أحدث الأخبار مع #كبريت


البيان
منذ 4 أيام
- أعمال
- البيان
مبيعات وقود السفن بالفجيرة بأعلى مستوى في عام
وفي الوقت نفسه، ارتفعت مبيعات الوقود البحري منخفض الكبريت، بما في ذلك زيوت الوقود منخفض الكبريت وزيوت الغاز البحرية، 1.8% إلى حوالي 480 ألف متر مكعب. وزادت الحصة السوقية للوقود عالي الكبريت إلى 28% في أبريل ، في حين بلغت حصة الوقود منخفض الكبريت 72%.


نافذة على العالم
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- نافذة على العالم
أخبار مصر : لتحقيق أعلى إنتاجية .. 10 توصيات هامة وعاجلة لمزارعي الذرة الشامية
الأربعاء 16 أبريل 2025 09:55 مساءً نافذة على العالم - تعد زراعة الذرة من أهم المحاصيل التى تولى الدولة لها أهمية كبيرة نظرا لإنها من المحاصيل الزيتية، والذرة من أهم المحاصيل التى لها إنتاجية كبيرة ، حيث تتراوح إنتاجية الفدان الواحد من 25 لـ 30 أردب. وقال الدكتور محمد علي فهيم رئيس مركز تغير المناخ بوزارة الزراعة إن الذرة الشامية من المحاصيل عالية الإنتاجية، حيث يمكن أن يصل إنتاج الفدان إلى 25 أو 27 أو حتى 30 أردب إذا تم توجيه العناية الكاملة له. وأضاف أن هناك 10 أمور يجب الانتباه لها قبل الشروع في زراعة الذرة خلال الأيام المقبلة وهي: * عدم الزراعة باستخدام 'تقاوي كسر' من العام السابق، حيث إن الذرة تلقيحها خلطي والهجين الناتج يتم إنتاجه بطريقة معينة 'أب + أم' وهو أمر خاص بإدارة التقاوي بالوزارة أو الشركات. * لا يُنصح بزراعة الذرة في أراضي سيئة الصرف أو تربة ملحية أو أرض ضعيفة لأن الذرة حساسة للملوحة ولا تتحمل الظروف المناخية شديدة الحرارة خاصة وقت التزهير 'خروج السنبلة'. * أن تتم الزراعة بعد البرسيم أو الفول أو الخضر خاصة البطاطس، لأنه في هذه الحالة يكون نمو المحصول سريع والإنتاجية عالية. * تختلف كمية التقاوي حسب الصنف المزروع، فلو سيتم زراعة ثلاثي سيتم استخدام من 10 – 12 كيلو للفدان ولو كان هجين فردي سيتم استخدام من 12 – 13 كيلو للفدان . * الذرة من النباتات النجيلية بمعني أنها تحب الأرض الناعمة، وأن يتم زراعتها في خطوط أو على مصاطب. * الذرة لا تتحمل العطش ولا زيادة المياه لأنها حساسة للري. * أن يتم إضافة من 200 إلى 300 كجم سوبر فوسفات الكالسيوم، 50 كجم كبريت زراعي، أما البوتاسيوم فيضاف بمعدل 50 كجم سلفات بعد ٣ أسابيع من الزراعة. * مكافحة الحشائش الحولية العريضة والرفيعة. * أهم آفة على الإطلاق على الذرة حالياً هي دودة الحشد، ولا يجب ألا تترك تخلق جيل كامل على الذرة في الحقل. برودة الجو * الزراعة في أبريل تحتاج إضافة الفوسفور بسبب برودة الجو خلال فترات الليل.


