أحدث الأخبار مع #كارنيفال


الشرق الأوسط
منذ 4 أيام
- أعمال
- الشرق الأوسط
«وول ستريت» تتراجع... و«ستاندرد آند بورز 500» يقترب من أول خسارة في 7 أيام
شهدت مؤشرات الأسهم الأميركية تراجعاً يوم الثلاثاء، مع تباطؤ الزخم في «وول ستريت» عقب موجة انتعاش أوصلتها إلى مستويات قريبة من أعلى ما سجلته هذا العام، بعد أن كانت قد لامست أدنى مستوياتها في وقت سابق. فقد انخفض مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 0.3 في المائة في التعاملات المبكرة، لكنه لا يزال أقل بـ3.3 في المائة فقط من مستواه القياسي. كما تراجع مؤشر «داو جونز» الصناعي بنحو 55 نقطة، أي ما يعادل 0.1 في المائة، في حين هبط مؤشر «ناسداك» المركب بنسبة 0.5 في المائة، وفق «وكالة أسوشييتد برس». وفي سوق السندات، ارتفعت عوائد سندات الخزانة، بينما استقر سعر صرف الدولار الأميركي نسبياً أمام العملات الأخرى، بعد تراجع طفيف يوم الاثنين. جاء ذلك عقب إعلان وكالة «موديز» للتصنيف الائتماني عن خفض تصنيف ديون الحكومة الأميركية، عادّة أنها لم تعد تستحق الدرجة الائتمانية الأولى، في ظل تصاعد المخاوف بشأن ارتفاع مستويات الدين العام. قطاع السفر كان من بين الأكثر تضرراً، إذ لا تزال الشكوك قائمة حول قدرة الأسر الأميركية على الإنفاق على العطلات. فقد تراجع سهم «نورويجيان كروز لاين» بنسبة 3 في المائة، وخسر سهم «كارنيفال» 2.8 في المائة، كما هبط سهم «إم جي إم ريزورتس» بنسبة 1.6 في المائة. في المقابل، ارتفع سهم «هوم ديبوت» بنسبة 1.3 في المائة بعد أن أعلنت الشركة عن إيرادات فاقت توقعات المحللين في بداية العام، رغم أن أرباحها جاءت دون التوقعات بقليل. وطمأنت الشركة المستثمرين بإبقائها على توقعاتها لنمو الإيرادات والأرباح خلال العام بأكمله، وهو ما يعد تطوراً إيجابياً في ظل حالة عدم اليقين السائدة. ويتناقض هذا الموقف مع موقف العديد من الشركات الأخرى التي أشارت مؤخراً إلى أن التعريفات الجمركية والغموض الاقتصادي يزيدان من صعوبة التنبؤ بتوجهات العام المقبل. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب قد فرض رسوماً جمركية مشددة على عدد من الشركاء التجاريين، لكنه عاد وتراجع عن بعضها أو أجّلها، ما يعزز آمال المستثمرين في إمكانية تخفيف تلك الرسوم لاحقاً حال التوصل لاتفاقيات تجارية جديدة. ومن المرتقب أن تعلن شركتا «تارغت» و«لويز»، المنافستان لـ«هوم ديبوت»، عن نتائجهما المالية يوم الأربعاء. وفي سوق السندات، ارتفع عائد سندات الخزانة الأميركية لأجل عشر سنوات إلى 4.50 في المائة مقارنة بـ4.46 في المائة يوم الاثنين، كما صعد عائد السندات لأجل سنتين، الذي يعكس التوقعات بشأن سياسات الاحتياطي الفيدرالي، إلى 3.98 في المائة من 3.97 في المائة. ورغم صمود الاقتصاد الأميركي حتى الآن، فإن هناك تخوفات من أن تؤدي الرسوم الجمركية التي فرضها ترمب إلى دفعه نحو الركود. وإذا ما حدث ذلك، فإن قدرة الحكومة على دعم الاقتصاد ستكون محدودة، نتيجة ارتفاع مستويات الدين العام، خصوصاً في ظل التوجه لمزيد من التخفيضات الضريبية، كما أشارت وكالة «موديز». وحذّر جيمس إيغلهوف، كبير الاقتصاديين الأميركيين في بنك «بي إن بي باريبا»، من أن أي ركود قادم قد يكون أعمق وأطول أمداً في حال غياب حوافز مالية قوية، مما سيزيد الضغط على مجلس الاحتياطي الفيدرالي للتدخل عبر خفض أسعار الفائدة. من جانب آخر، بدأت البنوك المركزية في عدد من الدول حول العالم بالفعل في اتخاذ خطوات تحفيزية، عبر خفض أسعار الفائدة. فقد قام البنك المركزي الصيني بخفض أسعار الفائدة الأساسية للقروض لأول مرة منذ سبعة أشهر، في خطوة رحب بها المستثمرون بعدّها مؤشراً على دعم اقتصادي إضافي. وتوقع زيتشون هوانغ من «كابيتال إيكونوميكس» أن يكون هذا التخفيض مجرد بداية لسلسلة إجراءات مماثلة خلال العام. كما خفض بنك الاحتياطي الأسترالي سعر الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية إلى 3.85 في المائة، وهو التخفيض الثاني هذا العام، بعد أول خفض منذ أكتوبر (تشرين الأول) 2020 تم في فبراير (شباط) الماضي، عادّاً التضخم بات ضمن النطاق المستهدف. وعقب هذه الإجراءات التحفيزية، سجلت مؤشرات الأسهم في العديد من الأسواق العالمية مكاسب ملموسة، حيث قفز مؤشر «هانغ سنغ» في هونغ كونغ بنسبة 1.5 في المائة، مسجلاً واحداً من أكبر المكاسب اليومية. أما على صعيد الشركات، فقد ارتفعت أسهم «كاتل»، أكبر مُصنّع للبطاريات الكهربائية في العالم، بنسبة 16.4 في المائة في أول جلسة تداول لها في بورصة هونغ كونغ، بعدما جمعت نحو 4.6 مليار دولار في أكبر طرح عام أولي على مستوى العالم هذا العام. وارتفعت أيضاً أسهمها المدرجة في بورصة «شنتشن» بنسبة 1.2 في المائة، بعد أن كانت قد انخفضت في وقت سابق من اليوم.


أخبار اليوم المصرية
منذ 4 أيام
- سيارات
- أخبار اليوم المصرية
صندوق الشحن في «تويوتا جراند هايلاندر» يؤثر على استهلاك الوقود
في العمل على إيجاد أفضل حاملات البضائع المثبتة على وصلة القطر، لمعرفة مدى تأثير صناديق السقف وحاملات البضائع المثبتة على وصلة القطر على استهلاك الوقود. وضعت سيارة تويوتا جراند هايلاندر هايبرد طويلة الأمد من خلال اختبارات الاقتصاد في استهلاك الوقود متتالية باستخدام حامل على السطح وحامل مثبت على وصلة سحب لمعرفة أيهما يؤثر بشكل أكبر على الاقتصاد في استهلاك الوقود. وفي اختبارات متتالية على سيارة تويوتا جراند هايلاندر طويلة الأمد، وضعت أولاً حامل وصلة Yakima EXO SwingBase، ثم صندوق سقف Thule. وكان الناقل المثبت على وصلة القطر هو الفائز الواضح، حيث حقق عائدًا قدره 25 ميلًا للغالون مقارنة بـ 21 ميلًا للغالون للناقل الموجود على السطح. وإذا سبق لك أن نظرت إلى سيارة كهربائية وتساءلت عن سبب تركيب مقابض أبواب مدمجة في العديد منها، فالسبب هو تقليل مقاومة الهواء، وهو نفس السبب الذي يجعلك ترى راكبي الدراجات يرتدون خوذات مضحكة، ومتزلجي السرعة الأولمبيين يرتدون ملابس سباندكس ضيقة، وهو أيضًا السبب في اعتبار حاملات البضائع المثبتة على وصلة الجر بديلاً أكثر كفاءة في استهلاك الوقود من حاملات السقف، وبما أن فريق المعدات لدينا كان يعمل بالفعل على اختبار أفضل حاملات البضائع المثبتة على وصلة الجر، فقد قررنا اختبار الأرقام لمعرفة مقدار الوقود الذي يستهلكه صندوق السقف. ◄ اقرأ أيضًا | «تويوتا» تكشف عن طراز RAV4 المُعاد تصميمه لعام 2026.. بعد منتصف الليل وأختبرت اختبارين متتاليين لاقتصاد الوقود على الطرق السريعة لسيارة تويوتا جراند هايلاندر طويلة الأمد، ولاختبار الربط، اخترنا حاملة Yakima EXO SwingBase المجهزة بنظام GearLocker من Yakima، ويبلغ وزن الحاملة والخزانة معًا 93 رطلاً، ويبلغ عرضهما معًا 59.5 بوصة. أما بالنسبة لصندوق السقف، فقد سحبت طراز ثولي قديم من عوارض التخزين في مرآب مقرنا الرئيسي، ثم تم تثبيته على مجموعة من قضبان ثولي سكوير بار إيفو المستعرضة، وكان وزن الصندوق نفسه 42 رطلاً وطوله 90 بوصة. وكانت نتائج الاختبار واضحة، حيث بلغ متوسط استهلاك الوقود لسيارة Grand Highlander 25 ميلاً للجالون مع الناقل المثبت على وصلة القطر، ولكن 21 ميلاً للغالون فقط مع تركيب صندوق السقف، وهو فارق كبير بلغ 4 أميال للغالون. وتم عمل اختبارًا مشابهًا على سيارة كيا كارنيفال 2022 طويلة الأمد في عام 2023، بعد استمرار أرقام استهلاك الوقود المتدنية، اختبرت سيارة كارنيفال مع القضبان العرضية الأصلية وبدونها، ومع تركيب القضبان العرضية، أظهر الاختبار الأول لاستهلاك الوقود على الطريق السريع 25 ميلًا للجالون، وبعد إزالة القضبان، ارتفع هذا الرقم إلى 28 ميلًا للجالون.