أحدث الأخبار مع #كليةالدراساتالإسلاميةوالعربيةللبنين


النهار المصرية
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار المصرية
ننشر توصياتُ المؤتمر الدولي السادس لكلية الدراسات الإسلامية والعربية
أسدل الستار على فعاليات المؤتمر الدولي السادس الذي نظمته كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بالقاهرة برئاسة الدكتور رمضان حسان، عميد الكلية رئيس المؤتمر، الذي عقد تحت عنوان: «التغريب في العلوم العربية والإسلامية» برعاية كريمة من فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف. وفي ختام المؤتمر قام الدكتور نادي عبد الله، وكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث نائب رئيس المؤتمر، بإعلان توصيات المؤتمر بحضور الدكتور سلامة جمعة داود، رئيس الجامعة، التي تضمنت التوصيات الآتية: 1- ضرورة العملِ على ترسيخِ الهُوِّيَةِ الإسلاميةِ مرجعيةً فكريةً وثقافيةً موحدةً، تُمثلُ صِمَامَ أمانٍ في مواجهةِ محاولاتِ التغريبِ والتفكيكِ، مع التأكيدِ على أنَّ وحدةَ الأمةِ لا يمكنْ أنْ تقومَ إِلَا على أساسٍ عَقَدِيٍ وأخلاقِيٍ متينٍ نابعٍ منَ الإسلامِ. 2- التأكيد على أهميةِ وحدةِ المرجعيةِ الدينيةِ في العالمِ الإسلامِيِ، وضرورةِ دعمِ المؤسساتِ الشرعيةِ الوسَطيةِ ذاتِ المصداقيةِ، التي تُحاربُ الغلوَ والانحرافَ، وتتصدى للتغريبِ والتياراتِ التي تُفتّتُ الأمةَ الإسلاميةَ. 3- أهمية دعوةِ المؤسساتِ التعليميةِ والإعلامية في العالمِ الإسلامِيِ إلى تَنْقِيَةِ المناهجِ والبرامجِ من المضامينِ التي تمجدُ الغربَ وتقللُ من شأنِ الحضارةِ الإسلاميةِ، واستبدالِهَا بمضامينَ تُنمّي الانتماءَ وتُرسِخ القيم الإسلامية، وتُعززُ الوعَيِ بمخاطرِ التغريبِ. 4- الحثُ على دعمِ الدراساتِ العلميةِ التي تُحلل مشاريعَ التغريبِ وخلفياتِهَا وأهدافِهَا، وتكشفُ صلتهَا بالاستشراقِ والسياساتِ الاستعمارية؛ لتكوينِ وَعيٍ نَخْبَوِيٍ وشَعْبِيٍ بمخاطرِهَا، يُسهمُ في بناءِ تحصينٍ فكريٍ وثقافيٍ عميقٍ لدَى الأمةِ. 5- وضع خطةٍ شاملةٍ لجميعِ وسائلِ الإعلامِ بأنواعِهَا لِزيادةِ الوعيِ بخطورةِ حركاتِ التغريبِ المعاصرةِ، وسوءِ أثرِهَا على النشءِ المسلمِ. 6- قبول الثقافاتِ المتعددةِ التي تُعَبِّرُ عن تَنَوُّعِ الاتجاهاتِ الحضاريةِ بعيدًا عن أَيِ شكلٍ من أشكالِ الهيمنةِ الفكريةِ، أو الاستعلاءِ الثقافيِ. 7- تنسيق الجهود بينَ وزاراتِ التربيةِ والإعلامِ والمؤسساتِ المدنيةِ لمواجهةِ مظاهرِ التغريبِ. 8- دعمُ البرامجِ الأسريةِ والتربويةِ التي تُعَزِّزُ القيمَ الإسلاميةَ داخلَ الأسرة. 9- تطوير خطابٍ دينيٍ متوازنٍ، يُرَاعِيِ الواقعَ، ويبتعدُ عن الغلوِ أو التفريطِ، معَ تدريبِ الدعاةِ علىَ تناولِ قضايا الأمةِ بلغة عصرية تراعي أبعادَهَا النفسيةِ والاجتماعيةِ. 10- الاهتمام بتحصينِ الشبابِ المسلمِ من الأفكارِ التغريبيةِ التي تستهدفُ تذويبَ الهُوِّيةِ والانقلابِ علىَ المفاهيمِ الشرعيةِ، وذلكَ بِإِعْدَادِ الشبابِ بالعقيدةِ الصحيحةِ. 11- إبراز ارتباطِ الاتجاهِ التغريبِيِ بالأعداءِ، وتَلَقِّيهِ الدَّعْمَ المباشرَ مِنهم، والوقوفِ في جميعِ القضايا والمواقفِ التي تتعرضُ لَهَا الأمَّةُ الإسلاميةُ إلى جانبِ أعدائِهَا والمنافحَةِ عنهم، وتسديدِ سهامِهِم إلى المجتمعِ المسلمِ. 12-فَضْح رموزِ الاتجاهِ التغريبِيِ وأفكارِهِم وآرائِهِمْ، والتركيز على تناقضِهِم ومناقشتِهَا بمنهجٍ علمي رصينٍ. 13- الاهتمام بدعوةِ النساءِ وإصلاحِهِنَ؛ لأنَّ إفسادَ المرأةِ جزءٌ مركزيٌ في المشروعِ التغريـبِيِ ومواجهَتِهِ تقتضِي العملَ على بناءِ المرأةِ المسلمةِ علميًّا ودَعَويًّا وفكريًّا وسلوكيًّا. 14- أهمية بيان أن المظالمِ التي تتعرضُ لها المرأةُ المسلمةُ ليست من الدين في شـيءٍ، وإنَّمَا هي تجاوزاتٌ من المجتمعِ؛ نتيجةً لبعضِ الأعرافِ والتقاليدِ، وقد جعلَ التيارُ التغريبيُ هذه المظالمَ ذريعةً ومدخلًا للمطالبـةِ ببرامجِـهِ ومـشاريعِهِ، فلا بدَّ من السعِي إلى رفعِ المظالمِ الواقعةِ على المرأةِ المسلمةِ، وفي المقابلِ إبرازُ ما تعانِيهِ المرأةُ الغربيةُ من الظلمِ والاستغلالِ؛ نتيجةَ البعدِ عن المنهجِ الربـانِيِ. 15- العمل على كسرِ احتكارِ دعاةِ التغريبِ للإعلامِ المرئِي والمسموعِ واللقاءاتِ الثقافيةِ، والمطالبة بإتاحةِ الفرصِ، والمشاركةِ الفاعلةِ في كلِ وسائلِ الإعلامِ للتعبيرِ عن وجهِ المجتمعِ الحقيقِيِ. 16- تطوير تطبيقات إلكترونية تسهمُ في تقديمِ إجاباتٍ موثوقةٍ عن الشبهاتِ المثارةِ. 17- توجيه نظرِ الباحثينَ والمختصينَ إلى تَتّبُعِ أفكار التغريبيينَ وأفكارِ مَا بعدَ الحداثةِ بالدراسةِ والبحثِ، واستخراجِ ما يمكنُ الاستفادةُ منه، وكذلك المناظرةُ والرد على أصحابها؛ لكشفِ أصولِهِم الفكريةِ، وتحصينِ الجيلِ القادمِ منهم. 18- تعزيز الوعي لدى الجيلِ القادمِ بالحضارةِ الإسلاميةِ في مختلفِ المجالاتِ، وتعريفِهِم بتاريخِ الأمةِ العريق وثقافَتِها الأصيلةِ، الأمرُ الذي من شأنِهِ أنْ يُعَزِّزَ ارتباطَهم بهويتهِم الإسلاميةِ ويعينَهُم على المحافظةِ عليها. 19- إنشاء مراكز بحثية أو وحدات دراساتٍ في الجامعاتِ والمراكزِ الفكريةِ لرصدِ مؤشراتِ التغريبِ وتحليلِهَا واقتراحِ السياساتِ الوقائيةِ والعلاجيةِ المناسبةِ، مع إصدارِ تقاريرَ دوريةً في هذا الشأنِ. 20- التأكيد على أهميةِ ضبطِ الانفتاحِ الثقافِيِ، من خلالِ وضعِ أُطُرٍ تنظيميةٍ للفعالياتِ الثقافيةِ والبرامجِ الأجنبيةِ، بما يضمنُ عدمَ تعارضِهَا مع الثوابتِ الدينيةِ والثقافيةِ، دونَ انفتاحٍ غيرِ منضبطٍ، أو انغلاقٍ تام. 21- ضرورة الاطلاع على الأنشطةِ المُكَثَّفَةِ للمراكزِ التي تُعْنَى بنشرِ الأفكارِ التغريبيةِ والدعوةِ إليها، مع التصدِي لأفكارِ هذه المراكزِ بالردِ والتفنيدِ.


فيتو
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
21 توصية في ختام المؤتمر الدولي السادس لكلية الدراسات الإسلامية والعربية بجامعة الأزهر
أسدل الستار على فعاليات المؤتمر الدولي السادس الذي نظمته كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين جامعة الأزهر بالقاهرة برئاسة الدكتور رمضان حسان، عميد الكلية رئيس المؤتمر، الذي عقد تحت عنوان: «التغريب في العلوم العربية والإسلامية» برعاية كريمة من فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف. مؤتمر التغريب في العلوم العربية والإسلامية وفي ختام المؤتمر قام الدكتور نادي عبد الله، وكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث نائب رئيس المؤتمر، بإعلان توصيات المؤتمر بحضور فضيلة الدكتور سلامة جمعة داود، رئيس الجامعة، التي تضمنت التوصيات الآتية: 1- ضرورة العملِ على ترسيخِ الهُوِّيَةِ الإسلاميةِ مرجعيةً فكريةً وثقافيةً موحدةً، تُمثلُ صِمَامَ أمانٍ في مواجهةِ محاولاتِ التغريبِ والتفكيكِ، مع التأكيدِ على أنَّ وحدةَ الأمةِ لا يمكنْ أنْ تقومَ إِلَا على أساسٍ عَقَدِيٍ وأخلاقِيٍ متينٍ نابعٍ منَ الإسلامِ. 2- التأكيد على أهميةِ وحدةِ المرجعيةِ الدينيةِ في العالمِ الإسلامِيِ، وضرورةِ دعمِ المؤسساتِ الشرعيةِ الوسَطيةِ ذاتِ المصداقيةِ، التي تُحاربُ الغلوَ والانحرافَ، وتتصدى للتغريبِ والتياراتِ التي تُفتّتُ الأمةَ الإسلاميةَ. دعوةِ المؤسساتِ التعليميةِ والإعلامية في العالمِ الإسلامِيِ إلى تَنْقِيَةِ المناهجِ 3- أهمية دعوةِ المؤسساتِ التعليميةِ والإعلامية في العالمِ الإسلامِيِ إلى تَنْقِيَةِ المناهجِ والبرامجِ من المضامينِ التي تمجدُ الغربَ وتقللُ من شأنِ الحضارةِ الإسلاميةِ، واستبدالِهَا بمضامينَ تُنمّي الانتماءَ وتُرسِخ القيم الإسلامية، وتُعززُ الوعَيِ بمخاطرِ التغريبِ. 4- الحثُ على دعمِ الدراساتِ العلميةِ التي تُحلل مشاريعَ التغريبِ وخلفياتِهَا وأهدافِهَا، وتكشفُ صلتهَا بالاستشراقِ والسياساتِ الاستعمارية؛ لتكوينِ وَعيٍ نَخْبَوِيٍ وشَعْبِيٍ بمخاطرِهَا، يُسهمُ في بناءِ تحصينٍ فكريٍ وثقافيٍ عميقٍ لدَى الأمةِ. 5- وضع خطةٍ شاملةٍ لجميعِ وسائلِ الإعلامِ بأنواعِهَا لِزيادةِ الوعيِ بخطورةِ حركاتِ التغريبِ المعاصرةِ، وسوءِ أثرِهَا على النشءِ المسلمِ. 6- قبول الثقافاتِ المتعددةِ التي تُعَبِّرُ عن تَنَوُّعِ الاتجاهاتِ الحضاريةِ بعيدًا عن أَيِ شكلٍ من أشكالِ الهيمنةِ الفكريةِ، أو الاستعلاءِ الثقافيِ. 7- تنسيق الجهود بينَ وزاراتِ التربيةِ والإعلامِ والمؤسساتِ المدنيةِ لمواجهةِ مظاهرِ التغريبِ. 8- دعمُ البرامجِ الأسريةِ والتربويةِ التي تُعَزِّزُ القيمَ الإسلاميةَ داخلَ الأسرة. 9- تطوير خطابٍ دينيٍ متوازنٍ، يُرَاعِيِ الواقعَ، ويبتعدُ عن الغلوِ أو التفريطِ، معَ تدريبِ الدعاةِ علىَ تناولِ قضايا الأمةِ بلغة عصرية تراعي أبعادَهَا النفسيةِ والاجتماعيةِ. الاهتمام بتحصين الشباب المسلم من الأفكار التغريبية 10- الاهتمام بتحصينِ الشبابِ المسلمِ من الأفكارِ التغريبيةِ التي تستهدفُ تذويبَ الهُوِّيةِ والانقلابِ علىَ المفاهيمِ الشرعيةِ، وذلكَ بِإِعْدَادِ الشبابِ بالعقيدةِ الصحيحةِ. 11- إبراز ارتباطِ الاتجاهِ التغريبِيِ بالأعداءِ، وتَلَقِّيهِ الدَّعْمَ المباشرَ مِنهم، والوقوفِ في جميعِ القضايا والمواقفِ التي تتعرضُ لَهَا الأمَّةُ الإسلاميةُ إلى جانبِ أعدائِهَا والمنافحَةِ عنهم، وتسديدِ سهامِهِم إلى المجتمعِ المسلمِ. 12-فَضْح رموزِ الاتجاهِ التغريبِيِ وأفكارِهِم وآرائِهِمْ، والتركيز على تناقضِهِم ومناقشتِهَا بمنهجٍ علمي رصينٍ. 13- الاهتمام بدعوةِ النساءِ وإصلاحِهِنَ؛ لأنَّ إفسادَ المرأةِ جزءٌ مركزيٌ في المشروعِ التغريـبِيِ ومواجهَتِهِ تقتضِي العملَ على بناءِ المرأةِ المسلمةِ علميًّا ودَعَويًّا وفكريًّا وسلوكيًّا. 14- أهمية بيان أن المظالمِ التي تتعرضُ لها المرأةُ المسلمةُ ليست من الدين في شـيءٍ، وإنَّمَا هي تجاوزاتٌ من المجتمعِ؛ نتيجةً لبعضِ الأعرافِ والتقاليدِ، وقد جعلَ التيارُ التغريبيُ هذه المظالمَ ذريعةً ومدخلًا للمطالبـةِ ببرامجِـهِ ومـشاريعِهِ، فلا بدَّ من السعِي إلى رفعِ المظالمِ الواقعةِ على المرأةِ المسلمةِ، وفي المقابلِ إبرازُ ما تعانِيهِ المرأةُ الغربيةُ من الظلمِ والاستغلالِ؛ نتيجةَ البعدِ عن المنهجِ الربـانِيِ. 15- العمل على كسرِ احتكارِ دعاةِ التغريبِ للإعلامِ المرئِي والمسموعِ واللقاءاتِ الثقافيةِ، والمطالبة بإتاحةِ الفرصِ، والمشاركةِ الفاعلةِ في كلِ وسائلِ الإعلامِ للتعبيرِ عن وجهِ المجتمعِ الحقيقِيِ. 16- تطوير تطبيقات إلكترونية تسهمُ في تقديمِ إجاباتٍ موثوقةٍ عن الشبهاتِ المثارةِ. 17- توجيه نظرِ الباحثينَ والمختصينَ إلى تَتّبُعِ أفكار التغريبيينَ وأفكارِ مَا بعدَ الحداثةِ بالدراسةِ والبحثِ، واستخراجِ ما يمكنُ الاستفادةُ منه، وكذلك المناظرةُ والرد على أصحابها؛ لكشفِ أصولِهِم الفكريةِ، وتحصينِ الجيلِ القادمِ منهم. 18- تعزيز الوعي لدى الجيلِ القادمِ بالحضارةِ الإسلاميةِ في مختلفِ المجالاتِ، وتعريفِهِم بتاريخِ الأمةِ العريق وثقافَتِها الأصيلةِ، الأمرُ الذي من شأنِهِ أنْ يُعَزِّزَ ارتباطَهم بهويتهِم الإسلاميةِ ويعينَهُم على المحافظةِ عليها. 19- إنشاء مراكز بحثية أو وحدات دراساتٍ في الجامعاتِ والمراكزِ الفكريةِ لرصدِ مؤشراتِ التغريبِ وتحليلِهَا واقتراحِ السياساتِ الوقائيةِ والعلاجيةِ المناسبةِ، مع إصدارِ تقاريرَ دوريةً في هذا الشأنِ. 20- التأكيد على أهميةِ ضبطِ الانفتاحِ الثقافِيِ، من خلالِ وضعِ أُطُرٍ تنظيميةٍ للفعالياتِ الثقافيةِ والبرامجِ الأجنبيةِ، بما يضمنُ عدمَ تعارضِهَا مع الثوابتِ الدينيةِ والثقافيةِ، دونَ انفتاحٍ غيرِ منضبطٍ، أو انغلاقٍ تام. 21- ضرورة الاطلاع على الأنشطةِ المُكَثَّفَةِ للمراكزِ التي تُعْنَى بنشرِ الأفكارِ التغريبيةِ والدعوةِ إليها، مع التصدِي لأفكارِ هذه المراكزِ بالردِ والتفنيدِ. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


فيتو
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
اليوم، انطلاق مؤتمر كلية الدراسات الإسلامية والعربية حول "التغريب في العلوم العربية"
تنظم كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين جامعة الأزهر بالقاهرة مؤتمرها الدولي السادس اليوم الثلاثاء تحت عنوان: (التغريب في العلوم العربية والإسلامية المظاهر والأسباب وسبل المواجهة)؛ أكد بذلك الدكتور رمضان حسان، عميد الكلية رئيس المؤتمر. التغريب في العلوم العربية والإسلامية المظاهر والأسباب وسبل المواجهة وأوضح حسان أن المؤتمر الدولي السادس يقام برعاية فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، والدكتور سلامة جمعة داود، رئيس الجامعة، والدكتور محمود صديق، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث. وأوضح عميد الكلية أنه لا ينكر أحد أن ثقافتنا العربية والإسلامية تتعرض لمحاولات من الهدم والتخريب والتشكيك من قبل المفسدين والمغرضين منذ زمن بعيد، ولكن لم تصل هذه المحاولات ذروتها في الخطورة إلا في هذه الفترة المعاصرة التي تمر بها أمتنا اليوم. وأشار عميد الكلية أن محاولات تشويه الثقافة العربية والإسلامية وتغريبها والعمل على مسخها أصبحت ذات طابع منظم وممنهج وشامل ومتواصل، ولا يزداد إيقاعها إلا سرعة، ولا يزداد سعارها إلا هيجانًا، ولا يزداد المناوئون لها إلا تكالبًا وتحالفًا. الهجوم على القرآن الكريم والسنة النبوية والهجوم على التراث الإسلامي واللغة العربية وأوضح عميد الكلية أن من أبرز مظاهر هذه التحديات المعاصرة الهجوم على القرآن الكريم والسنة النبوية، والهجوم على التراث الإسلامي واللغة العربية، والهجوم على المؤسسات والرموز والشخصيات الإسلامية، والهجوم على أحكام الشريعة الإسلامية. وأضاف عميد الكلية أن محاور المؤتمر تتناول: مفهوم التغريب في اللغة والاصطلاح، وبداية حركة التغريب ومراحلها، وأهداف التغريب، ومظاهره ومجالاته ووسائله، وأثر حركة التغريب على المجتمعات المسلمة، والقرآن الكريم وعلومه في ضوء القراءات المعاصرة، والتأويلات الخاطئة للنصوص القرآنية، والمفتريات والشبهات التي تنشر على مواقع الإنترنت لتشويه القرآن الكريم، ودعاوى أن القرآن الكريم يحض على العنف والإرهاب، والعلمانيون وهجومهم على القرآن الكريم، والمفسرين، والتغريب في ترجمة نصوص القرآن الكريم. كما أضاف أن من محاور المؤتمر محور السنة النبوية المطهرة ودعوى الاكتفاء بالقرآن الكريم عن السنة المطهرة، والطعن في رموز السنة النبوية المطهرة، والسنة النبوية ودعوى مناقضتها للواقع المعاصر والعلم الحديث، والسنة النبوية ومقاومة التغريب، والقراءات الحداثية للسنة والسيرة النبوية، والشبهات المثارة حول غزوات النبي صلى الله عليه وسلم. وهناك محور للعقيدة الإسلامية، ويتناول مواجهة التحديات المعاصرة حول قضايا الإيمان الغيبية، ودعوى عدم انسجام الدين الإسلامي مع الفطرة الإنسانية، وقضايا الهداية والضلال، وكون الإنسان مخيرًا أو مسيرًا في الدراسات المعاصرة، والشبهات المثارة حول الأنبياء، ومواجهة العقيدة الإسلامية للفكر التغريبي، إضافة إلى مواجهة تشويه المذاهب الفكرية الوسطية، وعزوف بعض الشباب عن الثقافة الإسلامية والتعلق بالأفكار الغربية. إضافة إلى محور الشريعة الإسلامية ويتناول دعوى أن شرائع الإسلامِ صعبة؛ بدليلِ عزوفِ كثيرٍ ممن يقتنِعُ بالإسلامِ عن الإسلام، وقضايا المرأة والأسرة والتحديات المعاصرة، والشبهات المثارة حول الحدود والجنايات، والقراءات الحداثية لنصوص الشريعة الإسلامية. والشبهات المعاصرة حول أصول الفقه (دعوى أن روح الشريعة أولى من النصوص - حجية إجماع السلف-ومواجهة الأفكار المعاصرة حول قضايا (أحكام الأحوال الشخصية) وصورها المعاصرة، ومواجهة الفكر المعاصر في تغريب الشريعة الإسلامية. ومحور للغة العربية يتناول العولمة اللغوية وآثارها على اللغة العربية في (مجال التعليم ـ وسائل الإعلام)، والقراءات المعاصرة للغة العربية وآدابها (الأدب المعاصر - الفكر المعاصر - الثقافة العربية المعاصرة) وأثرها على اللغة العربية، ودور المؤسسات العلمية في مواجهة تغريب اللغة العربية (الأزهر الشريف-مجمع اللغة العربية)، واللغة العربية هوية ومواطنة، وتحديات اللغة العربية في مواجهة اللغات الأجنبية، وسمات اللغة العربية، وأصالة اللغة العربية وصلاحيتها لكل زمان ومكان، ومواجهة الأفكار المزعومة حول الأخطاء اللغوية في القرآن الكريم والسنة النبوية. إضافة إلى محور المرأة، ويتناول الدعوة إلى تحرير المرأة، ودعوى إعادة قراءة النصوص الدينية الخاصة بالمرأة، ومظاهر تغريب المرأة المسلمة وسبل علاجها، والحركات النسوية والمنظمات الغربية. وتضم إدارة المؤتمر الدكتور نادي عبد الله محمد، وكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث نائب رئيس المؤتمر، والدكتور عبد الغفار يونس، وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب أمين عام المؤتمر، والدكتور عبد التواب محمد عثمان، الأستاذ المساعد بقسم العقيدة والفلسفة الإسلامية مقرر عام المؤتمر. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


نافذة على العالم
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : غدًا.. «التغريب في العلوم العربية» في مؤتمر كلية الدراسات الإسلامية للبنين
الثلاثاء 15 أبريل 2025 01:00 صباحاً نافذة على العالم - تنظم كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بالقاهرة مؤتمرها الدولي السادس غدًا، تحت عنوان:(التغريب في العلوم العربية والإسلامية المظاهر والأسباب وسبل المواجهة). وقال د.رمضان حسان، عميد كلية الدارسات الإسلامية والعربية للبنين بالقاهرة، رئيس المؤتمر، إن المؤتمر الدولي السادس يقام برعاية الإمام الأكبر د.أحمد الطيب، شيخ الأزهر، والدكتور سلامة جمعة داود، رئيس الجامعة والدكتور محمود صديق، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث. وأوضح عميد الكلية أنه لا ينكر أحد أن ثقافتنا العربية والإسلامية تتعرض لمحاولات من الهدم والتخريب والتشكيك من قبل المفسدين والمغرضين منذ زمن بعيد، ولكن لم تصل هذه المحاولات ذروتها في الخطورة إلا في هذه الفترة المعاصرة التي تمر بها أمتنا اليوم. وأشار عميد الكلية أن محاولات تشويه الثقافة العربية والإسلامية وتغريبها والعمل على مسخها أصبحت ذات طابع منظم وممنهج وشامل ومتواصل، ولا يزداد إيقاعها إلا سرعة، ولا يزداد سعارها إلا هيجانًا، ولا يزداد المناوئون لها إلا تكالبًا وتحالفًا. وأوضح عميد الكلية أن من أبرز مظاهر هذه التحديات المعاصرة الهجوم على القرآن الكريم والسنة النبوية، والهجوم على التراث الإسلامي واللغة العربية، والهجوم على المؤسسات والرموز والشخصيات الإسلامية، والهجوم على أحكام الشريعة الإسلامية. وأضاف عميد الكلية أن محاور المؤتمر تتناول: مفهوم التغريب في اللغة والاصطلاح، وبداية حركة التغريب ومراحلها، وأهداف التغريب، ومظاهره ومجالاته ووسائله، وأثر حركة التغريب على المجتمعات المسلمة، والقرآن الكريم وعلومه في ضوء القراءات المعاصرة، والتأويلات الخاطئة للنصوص القرآنية، والمفتريات والشبهات التي تنشر على مواقع الإنترنت لتشويه القرآن الكريم، ودعاوى أن القرآن الكريم يحض على العنف والإرهاب، والعلمانيون وهجومهم على القرآن الكريم، والمفسرين، والتغريب في ترجمة نصوص القرآن الكريم. أضاف أن من محاور المؤتمر محور السنة النبوية المطهرة ودعوى الاكتفاء بالقرآن الكريم عن السنة المطهرة، والطعن في رموز السنة النبوية المطهرة، والسنة النبوية ودعوى مناقضتها للواقع المعاصر والعلم الحديث، والسنة النبوية ومقاومة التغريب، والقراءات الحداثية للسنة والسيرة النبوية، والشبهات المثارة حول غزوات النبي صلى الله عليه وسلم. وهناك محور للعقيدة الإسلامية، ويتناول مواجهة التحديات المعاصرة