أحدث الأخبار مع #كامبديفيد،


فرانس 24
منذ 5 أيام
- سياسة
- فرانس 24
ناصر كامل:"هناك تباينات بين الطرح الإسرائيلي والأمريكي فيما يتصل بغزة"
ولد ناصر كامل عام 1959 في القاهرة، حيث تخرّج من كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة، قبل أن يتابع دراساته العليا في العلوم السياسية بجامعة بروكسل والمدرسة الوطنية للإدارة في فرنسا. التحق بالسلك الدبلوماسي المصري عام 1981، وبدأ مشواره في ظل فترة شديدة التعقيد على مستوى العلاقات الخارجية المصرية بعد اتفاق السلام مع إسرائيل. يروي الدبلوماسي ناصر كامل كيف كانت مصر 'تمر بمرحلة صعبة بسبب المقاطعة العربية' بعد اتفاقية كامب ديفيد، مشيراً إلى أن 'عودة مصر إلى محيطها العربي الطبيعي بدأت تدريجياً بعد أزمة الكويت، عندما لعبت دوراً محورياً في التصدي للغزو العراقي'. خلال سنوات عمله، تنقّل بين العواصم الأوروبية والعربية، حيث شغل مناصب في كل من بروكسل، تونس، البرتغال، وفرنسا، وكان دائماً حريصاً على 'الحفاظ على الجسر الحيّ بين الخارج والداخل'، مؤكداً أن 'الدبلوماسي يجب ألا يبقى معزولاً عن مجتمعه، بل عليه أن يعود بشكل منتظم إلى بلده ليفهم التحولات الثقافية والسياسية والاجتماعية' التي تعرفها المجتمعات. فرنسا.. شراكة استراتيجية وحوار دائم عُيّن كامل سفيراً لمصر لدى فرنسا بين عامي 2006 و2012، وهي فترة شهدت إطلاق 'إعلان باريس' الذي أسس فعلياً للاتحاد من أجل المتوسط عام 2008، حيث كان من المهندسين لهذا المشروع. يصف العلاقات المصرية-الفرنسية بأنها 'علاقات ندية، لا تقوم على ماضي استعماري كما هو الحال مع بعض الدول الأخرى'، مشيراً إلى أن 'فرنسا تركت أثراً إيجابياً في الوعي المصري منذ حملة بونابرت، خصوصاً من خلال الاتصال الثقافي والتحديث الإداري الذي مهّد لإنشاء الدولة المصرية الحديثة'. ومن الطرائف التي يذكرها، أنه كان أول من أبلغ القاهرة بنتيجة الانتخابات الرئاسية الفرنسية التي فاز فيها نيكولا ساركوزي، قبل إعلانها رسمياً، بعد حضوره الشخصي في مركز التحكم التابع لوزارة الداخلية الفرنسية. الاتحاد من أجل المتوسط: مشروع تعاون أم طموح مؤجل؟ يشدد الدبلوماسي ناصر كامل على أن الاتحاد من أجل المتوسط لم يُنشأ ككيان جديد، بل جاء 'لتأطير العلاقة بين ضفتي المتوسط بمأسسة أكثر عدلاً وتوازناً'. ويضيف: 'الفكرة انطلقت من إعلان برشلونة عام 1995، الذي تزامن مع تفاؤل بعملية السلام الفلسطينية-الإسرائيلية، ثم تطورت في 2008 لوضع هيكل حوكمي مشترك يجمع دول الجنوب والشمال، ويضمن أن تكون القرارات بالتوافق'. وفيما يتعلق باختيار الأمناء العامين، يوضح كامل أن 'المنصب عادة ما يُمنح لأحد ممثلي دول الجنوب، وغالباً ما يكون من الدول العربية، باعتبارها تمثل الكتلة الأوسع خارج الاتحاد الأوروبي، وقد جرى التوافق على ذلك بروح شراكة حقيقية'. لكن، هل حظي الاتحاد بالموارد الكافية ليضطلع بمهامه؟ يجيب: 'لا. لم نوفر الإمكانيات الكافية ليكون فاعلاً بالقدر المطلوب. لأن المطلوب اليوم هو استثمار سياسي ومالي أعمق في هذا المشروع الذي يجمع دولاً تختلف سياسياً ولكن تربطها مصالح استراتيجية مشتركة'. غزة في قلب المتوسط: اختبار المواقف الأوروبية لم يكن ممكناً الحديث عن المتوسط من دون التطرق إلى الأزمة المستمرة في غزة. يشير السفير كامل إلى أن 'الاتحاد من أجل المتوسط هو المنظمة الوحيدة التي يجتمع فيها الفلسطينيون والإسرائيليون على نفس الطاولة'، لكن دون أن يبالغ في حجم الدور السياسي المباشر للاتحاد، قائلاً: 'لسنا وسيطاً سياسياً، بل منصة للحوار والتقارب'. فيما يخص إعادة الإعمار، يؤكد أن 'الاتحاد يشتغل على إعداد تصورات ورؤى يمكن أن تساهم في نهضة غزة ما بعد الحرب'، داعياً إلى 'تمكين المنظمة من لعب دور أكبر في هذه المرحلة الحرجة'. مع قرب انتهاء ولايته التي تجاوزت المدة الرسمية، يقول الدبلوماسي ناصر كامل: 'هذه السنة الأخيرة لي، وسيُعيّن أمين عام جديد باتفاق الدول الأعضاء'. وختم قائلاً إنه يركّز في الشهور المتبقية على 'تهيئة المنظمة لتكون أكثر فعالية، وتحديث استراتيجيتها للأعوام 2026-2030، وتوفير الموارد المالية لتوسيع أثرها على الأرض'. وختم اللقاء بتأكيده أن ذكرى مرور ثلاثين عاماً على إطلاق عملية برشلونة هي لحظة مهمة لإعادة التزام جماعي بمشروع أورو-متوسطي، أساسه 'حوار ثقافي وإنساني واقتصادي قادر على تحويل المتوسط إلى منطقة استقرار وثقة في عالم الغذ'.


اليمن الآن
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
تقارير حول امتلاك مصر منظومة صينية متطورة يثير قلق إسرائيل
أثارت التقارير حول امتلاك مصر لمنظومة دفاع جوي صينية متطورة، وارتفاع مستوى التنسيق العسكري بين القاهرة وبكين، قلقا متزايدا في الأوساط الأمنية الإسرائيلية، وسط تساؤلات عن مستقبل اتفاقية السلام بين الجانبين في ظل التوترات المتصاعدة على الحدود مع قطاع غزة. وبينما تنفي القاهرة وجود أي خروقات للملحق الأمني لاتفاقية "كامب ديفيد"، تشير وسائل إعلام إسرائيلية إلى ما تصفه بـ"التحشيد العسكري غير المسبوق" للجيش المصري في سيناء، معتبرة أن ذلك يمثل انتهاكا صريحا للاتفاق الموقع بين البلدين منذ أكثر من أربعة عقود. قلق إسرائيلي وتصريحات غاضبة صحيفة "إسرائيل هيوم" نقلت عن مسؤول أمني بارز أن القاهرة "تعزز من بنيتها العسكرية في سيناء بشكل مقلق"، وأن هذا الأمر أصبح أولوية قصوى لدى وزير الدفاع الإسرائيلي الذي أكد بدوره أن "تل أبيب لن تقبل بهذا الوضع". وتزامنت هذه التصريحات مع تقارير عن إدخال القوات المسلحة المصرية دبابات ومعدات ثقيلة إلى مناطق منزوعة السلاح سابقا، في خطوة وصفها الإعلام العبري بأنها "غير مسبوقة منذ توقيع اتفاقية السلام". كما أبدت إسرائيل انزعاجها من إجراء مناورات عسكرية مشتركة بين مصر والصين، في ظل مشاركة طائرات قتالية صينية متطورة في التدريبات، وهو ما اعتبرته تل أبيب "رسالة مقلقة". رد مصري: حق سيادي وليس خرقا وفي مقابلة مع برنامج "التاسعة" على "سكاي نيوز عربية"، نفى اللواء سمير فرج، الخبير العسكري والاستراتيجي المصري، وجود أي خروقات