logo
#

أحدث الأخبار مع #كانالبلوس

فيلم "لي ميلر" : قصة الصحفية الحربية وحمّام أدولف هتلر الشخصي
فيلم "لي ميلر" : قصة الصحفية الحربية وحمّام أدولف هتلر الشخصي

فرانس 24

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • فرانس 24

فيلم "لي ميلر" : قصة الصحفية الحربية وحمّام أدولف هتلر الشخصي

06:12 نشرت في: 06:12 دق مدة القراءة 1 دق منصة كانال بلوس الفرنسية تعرض بداية من هذا الأسبوع فيلما مشوقا خصص لمسيرة المصورة الصحفية والمراسلة في مناطق النزاع الأمريكية إليزابيت لي ميلر أنتجته الممثلة الشهيرة كايت وينسليت الذي تلعب فيه أيضا دور إليزابيث ميلر التي بزغ نجمُها في ثلاثينيات القرن الماضي حيث كانت من أبرز عارضات الأزياء في مجلة فوغ الشهيرة ، ومع نشوب الحرب العالمية الثانية التحقت بجبهة القتال لتصبح مصورة حربية في أوائل الأربعينيات وكانت من أول الِأشخاص الذي التقطوا صورا من ألمانيا بعد هزيمتها والتقطت صورا حتى من داخل شقة أدولف هتلر وعرفت بصورة دخلت التاريخ من داخل حمامه الشخصي. The Eternaut على نتفليكس 01:58

تدمير مبابي لمانشستر سيتي ليس سوى البداية لنجم الريال
تدمير مبابي لمانشستر سيتي ليس سوى البداية لنجم الريال

LE12

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • LE12

تدمير مبابي لمانشستر سيتي ليس سوى البداية لنجم الريال

تابع الهداف الفرنسي كيليان مبابي توهجه مع . وكانت هذه هي الليلة التي حلم بها . ومع فشل فريق العاصمة الفرنسية بتحقيق المجد القاري عاما بعد عام، كان مبابي يشاهد ريال مدريد ي حكم قبضته على كرة القدم الأوروبية ويصل إلى 15 تتويجا قياسيا في دوري الأبطال . وبعد البداية الضعيفة لبطل إسبانيا وأوروبا في الموسم الحالي – ويرجع ذلك جزئيا إلى مشكلات مبابي في التكي ف – والتي أفضت إلى مواجهة سيتي في الملحق المؤهل إلى ثمن نهائي المسابقة القارية الأقوى، كان فريق المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي بحاجة إلى تقديم مهاجمه أداء مميزا . ونجح مبابي بتحقيق ذلك بتسجيل ثلاثة أهداف قاتلة قادت حامل اللقب للانتصار 3-1 إيابا و6-3 في مجموع المبارتين، فأصبح رابع لاعب يسجل ثلاثة أهداف لريال مدريد في مباراة واحدة خلال الأدوار الإقصائية في دوري الأبطال (مواجهة من ذهاب وإياب) بعد البرازيلي رونالدو، كريستيانو رونالدو والفرنسي كريم بنزيمة . وعل ق حيال ذلك 'إنهم ثلاثة نجوم تركوا بصمة في ريال مدريد. أتمنى فعل الأمر عينه. أنا هنا لأجل ذلك. علي أن أتطو ر شيئا فشيئا، والمهم هو التتويج بالألقاب. لا أفكر سوى بالتحس ن. تمثل كل مباراة فرصة لإظهار خصائصي ولمساعدة الفريق '. وقال بعد تألقه 'هذه هي نوعية المباريات التي نريد لعبها. أخبرني الناس عن هذه الليالي والآن أستطيع أن أراها بأم عيني وأريد عيش المزيد منها '. ووصل النجم الفرنسي أخيرا إلى العاصمة الإسبانية الصيف الماضي بعد سنوات من التكهنات والمحاولات الفاشلة للتعاقد معه . ومع ذلك، جلبت أشهره القليلة الأولى بعض المشكلات، إذ بدا عليه الافتقار إلى الثقة بالنفس وظهر بأداء غير مستقر . وصرح لقناة كانال بلوس 'من الواضح أن البداية في مدريد لم تكن جيدة. أعتقد أنني كنت أبحث عن نفسي قليلا وتمكنت من قلب الأمور (…) لكن كما أقول ي حكم علينا في النصف الثاني من الموسم. كنت أقول ذلك عندما لم أكن ألعب بشكل جيد، وأقوله الآن أيضا. يجب علينا التتويج بالألقاب، أن نكون على مستوى هذا الشعار وتحقيق أكبر عدد ممكن من الألقاب '. وسلط إهدار ركلتي جزاء أمام ليفربول الإنكليزي وأتلتيك بلباو الضوء على المخاوف المحيطة به، لكنه تخط ى ذلك وتعهد بإظهار شخصيته . ومع إحرازه 18 هدفا في آخر 18 مباراة، فعل ذلك تماما، وقد م أفضل أداء له بقميص ريال مدريد على ملعب سانتياغو برنابيو أمام بطل إنكلترا . وقال قائد المنتخب الفرنسي لشبكة 'موفيستار' بعد ثلاثيته المذهلة في مرمى سيتي 'كنت أعلم أنني لا أستطيع فعل أسوأ مما كنت أقوم به. كان علي اللعب بشخصية، انتهت فترة التكي ف ويتعي ن علي إظهار جودتي '. واعتبر أن مجرد التوقيع مع 'الملكي' لم يكن كافيا لتحقيق هدفه على المدى الطويل . وأوضح 'تحقيق حلمي هو شيء، لكنني أريد اللعب بشكل جيد هنا، ترك بصمتي وكتابة التاريخ في ريال مدريد '. وتابع 'قلت دائما إنني لا أعرف حدودا، إذا تمكنت من تسجيل 50 هدفا فسأفعل ذلك، وإذا تمكنت من تسجيل أكثر فسأفعل ذلك، لكن التتويج بالألقاب هو الأمر المهم '. وأضاف 'سجلت الكثير من الأهداف في مسيرتي ولكن علينا أن نرى ما إذا كانت تعني شيئا، لأنه في نهاية المطاف لم نتو ج دائما بالألقاب… إذا استطعت تسجيل الكثير من الأهداف وتوجنا بالألقاب، فسأسجل لأجل ذلك بدمي '. وأحرز مبابي 28 هدفا في 38 مباراة مع ريال مدريد، وأفضى مستواه الحالي إلى مقارنته بأعظم لاعبي النادي عبر تاريخه، على الرغم من أنه في بداية مسيرته مع 'لوس بلانكوس '. وقال أنشيلوتي للصحافيين 'هو يملك الجودة للوصول إلى مستوى كريستيانو رونالدو (في مدريد) '. وأكمل 'يجب عليه العمل لأن كريستيانو رفع سقف التحدي عاليا جدا، ومبابي بدأ للتو في هذا النادي '. وأردف 'بالنسبة للجودة التي يتمتع بها والحماس الذي يشعر به للعب هنا، يمكنه الوصول إلى مستوى رونالدو لكن الأمر لن يكون سهلا عليه. يجب عليه العمل '. وأحرز البرتغالي المخضرم 450 هدفا في 438 مباراة بقميص ريال مدريد بعد التحاقه به من مانشستر يونايتد الإنكليزي في 2009، منصبا نفسه في صدارة الهدافين التاريخيين للنادي . وغادر رونالدو مدريد في 2018، وعلى الرغم من تألق البرازيلي فينيسيوس جونيور ليصبح اللاعب الأهم في الأعوام التالية، إلا أن قدرة مبابي على تسجيل الأهداف تعني أنه اللاعب الأكثر احتمالا لتحقيق الإنجازات عينها . ويواجه ريال مدريد في ثمن النهائي إما جاره وغريمه أتلتيكو أو بطل ألمانيا باير ليفركوزن، وقال مبابي إنه يفض ل مواجهة ديربي . وعلق الفرنسي المتطلع إلى دور الستة عشر والمزيد من الفرص للتألق مع نادي أحلامه 'ستكون كلتا المواجهتين صعبتين، لذا من الأفضل أن يكون لدينا مباراة صعبة من دون الحاجة إلى السفر'.

إمبراطورية بولوري لتشويه صورة الجزائر
إمبراطورية بولوري لتشويه صورة الجزائر

الخبر

time٠٩-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الخبر

إمبراطورية بولوري لتشويه صورة الجزائر

أثار تأثير فانسون بولوري على المشهد الإعلامي الفرنسي، جدلًا واسعًا بسبب الميول اليمينية المتطرفة للعناوين الإعلامية التي استحوذ عليها بعد استحواذه عليها، حيث وجهت إليه اتهامات باستخدامها لشن حملات مست أطرافا لم تسلم الجزائر منها. اتُهمت وسائل إعلام بولوريه بالتحامل ضد الجزائر، خاصة في سياق العلاقات الفرنسية الجزائرية المتوترة. في العديد من المناسبات، قدمت قنوات وصحف تغطية إعلامية متحيزة ضد الجزائر، مع التركيز على قضايا مثل الهجرة غير الشرعية، مما ساهم في تعزيز الصور النمطية السلبية عن الجزائر والجزائريين. هذا التحامل الإعلامي يعتبر جزءا من استراتيجية أوسع تهدف إلى تعزيز الخطاب القومي واليميني في فرنسا، حيث تُستخدم قضايا مثل الهجرة والعلاقات مع الدول العربية كأدوات لتعبئة الرأي العام الفرنسي ضد "الآخر". في هذا السياق، تعتبر الجزائر واحدة من أكثر الدول التي تتعرض لهجوم إعلامي من قبل وسائل بولوريه، خاصة في ظل التوترات التاريخية بين البلدين. وكان الرئيس عبد المجيد تبون قد انتقد في حواره لصحيفة "لوبينيون" تهميش الإعلام الفرنسي لشخصيات سياسية متوازنة، مقابل فتح المجال أمام متطرفين يمنيين عبثوا بالعلاقات الثنائية، حيث قال: "هناك مثقفون وسياسيون نكنّ لهم الاحترام، أمثال جان بيار رافاران وسيغولين رويال ودومينيك دو فيليبان، الذي يحظى باحترام كبير في العالم العربي، يجب عليهم أن يتكلموا ولا يتركوا الصحفيين يقطعون عليهم الحديث، خاصة في وسائل الإعلام التي يملكها رجل الأعمال فنسانت بولوريه الذي أصبح همه الوحيد واليومي هو تدمير صورة الجزائر". فانسان بولوريه، الملياردير الفرنسي ورجل الأعمال البارز، يُعدّ واحدًا من أكثر الشخصيات تأثيرًا في المشهد الإعلامي الفرنسي والأفريقي. وتمتد إمبراطوريته الإعلامية لتشمل مجموعة واسعة من القنوات التلفزيونية والإذاعية والصحف والمجلات، التي تستخدم في كثير من الأحيان كأدوات لتعزيز أجندات سياسية واقتصادية معينة. وفي السنوات الأخيرة، برزت تقارير عديدة تتهم بولوريه بتسخير إمبراطوريته الإعلامية لخدمة اليمين المتطرف في فرنسا، بالإضافة إلى تحامل واضح ضد دول مثل الجزائر. ويعتبر فانسان بولوريه هو مؤسس ورئيس مجموعة "فيفاندي"، وهي واحدة من أكبر الشركات العالمية في مجال الإعلام والاتصالات. بالإضافة إلى ذلك، يمتلك بولوريه حصصًا كبيرة في مجموعة "كانال بلوس" التي تعدّ واحدة من أهم شبكات التلفزيون المدفوع في فرنسا والعالم الناطق بالفرنسية. كما يسيطر على صحيفة "لو جورنال دو ديمانش" وقناة "سي نيوز" التي ميّزها خطابها اليميني المتطرف. تتميز إمبراطورية بولوريه الإعلامية بتنوعها وقوتها، حيث تمتد لتشمل ليس فقط فرنسا، ولكن أيضًا العديد من الدول الأفريقية الناطقة بالفرنسية، من خلال شبكة "كنال بلوس أفريقيا"، حيث يتمتع بولوريه