logo
#

أحدث الأخبار مع #كازينو

محسن منصور: «كازينو» تختتم عروضها اليوم بقاعة يوسف إدريس
محسن منصور: «كازينو» تختتم عروضها اليوم بقاعة يوسف إدريس

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • أخبار اليوم المصرية

محسن منصور: «كازينو» تختتم عروضها اليوم بقاعة يوسف إدريس

قال الفنان محسن منصور مدير فرقة المسرح الحديث، إن اليوم الجمعة، أخر ليال عرض مسرحية «كازينو» في قاعة يوسف إدريس ب مسرح السلام ، والتي بدأ عرضها منذ أغسطس 2024، وذلك بعد أن حققت المسرحية إقبالا جماهيريا خلال فترة عرضها. تدور أحداث مسرحية "كازينو" ، داخل كازينو يتجمع فيه مجموعة من الأصدقاء في جو من الترفيه، ومع الأحداث تنكشف خيوط المؤامرات والأسرار التي تربط الأصدقاء، ما يخلق أجواء مشحونة بالتشويق والإثارة. مسرحية كازينو إخراج عمرو حسان، بطولة كريم الحسيني ، مجدي البحيري، نوال سمير، شادي أسعد، نيچار محمد، نسمة عادل، محمود البيطار، أحمد محسن، محمد دياب، وكتابة وأشعار أيمن النمر.

مزارع الاحتيال بالذكاء الاصطناعي .. أداة العصابات الرقمية لجني مليارات الدولارات
مزارع الاحتيال بالذكاء الاصطناعي .. أداة العصابات الرقمية لجني مليارات الدولارات

