logo
#

أحدث الأخبار مع #كريتر

نشطاء حضارم يطلقون تظاهرة إلكترونية احتفاءً بالذكرى التاسعة لتحرير ساحل حضرموت
نشطاء حضارم يطلقون تظاهرة إلكترونية احتفاءً بالذكرى التاسعة لتحرير ساحل حضرموت

اليمن الآن

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

نشطاء حضارم يطلقون تظاهرة إلكترونية احتفاءً بالذكرى التاسعة لتحرير ساحل حضرموت

هضبة حضرموت / عدن توداي /خاص يطلق نشطاء حضارم من داخل حضرموت وخارجها، بمشاركة عدد من النشطاء اليمنيين والعرب، مساء اليوم الأربعاء 23 إبريل 2025م، تظاهرة إلكترونية واسعة، احتفاءً بالذكرى التاسعة لتحرير ساحل حضرموت. وتنطلق الحملة في تمام الساعة الثامنة مساءً عبر منصات التواصل الاجتماعي، 'فيسبوك' ومنصة 'إكس'، وذلك من خلال وسم موحد (هشتاق)، وفتح مساحات حوارية على منصة 'إكس'، بمشاركة عدد من النشطاء الحضارم، وتستمر فعالياتها لعدة أيام. وتهدف الحملة إلى تسليط الضوء على هذه المناسبة الوطنية الهامة، من خلال نشر تغريدات ومقاطع فيديو ومنشورات توثق المنجزات الميدانية لقوات النخبة الحضرمية، التي جاءت ثمرة لمخرجات البيان التاريخي الصادر عن حلف قبائل حضرموت في 10 ديسمبر 2013م، والذي شكّل نقطة الانطلاق للهبة الحضرمية. كما تستعرض الحملة الدور المحوري الذي أدّاه حلف قبائل حضرموت في تأسيس قوات النخبة والمشاركة في عملية التحرير، إلى جانب استعراض أبرز الإنجازات الأمنية والعسكرية التي تحققت منذ ذلك الحدث المفصلي في تاريخ حضرموت. مقالات ذات صلة هذا ماقلته السعودية عقب أداء المجلس الرئاسي اليمين الدستوري في عدن الداعري: إن لم تكن أحداث كريتر حاسمة فلن تكون الأخيرة والقادم أشد خطراً ودعا منظمو الحملة كافة أبناء حضرموت في الداخل والمهجر، والمثقفين، والنشطاء، والمهتمين، والداعمين، إلى التفاعل الإيجابي والمشاركة الفاعلة في هذه التظاهرة الإلكترونية، التي تستمر حتى 27 إبريل 2025م، لما تمثله من أهمية في توثيق وتثمين الدور الوطني لحلف القبائل وقوات النخبة الحضرمية في تأمين الساحل وتحقيق الاستقرار.

محكمة صيرة تصدر حكمًا بالإعدام قصاصًا على جندي بشرطة كريتر بتهمة القتل العمد
محكمة صيرة تصدر حكمًا بالإعدام قصاصًا على جندي بشرطة كريتر بتهمة القتل العمد

اليمن الآن

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

محكمة صيرة تصدر حكمًا بالإعدام قصاصًا على جندي بشرطة كريتر بتهمة القتل العمد

صحيفة ١٧ يوليو الإخبارية/ عدن– رعد الريمي أصدرت محكمة صيرة الابتدائية، صباح امس الأول الأحد، حكمًا بالإعدام قصاصًا بحق الجندي علي ناصر عوض صالح غالب التابع لشرطة مديرية كريتر بالعاصمة عدن، إثر إدانته بقتل المواطن خالد علي سالم عمدًا. ونطق الحكم فضيلة القاضي نزار محمد السمان، رئيس محكمة صيرة الإبتدائية، بحضور عضو النيابة أماني البيضاني، وأمين السر زكي باسل محفوظ. حضر المتهم قاعة المحكمة مرتديًا الزي الأزرق، بينما تواجد شقيق المجني عليه سالم علي سالم في القاعة، وشهدت القاعة حضور واسع. و بالجلسة تعذَّر حضور محامي، أولياء دم، وفقًا للإفادات الرسمية. وكانت نيابة صيرة اتهمت الجندي علي ناصر بقتل المواطن خالد علي سالم بعد أن أطلق عليه النار من سلاح ناري كان بحوزته، حيث اخترقت الرصاصة فخذ الضحية اليمنى وخرجت من فخذه الأيسر، ما أدى إلى وفاته على الفور. وسرد فضيلة القاضي نزار محمد السمان، حيثيات الحكم، من خلال مسودة تم استعراضها من قبل القاضي، مكونه من ست صفحات تطرقت لحيثيات القضية المتضمنة رفص المحكمة الدفع المقدم من محامي المتهم بشأن انتفاء العلاقة السببية بين الفعل والنتيجة، كما رفضت المحكمة طلب تعديل وصف التهمة على المتهم وهو الطلب الذي تقدم به محامي المتهم. وعليه فقد قررت المحكمة بحسب منطوق الحكم إدانة المتهم بارتكاب جريمة قتل عمد مع سبق الإصرار، والنطق بعقوبة الإعدام قصاصًا عليه. كما قررت المحكمة إلزام المتهم بدفع مبلغ مليون ريال يمني لأولياء دم الضحية مقابل نفقات التقاضي. وبحسب الجلسة فقد استأنف المدان بالقتل الحكم عليه.

أسعار الملابس تحطم آمال العائلات العدنية وتفسد فرحتهم بعيد الفطر المبارك
أسعار الملابس تحطم آمال العائلات العدنية وتفسد فرحتهم بعيد الفطر المبارك

الصحوة

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الصحوة

أسعار الملابس تحطم آمال العائلات العدنية وتفسد فرحتهم بعيد الفطر المبارك

وبينما يترقب الجميع حلول عيد الفطر، لا تزال آلاف العائلات عاجزة عن شراء أبسط مستلزمات العيد لأطفالها، في مشهد يعكس عمق الأزمة الاقتصادية التي تعيشها عدن وبقية المناطق المحررة. وفي الوقت الذي يُفترض أن يكون العيد مناسبة للفرح والبهجة، تحول إلى مصدر قلق ومعاناة للكثير من الأسر، حيث بات تأمين الملابس الجديدة والكماليات العيدية رفاهية لا يقدر عليها إلا القليل، مما جعل الآباء يقفون عاجزين أمام مطالب أطفالهم البسيطة. ومع استمرار هذه الأزمة الاقتصادية وارتفاع الأسعار، يبدو أن فرحة العيد هذا العام ستكون منقوصة للكثيرين، ما لم يكن هناك تدخل حقيقي يضع حدًا لهذه المعاناة المتكررة. أسعار فلكية في جولة ميدانية بأسواق عدن، اشتكى العديد من المتسوقين من ارتفاع الأسعار مقارنة بالأعوام السابقة، حيث بلغت بعض السلع أسعارًا قياسية تفوق قدرة معظم المواطنين. تقول المواطنة "أم خالد"، وهي إحدى سكان مديرية كريتر في تصريح خاص لـ"الصحوة نت"، إن سعر البنطلونات في الأسواق الشعبية وصل إلى 30 ألف ريال، بينما تجاوزت أسعار القمصان 40 ألف ريال. وتضيف "أم خالد" أن أسعار الأحذية والمكسرات والحلويات شهدت أيضًا ارتفاعًا كبيرًا، حيث بلغت مستويات غير مسبوقة، مما فاقم من معاناتهم وجعل شراء مستلزمات العيد حلمًا بعيد المنال لكثير من العائلات. وتشير "أم خالد" في سياق تصريحاتها إلى أنها لم تتمكن هذا العام من شراء ملابس العيد لأطفالها بسبب الأسعار المرتفعة جدًا مقارنة بدخلها الشهري، الذي لا يتجاوز الـ 100 ألف ريال يمني. غلاء بلا رقابة في الوقت الذي يُرجع فيه الكثير من المواطنين هذا الغلاء الفاحش إلى جشع التجار الذين يستغلون المواسم لرفع الأسعار دون مبرر حقيقي، في ظل غياب الرقابة الحكومية على الأسواق، يؤكد التجار أن انهيار أسعار العملة هو السبب وراء هذا الغلاء. يقول "أحمد السعدي"، أحد المتسوقين في سوق الشيخ عثمان لـ"الصحوة نت"، إن هذا الاستغلال بات ظاهرة سنوية مع كل موسم، حيث يرفع التجار الأسعار بشكل جنوني وسط صمت الجهات المسؤولة. ويضيف السعدي قائلاً: "الأسعار تتضاعف في كل موسم، لا يوجد أي رقابة من الجهات المختصة، والتجار يفرضون الأسعار التي يريدونها مستغلين حاجة المواطنين لشراء مستلزمات العيد". وفي حديثه لـ"الصحوة نت"، أوضح أحد التجار أن ارتفاع الأسعار ليس مجرد استغلال للمواسم، بل يعود بشكل أساسي إلى التدهور المستمر لقيمة العملة المحلية أمام العملات الأجنبية. وأشار تاجر الملابس "عمر بامرعي" في سياق تصريحاته إلى أن جميع البضائع يتم استيرادها بالدولار، ما يجعل أسعارها تتأثر مباشرة بتقلبات سعر الصرف. وأضاف بامرعي: "نحن لا نرفع الأسعار بدافع الجشع، ولكن تكلفة الاستيراد أصبحت مرتفعة جدًا، ناهيك عن تكاليف النقل والجمارك والجبايات التي ندفعها في النقاط الأمنية أثناء نقل البضائع بين المحافظات، وهو ما يزيد من الأعباء علينا كتجار وينعكس في النهاية على المستهلك".

أسعار الملابس تحطم آمال العائلات العدنية وتفسد فرحتهم بعيد الفطر المبارك
أسعار الملابس تحطم آمال العائلات العدنية وتفسد فرحتهم بعيد الفطر المبارك

يمرس

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • يمرس

أسعار الملابس تحطم آمال العائلات العدنية وتفسد فرحتهم بعيد الفطر المبارك

وبينما يترقب الجميع حلول عيد الفطر، لا تزال آلاف العائلات عاجزة عن شراء أبسط مستلزمات العيد لأطفالها، في مشهد يعكس عمق الأزمة الاقتصادية التي تعيشها عدن وبقية المناطق المحررة. وفي الوقت الذي يُفترض أن يكون العيد مناسبة للفرح والبهجة، تحول إلى مصدر قلق ومعاناة للكثير من الأسر، حيث بات تأمين الملابس الجديدة والكماليات العيدية رفاهية لا يقدر عليها إلا القليل، مما جعل الآباء يقفون عاجزين أمام مطالب أطفالهم البسيطة. ومع استمرار هذه الأزمة الاقتصادية وارتفاع الأسعار، يبدو أن فرحة العيد هذا العام ستكون منقوصة للكثيرين، ما لم يكن هناك تدخل حقيقي يضع حدًا لهذه المعاناة المتكررة. أسعار فلكية في جولة ميدانية بأسواق عدن ، اشتكى العديد من المتسوقين من ارتفاع الأسعار مقارنة بالأعوام السابقة، حيث بلغت بعض السلع أسعارًا قياسية تفوق قدرة معظم المواطنين. تقول المواطنة "أم خالد"، وهي إحدى سكان مديرية كريتر في تصريح خاص ل"الصحوة نت"، إن سعر البنطلونات في الأسواق الشعبية وصل إلى 30 ألف ريال، بينما تجاوزت أسعار القمصان 40 ألف ريال. وتضيف "أم خالد" أن أسعار الأحذية والمكسرات والحلويات شهدت أيضًا ارتفاعًا كبيرًا، حيث بلغت مستويات غير مسبوقة، مما فاقم من معاناتهم وجعل شراء مستلزمات العيد حلمًا بعيد المنال لكثير من العائلات. وتشير "أم خالد" في سياق تصريحاتها إلى أنها لم تتمكن هذا العام من شراء ملابس العيد لأطفالها بسبب الأسعار المرتفعة جدًا مقارنة بدخلها الشهري، الذي لا يتجاوز ال 100 ألف ريال يمني. غلاء بلا رقابة في الوقت الذي يُرجع فيه الكثير من المواطنين هذا الغلاء الفاحش إلى جشع التجار الذين يستغلون المواسم لرفع الأسعار دون مبرر حقيقي، في ظل غياب الرقابة الحكومية على الأسواق، يؤكد التجار أن انهيار أسعار العملة هو السبب وراء هذا الغلاء. يقول "أحمد السعدي"، أحد المتسوقين في سوق الشيخ عثمان ل"الصحوة نت"، إن هذا الاستغلال بات ظاهرة سنوية مع كل موسم، حيث يرفع التجار الأسعار بشكل جنوني وسط صمت الجهات المسؤولة. ويضيف السعدي قائلاً: "الأسعار تتضاعف في كل موسم، لا يوجد أي رقابة من الجهات المختصة، والتجار يفرضون الأسعار التي يريدونها مستغلين حاجة المواطنين لشراء مستلزمات العيد". وفي حديثه ل"الصحوة نت"، أوضح أحد التجار أن ارتفاع الأسعار ليس مجرد استغلال للمواسم، بل يعود بشكل أساسي إلى التدهور المستمر لقيمة العملة المحلية أمام العملات الأجنبية. وأشار تاجر الملابس "عمر بامرعي" في سياق تصريحاته إلى أن جميع البضائع يتم استيرادها بالدولار، ما يجعل أسعارها تتأثر مباشرة بتقلبات سعر الصرف. وأضاف بامرعي: "نحن لا نرفع الأسعار بدافع الجشع، ولكن تكلفة الاستيراد أصبحت مرتفعة جدًا، ناهيك عن تكاليف النقل والجمارك والجبايات التي ندفعها في النقاط الأمنية أثناء نقل البضائع بين المحافظات ، وهو ما يزيد من الأعباء علينا كتجار وينعكس في النهاية على المستهلك". ومع هذه الأزمة تظهرُ حجم الفجوة المتزايدة بين دخل المواطن واحتياجاته الأساسية، مما يجعل العيد هذا العام مصدرًا إضافيًا للهموم، لكثير من المواطنين في ظل غياب الرقابة الحكومية، ليبقى المواطن هو الأكثر تأثراً بهذا الوضع، بينما تستمر الأسعار في الارتفاع بلا رادع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store