logo
#

أحدث الأخبار مع #كلارك

بعد مسيرة طويلة في عالم الطهي... وفاة شيف شهير جدّاً (صورة)
بعد مسيرة طويلة في عالم الطهي... وفاة شيف شهير جدّاً (صورة)

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ترفيه
  • ليبانون 24

بعد مسيرة طويلة في عالم الطهي... وفاة شيف شهير جدّاً (صورة)

توفي الشيف الأسترالي الشهير بيتر راسل كلارك ، المعروف بأنه أحد أوائل الطهاة المشهورين الذين ظهروا على شاشات التلفزيون في أستراليا ، إثر إصابته بمضاعفات سكتة دماغية، عن 89 عاماً. واشتهر كلارك بتقديم برنامج "كم آند جيت إت" للطهو على قناة " إيه بي سي" الأسترالية في ثمانينيات القرن الماضي، إذ قدم منه حوالي 1000 حلقة. (ارم نيوز)

5 علامات تدل على أن جسمك يحارب مرض خفي
5 علامات تدل على أن جسمك يحارب مرض خفي

مصراوي

timeمنذ 8 ساعات

  • صحة
  • مصراوي

5 علامات تدل على أن جسمك يحارب مرض خفي

الألم المزمن شيء مزعج خاصة عندما يستمر لفترات طويلة، وقد يسبب قلة النوم والمشاعر السلبية والاكتئاب. وفي كثير من الحالات، يكون السبب وراء الألم المزمن واضحا، مثل إصابة جسدية أو مرض معين، وفقا لصحيفة "نيويورك بوست". وملايين الأشخاص حول العالم يعانون من ألم مزمن لا يمكن تفسير سببه بوجود تلف عضوي أو مرض واضح. وهذا اللغز المحير للأطباء غالبًا ما يترك المرضى في دوامة من البحث عن تشخيص وعلاج، وهنا يأتي دور مفهوم "الألم العصبي اللدونة" (Neuroplastic Pain)، الذي يقدم فهمًا جديدًا لهذا النوع من المعاناة. واللدونة العصبية (Neuroplasticity) هي قدرة الدماغ على إعادة تنظيم نفسه وتشكيل مسارات جديدة استجابة للتجارب، وتلعب دورا رئيسيا هنا. وهذه الآلية التي تساعدنا عادة على التعلم والتكيف قد تتحول أحيانا ضدنا، حيث يعزز الدماغ مسارات الألم الموجودة أو يخلق أخرى جديدة، ما يجعله أكثر حساسية لأي إشارات جسدية، حتى تلك التي لا تشكل خطرا حقيقيا. وقال الدكتور ديفيد كلارك، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي أن هذه الحساسية المفرطة قد تدفع الدماغ إلى تفسير أي إحساس عادي، مثل لمسة بسيطة أو حركة طبيعية، على أنه تهديد يستدعي الشعور بالألم. وهذه الظاهرة لا تقتصر على الألم الجسدي فحسب، بل قد ترتبط بأعراض أخرى مثل الإرهاق المستمر، ومشاكل الجهاز الهضمي، والصداع المتكرر. وبالإضافة إلى الألم، قد يعاني الشخص من التعب، ومشاكل في الجهاز الهضمي، والصداع. تشير الأبحاث إلى أن التغيرات اللدونة في الدماغ والحبل الشوكي تساهم في تطور واستمرار حالات الألم المزمن مثل الألم العضلي الليفي، ومتلازمة القولون العصبي، والصداع النصفي، ومتلازمة التعب المزمن، و"كوفيد طويل الأمد". وهناك عدة مؤشرات قد تدل على أن ألمك ناتج عن اللدونة العصبية. ويشارك الدكتور كلارك أبرز 5 علامات لهذه الحالة: 1. الفحوصات الطبية التي لا تكشف عن أي سبب عضوي واضح للألم أو المرض، أو أن العلاجات التقليدية لا تجدي نفعا. 2. تعاني من أكثر من عارض واحد لأكثر من ستة أشهر. 3. تظهر أعراضك في أجزاء مختلفة من الجسم أو تتنقل بين مناطق متعددة. 4. تتفاقم أعراضك عندما تكون تحت الضغط النفسي. 5. إذا علمت أن طفلا يمر بمواقف سيئة مشابهة لتلك التي مررت بها في طفولتك، ستشعر بالحزن أو الغضب. فالعامل النفسي يلعب دورا محوريا، حيث أن التجارب الصادمة في مرحلة الطفولة، مثل الإهمال أو العنف، قد تترك أثرا عميقا على الجهاز العصبي، وتزيد من احتمالية المعاناة من الألم المزمن لاحقا. حتى اضطراب ما بعد الصدمة والقلق المزمن قد يساهمان في تفاقم هذه الأعراض. والخبر الجيد هو أن هناك أساليب علاجية جديدة تركز على "إعادة تدريب" الدماغ لتصحيح هذه المسارات الخاطئة. وبدلا من الاعتماد على المسكنات التقليدية، تعتمد هذه الأساليب على تقنيات مثل التعرض التدريجي للمواقف المثيرة للقلق، وتمارين زيادة الوعي العاطفي، وإدارة الضغوط النفسية. وكما يؤكد الدكتور كلارك، فإن الأبحاث الحديثة تثبت أن هذه الطرق العلاجية التي تستهدف اللدونة العصبية تحقق نتائج أفضل بكثير مقارنة بالأساليب التقليدية، خاصة في حالات الألم غير الناتج عن أسباب عضوية واضحة. "دون تحكم بشري".. روبوتات تتنافس في أول دوري كرة قدم "الأغلى في العالم".. 10 صور لكعكة زفاف الملياردير جيف بيزوس