للاتفاقية، مؤكدا التزام مصر الكامل ببنود "كامب ديفيد" منذ توقيعها عام 1979. وأوضح فرج أن التحركات العسكرية المصرية تأتي في إطار تأمين الحدود الاستراتيجية في اتجاهات متعددة، تشمل ليبيا والسودان وباب المندب والبحر المتوسط، مشددا على أن "تعزيز القدرات القتالية أمر سيادي تفرضه التحديات الأمنية". وأضاف أن: "مصر لم تخرق الاتفاق، ولدينا لجنة مشتركة تضم مصر وإسرائيل والولايات المتحدة والأمم المتحدة تراقب أي تجاوزات. أين صور الأقمار الاصطناعية التي تثبت مزاعمهم؟". وفي ما يخص التعاون العسكري مع الصين، أشار فرج إلى أن المناورات الجوية الأخيرة بين البلدين "ليست موجهة ضد أحد، وتأتي ضمن استراتيجية تنويع مصادر التسليح"، لافتا إلى أن الطيارين المصريين استفادوا من الاحتكاك بقوة جوية كبرى مثل الصين. كما اعتبر أن دخول الصين على خط التسليح المصري لا يعني بالضرورة تحولات جذرية في التوازنات الإقليمية، بل يعكس حرص القاهرة على تأمين احتياجاتها العسكرية بعيدا عن ضغوط الموردين التقليديين. رسائل داخلية وخارجية وربط فرج التصعيد الإسرائيلي بمحاولات حكومة بنيامين نتنياهو صرف الأنظار عن أزماتها الداخلية، قائلا إن "نتنياهو يحاول استخدام ورقة سيناء للتغطية على الإخفاقات العسكرية في غزة ووقف المسار التفاوضي مع حماس"، متهما تل أبيب بـ"فبركة الصور والمعلومات لخلق ذرائع وهمية". واختتم الخبير المصري بالتأكيد على أن "السلام خيار استراتيجي لمصر"، لكنه أشار إلى أن "القوة مطلوبة من أجل الردع، خاصة في منطقة ملتهبة تعج بالتغيرات والتحديات".


سكاي نيوز عربية
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
منظومة صينية تقلق إسرائيل.. ما حقيقة التحشيد العسكري بسيناء؟
وبينما تنفي القاهرة وجود أي خروقات للملحق الأمني لاتفاقية "كامب ديفيد"، تشير وسائل إعلام إسرائيلية إلى ما تصفه بـ"التحشيد العسكري غير المسبوق" للجيش المصري في سيناء ، معتبرة أن ذلك يمثل انتهاكا صريحا للاتفاق الموقع بين البلدين منذ أكثر من أربعة عقود. قلق إسرائيلي وتصريحات غاضبة صحيفة "إسرائيل هيوم" نقلت عن مسؤول أمني بارز أن القاهرة "تعزز من بنيتها العسكرية في سيناء بشكل مقلق"، وأن هذا الأمر أصبح أولوية قصوى لدى وزير الدفاع الإسرائيلي الذي أكد بدوره أن "تل أبيب لن تقبل بهذا الوضع". وتزامنت هذه التصريحات مع تقارير عن إدخال القوات المسلحة المصرية دبابات ومعدات ثقيلة إلى مناطق منزوعة السلاح سابقا، في خطوة وصفها الإعلام العبري بأنها "غير مسبوقة منذ توقيع اتفاقية السلام". كما أبدت إسرائيل انزعاجها من إجراء مناورات عسكرية مشتركة بين مصر والصين، في ظل مشاركة طائرات قتالية صينية متطورة في التدريبات، وهو ما اعتبرته تل أبيب "رسالة مقلقة". رد مصري: حق سيادي وليس خرقا وفي مقابلة مع برنامج "التاسعة" على "سكاي نيوز عربية"، نفى اللواء سمير فرج، الخبير العسكري والاستراتيجي المصري، وجود أي خروقات للاتفاقية، مؤكدا التزام مصر الكامل ببنود "كامب ديفيد" منذ توقيعها عام 1979. وأوضح فرج أن