الدستور
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- الدستور
رئيس مركز المناخ يحدد 5 خطوات لتحقيق إنتاجية عالية من الذرة بأقل تكلفة
أكد الدكتور محمد فهيم، رئيس مركز المناخ بوزارة الزراعة، أن الذرة يعد من المحاصيل ذات الإنتاجية العالية التي يمكن أن تصل إلى 30 أردب للفدان إذا ما تم اتباع الممارسات الزراعية السليمة. وفيما يلي أبرز النصائح لتحقيق إنتاجية عالية بأقل التكاليف: أولًا: التقاوي والاختيار الأمثل للأرض التقاوي المعتمدة: لا يجب استخدام تقاوي كسر من العام السابق، لأن الذرة محصول تلقيحه خلطي، والهجين الناتج يتم إنتاجه من أصناف محددة تابعة لوزارة الزراعة أو الشركات المختصة. نوعية التربة: يجب زراعة الذرة في الأراضي الجيدة الصرف وتجنب الأراضي الملحية أو الضعيفة، لأنها تؤثر سلبًا على الإنتاجية، خاصة في ظروف الحرارة المرتفعة وقت التزهير. ثانيًا: توقيت الزراعة والممارسات الأولية توقيت الزراعة: الزراعة المبكرة خلال أبريل وحتى منتصف مايو تعد الأفضل، لأنها توفر درجة حرارة مناسبة للنبات وتجنب نقص الفسفور الناتج عن برودة الجو ليلًا. اختيار المحصول السابق: الزراعة بعد محاصيل مثل البرسيم أو البطاطس تضمن نموًا سريعًا وإنتاجية أعلى. ثالثًا: الري والتسميد إدارة الري: الذرة لا تتحمل العطش أو زيادة المياه، وينصح بالري الغمري كل 7-12 يومًا، أما في أنظمة الري بالتنقيط فيُفضل الري كل 2-3 أيام. التسميد:مع تجهيز الأرض: يضاف 200-300 كجم سوبر فوسفات الكالسيوم و50 كجم كبريت زراعي. التسميد الآزوتي: يحتاج الفدان إلى 400 كجم نترات النشادر أو 300 كجم يوريا، يتم إضافتها على دفعات منتظمة حتى مرحلة السنابل. دعم الفسفور: إضافة حامض الفسفوريك أو الأسمدة عالية الفسفور مع الري تضمن نمو الجذور بشكل جيد. رابعًا: مكافحة الحشائش والآفات الحشائش: استخدام مبيدات مناسبة مثل "ايكويب" و"مونستر" مع مراعاة توقيت الرش لضمان عدم التأثير على المحاصيل المجاورة. دودة الحشد: تعتبر من أخطر الآفات التي تهدد محصول الذرة. يجب مكافحتها باستخدام مبيدات مثل "كوراجن" و"فانتي" مع تطبيق الرش صباحًا أو مساء، ويمكن أيضًا إدخال المبيدات عبر مياه الري. خامسًا: احتياطات إضافية احتياطات الزراعة البدرية: إضافة الفسفور في صورة متاحة للنبات باستخدام الأسمدة مثل "الماب" أو حامض الفسفوريك مع محفزات النمو يضمن التغلب على تأثير برودة الجو ليلًا.


تحيا مصر
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- تحيا مصر
مركبة فضائية تحطم صخرة على المريخ وتكشف كنزًا علميًا
قادت الصدفة مركبة "كيوريوسيتي" التابعة لوكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" إلى اكتشاف غير مسبوق على سطح المريخ، بعدما تحطمت صخرة بفعل تحرك المركبة، لتكشف عن مادة صفراء متلألئة داخلها. أظهرت التحليلات الأولية أن هذه المادة عبارة عن كبريت نقي، وهي المرة الأولى التي يتم فيها العثور على الكبريت في حالته العنصرية على الكوكب الأحمر. وقعت هذه الحادثة في مايو/ أيار من العام الماضي، عندما كانت المركبة، التي تزن 899 كيلوغرامًا، تتحرك عبر منطقة قناة "غيديز فاليس"، وهي موقع جيولوجي غني يعتقد العلماء أنه كان في يوم من الأيام مجرى مائي نشط. وعند مرورها فوق الصخرة، انقسمت إلى قسمين، كاشفةً عن رواسب كبريتية نقية كانت مختبئة داخلها. لماذا يعتبر الكبريت النقي اكتشافًا غير مسبوق؟ على الرغم من أن الكبريتات، وهي مركبات تحتوي على الكبريت ممزوجًا بعناصر أخرى، قد تم العثور عليها سابقًا على المريخ، إلا أن هذا الاكتشاف يختلف تمامًا. الكبريت النقي لم يتم توثيقه من قبل في عينات سطح المريخ، ما يشير إلى عمليات جيولوجية غير معروفة سابقًا أو تفاعلات كيميائية قديمة لم تكن مفهومة بشكل كامل. يعتبر الكبريت عنصرًا مهمًا في العديد من العمليات الجيولوجية والكيميائية، كما أنه مؤشر محتمل على وجود المياه في الماضي. في العادة، تتشكل الكبريتات عندما يتبخر الماء تاركًا وراءه المعادن الذائبة، لكن العثور على الكبريت النقي قد يشير إلى أن هناك عمليات أخرى كانت تلعب دورًا في تكوين سطح الكوكب الأحمر. قناة "غيديز فاليس".. موقع غني بالأسرار العلمية تعد منطقة "غيديز فاليس" واحدة من أكثر المناطق إثارةً للاهتمام على سطح المريخ، حيث يعتقد العلماء أنها كانت مجرى نهر قديم قبل مليارات السنين. الصخور المتواجدة هناك تحمل أدلة جيولوجية تشير إلى وجود ماء سائل في حقبة ماضية، وربما ظروف مواتية للحياة. يشير العلماء إلى أن الصخرة التي تحطمت قد تكون جزءًا من رواسب كبريتية أوسع، ما يفتح الباب أمام احتمال وجود المزيد من الكبريت النقي في هذه المنطقة. إذا ثبت ذلك، فقد يتمكن العلماء من استخدام هذه البيانات لإعادة بناء تاريخ التغيرات المناخية والجيوكيميائية التي طرأت على المريخ على مدار العصور. كيف يمكن لهذا الاكتشاف أن يغير فهمنا للمريخ؟ هذا الاكتشاف لا يتعلق فقط بفهم تكوين المريخ، بل يمكن أن يساعد أيضًا في حل ألغاز أعمق تتعلق بتاريخ المياه على الكوكب الأحمر. يمكن أن تشير الرواسب الكبريتية إلى وجود بحيرات قديمة تبخرت مع مرور الزمن، أو إلى أنشطة بركانية ساهمت في تشكيل سطح الكوكب بطرق غير متوقعة. كما يمكن أن يكون الكبريت النقي علامة على عمليات جيولوجية حديثة نسبيًا، ما قد يعني أن المريخ لا يزال نشطًا جيولوجيًا بطرق لم يتم فهمها بعد. هذه الفرضية قد تغير الطريقة التي ينظر بها العلماء إلى تطور المريخ، وربما حتى إمكانية وجود حياة مجهرية في فترات زمنية سابقة. بعد هذا الاكتشاف غير المتوقع، تخطط "ناسا" لتوجيه مركبة "كيوريوسيتي" نحو المزيد من الصخور المشابهة في المنطقة، في محاولة لفهم كيفية تشكل هذه الرواسب الكبريتية. سيتم تحليل العينات المأخوذة من موقع الاكتشاف بعناية، مع التركيز على معرفة ما إذا كان الكبريت النقي قد تشكل نتيجة تبخر المياه، أو من خلال تفاعلات كيميائية أخرى غير معروفة بعد. العلماء يأملون أيضًا في استخدام الأدوات المتطورة الموجودة على متن المركبة لتحليل التركيب الجزيئي لهذا الكبريت، لمعرفة ما إذا كان يحتوي على أدلة على وجود نشاط كيميائي مرتبط بالمياه في الماضي.


الدستور
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- الدستور
استعدادات الموسم الصيفي 2025.. توصيات زراعة الفاصوليا البيضاء لضمان أعلى إنتاجية
مع اقتراب موسم زراعة الفاصوليا البيضاء الصيفية لعام 2025، يوصي الدكتور محمد فهيم، رئيس مركز المناخ بوزارة الزراعة، بمجموعة من الإجراءات لضمان الحصول على أعلى إنتاجية وجودة ممكنة. نظرًا للتوقعات الجوية التي تشير إلى طقس شديد البرودة خلال النصف الأول من فبراير، يُفضل بدء الزراعة بين 16 و20 فبراير 2025. الزراعة المبكرة قد تعرض السويقة الجنينية لموجات البرد، مما يؤدي إلى ضعف النبات وعدم اكتمال نموه، كما ينصح بإضافة 10 كجم كبريتات نحاس (جنزارة) مع مياه الري أثناء الزراعة، وتطهير التقاوي جيدًا قبل الزراعة، خاصة إذا كانت الأرض قد زُرعت سابقًا بالفاصوليا الشتوية أو البطاطس. الفاصوليا البيضاء لا تتحمل الملوحة المرتفعة، لذلك يجب ألا تزيد ملوحة التربة عن 600 – 800 جزء في المليون، وألا تتجاوز ملوحة مياه الري 500 – 700 جزء في المليون لضمان إنتاجية جيدة وجودة مناسبة للتصدير. كما تحتاج التربة إلى مستوى ماء أرضي منخفض، حيث يجب ألا يزيد ارتفاعه عن 30 – 50 سم حتى لا تتأثر الجذور. درجة الحرارة المثلى لإنبات الفاصوليا تتراوح بين 18 – 25 درجة مئوية، حيث أن درجات الحرارة المرتفعة فوق 35 مئوية تعيق التزهير، في حين أن البرودة الشديدة تحت 10 – 12 مئوية تمنع العقد. أهم المحددات والمعلومات الأساسية يتم تجهيز الأرض للزراعة عن طريق الحرث العميق وإضافة السماد العضوي (الكمبوست)، ثم التخطيط والتقطيع إلى فرد وسرايب، يلي ذلك توزيع السماد الكيماوي، رفع الخطوط والتشميس، ثم الري الغزير (طفي الشراقي). التخطيط المثالي يكون بمعدل 10 خطوط في القصبتين، مع عدم تجاوز طول الخط 7 أمتار لضمان التحكم في مياه الري. تتراوح كمية التقاوي اللازمة لزراعة الفدان بين 40 و60 كجم، مع ضرورة استخدام بذور ذات نسبة إنبات مرتفعة وخالية من الشوائب أو الكسر. الكثافة المثالية للمحصول هي 80 ألف نبات للفدان، أي بمعدل 20 نباتًا لكل متر مربع، حيث أن زيادة الكثافة تؤدي إلى تزاحم النباتات وانخفاض الإنتاجية. في حالة زراعة الفاصوليا الصيفية في أرض سبق زراعتها بالفاصوليا الشتوية، يجب اتخاذ احتياطات خاصة لتجنب مشكلات أعفان التاج والجذور، حيث أصبحت هذه الفطريات شائعة في التربة. لذلك، يُنصح بالزراعة بطريقة الحيراتي فقط وليس العفير، وإضافة 100 كجم كبريت زراعي عند تجهيز الأرض، مع 10 كجم كبريتات نحاس (جنزارة) في مياه الري أثناء الزراعة، بالإضافة إلى تطهير التقاوي جيدًا قبل الزراعة. أحد العوامل الأساسية لزيادة الإنتاجية هو التلقيح البكتيري، والذي يتمثل في معاملة التقاوي قبل الزراعة بمستحضر العقدين أو ريزوباكترين فاصوليا. هذا المستحضر يحتوي على بكتيريا العقد الجذرية التي تساعد على تثبيت النيتروجين الجوي، مما يوفر 60 كجم من النيتروجين للفدان، ويؤدي إلى تحسين جودة الحبوب وزيادة الإنتاجية. كما يساعد على تعزيز امتصاص العناصر الغذائية وإفراز المركبات المفيدة لنمو الجذور. يُفضل تلقيح التقاوي عند الزراعة في الأراضي الجديدة أو المستصلحة حديثًا، أو في الأراضي التي لم تُزرع بالفاصوليا من قبل، وكذلك في الحالات التي تطول فيها الفترات بين زراعة المحاصيل البقولية. لتطبيق التلقيح البكتيري، يتم إذابة 2-3 ملاعق سكر في 1.5 كوب ماء، ثم خلط المحلول بمحتويات كيس العقدين، وتوزيعه على التقاوي في مكان مظلل، وتركها تجف لمدة ساعة قبل الزراعة مباشرة. في حالة استخدام مطهرات فطرية، يتم خلط 3-4 أكياس من العقدين (600 – 800 جم) مع 50 كجم من الرمل الناعم أو التربة الرطبة، ثم يُسرسب الخليط بجوار الجور ويُغطى بالتربة قبل الري المباشر. عند استخدام ريزوباكترين والفوسفورين، يتم تطبيقهما بنفس طريقة العقدين وبنفس المعدل. الالتزام بهذه التوصيات يضمن تحقيق أعلى إنتاجية لمحصول الفاصوليا البيضاء بجودة ممتازة، مما يعزز فرص التسويق والتصدير.