مفاجأة صادمة في حضانة أطفال.. مسدس داخل «اللانش بوكس»
مفاجأة صادمة في حضانة أطفال.. مسدس داخل «اللانش بوكس»

الإمارات اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • الإمارات اليوم

مفاجأة صادمة في حضانة أطفال.. مسدس داخل «اللانش بوكس»

قالت محطة «كوين» الأميركية، إن حضانة للأطفال اتصلت بالشرطة عندما اكتشفت وجود مسدس في صندوق غداء طفل موجود فيها. وعُثر على المسدس وفقاً لبلاغ الشرطة، داخل صندوق غداء طفل في حضانة سالمون كريك صباح الخميس الماضي، وفقاً لمسؤولي مقاطعة كلارك. وكشف التحقيق أن المسدس كان داخل صندوق غداء. وقال المسؤولون: «يبدو أن أحد الوالدين ترك مسدساً عن غير قصد في صندوق غداء طفله في الحضانة. ثم جاء الوالد وتسلمه». ولم تعلن الشرطة كيف وقع هذا الخطأ الفادح، وإن كانت قد وجهت أي تهم إهمال للوالدين.

: 4 مشاهير يعانون من تمدد الأوعية الدموية في الدماغ
: 4 مشاهير يعانون من تمدد الأوعية الدموية في الدماغ

عرب نت 5

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • عرب نت 5

: 4 مشاهير يعانون من تمدد الأوعية الدموية في الدماغ

صوره ارشيفيهالجمعة, ‏04 ‏يوليو, ‏2025وراء البريق والسحر، حارب بعض النجوم في صمت إصابات الدماغ التي تهدد الحياة، من معركة سلمان خان المستمرة إلى تجربة إميليا كلارك التي تهدد حياتها، جميعهم تعرضوا لتمدد الأوعية الدموية في الدماغ وغيرهم الكثير أيضًا.إقرأ أيضاً..دراسة توضح: البصل يساعد على خفض نسبة السكر في الدمتعرف على الكمية المثالية من القهوة لتقليل خطر الوفاةعصير الخوخ بالليمون و الزنجبيل | وصفة صيفية منعشة لتعزيز المناعة والطاقة"علوم البحار"يؤكد أهمية حماية الطيور البحرية والحفاظ على التوازن البيئيفيما يلي 4 مشاهير يعانون من تمدد الأوعية الدموية في الدماغ، وفقًا لموقع "health shots ".41- سلمان خانكشف سلمان خان مؤخرًا أنه يحارب 3 حالات عصبية خطيرة، تمدد الأوعية الدموية الدماغية والتشوه الشرياني الوريدي «AV» والألم العصبي الثلاثي التوائم، وعلى الرغم من هذه المشكلات الصحية، إلا أنه لا يزال يعمل، وتشوه AV هو حالة نادرة تشكل فيها الأوعية الدموية بشكل غير طبيعي، مما يعطل تدفق الدم الطبيعي ويزيد من خطر النزيف أو النوبات أو الصداع، أما الألم العصبي العظمي، فهو اضطراب ألم مزمن يسبب ألمًا شديدا في الوجه يشبه الصدمة، ويعرف بأنه أحد أكثر الحالات إيلاما، ويمكن أن يجعل الإجراءات الأساسية مثل التحدث أو المضغ صعبة للغاية.62- إميليا كلارككشفت إميليا كلارك، أنها عانت من تمدد الأوعية الدموية في الدماغ، حتى تركها مع تلف جزئي في الدماغ، ولقد أُصيبت بتمدد الأوعية الدموية الأول لها في عام 2011 بينما كانت تمارس الرياضة، وانهارت في الحمام، وعانت من ألم حاد وشديد، بعد ذلك، خضعت كلارك لعملية جراحية طارئة، أدت لإقامتها في المستشفى لمدة شهر واحد وتعافي طويل وصعب مليء بالقلق ونوبات الهلع.بعد عامين، واجهت كلارك تمدد الأوعية الدموية الأخرى على الجانب الآخر من دماغها، مما تتطلب عملية جراحية ثانية، وعلى الرغم من الخوف وعدم اليقين، فقد تعافت بقوة.3- تامالا جونزكانت الممثلة تامالا جونز تبلغ من العمر 23 عامًا فقط عندما أُصيبت بتمدد الأوعية الدموية في الدماغ في عام 1998، وقالت جونز بأن كل شيء بدأ بصداع شديد وفقدان مفاجئ للتوازن، وكانت تشعر بألم شديد، إذ كانت تكافح من أجل المشي، للوصول إلى الحمام لكنها انهارت بعد ذلك بوقت قصير، وعلى الرغم من التجربة المخيفة، إلا أنها تعافت تماما وتستخدم الآن قصتها لزيادة الوعي بصحة الدماغ وأهمية التعرف على علامات الإنذار المبكر.4- شارون ستونفي عام 2001، أُصيبت الممثلة شارون ستون من تمدد الأوعية الدموية في الدماغ الذي يهدد الحياة ونزيف حاد، وكشفت أنها كانت تنزف في دماغها لعدة أيام قبل أن يتم نقلها إلى المستشفى، وقالت في مقابلة مع مضيف برنامج الدردشة البريطاني: "لقد سقطت من الشاحنة وأصبحت فاقدة للوعي"، وتم اكتشاف الأطباء للنزيف من خلال التصوير المقطعي المحوسب بينما ظلت هي فاقدة للوعي.وظلت شارون تتعرض لنزيف في الدماغ لمدة 9 أيام قبل الخضوع لعملية جراحية طارئة، وكان شفائها طويلا وصعبا، مما أثر على خطابها ورؤيتها وصحتها العامة.ولكن اليوم، هي مدافعة قوية عن صحة الدماغ، وتحث الناس على معرفة علامات التحذير، مثل الصداع الشديد أو الغثيان أو مشاكل الرؤية، وأخذها على محمل الجد وطلب المساعدة الطبية دون تأخير.ما هو تمدد الأوعية الدموية في الدماغ؟تمدد الأوعية الدموية الدماغية هي انتفاخ في وعاء دموي في الدماغ، ناتج عن بقعة ضعيفة في جدار الوعاء، وتتطور الحالة بصمت، ولا تظهر الأعراض حتى تصبح كبيرة أو تنفجر.الأسباب:-ارتفاع ضغط الدمالتدخينإصابة الرأسالعوامل الوراثية وبعض الالتهاباتعلامات وأعراض تمدد الأوعية الدموية:-الصداععدم وضوح الرؤية أو الألم حول العينينغثيان أو قيءتصلب الرقبةفقدان الوعيالمصدر: بوابه اخبار اليوم قد يعجبك أيضا...

هل يخطئ جهازك العصبي في تفسير الألم؟ 5 مؤشرات تحسم الإجابة
هل يخطئ جهازك العصبي في تفسير الألم؟ 5 مؤشرات تحسم الإجابة

