أحدث الأخبار مع #كايا_كالاس


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- سياسة
- روسيا اليوم
كالاس تنتقد فوتشيتش على حضوره عيد النصر في موسكو
وجاءت هذه التصريحات على لسان مفوضة السياسة الخارجية الأوروبية كايا كالاس مبدية استغرابها من فوتشيتش "عيد النصر" في موسكو، مؤكدة أن صربيا أمام خيار استراتيجي حاسم بشأن مستقبلها في الاتحاد الأوروبي. وجاءت التصريحات خلال زيارة كالاس إلى بلغراد، حيث ناقشت مع فوتشيتش مشاركته في الاحتفالات التي أقيمت في العاصمة الروسية يوم 9 مايو بمناسبة الذكرى الـ80 للنصر على النازية. وأوضحت أن "صربيا تقف عند مفترق طرق جيوسياسي، وعليها أن تحدد بوضوح المكان الذي تريد أن تنتمي إليه"، مشددة على أن "المستقبل الأوروبي لصربيا يرتبط ارتباطا وثيقا بالقيم التي تختار تبنيها وتعزيزها". كما أعربت كالاس عن استيائها من وقوف فوتشيتش إلى جانب "طرف يخوض حربا مدمرة في أوكرانيا"، قائلة: "شرحت وجهة نظري بوضوح، ولا أفهم لماذا يختار أي شخص الوقوف مع من يشن حربا بهذه الوحشية". وأشارت إلى أن الرئيس الصربي قدم تفسيرا خاصا لموقفه، دون أن توضح تفاصيله. وتطرقت كالاس إلى مسألة انضمام صربيا إلى الاتحاد الأوروبي، مؤكدة أن العضوية لا تزال هدفا استراتيجيا، لكنها شددت على أن هناك خطوات ملموسة من بلغراد من أجل إثبات التزامها بهذا المسار. واختتمت بالقول: "ليس هناك طرق مختصرة للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، والالتزام بالقيم الأوروبية شرط أساسي". من جهته، أكد فوتشيتش أن صربيا، رغم سعيها للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، قادرة على المساهمة في تعزيز السلام والاستقرار والقيم الأوروبية المشتركة، مع الحفاظ على مصالحها الوطنية. وقال: "صربيا تبقى شريكا موثوقا لكل من يبحث عن تعاون حقيقي وتقدم مشترك نحو مستقبل أوروبي أفضل". المصدر: وكالات كشفت الاستخبارات الخارجية الروسية أنه وفقا للمعلومات الواردة إليها، بدأت بروكسل تدرك خطأ تعيين كايا كالاس في منصب الممثل السامي للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية. قالت رئيسة الدبلوماسية الأوروبية كايا كالاس، إن الاتحاد الأوروبي أقر دعما ماليا لإذاعة "أوروبا الحرة" ("الحرية" في روسيا) يتضمن تخصيص 5.5 مليون يورو. علق زعيم حزب "انهضي يا فرنسا" نيكولا دوبون-آينيان على تصريح رئيسة الدبلوماسية الأوروبية كايا كالاس حول نية رئيس وزراء سلوفاكيا روبرت فيتسو حضور موكب النصر في موسكو. أكد رئيس وزراء سلوفاكيا روبرت فيتسو ردا على تصريحات رئيسة الدبلوماسية الأوروبية كايا كالاس حول احتفالات النصر في موسكو أنه سيشارك في الحدث، مشددا على أن أحداً لا يسعه منعه من ذلك.


عكاظ
منذ 9 ساعات
- سياسة
- عكاظ
هل بدأ الغرب ينفُر من إسرائيل ؟
تابعوا عكاظ على تغيرات حادة تضرب مواقف الغرب تجاه الحرب في غزة. الخطاب الأوروبي يتجاوز الصمت والمواقف الرمادية نحو خطوات تحمل طابعاً عملياً. ومحاسبة إسرائيل لم تعد مجرد صدى لضغط الشارع أو ارتجاج أمام صور الموت، بل مؤشر على تحول عميق في النظرة إلى شريك كان يُعامل بامتيازات استثنائية. في هذا السياق، جاءت تحركات أوروبية وأمريكية تحمل إشارات مغايرة. اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في بروكسل، يوم 20 مايو 2025، حمل مؤشرات على بداية افتراق هادئ عن المسار التقليدي للتعامل مع إسرائيل. للمرة الأولى، طُرحت علناً إمكانية مراجعة اتفاقية الشراكة التجارية بين الطرفين، وهي خطوة ما كانت لتُناقش بهذا العلن لولا التحول العميق في المزاج السياسي الأوروبي. ورغم غياب إجماع كامل، فإن دعم 17 دولة من أصل 27 لهذا الخيار أظهر أن القضية لم تعد مؤجلة. خطوة سياسية تتجاوز بعدها الاقتصادي، وتفتح الباب أمام مشروطية جديدة في العلاقة مع تل أبيب. تبدل المزاج الأوروبي.. ومصير الشراكة مع إسرائيل التلويح بتجميد اتفاقية الشراكة، رغم أنه لم يحظَ بإجماع كامل، يمثّل اختراقاً في نمط الخطاب. تصريحات الممثلة العليا للسياسة الخارجية كايا كالاس، كانت حادة: «الشراكة مع إسرائيل لا يمكن أن تستمر إن لم تحترم حقوق الإنسان والمبادئ الديمقراطية». فيما نُقل عن مسؤولين في بروكسل أن إدراج هذا الملف لم يعد من المحرمات، خصوصاً بعد تقارير حقوقية دولية اتهمت الجيش الإسرائيلي بعرقلة دخول المساعدات واستهداف مدنيين. دول مثل إسبانيا وإيرلندا وبلجيكا ولوكسمبورغ وسلوفينيا كانت الأكثر وضوحاً، داعية إلى ربط استمرار العلاقات بالمحاسبة الجادة. رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز قال في البرلمان: «لا يمكن للاتحاد الأوروبي أن يكافئ إسرائيل بشراكة اقتصادية فيما تواصل تدمير غزة». في المقابل، ألمانيا والنمسا ودول أوروبية شرقية دعت إلى الفصل بين السياسة والتجارة. ورغم تحفظها، لم تمنع تمرير رسالة سياسية صريحة: النموذج السابق للعلاقة لم يعد صالحاً. من لندن، كانت المفاجأة؛ فقد أعلنت الحكومة البريطانية تعليق المفاوضات التجارية مع إسرائيل، في سابقة تعكس شعوراً متنامياً بالإحراج الغربي. وزير الخارجية البريطاني برر القرار بـ«الخطاب المتطرف والمقزز لبعض وزراء الحكومة الإسرائيلية»، داعياً إلى رفع الحصار عن غزة والسماح بدخول المساعدات. في المحصلة، موقف الدول الـ17 يعكس تشكُّل كتلة أوروبية جديدة بدأت ترى في العلاقة مع إسرائيل عبئاً أخلاقياً لا يمكن الدفاع عنه أمام الرأي العام. أمريكا تضغط من الظل.. دون نزع الغطاء الإستراتيجي في واشنطن، لا تزال الضغوط تمارس بصيغة أقل علنية. ورغم استمرار الدعم العسكري، إلا أن إدارة ترمب تواجه مأزقاً متصاعداً مع تفاقم الكارثة الإنسانية في غزة. تقارير في (نيويورك تايمز) و(واشنطن بوست) تحدثت عن رسائل مغلقة تحذر من أن «استمرار العمليات يهدد شكل العلاقة الإستراتيجية». لكن حدود الضغط واضحة: لا تفكيك للشراكة، بل إعادة ضبطها. فالإدارة الأمريكية، وإن لم تعلن تغييراً جذرياً، تسعى لإعادة هندسة العلاقة دون خسارة موقعها في الملف الإسرائيلي. إسرائيل ترد.. وتحضر ورقة طوارئ إسرائيل، بدورها، سارعت إلى رفض أي خطوات أوروبية عقابية، ووصفتها بـ«تجاهل للحقائق الأمنية». وزارة الخارجية الإسرائيلية أعلنت أن تل أبيب ستواجه ما اعتبرته «محاولات عزل»، مؤكدة أنها «لن تتراجع عن حماية مواطنيها». تسريبات من داخل الخارجية الإسرائيلية تحدثت عن ورقة طوارئ دبلوماسية يجري إعدادها، تتضمن تحركاً نحو بعض الدول الأوروبية لتخفيف أثر هذه النقاشات، واستثمار التحفظ الألماني والنمساوي لصالح تثبيت الشراكة القائمة. مدريد تتحرك.. ومسار اعتراف بالدولة الفلسطينية؟ في موازاة ذلك، تستعد مدريد لاستضافة اجتماع أوروبي- عربي مشترك لبحث سبل إنهاء الصراع في غزة، وطرح مسألة الاعتراف بالدولة الفلسطينية. هذا الاجتماع لا يبدو تقليدياً، بل يندرج ضمن تصور أوروبي أولي لعقد سياسي جديد في الإقليم، يضع أوروبا في موقع صانع التوازن، لا مجرد شاهد عليه. التحرك الإسباني يعكس إدراكاً بأن القضية لم تعد ملفاً خارجياً، بل اختبار مباشر لموقع أوروبا على خارطة التأثير. تداعيات مفتوحة الأسئلة الكبرى بدأت تُطرح: هل يتحول الاتحاد الأوروبي من لاعب قلق إلى طرف يفرض قواعده؟ وهل تنجح أمريكا في احتواء الأزمة دون إسقاط شريكها؟ هل تملك إسرائيل ما يكفي من الحلفاء لوقف هذا الانزياح في ميزان السياسة الغربية؟ الأسئلة كثيرة، واللحظة أكثر هشاشة مما تبدو. لكن المؤكد أن العلاقة مع إسرائيل لم تعد مقدسة كما كانت، وأن ملامح مساءلة دولية بدأت تتشكل، حتى إن لم تُعلن بكامل ملامحها. ما يجري الآن ليس فقط مساءلة لإسرائيل، بل تبدل مزاج الوزن الاقتصادي.. والحذر الأوروبي بلغ إجمالي تجارة السلع بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل عام 2024 نحو 42.6 مليار يورو، شكلت منها الواردات الأوروبية 15.9 مليار يورو. تتصدرها الآلات ومعدات النقل (7 مليارات يورو – 43.9%)، تليها المواد الكيميائية (2.9 مليار يورو – 18%)، والسلع المصنعة الأخرى (1.9 مليار يورو – 12.1%). الأرقام تعكس تداخلاً اقتصادياً معقداً، لكن المزاج الجديد في بروكسل ولندن يشير إلى أن كفة الأخلاق السياسية بدأت تفرض نفسها، ولو ببطء. أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


اليوم السابع
منذ 15 ساعات
- سياسة
- اليوم السابع
نتنياهو: مستعد لوقف إطلاق النار مؤقتا لضمان إطلاق سراح المختطفين
أعرب رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو عن استعداده لوقف إطلاق النار فى قطاع غزة مؤقتا، لضمان إطلاق سراح المختطفين، بحسب وسائل إعلام عبرية. وأكد نتنياهو أن تقارير المؤسسات الدولية بشأن المجاعة في غزة "كاذبة" وعملياتنا ضد حماس ستتواصل. وبدأت حكومات الاتحاد الأوروبى، من هولندا لفرنسا وإسبانيا، في تغيير سياستها تجاه إسرائيل، التي أصبحت معزولة بشكل متزايد، وذلك بعد أن تسببت الحرب فى غزة فى مقتل أكثر من 53 ألف شخص، كثير منهم من الأطفال، مما أثار ضمائر المواطنين في أوروبا. وأشارت صحيفة الباييس الإسبانية إلى أن رئيسة الدبلوماسية فى الاتحاد الأوروبى، كايا كالاس، أكدت أنه سيتم مراجعة اتفاقية الشراكة فى إسرائيل السارية منذ عام 2000، فى أعقاب الوضع غير الإنسانى فى غزة. وتحظى هذه الخطوة، التي تتطلب دعما بالإجماع من أعضاء الاتحاد، بدعم 17 دولة على الأقل حاليا، على الرغم من أن دولا أخرى، مثل ألمانيا وإيطاليا والمجر، يقال إنها تعارضها من أجل الحفاظ على قنوات الحوار مع إسرائيل. وقالت كالاس بعد اجتماع لوزراء الخارجية في بروكسل: "على إسرائيل أن ترفع الحظر عن المساعدات الإنسانية. يجب أن يكون إنقاذ الأرواح على رأس أولوياتنا". وقبل ذلك بوقت قصير، أعلنت المملكة المتحدة تعليق المفاوضات مع إسرائيل بشأن اتفاقية التجارة الحرة.


العربية
منذ يوم واحد
- أعمال
- العربية
أوروبا تفرض رسوماً جمركية كبيرة على روسيا
صوت البرلمان الأوروبي ، اليوم الخميس، لصالح فرض رسوم جمركية كبيرة على الأسمدة ومنتجات زراعية محددة من روسيا وحليفتها روسيا البيضاء لمنع تهديد محتمل للأمن الغذائي في الاتحاد الأوروبي والحد من موارد التمويل الذي تستخدمه روسيا خلال حربها ضد أوكرانيا. وسترتفع الرسوم الجمركية على أسمدة نيتروجينية محددة على مدى السنوات الثلاث المقبلة من 6.5% إلى ما يعادل نحو 100%، وهو مستوى من شأنه أن يوقف التجارة فعليًا. وبالنسبة للمنتجات الزراعية، من المقرر فرض رسوم إضافية بنسبة 50%، ومن المتوقع أن تدخل هذه الرسوم حيز التنفيذ في الأول من يوليو المقبل، وفق وكالة "رويترز". وأعلن الاتحاد الأوروبي، منذ يومين، فرض عقوبات على نحو 200 سفينة تابعة لـ "أسطول الظل الروسي"، الذي يعمل في نقل النفط والغاز من روسيا إلى دول عديدة في أنحاء مختلفة من العالم، وهي خطوة من شأنها التضييق على صادرات موسكو من النفط والغاز. كما أكدت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، أن الاتحاد سيبدأ بإعداد الحزمة الـ 18 من العقوبات ضد روسيا فور الموافقة على الحزمة 17.


اليوم السابع
منذ يوم واحد
- سياسة
- اليوم السابع
أوروبا تغير سياستها تجاه إسرائيل.. كالاس: سنراجع اتفاقية الشراكة بسبب غزة
بدأت حكومات الاتحاد الأوروبى ، في تغيير سياستها تجاه إسرائيل، التي أصبحت معزولة بشكل متزايد، وذلك بعد أن تسببت الحرب فى غزة فى مقتل أكثر من 53 ألف شخص، كثير منهم من الأطفال، مما اثار ضمائر المواطنين في أوروبا. وأشارت صحيفة الباييس الإسبانية إلى أن رئيسة الدبلوماسية فى الاتحاد الأوروبى ، كايا كالاس ، أكدت أنه سيتم مراجعة اتفاقية الشراكة فى إسرائيل السارية منذ عام 2000 ، فى أعقاب الوضع الغير إنسانى فى غزة. وتحظى هذه الخطوة، التي تتطلب دعما بالإجماع من أعضاء الاتحاد، بدعم 17 دولة على الأقل حاليا، على الرغم من أن دولا أخرى، مثل ألمانيا وإيطاليا والمجر، يقال إنها تعارضها من أجل الحفاظ على قنوات الحوار مع إسرائيل. وقالت كالاس بعد اجتماع لوزراء الخارجية في بروكسل: "على إسرائيل أن ترفع الحظر عن المساعدات الإنسانية. يجب أن يكون إنقاذ الأرواح على رأس أولوياتنا". وقبل ذلك بوقت قصير، أعلنت المملكة المتحدة تعليق المفاوضات مع إسرائيل بشأن اتفاقية التجارة الحرة. ومن المهم الآن أن هولندا، التي تميل إلى الانحياز إلى إسرائيل وهي واحدة من 11 دولة لا تعترف بالدولة الفلسطينية، هي التي أثارت هذه القضية مع كبيرة الدبلوماسيين في الاتحاد الأوروبي كالاس من أجل رفع الخظر عن المساعدات الإنسانية فى غزة. ودعمت 17 دولة عضو مبادرة هولندا ، بما في ذلك النمسا وبلجيكا والدنمارك وسلوفينيا وسلوفاكيا وإسبانيا وإستونيا وفنلندا وفرنسا وأيرلندا ولوكسمبورج ومالطا وبولندا والبرتغال ورومانيا والسويد. امتنعت لاتفيا عن التصويت. وتعد ألمانيا وإيطاليا من بين الدول التي عارضت المشروع، بحسب مصادر دبلوماسية. وقالت كالاس للصحفيين في بروكسل بعد التصويت، ترى هذه الدول أن الوضع في غزة غير قابل للاستمرار، ما نريده هو مساعدة الناس حقًا، وما نريده هو إتاحة وصول المساعدات الإنسانية إليهم". إنها خطوة صغيرة لأنها لا تعني أن الاتفاق سيتم تعليقه، بل تعني أن إسرائيل سوف تخضع للفحص لتحديد ما إذا كانت تنتهك القانون الدولي. ويتطلب التعليق الكامل للاتفاق الإجماع، ولكن من الممكن تجميده أو تنفيذ تدابير جزئية يمكن الموافقة عليها بأغلبية مؤهلة.