سرايا الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • سرايا الإخبارية

مزارع الاحتيال بالذكاء الاصطناعي .. أداة العصابات الرقمية لجني مليارات الدولارات

سرايا - في ظاهرة مقلقة تتسع رقعتها في جنوب شرق آسيا، كشفت تقارير استقصائية عن تصاعد عمليات استدراج شباب من دول نامية مثل إندونيسيا، الصين، إثيوبيا، والهند، للعمل في "مزارع الاحتيال الإلكتروني" التي تُدار بتقنيات ذكاء اصطناعي متقدمة، وتقف خلفها عصابات إجرامية عابرة للحدود. وبحسب تقرير نشره موقع "Rest of World"، يتعرّض الآلاف من الشباب لعمليات خداع ممنهجة عبر منصات مثل "تيليغرام" و"فيسبوك"، حيث يتم إغراؤهم بعروض عمل مغرية في مجالات التكنولوجيا والتسويق الرقمي، ليكتشفوا لاحقًا أنهم ضحايا اتجار بالبشر نُقلوا قسرًا إلى مراكز احتيال مغلقة ومحمية بحراسة مشددة، في ميانمار وكمبوديا ولاوس والفلبين. شركات وهمية ووعود كاذبة قال أنيس هداية، مفوض اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في جاكرتا، إن آلاف الوظائف الوهمية تُروَّج يوميًا على مواقع التواصل، وتستهدف بشكل خاص حاملي جوازات السفر. وأضاف أن المجندين يحصلون على تدريب سريع لا يتجاوز يومين، قبل الزجّ بهم في غرف عمليات احتيالية تُدار باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، مثل تقنيات التزييف العميق واستنساخ الأصوات ونماذج اللغة الكبيرة. خسائر بالمليارات وأمريكا تدفع الثمن تشير التقديرات إلى أن هذه المزارع تُدرّ ما يفوق 40 مليار دولار سنويًا، بينما خسر الأميركيون وحدهم 12.5 مليار دولار في عام 2024 نتيجة عمليات احتيال إلكتروني، أغلبها تنطوي على خداع استثماري، وفقًا للجنة التجارة الفيدرالية. تحدث ضحايا سابقون في التقرير شريطة عدم الكشف عن هويتهم. بعضهم أكّد أنه صودرت جوازات سفرهم وهواتفهم، وتم إجبارهم على العمل 15 ساعة يوميًا في مراكز اتصال احتيالية. كما أُجبروا على بناء علاقات عاطفية مزيفة عبر تطبيقات المواعدة، لدفع الضحايا إلى استثمار آلاف الدولارات في منصات وهمية. الذكاء الاصطناعي سلاح الجريمة الجديد تقارير أممية تشير إلى ارتفاع بنسبة 600% في استخدام أدوات التزييف العميق على "تيليغرام"، حيث تباع برمجيات خبيثة، وخدمات تتيح للمحتالين تنفيذ عمليات اختراق دقيقة. جون فوجيك، من مكتب الأمم المتحدة في بانكوك، وصف استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في الاحتيال بأنه "عامل مضاعف قوي" للجرائم العابرة للحدود. "فيسبوك" و"تيليغرام" في قفص الاتهام رغم تعهد شركتي "ميتا" و"تيليغرام" بالتصدي للمحتوى الاحتيالي، فإن تقارير تؤكد أن الجماعات الإجرامية تواصل استغلال الثغرات، وتطوّر تقنياتها لتفادي الرقابة. تقرير سابق لصحيفة "وول ستريت جورنال" أفاد بأن "ميتا" تُصنّف الاحتيال الوظيفي كأولوية منخفضة الخطورة. أحد ضحايا الاحتيال، وهو شاب إندونيسي خريج تكنولوجيا معلومات، رُحّل إلى كمبوديا بعد أن وقع في فخ "وظيفة تحسين محركات البحث". هناك، أُجبر على الاحتيال على الضحايا، من بينهم فتاة إندونيسية أقنعها بالمراهنة بـ10 آلاف دولار في كازينو وهمي. وفي قصة أخرى، تعرّض شاب مؤثر على وسائل التواصل للاختطاف في مطار بانكوك بعد التقدّم لوظيفة في شركة "لازادا". نُقل إلى ميانمار حيث عمل في عمليات تزييف وجه وصوت عبر الذكاء الاصطناعي، بهدف الاحتيال على مستخدمي تطبيقات المواعدة. أمل بالعودة بعض الناجين من هذه المزارع، ممن تمكنوا من الهروب، عادوا إلى بلادهم للعمل في وظائف بسيطة. أحدهم يعمل الآن ميكانيكيًا في مزرعة نخيل، ويأمل في استعادة حياته المهنية بمجال البرمجة. قال: "أملي أن أعود إلى قطاع تكنولوجيا المعلومات. كبشر، لا نملك سوى أن نحلم ونخطط".

مزارع الاحتيال بالذكاء الاصطناعي.. أداة العصابات الرقمية لجني مليارات الدولارات
مزارع الاحتيال بالذكاء الاصطناعي.. أداة العصابات الرقمية لجني مليارات الدولارات