التحركات العسكرية المصرية تأتي في إطار تأمين الحدود الاستراتيجية في اتجاهات متعددة، تشمل ليبيا والسودان وباب المندب والبحر المتوسط، مشددا على أن "تعزيز القدرات القتالية أمر سيادي تفرضه التحديات الأمنية". وأضاف أن: "مصر لم تخرق الاتفاق، ولدينا لجنة مشتركة تضم مصر وإسرائيل والولايات المتحدة والأمم المتحدة تراقب أي تجاوزات. أين صور الأقمار الاصطناعية التي تثبت مزاعمهم؟". وفي ما يخص التعاون العسكري مع الصين، أشار فرج إلى أن المناورات الجوية الأخيرة بين البلدين "ليست موجهة ضد أحد، وتأتي ضمن استراتيجية تنويع مصادر التسليح"، لافتا إلى أن الطيارين المصريين استفادوا من الاحتكاك بقوة جوية كبرى مثل الصين. كما اعتبر أن دخول الصين على خط التسليح المصري لا يعني بالضرورة تحولات جذرية في التوازنات الإقليمية، بل يعكس حرص القاهرة على تأمين احتياجاتها العسكرية بعيدا عن ضغوط الموردين التقليديين. وربط فرج التصعيد الإسرائيلي بمحاولات حكومة بنيامين نتنياهو صرف الأنظار عن أزماتها الداخلية، قائلا إن "نتنياهو يحاول استخدام ورقة سيناء للتغطية على الإخفاقات العسكرية في غزة ووقف المسار التفاوضي مع حماس"، متهما تل أبيب بـ"فبركة الصور والمعلومات لخلق ذرائع وهمية". واختتم الخبير المصري بالتأكيد على أن "السلام خيار استراتيجي لمصر"، لكنه أشار إلى أن "القوة مطلوبة من أجل الردع، خاصة في منطقة ملتهبة تعج بالتغيرات والتحديات".


بوابة الفجر
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
محمد موسى يُحيي روح الرئيس الراحل مبارك ويُشيد بدوره في تحرير سيناء
هنأ الإعلامي محمد موسى الشعب المصري بمناسبة ذكرى تحرير سيناء، قائلًا: "كل عام والشعب المصري يحتفل بذكرى تحرير سيناء، تلك الذكرى العظيمة التي تحققت في عام 1982 بعد سنوات من الصراع الطويل مع الاحتلال الإسرائيلي الذي بدأ في عام 1967 وقد تكلل هذا التحرير بعودة مدينة طابا التابعة لمحافظة جنوب سيناء إلى السيادة المصرية في عام 1988، ما أكمل فرحة النصر وحرر كل شبر من أرض سيناء الغالية." وأضاف محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، أن هذا اليوم التاريخي جاء بعد سلسلة من التضحيات والانتصارات، بدءًا من معركة الكرامة مرورًا بنصر أكتوبر 1973، الذي أسفر عن تحقيق معركة عظيمة. وقال: "بعد هذا النصر، بدأت المفاوضات التي أدارها المنتصر، حتى تم التوصل إلى اتفاقية كامب ديفيد، التي من خلالها خرج آخر جندي إسرائيلي من أرضنا في 25 أبريل 1982." وتابع موسى قائلًا: "ومنذ هذا اليوم المجيد، ونحن نحتفل بهذا النصر العظيم. وفي هذه المناسبة، أوجه أسمى التهاني إلى فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة المصرية، وإلى جميع أبطال الجيش المصري العظيم، الجيش المظفر. أضاف: كما أبعث بتحية خالصة لروح شهداء معركة الكرامة والعزة، ولروح الرئيس الشهيد محمد أنور السادات، قائد هذا النصر العظيم، ولروح الرئيس الراحل محمد حسني مبارك، نسر القوات الجوية المصرية، ولأبطال نصر أكتوبر المجيد."

