logo
#

أحدث الأخبار مع #كالأفوكادو

كشف سر طول العمر  في بلد غير متوقع.. التزم بحمية كليمنجارو
كشف سر طول العمر  في بلد غير متوقع.. التزم بحمية كليمنجارو

العين الإخبارية

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • العين الإخبارية

كشف سر طول العمر في بلد غير متوقع.. التزم بحمية كليمنجارو

لطالما اعتُبرت حمية البحر الأبيض المتوسط، الغنية بالأسماك والخضروات الورقية والدهون الصحية كالأفوكادو وزيت الزيتون، النموذج الأمثل للنظام الغذائي الصحي، وهي مرتبطة بما يُعرف بمناطق "البلوزون"، المناطق التي يتمتع سكانها بأطول أعمار وأقل معدلات الأم لكن دراسة حديثة قادها باحثون هولنديون كشفت عن مفاجأة، وهي أن بلدا أفريقيا قد يحمل سر الصحة وطول العمر بعيدا عن سواحل المتوسط. أظهرت نتائج الدراسة أن سكان تنزانيا، وتحديدا أولئك الذين يتبعون "حمية كليمنجارو"، يتمتعون بصحة أفضل من كثير من سكان الدول الغربية، بفضل اعتمادهم على أطعمة تقليدية غير مصنعة. تعتمد حمية كليمنجارو، التي سُميت نسبة إلى جبل كليمنجارو الشهير، على أطعمة طبيعية مثل البامية، الموز النشوي، الفاصوليا، بالإضافة إلى مشروب "مبيجي" التقليدي المصنوع من الموز المخمر ودقيق الدخن. وأظهرت الدراسة أن الرجال الذين التزموا بهذه الحمية سجلوا مستويات أقل بكثير من الالتهابات في أجسامهم، إلى جانب تحسن واضح في قوة جهازهم المناعي. ويرى الباحثون أن خلو هذا النظام الغذائي من الأطعمة المصنعة كان العامل الأبرز في حماية الجسم من الالتهابات، مما يساهم في الوقاية من الأمراض المزمنة وربما إطالة العمر. وقال الدكتور كويرين دي ماست، أخصائي الأمراض المعدية وقائد الدراسة من مركز رادبود الطبي الهولندي: "تُبرز دراستنا فوائد الأطعمة التقليدية في مقاومة الالتهاب ودعم العمليات الأيضية في الجسم، كما تُظهر في الوقت ذاته مدى ضرر الأنظمة الغذائية الغربية غير الصحية". وفي إطار الدراسة، طُلب من 77 رجلا تنزانيا، بمتوسط عمر 25 عاما، تبديل أنظمتهم الغذائية لمدة أسبوعين: مجموعة انتقلت من حمية كليمنجارو إلى نظام غربي غني بالأطعمة المصنعة، وأخرى فعلت العكس. النتائج كانت واضحة، وهي أن التحول إلى النظام الغربي تسبب في ارتفاع مؤشرات الالتهاب وضعف الاستجابة المناعية، بينما التحول إلى حمية كليمنجارو أدى إلى نتائج صحية إيجابية استمرت آثارها حتى بعد أسابيع من انتهاء التجربة. ورغم أن متوسط العمر في تنزانيا لا يزال أقل مقارنة بدول "البلوزون"، حيث يبلغ نحو 67 عامًا مقارنة بـ82-84 عاما في اليونان وإيطاليا، إلا أن مؤشرات الصحة العامة، مثل معدلات الإصابة بالسرطان، تظل أقل بكثير مما هو عليه في الغرب. وتنصح خبيرة التغذية سابنا بيروفيمبا بالتركيز على تناول الخضروات، الفواكه، والبقوليات، بالإضافة إلى الأغذية المخمرة مثل الكيمتشي والمخلل الطبيعي، والتي تعزز مناعة الجسم عبر تحفيز إنتاج مركبات مضادة للالتهابات.. وكما تقول بيروفيمبا: "لا تستهينوا بقوة العودة إلى الجذور الغذائية الطبيعية". aXA6IDgyLjI3LjIyNC4xMTgg جزيرة ام اند امز CA

هذه ألأطعمة .. تحافظ على شبابك وقلبك ..!!
هذه ألأطعمة .. تحافظ على شبابك وقلبك ..!!

الجمهورية

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجمهورية

هذه ألأطعمة .. تحافظ على شبابك وقلبك ..!!