بنفوذ كبير في المشهد الإعلامي في دول مثل السنغال وكوت ديفوار والكاميرون والكونغو، حيث تُعتبر هذه القنوات مصدرًا رئيسيًا للأخبار، وامتدّ ليشمل الجانب السياسي والاقتصادي أيضًا. ففي السنوات الأخيرة، اتُهمت قنوات بولوريه الإعلامية في إفريقيا، بتعزيز أجندات سياسية معينة، خاصة تلك التي تخدم مصالح فرنسا في القارة، من خلال التحكم في الخطاب الإعلامي، تمكّنت هذه القنوات من التأثير على الرأي العام في دول إفريقية عديدة، مما أثار انتقادات واسعة من قبل النشطاء والإعلاميين الذين يرون في ذلك استمرارًا لسياسات الاستعمار الجديد. في أكتوبر 2021 أنتجت منظمة "مراسلون بلا حدود" غير الحكومية، فيلما وثائقيا، وبثته وحظي بتغطية إعلامية كبيرة لأنه دعا "الدولة وهيئة الرقابة على الصحافة والمنافسة والمشرّع إلى التدخل" في مواجهة الدور الذي يلعبه فنسان بولوريه في وسائل الإعلام، ولاسيما ما يسمى بإجراءات "تكميم الأفواه" أو الرقابة المتكررة على الصحافة الاستقصائية. وندد بالممارسات التي، حسب منظمة مراسلون بلا حدود، "تمثل خطراً حقيقياً على حرية الصحافة، بل وعلى الديمقراطية أيضا"، في وقت وصف فيه موقع "هوف بوست" الأمريكي فانسون بولوريه بأنه "قطب إعلامي محافظ". وبالنسبة إلى صحيفة "لوبس"، فإن فانسون بولوريه أقام إمبراطورية إعلامية كمحافظ متطرف. وفي فرنسا أصبحت قنوات بولوريه من أكثر القنوات إثارة للجدل بسبب خطابها اليميني المتطرف، تُعرف باستضافتها لشخصيات سياسية وإعلامية تتبنى مواقف متشددة في قضايا مثل الهجرة والإسلام والقومية. وتعرف بتقديم منصة للخطاب العنصري والمعادي للمسلمين، مما أثار غضب العديد من الجماعات الحقوقية والسياسية. ويعد فانسان بولوريه، أحد الداعمين الرئيسيين لهذا الخطاب، فمن خلال السيطرة على وسائل إعلامية مؤثرة، تمكّن بولوريه من تعزيز أجندة اليمين المتطرف في فرنسا، مما أثار تساؤلات حول دور الإعلام في تشكيل الرأي العام وتأثيره على الديمقراطية. وفي ديسمبر 2023، وثّقت صحيفة "لوموند" الطموحات السياسية لفانسون بولوريه، والتي يمكن تلخيصها في الرغبة في الاتحاد بين اليمين واليمين المتطرف. ووفقًا لصحيفة "لوموند"، فإن التجمع الوطني وإمبراطورية فانسان بولوريه الإعلامية يتقاربان تدريجيًا ويتشاركان المصالح المشتركة أكثر فأكثر منذ نهاية الانتخابات الرئاسية لعام 2022، بعد علاقة اتسمت بالعديد من التوترات من كلا الجانبين. ويبدو أن النتائج الانتخابية المنخفضة المتتالية لإريك زمور قد عززت هذا التقارب. لقد تمحورت ثروة مجموعة بولوريه في المقام الأول حول النقل والخدمات اللوجستية في أفريقيا. ففي القارة الأفريقية، كانت مجموعة بولوريه حاضرة في أكثر من 20 بلداً في القارة الأفريقية، مع شبكة من ستة عشر امتيازاً للموانئ والمستودعات ومنصات الطرق والسكك الحديدية. وبقدر ما حقق ثروته في القارة السمراء، إلا أنه وغالباً ما كانت استثماراته موضع جدل بسبب ظروف العمل والأجور المتدنية للعمال الأفارقة، فضلاً عن الفضائح البيئية التي نشأت عن أنشطته المختلفة، لا سيما في قطاع إنتاج زيت النخيل. وقد تركت مجموعة بولوريه قطاع الخدمات اللوجستية في أفريقيا، فقد باع فانسون بولوريه بنيته التحتية وعمله الذي استمر لأكثر من 30 عاماً، من خلال بيع شركته التابعة "بولوريه أفريقيا للخدمات اللوجستية" إلى شركة "إم إس سي" الإيطالية السويسرية المالكة للسفن بمبلغ 5.7 مليار يورو. ومع ذلك، ظل فانسون بولوريه يتمتع بحضور في القارة الأفريقية، لاسيما مع قناة "كنال بلوس" التلفزيونية التي تقدّم برامج في السنغال وكوت ديفوار والكاميرون ومالي. فقد كانت "بولوريه أفريكا لوجستيكس" في قلب شبهة فساد في توغو وغينيا، كلّفتا المجموعة في 2021 غرامة قدرها 12 مليون يورو للقضاء الفرنسي وملاحقات من الوكالة الفرنسية لمكافحة الفساد. وقالت المجموعة المساهمة في "فيفيندي" أيضا إنها "ستبقي على وجود كبير في إفريقيا لا سيما من خلال قناة "كنال+"، وستواصل أيضًا تطوراتها في هذه القارة في عدد من القطاعات مثل الاتصالات والترفيه والاتصالات والنشر". وفي عام 2010، أطلقت أربع منظمات غير حكومية، بما في ذلك منظمة "شيربا" الفرنسية، إجراءً أوليًا ضد مجموعة بولوريه، من خلال تقديم التماس إلى نقطة الاتصال الوطنية الفرنسية (وهي هيئة تدافع عن مبادئ منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية للسلوك الجيد للشركات)، أدى هذا الإجراء في عام 2013، إلى وساطة بين المنظمات غير الحكومية ومجموعة بولوريه، تم خلالها وضع خطة عمل لحماية المجتمعات المحلية. ومن القضايا الأخرى، تهم الفساد الموجهة ضد فانسون بولوريه واثنين من المقرّبين منه من شركة هافاس، وهي شركة تابعة لبولوريه. ففي عام 2013 فُتح تحقيق قضائي ضد المجموعة الفرنسية للاشتباه في قيامها بالترويج لإعادة انتخاب رئيس توغو، فوري غناسينغبي، ووصول رئيس غينيا، ألفا كوندي، إلى السلطة من خلال شركة هافاس التابعة لها في مجال الدعاية والإعلان، والتي يُزعم أنها تقاضت مبالغ أقل من قيمتها مقابل خدماتها. في المقابل، يُزعم أن الزعيمين الإفريقيين سمحا لفانسون بولوريه باستعادة امتيازات مينائي لومي وكوناكري. وفي جوان 2019، ألغت محكمة الاستئناف في باريس الإجراءات المتعلقة بغينيا على أساس أنها سقطت بالتقادم. ومع ذلك، ظلت مجموعة بولوريه ورئيسها التنفيذي فانسون بولوريه واثنين من شركائه المقربين قيد المحاكمة في قضية توغو. وأثناء المحاكمة في 26 فيفري 2021 أمام محكمة باريس، اعترف الرجال الثلاثة بالتهم الموجهة إليهم في توغو وغينيا. واعترفوا بالذنب في توغو بتهمة رشوة موظف عمومي أجنبي والتواطؤ في خيانة الأمانة في توغو، ووافقوا على دفع غرامة قدرها 375,000 يورو. غير أن هذا الإجراء الذي تم التفاوض بشأنه مسبقًا مع مكتب المدعي العام المالي، والذي كان يهدف إلى تجنب المحاكمة، رفضته محكمة باريس القضائية التي اعتبرت أن الوقائع خطيرة للغاية، ووافقت المحاكم الفرنسية على دفع غرامة قدرها 12 مليون يورو لإنهاء الإجراءات ضد المجموعة. ومع ذلك مع توجيه القضية أمام محكمة جنائية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store