجارة'. أغنياء العالم يخسرون 208 مليار دولار بـ24 ساعة خسر أغنى مليارديرات العالم 'ما مجموعه 208 مليارات دولار في يوم واحد، بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوم الاستيراد على عدد من الدول، وهذا هو رابع أكبر انخفاض في تاريخ مؤشر 'بلومبرغ' للمليارديرات'. ووفقًا لبيانات التصنيف والمواد من وكالة بلومبرغ: 'انخفضت الثروة المجمعة لأغنى 500 شخص في العالم بمقدار 208 مليارات دولار يوم أمس الخميس، حيث أدت التعريفات الجمركية التي أعلنها الرئيس دونالد ترامب إلى انخفاض الأسواق العالمية بشكل حاد… الانخفاض في الثروة المجمعة هو رابع أكبر انخفاض في يوم واحد في تاريخ مؤشر بلومبرج للمليارديرات، الممتد على مدى 13 عامًا والأكبر منذ جائحة كوفيد -19'. وبحسب البيانات، 'خسر مارك زوكربيرغ مؤسس 'ميتا' (المحظورة في روسييا بسبب أنشطتها المتطرفة)، على الفور 17.9 مليار دولار، أو حوالي 9% من ثروته، بعد انخفاض أسهم ميتا بنسبة 8.96% في تعاملات يوم الخميس، وانخفضت ثروة مؤسس شركة أمازون للبيع بالتجزئة عبر الإنترنت، جيف بيزوس، بمقدار 15.9 مليار دولار في يوم واحد'. ويوم أمس الخميس، 'تراجعت أسهم أمازون بنحو 9%، وهو أكبر انخفاض في الأسعار منذ أبريل 2022″، وحسبما علقت بلومبرغ، 'خسر رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك، مالك شركتي تيسلا وسبيس إكس، 11 مليار دولار يوم الخميس مع انخفاض سعر الأوراق المالية لشركة تيسلا بنسبة 5.47%'. The post رد صيني صاعق على «ترامب».. 34% على كل الواردات appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا