أحدث الأخبار مع #كروميوم

السوسنة
منذ 4 أيام
- أعمال
- السوسنة
غوغل: كروم سيعاني تحت إدارة أخرى
السوسنة- ترى "غوغل" أنها الجهة الوحيدة القادرة على إدارة متصفح "كروم"، الأكثر استخدامًا عالميًا، مؤكدة أن المتصفح سيتضرر إذا تولته جهة أخرى. وقالت باريسا تبريز، المديرة العامة لغوغل كروم، أمام المحكمة الفيدرالية، الجمعة، إن "محاولة فك هذا التشابك أمر غير مسبوق". وأوضحت تبريز أن "كروم" هو ثمرة "17 عامًا من التعاون" بين فريق كروم، غوغل، والشركات الداعمة لمشروع كروميوم مفتوح المصدر، الذي تعتمد عليه أيضًا مشروعات أخرى مثل نظام أندرويد، وفقًا لما نشرته مجلة "فورتشن". وأضافت تبريز: "تستثمر غوغل مئات الملايين من الدولارات" في "كروميوم"، لكنها أشارت إلى أن الشركات الأخرى "لا تُساهم الآن بأي شكلٍ ذي معنى". وأوضحت تبريز على مدار عدة ساعات يوم الجمعة أن إجبار "غوغل" على بيع "كروم"، وهو ما طلبته منها وزارة العدل الأميركية لحل احتكار الشركة لسوق البحث على الإنترنت -بالإضافة إلى مشاركة بعض البيانات التي تجمعها لتحسين نتائج البحث- سيُلحق الضرر بمتصفح كروم في نهاية المطاف. واعتبرت تبريز أن نجاح متصفح كروم تحت إدارة "غوغل" أمر لا يمكن تكراره. وذكرت أن فريق "كروم" يعمل حاليًا على دمج الذكاء الاصطناعي في المتصفح لجعله أكثر تفاعلية؛ بمعنى آخر، تريد "غوغل" أن يتمكن "كروم" من أتمتة المهام نيابةً عن المستخدمين، من ملء النماذج إلى البحث والتسوق. اقرأ المزيد عن:


بوابة الأهرام
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة الأهرام
خطر يهدد فايرفوكس بالإفلاس.. صفقة البحث مع جوجل قد تكون طوق النجاة الأخير
حذّر مسؤول تنفيذي في شركة موزيلا المالكة لمتصفح فايرفوكس من أن الشركة قد تخرج تمامًا من سوق المتصفحات، إذا قررت المحكمة تطبيق جميع مقترحات وزارة العدل الأمريكية (DOJ) لتقييد احتكار جوجل لمحرك البحث. موضوعات مقترحة وقال المدير المالي لموزيلا، إريك مولهايم، خلال شهادته يوم الجمعة أمام المحكمة: "الوضع مرعب.. فقدان الصفقة مع جوجل قد يقضي على فايرفوكس بالكامل"، وفقا لـtheverge الصفقة مع جوجل هي العمود الفقري لميزانية موزيلا تُشكل العائدات الناتجة عن جعل جوجل محرك البحث الافتراضي في فايرفوكس حوالي 90% من إيرادات موزيلا، وفقًا لما أكده مولهايم. ومن بين هذه النسبة، فإن 85% تأتي مباشرة من الصفقة مع جوجل، وهو ما يعني أن أي قرار بمنع جوجل من دفع مقابل هذا الوضع المميز، قد يترك الشركة دون مصدر دخل رئيسي. وزارة العدل تسعى لتفكيك سيطرة جوجل على البحث في إطار الدعوى القضائية التي رفعتها وزارة العدل، تسعى الحكومة الأمريكية إلى منع جوجل من إبرام صفقات حصرية تجعلها محرك البحث الافتراضي على متصفحات مثل فايرفوكس. وتشمل المقترحات الأخرى إجبار جوجل على بيع متصفح كروم، والسماح لمنافسيها بالوصول إلى نتائج البحث الخاصة بها. وكانت المحكمة قد قضت بالفعل بأن جوجل تحتكر مجال البحث بشكل غير قانوني، من خلال صفقات حصرية تحد من فرص المنافسين. فقدان الصفقة = انهيار فايرفوكس؟ أوضح مولهايم أن فقدان هذه الإيرادات بشكل مفاجئ سيجبر موزيلا على تنفيذ "تخفيضات كبيرة في جميع أقسام الشركة"، خاصة في تطوير فايرفوكس. وأضاف أن هذا قد يؤدي إلى "دوامة هبوط خطيرة" تجعل المتصفح أقل جاذبية للمستخدمين، وربما يخرج من السوق نهائيًا. وتابع: "إذا حدث ذلك، فلن يتأثر فقط المتصفح، بل أيضًا مشروعاتنا غير الربحية مثل أدوات الويب مفتوحة المصدر أو جهود تقييم دور الذكاء الاصطناعي في مكافحة تغيّر المناخ". جوجل تملك السوق.. وموزيلا تقاوم بمتصفح "غير ربحي" في مفارقة لافتة، أكد مولهايم أن محرك فايرفوكس "جيكو" هو المحرك الوحيد غير المملوك لشركات التكنولوجيا الكبرى، بخلاف "كروميوم" (من جوجل) و"ويب كيت" (من أبل). وأشار إلى أن موزيلا طورت هذا المحرك في البداية لمواجهة هيمنة مايكروسوفت على بروتوكولات الإنترنت، في محاولة لضمان بقاء الويب مفتوحًا ومتعدد الأطراف. محاولات بديلة لم تنجح.. وبنغ ليس الحل كشفت موزيلا أنها ناقشت مع مايكروسوفت إمكانية جعل محرك بنغ هو الافتراضي بديلًا لجوجل، لكن النتائج لم تكن مبشرة. فقد أظهرت دراسة داخلية بين 2021 و2022 أن المستخدمين الذين تم تحويلهم إلى "بنغ" حققوا عائدات أقل للشركة. بل إن تجربة سابقة لجعل "ياهو" هو المحرك الافتراضي بين عامي 2014 و2017 أدت إلى هروب المستخدمين إلى متصفحات أخرى. موزيلا: "نحن مع حرية الاختيار.. لكن ليس دائمًا عبر شاشة اختيار" أشارت وزارة العدل إلى أن موزيلا تؤيد وجود شاشة اختيار للمتصفح على الهواتف وأجهزة الكمبيوتر، لكنها لا تدعم شاشة اختيار لمحرك البحث داخل المتصفح. وبرّر مولهايم هذا الموقف بقوله: "نحن نُذكّر المستخدمين باستمرار بأن لديهم خيارات متعددة... لدينا آلاف نقاط البحث المختلفة في فايرفوكس. حرية الاختيار قيمة أساسية لدينا، لكن السياق مهم". مستقبل غامض.. وبدائل غير ناضجة في الختام، أكد مولهايم أنه حتى إذا أدت مقترحات وزارة العدل إلى ظهور محركات بحث منافسة قوية، فإن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً، وهو ما لا تملكه موزيلا حاليًا. وقال: "قد نضطر إلى الانتظار سنوات على أمل أن تظهر بدائل مناسبة... لكن في هذه الأثناء، سنكون نحارب من أجل البقاء". كما أقر في الاستجواب المعاكس أن الاعتماد على عميل واحد كمصدر رئيسي للدخل أمر غير صحي، لكن تنويع الإيرادات بالنسبة لفايرفوكس أصعب بسبب التزامه بسياسات صارمة لحماية الخصوصية.


اليوم السابع
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليوم السابع
موزيلا تحذر: اختفاء بحث جوجل يهدد وجود فاير فوكس
في أعقاب قضية احتكار تاريخية في الولايات المتحدة ضد جوجل ، تتزايد المخاوف بشأن العواقب المحتملة للحلول المقترحة للحد من هيمنة جوجل على سوق محركات البحث، وتدفع وزارة العدل الأمريكية نحو سلسلة من الإجراءات الشاملة، بما في ذلك احتمال البيع القسري لمتصفح جوجل كروم. واستجابةً لهذه التطورات، حذّر الرئيس التنفيذي لشركة جوجل، سوندار بيتشاي، من أن تفكيك كروم قد يُنهي فعليًا بحث جوجل بشكله الحالي، والآن، أعربت موزيلا - الشركة التي تقف وراء فايرفوكس - عن قلقها، مُشيرةً إلى أنها قد تُفلس إذا طبّقت المحكمة جميع القيود التي اقترحتها المحكمة العليا. وقال إريك مولهايم، المدير المالي لشركة موزيلا ، خلال شهادته: "الأمر مُخيف للغاية"، وأوضح أن فايرفوكس يعتمد بشكل كبير على إيرادات شراكته مع جوجل، التي تدفع ثمنًا لكونها محرك البحث الافتراضي على المتصفح، و تُمثل هذه الصفقة حوالي 85% من دخل موزيلا وحوالي 90% من إيرادات شركتها الفرعية الربحية، والتي تدعم مؤسسة موزيلا غير الربحية الأوسع نطاقًا. في حال توقف هذا التمويل، ستحتاج موزيلا إلى تطبيق "تخفيضات كبيرة في جميع أنحاء الشركة"، وفقًا لمولهايم، بما في ذلك تقليص جهود هندسة المنتجات لمتصفح فايرفوكس، وحذّر من أن هذه التخفيضات قد تُؤدي إلى "دوامة هبوطية"، تُضعف جاذبية المتصفح، وقد تؤدي إلى انهياره، كما أن مثل هذه النتيجة ستُعرّض مبادرات موزيلا الأوسع نطاقًا للخطر، بما في ذلك تطويرها لأدوات مفتوحة المصدر ومشاريع تُركز على الاستفادة من الذكاء الاصطناعي لمعالجة تغير المناخ. وجادل أيضًا بأن مثل هذا السيناريو لن يؤدي إلا إلى تعزيز هيمنة السوق التي تسعى الجهات التنظيمية إلى تفكيكها، أشار إلى أن محرك جيكو الأساسي لمتصفح فايرفوكس هو "محرك المتصفح الوحيد الذي لا تملكه شركات التكنولوجيا الكبرى، بل منظمة غير ربحية"، في المقابل، تُشغّل محركات البحث الرائدة الأخرى - كروميوم من جوجل وويب كيت من آبل - من قِبل عمالقة التكنولوجيا، وقال إن موزيلا أنشأت جيكو في الأصل، خوفًا من احتكار مايكروسوفت لبروتوكولات الإنترنت، وقد لعب تطويره دورًا حاسمًا في الحفاظ على انفتاح الإنترنت وتوافقه. أثناء الاستجواب المتبادل، سأل القاضي أميت ميهتا مولهايم عما إذا كان يوافق على أن موزيلا ستستفيد من وجود شركة أخرى على الأقل قادرة على مضاهاة جودة بحث جوجل وقدراتها على تحقيق الدخل، أجاب مولهايم: "لو كنا فجأة في هذا العالم، لكان ذلك عالمًا أفضل لموزيلا". على الرغم من أن العديد من الشركات، مثل ياهو، المشاركة في محاكمة جوجل أبدت اهتمامها بالاستحواذ على كروم، إلا أن فايرفوكس لم تفعل ذلك. وبدلاً من ذلك، تدق شركة موزيلا ناقوس الخطر بشأن العواقب غير المقصودة الناجمة عن حملة صارمة، والتي على الرغم من استهدافها لاحتكار واحد، إلا أنها قد تؤدي في النهاية إلى خنق أحد آخر اللاعبين المستقلين المتبقين في مجال المتصفحات.


موجز نيوز
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- موجز نيوز
موزيلا تحذر: اختفاء بحث جوجل يهدد وجود فاير فوكس
في أعقاب قضية احتكار تاريخية في الولايات المتحدة ضد جوجل ، تتزايد المخاوف بشأن العواقب المحتملة للحلول المقترحة للحد من هيمنة جوجل على سوق محركات البحث، وتدفع وزارة العدل الأمريكية نحو سلسلة من الإجراءات الشاملة، بما في ذلك احتمال البيع القسري لمتصفح جوجل كروم. واستجابةً لهذه التطورات، حذّر الرئيس التنفيذي لشركة جوجل، سوندار بيتشاي، من أن تفكيك كروم قد يُنهي فعليًا بحث جوجل بشكله الحالي، والآن، أعربت موزيلا - الشركة التي تقف وراء فايرفوكس - عن قلقها، مُشيرةً إلى أنها قد تُفلس إذا طبّقت المحكمة جميع القيود التي اقترحتها المحكمة العليا. وقال إريك مولهايم، المدير المالي لشركة موزيلا ، خلال شهادته: "الأمر مُخيف للغاية"، وأوضح أن فايرفوكس يعتمد بشكل كبير على إيرادات شراكته مع جوجل، التي تدفع ثمنًا لكونها محرك البحث الافتراضي على المتصفح، و تُمثل هذه الصفقة حوالي 85% من دخل موزيلا وحوالي 90% من إيرادات شركتها الفرعية الربحية، والتي تدعم مؤسسة موزيلا غير الربحية الأوسع نطاقًا. في حال توقف هذا التمويل، ستحتاج موزيلا إلى تطبيق "تخفيضات كبيرة في جميع أنحاء الشركة"، وفقًا لمولهايم، بما في ذلك تقليص جهود هندسة المنتجات لمتصفح فايرفوكس، وحذّر من أن هذه التخفيضات قد تُؤدي إلى "دوامة هبوطية"، تُضعف جاذبية المتصفح، وقد تؤدي إلى انهياره، كما أن مثل هذه النتيجة ستُعرّض مبادرات موزيلا الأوسع نطاقًا للخطر، بما في ذلك تطويرها لأدوات مفتوحة المصدر ومشاريع تُركز على الاستفادة من الذكاء الاصطناعي لمعالجة تغير المناخ. وجادل أيضًا بأن مثل هذا السيناريو لن يؤدي إلا إلى تعزيز هيمنة السوق التي تسعى الجهات التنظيمية إلى تفكيكها، أشار إلى أن محرك جيكو الأساسي لمتصفح فايرفوكس هو "محرك المتصفح الوحيد الذي لا تملكه شركات التكنولوجيا الكبرى، بل منظمة غير ربحية"، في المقابل، تُشغّل محركات البحث الرائدة الأخرى - كروميوم من جوجل وويب كيت من آبل - من قِبل عمالقة التكنولوجيا، وقال إن موزيلا أنشأت جيكو في الأصل، خوفًا من احتكار مايكروسوفت لبروتوكولات الإنترنت، وقد لعب تطويره دورًا حاسمًا في الحفاظ على انفتاح الإنترنت وتوافقه. أثناء الاستجواب المتبادل، سأل القاضي أميت ميهتا مولهايم عما إذا كان يوافق على أن موزيلا ستستفيد من وجود شركة أخرى على الأقل قادرة على مضاهاة جودة بحث جوجل وقدراتها على تحقيق الدخل، أجاب مولهايم: "لو كنا فجأة في هذا العالم، لكان ذلك عالمًا أفضل لموزيلا". على الرغم من أن العديد من الشركات، مثل ياهو، المشاركة في محاكمة جوجل أبدت اهتمامها بالاستحواذ على كروم، إلا أن فايرفوكس لم تفعل ذلك. وبدلاً من ذلك، تدق شركة موزيلا ناقوس الخطر بشأن العواقب غير المقصودة الناجمة عن حملة صارمة، والتي على الرغم من استهدافها لاحتكار واحد، إلا أنها قد تؤدي في النهاية إلى خنق أحد آخر اللاعبين المستقلين المتبقين في مجال المتصفحات.


أخبار مصر
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أخبار مصر
متصفح كروم… الجائزة الكبرى في صراع العمالقة
متصفح كروم… الجائزة الكبرى في صراع العمالقة كلما امتدت بنا السنوات، اشتد حنيننا إلى البدايات، إلى تلك الأيام التي كان كل شيء فيها أبسط وأقرب إلى القلب. لا أنسى مطلع الألفينات، حين كان ياهو 'Yahoo'هو نافذتنا الأولى إلى العالم الرقمي، وبوابتنا لاكتشاف كل جديد. كنا نبدأ يومنا بتصفحه، ونبحث من خلاله، ونقرأ الأخبار، ونتواصل مع الأصدقاء.كان 'ياهو' آنذاك رمزًا للإنترنت ذاته، لا ينافسه منافس ولا يزاحمه حضور. ومع تعاقب الزمن، أطاحت به التحولات الكبرى، وتصدرت 'جوجل' المشهد بلا منازع. واليوم، وبعد سنوات من الغياب، تعود 'ياهو' لتشعل الأمل مجددًا، متطلعة إلى استعادة مجدها عبر سباق محتدم على امتلاك متصفح 'كروم'. مشهدٌ يعيد إلى أذهاننا سؤالًا قديمًا متجددًا: هل يمكن للتاريخ أن يعيد نفسه، أم أن الزمن لا يعود إلى الوراء؟