logo
#

أحدث الأخبار مع #كاظمغريبآبادي،

طهران تتلقّى اقتراحاً لجولة خامسة مع واشنطن... وخامنئي يشكّك بنتيجة المفاوضات
طهران تتلقّى اقتراحاً لجولة خامسة مع واشنطن... وخامنئي يشكّك بنتيجة المفاوضات

النهار

timeمنذ 11 ساعات

  • سياسة
  • النهار

طهران تتلقّى اقتراحاً لجولة خامسة مع واشنطن... وخامنئي يشكّك بنتيجة المفاوضات

أعلن نائب وزير الخارجية الإيراني كاظم غريب آبادي، اليوم الثلاثاء، أن طهران تلقت اقتراحاً بشأن موعد ومكان الجولة الجديدة من المفاوضات مع واشنطن لتسوية الأزمة المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني. وقال آبادي، وفقاً لما بثته هيئة الإذاعة والتلفزيون الحكومية الإيرانية: "لقد تلقينا اقتراحاً بالجولة المقبلة من المفاوضات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة، والتي يتم النظر فيها حالياً". إلا أن الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي عبّر عن شكوكه بشأن ما إذا كانت المحادثات النووية مع الولايات المتحدة ستؤدي إلى اتفاق. وقال خامنئي خلال كلمة ألقاها في ذكرى وفاة الرئيس الإيراني السابق إبراهيم رئيسي "لا أعتقد أن المحادثات النووية مع الولايات المتحدة ستؤدي إلى نتائج. لا أعلم"، وفق ما نقلت وكالة "مهر" للأنباء. ولفت إلى أن "عدم السماح لإيران بتخصيب اليورانيوم خطأ كبير"، مردفاً: "تحدّثنا عن المفاوضات وأود أن أوجه تحذيراً للطرف الآخر: ينبغي على الجانب الأميركي الذي يشارك في هذه المفاوضات غير المباشرة أن يكف عن الهراءات وإطلاق تصريحات عبثية". وقال: "أن يقول الجانب الاخر بأننا لن نسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم وقاحة.. لا أحد ينتظر الإذن لهذا أو ذاك. الجمهورية الإسلامية لها سياسة ولها منهج وهي تنتهج سياسة خاصة بها". يأتي ذلك بعد أيام من قول الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه يتعين على طهران التحرك بسرعة في المفاوضات. وبدأت إيران والولايات المتحدة في 12 نيسان/ أبريل، بوساطة عُمانية، محادثات بشأن ملف طهران النووي. وعقد البلدان أربع جولات من المحادثات لتسوية الخلافات بشأن البرنامج النووي الإيراني. عقدت الجولة الأولى من هذه المحادثات يوم 12 نيسان/ أبريل في مسقط، والثانية يوم 19 نيسان/ أبريل في روما، والثالثة والرابعة يومي 26 نيسان/ أبريل و11 أيار/ مايو في العاصمة العمانية. تصريحات المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف بأن بلاده لا يمكن أن تسمح لإيران بامتلاك قدرة على تخصيب اليورانيوم، ألقت بظلالها على مسار المفاوضات ومواقف الطرفين. وترأس الوفد الإيراني وزير الخارجية عباس عراقجي، فيما ترأس الوفد الأميركي ستيفن ويتكوف المبعوث الخاص للرئيس الأميركي دونالد ترامب.

نائب وزير الخارجية: إيران تدرس مقترحا لجولة خامسة من المحادثات النووية
نائب وزير الخارجية: إيران تدرس مقترحا لجولة خامسة من المحادثات النووية

صدى البلد

timeمنذ 12 ساعات

  • سياسة
  • صدى البلد

نائب وزير الخارجية: إيران تدرس مقترحا لجولة خامسة من المحادثات النووية

قال نائب وزير الخارجية الإيراني كاظم غريب آبادي، اليوم الثلاثاء، إن إيران تلقت وتدرس مقترحا لجولة خامسة من المحادثات النووية مع الولايات المتحدة، وذلك وفقا لـ"نورنيوز"، بعد أيام من تصريح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن طهران بحاجة إلى التحرك بسرعة في المفاوضات. ونقلت وسائل إعلام رسمية عن نائب وزير الخارجية الإيراني، مجيد تخترفانجي، أمس الاثنين، قوله إن المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة "لن تؤدي إلى أي نتيجة" إذا أصرت واشنطن على أن تخفض طهران نشاطها في تخصيب اليورانيوم إلى الصفر. وأكد المبعوث الأمريكي الخاص، ستيف ويتكوف، يوم الأحد، موقف واشنطن بأن أي اتفاق جديد بين الولايات المتحدة وإيران يجب أن يتضمن اتفاقًا على الامتناع عن التخصيب ، وهو مسار محتمل لتطوير قنابل نووية. وتقول طهران إن برنامجها للطاقة النووية له أغراض سلمية بالكامل. وقال تخترفانجي: "موقفنا من التخصيب واضح، وقد ذكرنا مرارًا وتكرارًا أنه إنجاز وطني لن نتراجع عنه". وخلال زيارته لمنطقة الخليج العربي الأسبوع الماضي، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن الاتفاق وشيك للغاية، لكن إيران بحاجة إلى التحرك بسرعة لحل النزاع المستمر منذ عقود. وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، يوم الاثنين، إن واشنطن تُعقّد المفاوضات من خلال التعبير عن آراء علنية تختلف عما يُناقش سرًا خلال المحادثات. وأضاف إسماعيل بقائي: "على الرغم من سماع تصريحات متناقضة من الأمريكيين، ما زلنا نشارك في المفاوضات". وصرح مسئول إيراني لرويترز بأنه من المتوقع عقد جولة خامسة من المحادثات في روما نهاية هذا الأسبوع في انتظار التأكيد. وخلال ولايته الرئاسية الأولى (2017-2021)، انسحب ترامب من الاتفاق النووي المبرم عام 2015 بين إيران والقوى العالمية، والذي فرض قيودًا صارمة على أنشطة تخصيب اليورانيوم لطهران مقابل تخفيف العقوبات الدولية. كما أعاد ترامب، الذي وصف اتفاق 2015 بأنه منحاز لإيران، فرض عقوبات أمريكية شاملة على إيران. وردت الجمهورية بتصعيد التخصيب.

إيران تدرس اقتراحًا أميركيًا بشأن "الجولة المقبلة" مع واشنطن
إيران تدرس اقتراحًا أميركيًا بشأن "الجولة المقبلة" مع واشنطن

ليبانون ديبايت

timeمنذ 14 ساعات

  • سياسة
  • ليبانون ديبايت

إيران تدرس اقتراحًا أميركيًا بشأن "الجولة المقبلة" مع واشنطن

أعلن كاظم غريب آبادي، نائب وزير الخارجية الإيراني، اليوم الثلاثاء، أن طهران تلقت اقتراحًا جديدًا بشأن موعد ومكان الجولة المقبلة من المفاوضات غير المباشرة مع الولايات المتحدة، بهدف تسوية الأزمة المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني. وقال آبادي، وفقًا لما بثته هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية: "لقد تلقينا اقتراحًا بخصوص الجولة القادمة من المفاوضات بين إيران والولايات المتحدة، ونحن الآن ندرس هذا المقترح". ويأتي هذا الإعلان في وقت حساس، حيث بدأت المفاوضات بين طهران وواشنطن في 12 نيسان الماضي، بوساطة سلطنة عمان، لمناقشة الملف النووي الإيراني. حتى الآن، عقد الطرفان أربع جولات من المحادثات، الأولى في مسقط يوم 12 أبريل، والثانية في روما يوم 19 نيسان، والثالثة والرابعة في العاصمة العمانية يومي 26 نيسان و11 أيار. وترأس الوفد الإيراني وزير الخارجية عباس عراقجي، بينما قاد الوفد الأميركي المبعوث الخاص للرئيس السابق دونالد ترامب، ستيفن ويتكوف. الخلافات الرئيسية بين الطرفين تتركز على مسألة تخصيب اليورانيوم، حيث يعارض المسؤولون الأميركيون زيادة نسبة التخصيب، في حين تؤكد طهران على حقها في تخصيب اليورانيوم لأغراض سلمية، نافية أن يكون لبرنامجها النووي أي أهداف عسكرية. وكان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي قد أكد في تصريحات يوم الأحد الماضي أن إيران ستواصل تخصيب اليورانيوم "مع أو بدون اتفاق" مع القوى الدولية. وتقوم إيران حاليًا بتخصيب اليورانيوم بنسبة تصل إلى 60%، وهي نسبة أعلى بكثير من السقف المحدد في الاتفاق النووي لعام 2015 والمقدّر بـ 3.67%. ومع ذلك، تظل النسبة التي تخصبها إيران أقل من العتبة المطلوبة (90%) للاستخدام العسكري، وفقًا للوكالة الدولية للطاقة الذرية.

مقترح جديد يعيد احتمال التفاوض بين طهران وواشنطن
مقترح جديد يعيد احتمال التفاوض بين طهران وواشنطن

ليبانون 24

timeمنذ 14 ساعات

  • سياسة
  • ليبانون 24

مقترح جديد يعيد احتمال التفاوض بين طهران وواشنطن

أعلن كبير المفاوضين الإيرانيين في الملف النووي ، ومساعد وزير الخارجية للشؤون القانونية والدولية، كاظم غريب آبادي، أن طهران تلقت مؤخرًا مقترحًا بشأن جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة مع الولايات المتحدة ، وهي حالياً بصدد تقييمه من قبل الجهات المختصة. وفي تصريح للتلفزيون الإيراني ، أوضح آبادي أن المقترح لا يزال قيد الدراسة، دون أن يقدّم أي تفاصيل إضافية عن محتواه أو الجهة التي تقدّمت به. في هذا السياق، أفادت صحيفة وول ستريت جورنال أن الجولة الجديدة من المحادثات يُتوقّع أن تُعقد في العاصمة الإيطالية خلال عطلة نهاية الأسبوع الحالي، أي يومي السبت والأحد، في ظل استمرار التوتر بين طهران وواشنطن حول البرنامج النووي الإيراني. وكان المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية ، إسماعيل بقائي، قد صرّح مساء الإثنين أن لا موعداً أو مكاناً محدداً تم الاتفاق عليه حتى اللحظة، مشيرًا إلى أن بلاده لا تزال تدرس المقترح بعناية، نظراً لـ"المواقف الأمريكية المتناقضة والمتغيرة باستمرار"، بحسب تعبيره. وأكد بقائي أن طهران لن تندفع نحو مفاوضات جديدة قبل التأكد من جدية الطرف الأمريكي، معتبرًا أن التقلب في المواقف يعرقل أي تقدم فعلي في المسار التفاوضي. من جهتها، شدّدت المتحدثة باسم البيت الأبيض ، كارولين ليفيت، على أن الولايات المتحدة أبلغت طهران بشكل واضح أن تخصيب اليورانيوم يُعدّ "خطًا أحمر" لا يمكن القبول به ضمن أي اتفاق. وأضافت أن الإدارة الأمريكية المقبلة، بقيادة الرئيس السابق دونالد ترامب في حال عودته، ستتبنى نهجًا أكثر صرامة تجاه الملف النووي الإيراني. وتأتي هذه التطورات في وقت يتسم بتصاعد الحذر بين الجانبين، خصوصًا مع إصرار إيران على استمرار عمليات التخصيب، حتى في ظل الحديث عن إمكانية التوصل إلى اتفاق. (ارم نيوز)

صحيفة إيرانية: المفاوضات مع الترويكا الأوروبية كانت مشحونة بالتوتر
صحيفة إيرانية: المفاوضات مع الترويكا الأوروبية كانت مشحونة بالتوتر

Independent عربية

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • Independent عربية

صحيفة إيرانية: المفاوضات مع الترويكا الأوروبية كانت مشحونة بالتوتر

أفادت صحيفة "فرهيختكان"، التابعة لجامعة "آزاد" الإيرانية، نقلاً عن مصادر وصفتها بالمطلعة، أن الاجتماع الذي جمع ممثلي النظام الإيراني بمسؤولين من ثلاث دول أوروبية في إسطنبول لم يسر وفق ما كانت تأمله طهران، إذ عبر الأوروبيون خلاله عن مواقف حادة ووجهوا تهديدات مباشرة ضد النظام الإيراني. وكان مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون القانونية والدولية كاظم غريب ‌آبادي، التقى بمعية نائب الشؤون السياسية في الوزارة مجيد تخت روانجي، الجمعة الماضي، بممثلي بريطانيا وفرنسا وألمانيا في مدينة إسطنبول. وبعد الاجتماع كتب كاظم غريب‌ آبادي على منصة "إكس" أن "الجمهورية الإسلامية وأوروبا لا تزالان ملتزمتين ـالحفاظ على الدبلوماسية والاستفادة منها"، مشيراً إلى أنه "في حال دعت الحاجة، ستُعقد جولة جديدة من المفاوضات". غير أن صحيفة "فرهيختكان" قالت إن "المفاوضات التي جرت الجمعة الماضي مع الدول الأوروبية الثلاث كانت جلسة شديدة التوتر بين الجانبين، إذ طرح الأوروبيون مواقف حادة ووضعوا تهديدات جدية على الطاولة. وأكدت الدول الأوروبية أنها ستفعل 'آلية الزناد' (Snapback) ضد إيران، بل هددت بالمضي أبعد من ذلك بفرض عقوبات واسعة النطاق. وفي ما يتصل بمسار التفاوض مع الولايات المتحدة ومضمونه، شدد الأوروبيون على ضرورة إدراج بند بعنوان 'زناد بلس' في أي اتفاق محتمل". وأوضحت الصحيفة في سياق تقريرها في شأن البند المقترح الجديد أن الأوروبيين يشددون على ضرورة احتفاظ أوروبا بحق تفعيل "آلية الزناد" بصورة مستقلة، بغض النظر عن التفاهمات أو التنازلات التي قد تُتبادل بين إيران والولايات المتحدة خلال المفاوضات النووية الجارية، أو الاتفاقات التي قد تبرم لاحقاً. ويرى الأوروبيون أنه يجب أن يكون لديهم الصلاحية لتفعيل هذه الآلية في أية لحظة يقدرون فيها أن إيران أخلت ولم تف بالتزاماتها. وبحسب ما نقلته مصادر دبلوماسية لصحيفة "فرهيختكان"، فقد أكد الأوروبيون صراحة أنهم يجب أن يكونوا جزءاً من هذا الاتفاق وأن يكونوا حاضرين أثناء المفاوضات. وأضافت الصحيفة أن هناك حالياً خلافات جدية بين مسؤولي النظام الإيراني في شأن المطالب التي طرحتها الدول الأوروبية الثلاث، وأن النقاشات في هذا الخصوص لا تزال مستمرة في طهران. وجاء في جزء آخر من التقرير أن الأوروبيين، على ما يبدو، يشعرون بالارتباك إزاء ما يجري في أوكرانيا ومواقف الرئيس الأميركي دونالد ترمب في شأن الحرب هناك، ويسعون إلى استخدام ملف المفاوضات النووية الإيرانية كورقة مساومة في صراعهم مع ترمب حول أوكرانيا. وتضيف الصحيفة أن الأوروبيين تقدموا بطلب غير فني وغير قانوني، وبصيغة غير لائقة في ما يتعلق بآلية "زناد بلس". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) واستناداً إلى المعلومات التي حصلت عليها صحيفة "فرهيختكان"، فقد أكد الجانب الإيراني في رده على هذه المطالب أن المفاوضات مع الولايات المتحدة تسير قدماً، وأن طهران لا تمانع في مشاركة الدول الأوروبية في هذه المفاوضات، لكن بشرط واضح، وهو ألا تفعل أوروبا "آلية الزناد" ضد إيران، لأن طهران في حال حدوث ذلك ستنسحب من معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (NPT). هذا وسبق لمسؤولين كبار في النظام الإيراني أن هددوا سابقاً بالانسحاب من معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (NPT) إذا ما فُعلت آلية الزناد، وهو ما يعني تحرك طهران المباشر نحو تطوير سلاح نووي. وعلى رغم تكرار هذا التهديد خلال اجتماع إسطنبول، فإن صحيفة "فرهيختكان" أكدت أن الدول الأوروبية لم تتراجع عن موقفها وحسب، بل شددت على ضرورة تمديد هذه الآلية وإدراجها بشكل أوسع في الاتفاق الجديد. وفي ظل هذه الظروف يبدو أن مسؤولي النظام الإيراني، إلى جانب قلقهم السابق حيال كيفية التعامل مع مطالب الرئيس الأميركي دونالد ترمب، باتوا يواجهون الآن عقبة جديدة متمثلة في الموقف الصلب للدول الأوروبية. يأتي ذلك في وقت لا تزال فيه آفاق المفاوضات النووية بين إيران والولايات المتحدة غير واضحة، إذ شدد ترمب في آخر مقابلة إعلامية له على أن إيران يجب أن تحسم موقفها سريعاً من المقترح الرسمي الذي قدمته واشنطن، مضيفاً أنه إذا ما رفض المرشد الإيراني علي خامنئي مطالبه، فلن يتردد في اللجوء إلى الخيار العسكري. وفي رده على تصريحات ترمب التي قال فيها إن "إيران بعد الثورة تتجه نحو الزوال والانهيار"، قال خامنئي خلال كلمة له أمام أنصار النظام، "أنت لا تستحق الرد، وتشكل مصدر خزي للشعب الأميركي". نقلاً عن "اندبندنت فارسية"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store