خبرني

timeمنذ 3 أيام

  • خبرني

مزارع الاحتيال بالذكاء الاصطناعي.. أداة العصابات الرقمية لجني مليارات الدولارات

خبرني - في ظاهرة مقلقة تتسع رقعتها في جنوب شرق آسيا، كشفت تقارير استقصائية عن تصاعد عمليات استدراج شباب من دول نامية مثل إندونيسيا، الصين، إثيوبيا، والهند، للعمل في "مزارع الاحتيال الإلكتروني" التي تُدار بتقنيات ذكاء اصطناعي متقدمة، وتقف خلفها عصابات إجرامية عابرة للحدود. وبحسب تقرير نشره موقع "Rest of World"، يتعرّض الآلاف من الشباب لعمليات خداع ممنهجة عبر منصات مثل "تيليغرام" و"فيسبوك"، حيث يتم إغراؤهم بعروض عمل مغرية في مجالات التكنولوجيا والتسويق الرقمي، ليكتشفوا لاحقًا أنهم ضحايا اتجار بالبشر نُقلوا قسرًا إلى مراكز احتيال مغلقة ومحمية بحراسة مشددة، في ميانمار وكمبوديا ولاوس والفلبين. شركات وهمية ووعود كاذبة قال أنيس هداية، مفوض اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في جاكرتا، إن آلاف الوظائف الوهمية تُروَّج يوميًا على مواقع التواصل، وتستهدف بشكل خاص حاملي جوازات السفر. وأضاف أن المجندين يحصلون على تدريب سريع لا يتجاوز يومين، قبل الزجّ بهم في غرف عمليات احتيالية تُدار باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، مثل تقنيات التزييف العميق واستنساخ الأصوات ونماذج اللغة الكبيرة. خسائر بالمليارات وأمريكا تدفع الثمن تشير التقديرات إلى أن هذه المزارع تُدرّ ما يفوق 40 مليار دولار سنويًا، بينما خسر الأميركيون وحدهم 12.5 مليار دولار في عام 2024 نتيجة عمليات احتيال إلكتروني، أغلبها تنطوي على خداع استثماري، وفقًا للجنة التجارة الفيدرالية. تحدث ضحايا سابقون في التقرير شريطة عدم الكشف عن هويتهم. بعضهم أكّد أنه صودرت جوازات سفرهم وهواتفهم، وتم إجبارهم على العمل 15 ساعة يوميًا في مراكز اتصال احتيالية. كما أُجبروا على بناء علاقات عاطفية مزيفة عبر تطبيقات المواعدة، لدفع الضحايا إلى استثمار آلاف الدولارات في منصات وهمية. الذكاء الاصطناعي سلاح الجريمة الجديد تقارير أممية تشير إلى ارتفاع بنسبة 600% في استخدام أدوات التزييف العميق على "تيليغرام"، حيث تباع برمجيات خبيثة، وخدمات تتيح للمحتالين تنفيذ عمليات اختراق دقيقة. جون فوجيك، من مكتب الأمم المتحدة في بانكوك، وصف استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في الاحتيال بأنه "عامل مضاعف قوي" للجرائم العابرة للحدود. "فيسبوك" و"تيليغرام" في قفص الاتهام رغم تعهد شركتي "ميتا" و"تيليغرام" بالتصدي للمحتوى الاحتيالي، فإن تقارير تؤكد أن الجماعات الإجرامية تواصل استغلال الثغرات، وتطوّر تقنياتها لتفادي الرقابة. تقرير سابق لصحيفة "وول ستريت جورنال" أفاد بأن "ميتا" تُصنّف الاحتيال الوظيفي كأولوية منخفضة الخطورة. أحد ضحايا الاحتيال، وهو شاب إندونيسي خريج تكنولوجيا معلومات، رُحّل إلى كمبوديا بعد أن وقع في فخ "وظيفة تحسين محركات البحث". هناك، أُجبر على الاحتيال على الضحايا، من بينهم فتاة إندونيسية أقنعها بالمراهنة بـ10 آلاف دولار في كازينو وهمي. وفي قصة أخرى، تعرّض شاب مؤثر على وسائل التواصل للاختطاف في مطار بانكوك بعد التقدّم لوظيفة في شركة "لازادا". نُقل إلى ميانمار حيث عمل في عمليات تزييف وجه وصوت عبر الذكاء الاصطناعي، بهدف الاحتيال على مستخدمي تطبيقات المواعدة. أمل بالعودة بعض الناجين من هذه المزارع، ممن تمكنوا من الهروب، عادوا إلى بلادهم للعمل في وظائف بسيطة. أحدهم يعمل الآن ميكانيكيًا في مزرعة نخيل، ويأمل في استعادة حياته المهنية بمجال البرمجة. قال: "أملي أن أعود إلى قطاع تكنولوجيا المعلومات. كبشر، لا نملك سوى أن نحلم ونخطط".

"كلّو مسموح" الى "مهرجانات بيت الدين"
"كلّو مسموح" الى "مهرجانات بيت الدين"

البلاد البحرينية

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • البلاد البحرينية

"كلّو مسموح" الى "مهرجانات بيت الدين"