موقع كتابات
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- موقع كتابات
فيديو 'آسوشيتد برس' لاغتيال السادات .. رسالة 'مشفرة' لمصر أم لإرهاب الأردن ؟
وكالات- كتابات: نشرت وكالة (آسوشيتد برس) الأميركية، لأول مرة، مقطع فيديو عالي الجودة يوثق لحظات اغتيال الرئيس المصري الراحل؛ 'محمد أنور السادات'، خلال العرض العسكري السنوي بمدينة 'نصر'؛ في 'القاهرة'، يوم 06 تشرين أول/أكتوبر 1981، احتفالًا بانتصار حرب تشرين أول/أكتوبر 1973. ويُظهر الفيديو الهجوم الذي نفذّه؛ الملازم أول 'خالد الإسلامبولي'، عضو (الجماعة الإسلامية)، حيث ترجل من إحدى المركبات العسكرية أثناء العرض، وأطلق النار على المنصة التي كان يجلس فيها 'السادات' إلى جانب نائبه آنذاك؛ 'حسني مبارك'، ووزير الدفاع؛ المشير 'عبدالحليم أبو غزالة'. وسُمع في التسجيل صوت 'الإسلامبولي' وهو يصرخ، وسط محاولات الحراس التصدي للهجوم الذي تسبب بمقتل 'السادات'؛ وإصابة آخرين، قبل القبض على المنفذَّين. من جانبه؛ اعتبر الخبير الأمني المصري؛ 'محمد مخلوف'، أن توقيت نشر الفيديو قد يحمل رسالة تهديد ضمنية لـ'مصر' وقيادتها، عبر تذكير إيحائي بإمكانية تكرار سيناريو الاغتيال، في ظل إخفاق محاولات سابقة لزعزعة استقرار البلاد، ويقظة الجيش وصعوبة اختراق الحدود المصرية. وأشار 'مخلوف' إلى أن الرئيس 'السادات'، الذي يزُعم أنه واجه جماعة (الإخوان) بصرامة ووقّع 'اتفاقية كامب ديفيد'، اغتيل في وضح النهار، مضيفًا أن إعادة بث المشهد بعد أكثر من (40 عامًا) قد تكون: 'رسالة مشفرة'، لا سيّما في ظل تصاعد الدعوات في 'الأردن' لحظر (جماعة الإخوان المسلمين)، ممثلة بحزب (جبهة العمل الإسلامي). بدوره؛ رأى اللواء 'عادل عزب'، مدير مكافحة الإرهاب والنشاط المتطرف الأسبق بـ'جهاز الأمن الوطني' المصري، أن الفيديو قد لا يكون مصادفة، بل من إنتاج ماكينة إلكترونية تابعة للجماعة أو من يدور في فلكها. وأكد 'عزب' أن الهدف من بث الفيديو؛ هو تخويف القيادة الأردنية من المُضي في قرار الحظر، مشددًا على أن هذه الرسائل: 'المسَّمومة' تعكس صواب النهج المتبع، وأن الجماعة حين تصرخ فإنها تكون قد تلقت ضربة مؤلمة. وأضاف أن قرار الحظر يجب أن يستكمل بحذر ويقظة، مع تعزيز المنظومتين الأمنية والقانونية، كما واصل 'السادات' طريقه حتى النهاية، رغم الثمن الباهظ، معتبرًا أن الصمت عنه أخطر وأكلف على البلاد. بحسب مزاعمه.