العين الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • العين الإخبارية

هل يخطئ جهازك العصبي في تفسير الألم؟ 5 مؤشرات تحسم الإجابة

الألم المزمن ليس دائمًا نتيجة إصابة واضحة أو مرض عضوي محدد. في كثير من الحالات، يتحوّل إلى معاناة يومية تُثقل كاهل المريض نفسيًا وجسديًا، وتؤثر على علاقاته ونمط حياته، وقد تجرّه إلى اضطرابات نفسية مثل القلق والأرق والاكتئاب. ومع أن بعض الآلام ترتبط بمشكلات طبية معروفة، إلا أن ملايين الأشخاص حول العالم يشكون من آلام مستمرة لا يمكن تفسيرها بالفحوصات التقليدية. هذا النوع من الألم دفع العلماء إلى التعمق في فهم ما يُعرف بـ"الألم الناتج عن اللدونة العصبية" (Neuroplastic Pain)، وهو نوع من الألم لا يحدث نتيجة خلل في الأنسجة أو أعضاء الجسم، بل بسبب تغيّرات في الطريقة التي يعالج بها الدماغ إشارات الألم. وتكمن المشكلة هنا في أن الدماغ، الذي يمتلك قدرة مذهلة على إعادة تنظيم مساراته العصبية — وهي ما يُعرف بـ"اللدونة العصبية" — قد يُعيد تشكيل هذه المسارات بطريقة خاطئة، فيُصبح أكثر حساسية للألم، حتى في غياب تهديد جسدي حقيقي. الدكتور ديفيد كلارك، رئيس جمعية علاج الأعراض العصبية الناتجة عن اللدونة، يوضح أن الجهاز العصبي في مثل هذه الحالات يبدأ بتفسير الإشارات العادية، مثل لمسة خفيفة أو حركة بسيطة، على أنها تهديد ينبغي مواجهته بالشعور بالألم. ويضيف أن هذا النوع من الألم لا يكون معزولًا، بل غالبًا ما يصاحبه إرهاق مزمن، وصداع متكرر، واضطرابات في الجهاز الهضمي. من العلامات الأولى التي قد تشير إلى أن الشخص يعاني من ألم عصبي ناجم عن خلل في تفسير الدماغ للإشارات، هو غياب أي سبب عضوي واضح. فعلى الرغم من تكرار الفحوصات وتنوع العلاجات، تبقى نتائج التحاليل سليمة، ولا يظهر أي خلل جسدي مفسِّر للأعراض. هذا ما يجعل العلاجات التقليدية، كالمسكنات أو التدخلات الجراحية، غير مجدية في هذه الحالات. علامة أخرى تتمثل في تنقّل الأعراض بين أعضاء الجسم وعدم ثباتها في مكان واحد، ما يربك الأطباء ويصعّب من مهمة التشخيص. فبينما يبدأ الألم في منطقة معينة، قد ينتقل إلى أخرى دون وجود سبب عضوي واضح. وغالبًا ما تترافق هذه الحالة مع ظهور عدة أعراض في الوقت ذاته، وتستمر لأكثر من ستة أشهر، وهو ما يزيد من معاناة المرضى وإحساسهم بالضياع. إضافة إلى ذلك، يلاحظ كثير من المرضى أن أعراضهم تتفاقم بشكل ملحوظ عند التعرّض لضغوط نفسية أو عاطفية. فالألم يصبح أكثر حدّة خلال فترات التوتر، أو بعد المرور بأزمات شخصية، مما يؤكد وجود صلة مباشرة بين المشاعر السلبية واستجابة الجهاز العصبي. من المؤشرات القوية أيضًا هو تأثر المريض بتجارب نفسية سابقة، خصوصًا تلك المرتبطة بمرحلة الطفولة. فاسترجاع ذكريات مؤلمة أو مشاهدة مواقف مشابهة لتجارب سابقة، قد يُثير لدى المريض استجابات عصبية مؤلمة. وتؤكد الدراسات أن الصدمات النفسية في مراحل مبكرة، مثل الإهمال أو التعرض للعنف الأسري، تترك أثرًا طويل الأمد على الدماغ، وتزيد من احتمالية تطوّر نمط مزمن من الألم غير المفسَّر. ورغم صعوبة هذه الحالة وتعقيدها، فإن الأمل لا يزال قائمًا. إذ تشير التوجهات العلاجية الحديثة إلى أن "إعادة تدريب الدماغ" تمثّل نقطة تحوّل في التعامل مع الألم الناتج عن اللدونة العصبية. وتشمل هذه الأساليب تدريبات ذهنية وسلوكية تركز على تقنيات الوعي بالجسد، والتعرض التدريجي للمحفزات المقلقة، إلى جانب برامج إدارة التوتر والقلق. ويرى الدكتور كلارك أن هذه العلاجات أثبتت نتائج إيجابية تفوق ما تقدمه الأدوية التقليدية، خصوصًا في حالات مثل الألم العضلي الليفي، ومتلازمة القولون العصبي، والصداع النصفي، وكوفيد طويل الأمد. فكلما تمكّن المريض من فهم طبيعة ألمه وآلية عمل دماغه، كلما كانت فرصته أكبر في التعافي واستعادة جودة الحياة. aXA6IDk0LjE1NC4xMjIuMTU5IA== جزيرة ام اند امز RO

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store