شهد العرض المسرحي "كلّو مسموح" للنجمة اللبنانية كارول سماحة مساء أمس حضوراً جماهيرياً ورسميّاً لافتاً، حيث امتلأت قاعة مسرح كازينو لبنان بجمهورٍ كبير، تقدّمه معالي وزير الإعلام اللبناني الدكتور بول مرقص، مستشارة وزير الإعلام الدكتورة إليسار ندّاف، والإعلاميتان المصريتان منى الشاذلي ووفاء الكيلاني، إلى جانب الإعلامي كريستيان أوسي وزوجته الإعلامية نعمة عازوري، إضافةً إلى عددٍ من الشخصيات الإعلامية والفنية البارزة. وقد استمرّ العرض لمدة ساعتين من الإبهار البصري والاستعراضات الخلّابة التي حازت على إعجاب الحضور، وتفاعلوا معها بحماسٍ وتصفيقٍ متواصلٍ، حيث يُعد "كلّو مسموح" أضخم إنتاج مسرحي غنائي في لبنان، وهو مستوحى من رائعة Broadway العالمية Anything Goes، الحائزة على أكثر من 50 جائزة عالمية مرموقة. وفي نهاية العرض حرص كلٌّ من الوزير مرقص والاعلاميتان منى الشاذلي ووفاء الكيلاني على التعبير عن إعجابهم بالعمل المسرحي الاستعراضي المقدّم بمواصفات عالمية وتقديرهم لبطلته النجمة اللبنانية كارول سماحة. وتجدر الإشارة إلى أن ليلة السبت 17 أيار تشهد العرض الختامي لـ "كلو مسموح" على خشبة مسرح "كازينو لبنان"، على أن تُعرَض المسرحية هذا الصيف ضمن أمسيتين في "مهرجانات بيت الدين الدولية" في 23 و24 تموز- يوليو القادم. "كلّو مسموح The musical" هو من بطولة النجمة كارول سماحة، من كتابة وإخراج وبطولة روي الخوري، ومن إنتاج نايله الخوري وشركة Pipeline Productions. ويشارك في العمل كوكبة من النجوم من بينهم فؤاد يمين، جوي كرم، دوري سمراني، نور حلو، شربل سمّور، نزيه يوسف وسواهم.

"كلو مسموح" لكارول سماحة الى مهرجانات بيت الدين
"كلو مسموح" لكارول سماحة الى مهرجانات بيت الدين

ليبانون 24

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • ليبانون 24

"كلو مسموح" لكارول سماحة الى مهرجانات بيت الدين

شهد العرض المسرحي "كلّو مسموح" للنجمة اللبنانية كارول سماحة مساء أمس حضوراً جماهيرياً ورسميّاً لافتاً، حيث امتلأت قاعة مسرح كازينو لبنان بجمهورٍ كبير، تقدّمه وزير الإعلام المحامي بول مرقص ، مستشارة وزير الإعلام الدكتورة إليسار ندّاف، الإعلاميتان المصريتان منى الشاذلي ووفاء الكيلاني، إلى جانب الإعلامي كريستيان أوسي وزوجته الإعلامية نعمة عازوري وشخصيات إعلامية وفنية بارزة. استمرّ العرض لمدة ساعتين من الإبهار البصري والاستعراضات الخلّابة التي حازت على إعجاب الحضور، وتفاعلوا معها بحماسٍ وتصفيقٍ متواصلٍ، حيث يُعد "كلّو مسموح" أضخم إنتاج مسرحي غنائي في لبنان ، وهو مستوحى من رائعة Broadway العالمية Anything Goes، الحائزة على أكثر من 50 جائزة عالمية مرموقة. وفي نهاية العرض حرص كلٌّ من مرقص والشاذلي والكيلاني على التعبير عن إعجابهم بالعمل المسرحي الاستعراضي المقدّم بمواصفات عالمية وتقديرهم لبطلته كارول سماحة. وتجدر الإشارة إلى أن ليلة السبت 17 أيار تشهد العرض الختامي لـ"كلو مسموح" على خشبة مسرح " كازينو لبنان"، على أن تُعرَض المسرحية هذا الصيف ضمن أمسيتين في "مهرجانات بيت الدين الدولية" في 23 و24 تموز المقبل. "كلّو مسموح The musical" من بطولة النجمة كارول سماحة، من كتابة وإخراج وبطولة روي الخوري ، ومن إنتاج نايله الخوري وشركة Pipeline Productions. ويشارك في العمل كوكبة من النجوم من بينهم فؤاد يمين، جوي كرم، دوري سمراني، نور حلو، شربل سمّور، نزيه يوسف وغيرهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store