ياهو تدخل معركة الاستحواذ ترى شركة ياهو اليوم، أن الاستحواذ على متصفح 'جوجل كروم' قد يكون خطوة أسرع وأكثر تأثيرًا لزيادة حصتها في السوق. وقد أبدت ياهو استعدادها للمنافسة على شراء كروم، في حال أُجبرت جوجل على بيع جزء من أعمالها نتيجة الأوضاع القضائية المتعلقة بممارساتها الاحتكارية.تستند خطة ياهو إلى دراسة السوق، حيث صرح برايان بروفوست، مدير إدارة البحث في ياهو، بأن حوالي 60% من عمليات البحث تتم عبر المتصفحات، ما يجعل امتلاك متصفح بوابة أساسية للسيطرة على سوق البحث. وبينما يقدر بروفوست أن تطوير متصفح ياهو الخاص قد يستغرق من ستة إلى تسعة أشهر، فإن شراء كروم قد يسرّع من تحقيق الأهداف، حتى وإن كانت الصفقة ستكلف مليارات الدولارات.محاولات ياهو السابقة للعودة إلى الصدارة رغم تاريخها الطويل، لم تكن محاولات شركة ياهو في صفقات الاستحواذ الكبرى دائمًا موفقة. ففي عام 2006، عرضت ياهو شراء فيسبوك مقابل نحو مليار دولار، غير أن مارك زوكربيرغ رفض العرض، مؤمنًا بإمكانات شركته المستقبلية. كما أبدت ياهو اهتمامًا مبكرًا بالاستحواذ على يوتيوب، لكنها تراجعت بسبب مخاوف تتعلق بالحقوق القانونية، مما فتح المجال أمام جوجل لإتمام الصفقة.في عام 2013، استحوذت ياهو على منصة تمبلر مقابل 1.1 مليار دولار، في محاولة لجذب جمهور الشباب، إلا أن الصفقة لم تحقق النجاح المرجو، واضطرت لاحقًا لبيع تمبلر بثمن زهيد. كذلك دخلت ياهو في مفاوضات لشراء خدمة البث 'هولو'، لكنها لم تكلل بالنجاح.المفارقة أن ياهو نفسها أصبحت لاحقًا هدفًا للاستحواذ، حين اشترت شركة Verizon معظم أصولها عام 2017 مقابل نحو 4.48 مليار دولار. هذا التاريخ المتقلب يلقي بظلاله اليوم على طموح ياهو للاستحواذ على متصفح كروم.Perplexity تبدي اهتمامًا مشروطًا بكروم على الجانب الآخر، وعلى الرغم من أن شركة Perplexity لم تعلن بشكل قاطع عن رغبتها في شراء متصفح كروم، فإنها أبدت استعدادها للنظر في خيار الاستحواذ إذا أُجبرت جوجل على بيع المتصفح.خلال المحاكمة، أوضح ديميتري شيفيلينكو، مدير الأعمال في الشركة، أن Perplexity تفضل أن يبقى كروميوم مفتوح المصدر تحت إدارة جوجل بدلاً من انتقاله إلى شركات مثل OpenAI، التي تخشى Perplexity من تأثير استحواذها على جودة وأمان المتصفح.وفي الوقت نفسه، أكد شيفيلينكو أن شركته قادرة على تشغيل كروميوم بكفاءة دون المساس بجودته أو فرض رسوم على المستخدمين، لكنها تفضل حلولاً تحفظ التوازن في سوق التصفح بدلاً من الدخول في سباق استحواذ مباشر.محاولة Perplexity للاستحواذ على TikTokجدير بالذكر أيضًا، أنه في ظل التهديدات بحظر تطبيق TikTok في الولايات المتحدة بسبب مخاوف تتعلق بالأمن القومي، تقدمت شركة Perplexity AI، بعرض غير رسمي لشراء عمليات TikTok في الولايات المتحدة. تضمنت الخطة إنشاء كيان جديد تشارك فيه الحكومة الأمريكية، كما اقترحت Perplexity إعادة بناء خوارزمية الموقع من الصفر وجعلها مفتوحة المصدر.مع استضافة البيانات في مراكز بيانات أمريكية تحت إشراف حكومي، وذلك لتعزيز الشفافية والثقة بين المستخدمين والجهات التنظيمية. على الرغم من أن تقييم Perplexity يُقدر بحوالي 9 مليارات دولار، إلا أن قيمة عمليات TikTok في الولايات المتحدة تُقدر بأكثر من 50 مليار دولار، مما أثار تساؤلات حول قدرة Perplexity على تمويل الصفقة. مع ذلك، ترى الشركة أن استحواذها على TikTok سيمكنها من دمج تقنياتها في مجال البحث والذكاء الاصطناعي مع منصة الفيديوهات القصيرة، مما يخلق تجربة مستخدم أكثر تفاعلية وموثوقية……لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه