logo
#

أحدث الأخبار مع #كفو

جامعة كفو تُخرج طلابها في عصر الذكاء الاصطناعي
جامعة كفو تُخرج طلابها في عصر الذكاء الاصطناعي

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه

جامعة كفو تُخرج طلابها في عصر الذكاء الاصطناعي

استبدلت جامعة الملك فيصل "كفو" حفل خريجيها من طابعه التقليدي المعتاد؛ بلوحة فنية فكرية تحت سقف الذكاء الاصطناعي، وبين جنبات التقنية الرقمية؛ وفي عصر يروي عطش سوق العمل بتخصصات نوعية مفعمة بالكوادر الشابة التي عشقت النجاح؛ وحن لها الابتكار والإبداع. جاء هذا الحفل التاريخي وسط رعاية كريمة لهذا التتويج العلمي من صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، وحضور صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر بن عبدالعزيز محافظ الأحساء؛ للاحتفاء بكوكبة ساطعة من خريجي الدفعة السادسة والأربعين؛ وذلك على استاد الجامعة بمحافظة الأحساء؛ وسط أجواء غامرة بالفخر والاعتزاز ونشوة الفرح الغامرة. خاطب خلالها رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور عادل بن محمد أبو زناده؛ أبناءه وبناته الطلبة؛ بلسان المتفائل لمستقبل مشرق لهذه الصفوة من المخرجات المسلحة بالعلم والمعرفة.. وهي تمضي بثقة نحو تحقيق التميز النوعي، وشادا من أزرهم ليخوضوا معترك الحياة العملية بعزيمة صادقة نحو بناء الوطن وتشييد التنمية المستدامة. لا تكتفي "كفو" بتوسيع قاعدة خريجيها؛ بل تضمن جاهزيتهم العالية من خلال نظام تعليمي حديث، وبيئة أكاديمية حصلت فيها العديد من البرامج على اعتمادات أكاديمية دولية ومحلية مرموقة؛ تعكس التزام الجامعة بأعلى معايير الجودة التعليمية، وتعزز ثقة أصحاب العمل بمخرجاتها. ويكتسب هذا التميز بعدا أكبر حين يُضاف إليها حصول الجامعة على المركز الأول بين الجامعات في عدد براءات الاختراع؛ برعاية وإشراف وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي سعادة الأستاذ الدكتور عبدالرحمن الليلي. ويقود كل ذلك إلى بيئة جامعية تشجع الابتكار، وتنتج معرفة قابلة للتحول الصناعي.. تساهم في دفع عجلة الاقتصاد الوطني؛ فالخريج اليوم لا يعد فقط للوظيفة، بل يصنع ليكون شريكا في تصميم فرص جديدة، في سوق عمل بات يدار بمنطق الإبداع والبيانات والتقنيات الذكية. وتعكس مخرجات التعلم بجامعة الملك فيصل فلسفة عصرية؛ تبين أن التعليم ليس تراكما معرفيا؛ بل بناء للقدرة على التفكير النقدي، وحلا للمشكلات الراهنة، وتطويعا لخوارزميات الذكاء الاصطناعي في تحقيق أهداف التنمية؛ وقد ربطت جامعة "كفو" هذه الرؤية بأهداف رؤية المملكة 2030؛ فعملت على تأهيل الطالب ليكون عنصرا فاعلا في اقتصاد معرفي تنافسي؛ قائم على الابتكار والاستدامة. في هذا الحفل المهيب تجاوز عدد خريجي الدفعة السادسة والأربعين الـ10,500 خريج وخريجة من مختلف البرامج الأكاديمية، في تخصصات علمية وإنسانية وصحية متنوعة، وكلهم جاهزون ليس للدخول في سوق العمل فقط؛ بل لإعادة تعريفه. إن هذا الجيل الجديد من خريجي جامعة الملك فيصل لا يغادر الحرم الجامعي ليبدأ من الصفر؛ بل يخرج محمّلا بالثقة والعزيمة، وبمهارات متعددة، وبعقلية مرنة تستطيع أن تتنقل بين التخصصات الرئيسي منها والفرعي، وتقود الإنسانية إلى المستقبل المشرق، وكل هذه العقول الجاهزة لسوق العمل ساهم العديد من أعضاء هيئة التدريس في بنائها.. فلهم منا كل التقدير والاحترام.

5 براءات اختراع في استدامة الأمن الغذائي بجامعة الملك فيصل
5 براءات اختراع في استدامة الأمن الغذائي بجامعة الملك فيصل

غرب الإخبارية

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • غرب الإخبارية

5 براءات اختراع في استدامة الأمن الغذائي بجامعة الملك فيصل

المصدر - سجلت جامعة الملك فيصل في محافظة الأحساء 5 براءات اختراع نوعية في مجال استدامة الأمن الغذائي لدى مكتب براءات الاختراع الأمريكي (USPTO)، وذلك امتدادًا لمسيرتها العلمية والبحثية المتميزة، وتعزيزًا لدورها في بناء مجتمع معرفي مستدام، متماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 التي تضع تنمية البحث والابتكار في مقدمة أولوياتها. وتمثل هذه الاختراعات إنجازًا للجامعة وريادة لها في مجال الابتكارات النوعية، وفي تقديم حلول علمية تسهم في خدمة قضايا الاستدامة والأمن الغذائي، وتعزز الاقتصاد المعرفي، وترسخ مكانة المملكة كمركز عالمي للمعرفة والابتكار. وشملت الاختراعات، تحويل سعف النخيل إلى مادة لتثبيت الكثبان الرملية، وهو ابتكار بيئي يعتمد على مستخلصات طبيعية من سعف النخيل كبديل مستدام للمواد الكيميائية المستخدمة في تثبيت الكثبان الرملية، من تطوير الدكتور محمد جودة، والدكتور هاني عبداللطيف، والدكتورة مي خلف، وكذلك تحويل بذور التمر إلى خشب زجاجي، وهي تقنية مبتكرة لتحويل نوى التمر الذي يُعد من المخلفات الزراعية الوفيرة، إلى مادة شفافة أو شبه شفافة تجمع بين القوة وخفة الوزن والعزل الحراري، من تطوير الدكتور شوقي عويضة ومحمد بوسعيد. ويُحوّل سعف النخيل إلى مادة لتحويل اليوريا إلى طاقة كهربائية، وهو ابتكار يسهم في تحويل مياه الصرف الصحي الغنية باليوريا إلى مصدر نظيف للطاقة، مما يسهم في تقليل التلوث العضوي، وهو من تطوير الدكتور هاني عبداللطيف، والدكتور محمد جودة، والدكتورة مي خلف، وجهاز ذكي لفرز التمور حسب النوع والحجم، الذي يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي والرؤية الحاسوبية لفرز التمور بكفاءة عالية ودقة متناهية، من تطوير الدكتور ناشي القحطاني، ومستشعر ذكي للتنبؤ بتعفن الفواكه والخضروات، وهو جهاز منخفض التكلفة يسهم في رفع كفاءة سلسلة الإمداد الغذائي عبر التنبؤ المبكر بتعفن الفواكه والخضروات، من تطوير الدكتور ناجح شعلان. وأكدت جامعة الملك فيصل حرصها الدائم على توفير بيئة أكاديمية وبحثية محفزة للابتكار والإبداع داخل المجتمع الجامعي، بما يمكن الباحثين من منسوبي الجامعة من أعضاء هيئة التدريس والطلبة من تقديم اختراعات وابتكارات وتقنيات تعزز مكانة الجامعة العلمية والبحثية محليًا وعالميًا. وتستعرض الجامعة في متحف "كفو تبتكر" بالتزامن مع احتفائها باليوم العالمي للملكية الفكرية، مجموعة من أبرز براءات الاختراع المسجلة مؤخرًا، التي أسهمت في تصدرها الجامعات عالميًا في عدد براءات الاختراع المسجلة لعام 2024م لدى مكتب براءات الاختراع الأمريكي (USPTO).

5 براءات اختراع في استدامة الأمن الغذائي بجامعة الملك فيصل
5 براءات اختراع في استدامة الأمن الغذائي بجامعة الملك فيصل

سويفت نيوز

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • سويفت نيوز

5 براءات اختراع في استدامة الأمن الغذائي بجامعة الملك فيصل

الدمام – واس : سجلت جامعة الملك فيصل في محافظة الأحساء 5 براءات اختراع نوعية في مجال استدامة الأمن الغذائي لدى مكتب براءات الاختراع الأمريكي (USPTO)، وذلك امتدادًا لمسيرتها العلمية والبحثية المتميزة، وتعزيزًا لدورها في بناء مجتمع معرفي مستدام، متماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 التي تضع تنمية البحث والابتكار في مقدمة أولوياتها.وتمثل هذه الاختراعات إنجازًا للجامعة وريادة لها في مجال الابتكارات النوعية، وفي تقديم حلول علمية تسهم في خدمة قضايا الاستدامة والأمن الغذائي، وتعزز الاقتصاد المعرفي، وترسخ مكانة المملكة كمركز عالمي للمعرفة والابتكار.وشملت الاختراعات، تحويل سعف النخيل إلى مادة لتثبيت الكثبان الرملية، وهو ابتكار بيئي يعتمد على مستخلصات طبيعية من سعف النخيل كبديل مستدام للمواد الكيميائية المستخدمة في تثبيت الكثبان الرملية، من تطوير الدكتور محمد جودة، والدكتور هاني عبداللطيف، والدكتورة مي خلف، وكذلك تحويل بذور التمر إلى خشب زجاجي، وهي تقنية مبتكرة لتحويل نوى التمر الذي يُعد من المخلفات الزراعية الوفيرة، إلى مادة شفافة أو شبه شفافة تجمع بين القوة وخفة الوزن والعزل الحراري، من تطوير الدكتور شوقي عويضة ومحمد بوسعيد.ويُحوّل سعف النخيل إلى مادة لتحويل اليوريا إلى طاقة كهربائية، وهو ابتكار يسهم في تحويل مياه الصرف الصحي الغنية باليوريا إلى مصدر نظيف للطاقة، مما يسهم في تقليل التلوث العضوي، وهو من تطوير الدكتور هاني عبداللطيف، والدكتور محمد جودة، والدكتورة مي خلف، وجهاز ذكي لفرز التمور حسب النوع والحجم، الذي يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي والرؤية الحاسوبية لفرز التمور بكفاءة عالية ودقة متناهية، من تطوير الدكتور ناشي القحطاني، ومستشعر ذكي للتنبؤ بتعفن الفواكه والخضروات، وهو جهاز منخفض التكلفة يسهم في رفع كفاءة سلسلة الإمداد الغذائي عبر التنبؤ المبكر بتعفن الفواكه والخضروات، من تطوير الدكتور ناجح شعلان.وأكدت جامعة الملك فيصل حرصها الدائم على توفير بيئة أكاديمية وبحثية محفزة للابتكار والإبداع داخل المجتمع الجامعي، بما يمكن الباحثين من منسوبي الجامعة من أعضاء هيئة التدريس والطلبة من تقديم اختراعات وابتكارات وتقنيات تعزز مكانة الجامعة العلمية والبحثية محليًا وعالميًا. وتستعرض الجامعة في متحف 'كفو تبتكر' بالتزامن مع احتفائها باليوم العالمي للملكية الفكرية، مجموعة من أبرز براءات الاختراع المسجلة مؤخرًا، التي أسهمت في تصدرها الجامعات عالميًا في عدد براءات الاختراع المسجلة لعام 2024م لدى مكتب براءات الاختراع الأمريكي (USPTO). مقالات ذات صلة

(5) براءات اختراع في استدامة الأمن الغذائي بجامعة الملك فيصل
(5) براءات اختراع في استدامة الأمن الغذائي بجامعة الملك فيصل

المدينة

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • المدينة

(5) براءات اختراع في استدامة الأمن الغذائي بجامعة الملك فيصل

سجلت جامعة الملك فيصل في محافظة الأحساء 5 براءات اختراع نوعية في مجال استدامة الأمن الغذائي لدى مكتب براءات الاختراع الأمريكي (USPTO)، وذلك امتدادًا لمسيرتها العلمية والبحثية المتميزة، وتعزيزًا لدورها في بناء مجتمع معرفي مستدام، متماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 التي تضع تنمية البحث والابتكار في مقدمة أولوياتها.وتمثل هذه الاختراعات إنجازًا للجامعة وريادة لها في مجال الابتكارات النوعية، وفي تقديم حلول علمية تسهم في خدمة قضايا الاستدامة والأمن الغذائي، وتعزز الاقتصاد المعرفي، وترسخ مكانة المملكة كمركز عالمي للمعرفة والابتكار.وشملت الاختراعات، تحويل سعف النخيل إلى مادة لتثبيت الكثبان الرملية، وهو ابتكار بيئي يعتمد على مستخلصات طبيعية من سعف النخيل كبديل مستدام للمواد الكيميائية المستخدمة في تثبيت الكثبان الرملية، من تطوير الدكتور محمد جودة، والدكتور هاني عبداللطيف، والدكتورة مي خلف، وكذلك تحويل بذور التمر إلى خشب زجاجي، وهي تقنية مبتكرة لتحويل نوى التمر الذي يُعد من المخلفات الزراعية الوفيرة، إلى مادة شفافة أو شبه شفافة تجمع بين القوة وخفة الوزن والعزل الحراري، من تطوير الدكتور شوقي عويضة ومحمد بوسعيد.ويُحوّل سعف النخيل إلى مادة لتحويل اليوريا إلى طاقة كهربائية، وهو ابتكار يسهم في تحويل مياه الصرف الصحي الغنية باليوريا إلى مصدر نظيف للطاقة، مما يسهم في تقليل التلوث العضوي، وهو من تطوير الدكتور هاني عبداللطيف، والدكتور محمد جودة، والدكتورة مي خلف، وجهاز ذكي لفرز التمور حسب النوع والحجم، الذي يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي والرؤية الحاسوبية لفرز التمور بكفاءة عالية ودقة متناهية، من تطوير الدكتور ناشي القحطاني، ومستشعر ذكي للتنبؤ بتعفن الفواكه والخضروات، وهو جهاز منخفض التكلفة يسهم في رفع كفاءة سلسلة الإمداد الغذائي عبر التنبؤ المبكر بتعفن الفواكه والخضروات، من تطوير الدكتور ناجح شعلان.وأكدت جامعة الملك فيصل حرصها الدائم على توفير بيئة أكاديمية وبحثية محفزة للابتكار والإبداع داخل المجتمع الجامعي، بما يمكن الباحثين من منسوبي الجامعة من أعضاء هيئة التدريس والطلبة من تقديم اختراعات وابتكارات وتقنيات تعزز مكانة الجامعة العلمية والبحثية محليًا وعالميًا.وتستعرض الجامعة في متحف "كفو تبتكر" بالتزامن مع احتفائها باليوم العالمي للملكية الفكرية، مجموعة من أبرز براءات الاختراع المسجلة مؤخرًا، التي أسهمت في تصدرها الجامعات عالميًا في عدد براءات الاختراع المسجلة لعام 2024م لدى مكتب براءات الاختراع الأمريكي (USPTO).

"كفو": رسوم على خدمة توصيل الوقود اعتباراً من اليوم
"كفو": رسوم على خدمة توصيل الوقود اعتباراً من اليوم

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال

"كفو": رسوم على خدمة توصيل الوقود اعتباراً من اليوم

أكدت شركة "كفو" لتوصيل الوقود في الإمارات العربية المتحدة أنها ستعيد فرض رسوم التوصيل اعتباراً من الساعة السادسة صباح يوم الخميس 24 أبريل، وذلك حسبما أكده أحد وكلاء مركز الاتصال بالشركة لصحيفة "خليج تايمز" يوم الأربعاء. كما أرسلت "كفو" ملاحظة على التطبيق إلى عملائها تقول فيها إن هناك "تغييراً صغيرا (يحدث) حتى نتمكن من الاستمرار في القيام بالأمور بشكل صحيح. "لسنوات، قمنا بتوصيل خدمات الوقود والسيارات إلى منازلكم بسرعة وسلاسة ودون أي رسوم توصيل. لكن لنكن صريحين، الحفاظ على خدمة كهذه في جميع أنحاء المدينة، على مدار الساعة، بمستوى الرعاية والجودة الذي تتوقعونه، يتطلب الكثير من العمل خلف الكواليس" . وأكدت شركة كفو أن رسوم التوصيل التالية سوف تُطبق بالإضافة إلى تكلفة الوقود والتي تظل كما هي في أي محطة وقود في جميع أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة: 20 درهماً - رسوم توصيل أولوية لفترة انتظار خلال 20 دقيقة 16 درهماً - رسوم توصيل قياسية لفترة انتظار تتراوح من 30 دقيقة إلى ساعة واحدة 12 درهماً - للطلبات التي يتم تسليمها خلال الليل، أي الطلبات التي يتم تقديمها من منتصف الليل حتى الساعة 6 صباحًا "الحفاظ على الخدمة قوية" وكتبت الشركة في رسالتها للعملاء: "لم نتخذ هذا القرار باستخفاف، ولم نكن نختبئ وراءه. إنها خطوة نعتقد أنها عادلة للحفاظ على قوة الخدمة، وسلاسة التجربة، وحماية وقتكم". وأضافت الشركة أن استمرارية خدماتها على مدار الساعة في جميع أنحاء المدينة تطلبت جهودًا كبيرة خلف الكواليس. تواصلت صحيفة "خليج تايمز" مع كفو للحصول على تعليق بشأن الرسوم الجديدة. تأسست شركة كفو عام ٢٠١٨ على يد رائد الأعمال التكنولوجي راشد الغرير، وبدأت كخدمة لتوصيل الوقود. في عام ٢٠٢٠، وفي ذروة الجائحة، قررت الشركة تقديم خدمة توصيل مجانية ، وهي خطوة شهدت ازديادًا كبيرًا في شعبيتها في جميع أنحاء البلاد وسط إغلاق شامل. منذ ذلك الحين، قدمت الشركة خدمات غسيل السيارات المتنقلة، وتغيير الزيت، والبطاريات، والإطارات. وفي عام ٢٠٢٢، أطلقت أيضًا خدمة تزويد الوقود في حالات الطوارئ. وفي أواخر العام الماضي، بدأت كفو بتقديم حل جديد لشحن المركبات الكهربائية المتنقلة، وقدمت خدمة توصيل الوقود ذات الأولوية في أقل من ٢٠ دقيقة. العملاء المخلصين "شينا ج."، المقيمة في دبي، تعرفت على كفو عندما وجدت نفسها عالقة على جانب الطريق بعد نفاد وقود سيارتها العام الماضي. تتذكر قائلةً: "مع أنني سمعت بهم، إلا أنني لم أجربهم قط. لكنني في ذلك الوقت كنت في أمسّ الحاجة إلى خدماتهم". "في غضون 15 دقيقة من مراسلتهم عبر واتساب، أحضروا لي البنزين، وكنت سعيدةً للغاية بدفع السعر الإضافي الذي طلبوه مني. ومنذ ذلك الحين، أصبحت عميلةً وفيةً لهم". قالت إنها تأمل في مواصلة استخدام الخدمة. وأضافت: "إذا كانت رسوم التوصيل رمزية، فلا مانع لديّ من استخدامها. لديّ ثلاثة أطفال، وأقوم بجميع عمليات التوصيل والاستلام والتسوق من البقالة. لذا، أنا دائمًا في حالة تنقل. لا أمانع في دفع مبلغ إضافي مقابل راحة توصيل الوقود إليّ. كما أن هناك استردادًا نقديًا بنسبة 5% عند حجز خدمة التوصيل لليلة واحدة. لذا، ما لم تكن رسوم التوصيل باهظة، آمل أن أستمر في استخدام الخدمة". وقال المغترب الهندي محمد خان إنه اعتمد سياسة الانتظار والمراقبة. وأضاف: "لم أذهب إلى محطة وقود منذ عامين. سأرى كم ستكون رسوم التوصيل، ثم أقرر ما إذا كنت سأستمر في استخدام الخدمة أم سأعود وأنتظر في طابور محطة الوقود".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store