تزداد أهمية الألياف مع التقدم في السن ، حيث لا يحصل 95% من الأمريكيين على ما يكفي منها، وفقًا لويندي بازيليان، أخصائية التغذية ومؤلفة كتاب " الخطة النباتية". أطعمة مثل التوت وبذور الشيا والخضراوات الورقية والحبوب الكاملة والبقوليات مفيدة للهضم، وتقلل الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية وتحسن صحة المناعة. البروتينمهمبالقدر نفسه، يجب تناول ما يكفي منه لمنع الإصابة بهشاشة العضلات، فتفقد كتلتها تدريجيًا وتضعف وظائفها مع التقدم في السن. البروتين يبنيأنسجة تُحافظ على نضارة بشرتنا. ومصادر البروتين قليلة الدهون،كالدجاج والأسماك والديك الرومي والفاصوليا، خيارات جيدة، بالإضافة للأسماك الدهنية لاحتوائها على أحماض أوميجا 3 الضرورية لصحة القلب. وتقول بازيليان: مصادر الدهون الصحية، كالأفوكادو والمكسرات، تلعب دورًا وقائيًا للقلب والبشرة والمخ. والدهون بالغة الأهمية مع التقدم ​​في السن لنبدو أفضل حالًا. يحتوي الأفوكادو على دهون صحية ومضادات أكسدة وألياف. كذلك الفستق والجوز غنيان بمضادات الأكسدة. وذكر موقع ديسكفرمجازين، أن تنوع محتوى الوجبة أمر مهم، فالفواكه والخضراوات بهامواد كيميائية نباتية تُشكل جزءًا من جهاز المناعة للنبات وتحافظ على صحتنا وشبابنا. وتشمل التوت الأزرق والتوت الأسود والفراولة والتوت البري والتوت الأحمر، فهي غنيةب الألياف ومضادات الأكسدة. الخضراوات الورقية مفيدة لصحة العظام وتخثر الدم. الرمان مفيد لصحة القلب ومقاومة الشيخوخة، لارتفاع محتواهمن الأنثوسيانين، الذي يُخفض ضغط الدم ويُحافظ الأوعية الدموية، فمع التقدم في السن ، قد تُصاب الشرايين بالتصلب، بحسب ميشيل روثنشتاين، ماجستير العلوم في أمراض القلب. "الأسماك الدهنية مفيدة للقلب. السردين غنيبأحماض أوميجا 3، وبالكالسيوم وفيتامين د، الضروريينلصحة العظام. الطماطم غنيةبالليكوبين، لخفض الكوليسترول، والبرتقال به البوتاسيوم و الألياف ، لتخفيض ضغط الدم." المكملات الغذائية مفيدة للمسنين، لكن يجب استشارة الطبيب. الكالسيوم وفيتامين د مفيدانللعظام، ويُساعد فيتامين ب12 على بناء خلايا الدم الحمراء ويعزز صحة الأعصاب.زيت السمك يعزز صحة القلب، حيثيخفض مستويات الدهون الثلاثية بالدم ويحسن البروتين الدهني عالي الكثافة (الكوليسترول الجيد). تقول روثنشتاين: "لا يوجد طعام واحد يُساعدك عند التقدم في السن ؛ فنظامك الغذائي بأكمله هو الأهم". خطوات الحفاظ على ميكروبيوم صحي السبت 19 أبريل 2025 3:36:22 م المزيد هذه ألأطعمة .. تحافظ على شبابك وقلبك ..!! السبت 19 أبريل 2025 3:29:31 م المزيد تأثير البكتيريا النافعة على المناعة السبت 19 أبريل 2025 3:27:43 م المزيد حدث فلكي لا يفوّت.. السماء ترسم وجها مبتسما في هذا الموعد السبت 19 أبريل 2025 3:20:44 م المزيد الاحتفال بشم النسيم وأفكار لقضاء وقت ممتع السبت 19 أبريل 2025 2:37:17 م المزيد

هل سمعت بجين جديد يعزّز عضلاتك؟
هل سمعت بجين جديد يعزّز عضلاتك؟

الجمهورية

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجمهورية

هل سمعت بجين جديد يعزّز عضلاتك؟

ما هو BCL6؟ يُعدّ BCL6 جيناً وظيفياً يعمل كمُنسّق للجينات الأخرى، مشرفاً على أدائها بانسجام يشبه دور قائد الفرقة الموسيقية. بدايةً، تمّ التعرّف عليه لدوره في تنظيم وظائف الجهاز المناعي، إذ يساعد الخلايا المناعية، مثل الخلايا البائية والتائية، على أداء مهامها بفعالية. لكنّ الدراسات الحديثة كشفت عن تأثيره الكبير في العضلات أيضاً. تتكوّن العضلات الهيكلية من نوعَين رئيسَيين: - العضلات السريعة: المسؤولة عن الحركات السريعة والقوية، مثل القفز والركض. - العضلات البطيئة: التي تدعم القدرة على التحمّل، مثل المشي لمسافات طويلة. أظهرت الأبحاث أنّ BCL6 يُنشّط بشكل أكبر في العضلات السريعة، ممّا يُشير إلى دوره في دعم الحركات القوية والسريعة، وهو ما يجعله عاملاً أساسياً للأداء الرياضي العالي. إلى جانب العوامل الجينية، يلعب النظام الغذائي دوراً حاسماً في صحة العضلات. فمثلاً، عند تناول وجبة غنية بالبروتين بعد التمارين، مثل البيض أو صدور الدجاج، تُحفَّز عملية إصلاح العضلات وتعزيز عمل الجينات، بما في ذلك BCL6. على العكس، فإنّ اتباع نظام غذائي فقير بالمغذيات والاعتماد على الأطعمة الغنية بالسكريات والدهون غير الصحية قد يُضعف العضلات ويؤثر على نشاط هذا الجين. لضمان صحة العضلات، يُوصى بتناول: - البروتينات: مثل الدجاج، الأسماك، والبيض لدعم النمو والإصلاح العضلي. - الكربوهيدرات المعقّدة: مثل الشوفان والبطاطا الحلوة لتزويد الجسم بالطاقة. - الدهون الصحية: من مصادر كالأفوكادو وزيت الزيتون للحفاظ على توازن الهرمونات. - الفيتامينات والمعادن: كالكالسيوم، فيتامين D، والمغنيسيوم، المتوفّرة في منتجات الألبان والخضروات الورقية. - مضادات الأكسدة: مثل التوت والشاي الأخضر، التي تقلّل من الالتهابات وتعزّز التعافي العضلي. تشير الدراسات المستندة إلى بيانات NCBI إلى أنّ الفهم الأعمق لهذا الجين قد يساهم في تطوير علاجات لمشكلات مثل «ساركوبينيا» (فقدان العضلات المرتبط بالعمر) أو الهزال العضلي الناتج من الأمراض المزمنة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store