حول قضايا الإيمان الغيبية، ودعوى عدم انسجام الدين الإسلامي مع الفطرة الإنسانية، وقضايا الهداية والضلال، وكون الإنسان مخيرًا أو مسيرًا في الدراسات المعاصرة، والشبهات المثارة حول الأنبياء، ومواجهة العقيدة الإسلامية للفكر التغريبي، إضافة إلى مواجهة تشويه المذاهب الفكرية الوسطية، وعزوف بعض الشباب عن الثقافة الإسلامية والتعلق بالأفكار الغربية. إضافة إلى محور الشريعة الإسلامية ويتناول دعوى أن شرائع الإسلامِ صعبة؛ بدليلِ عزوفِ كثيرٍ ممن يقتنِعُ بالإسلامِ عن الإسلام، وقضايا المرأة والأسرة والتحديات المعاصرة، والشبهات المثارة حول الحدود والجنايات، والقراءات الحداثية لنصوص الشريعة الإسلامية. والشبهات المعاصرة حول أصول الفقه (دعوى أن روح الشريعة أولى من النصوص - حجية إجماع السلف-ومواجهة الأفكار المعاصرة حول قضايا (أحكام الأحوال الشخصية) وصورها المعاصرة، ومواجهة الفكر المعاصر في تغريب الشريعة الإسلامية. ومحور للغة العربية يتناول العولمة اللغوية وآثارها على اللغة العربية في (مجال التعليم ـ وسائل الإعلام)، والقراءات المعاصرة للغة العربية وآدابها (الأدب المعاصر - الفكر المعاصر - الثقافة العربية المعاصرة) وأثرها على اللغة العربية، ودور المؤسسات العلمية في مواجهة تغريب اللغة العربية (الأزهر الشريف-مجمع اللغة العربية)، واللغة العربية هوية ومواطنة، وتحديات اللغة العربية في مواجهة اللغات الأجنبية، وسمات اللغة العربية، وأصالة اللغة العربية وصلاحيتها لكل زمان ومكان، ومواجهة الأفكار المزعومة حول الأخطاء اللغوية في القرآن الكريم والسنة النبوية. إضافة إلى محور المرأة، ويتناول الدعوة إلى تحرير المرأة، ودعوى إعادة قراءة النصوص الدينية الخاصة بالمرأة، ومظاهر تغريب المرأة المسلمة وسبل علاجها، والحركات النسوية والمنظمات الغربية. تضم إدارة المؤتمر الدكتور نادي عبد الله محمد، وكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث نائب رئيس المؤتمر، والدكتور عبد الغفار يونس، وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب أمين عام المؤتمر، والدكتور عبد التواب محمد عثمان، الأستاذ المساعد بقسم العقيدة والفلسفة الإسلامية مقرر عام المؤتمر.


النهار المصرية
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار المصرية
غدًا...انطلاق فعاليات المؤتمر الدولي السادس لكلية الدراسات الإسلامية بنين بالقاهرة حول «التغريب في العلوم العربية»
تنظم كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين جامعة الأزهر بالقاهرة مؤتمرها الدولي السادس غدًا الثلاثاء تحت عنوان: (التغريب في العلوم العربية والإسلامية المظاهر والأسباب وسبل المواجهة)؛ صرح بذلك الدكتور رمضان حسان، عميد الكلية رئيس المؤتمر. وأوضح «حسان» أن المؤتمر الدولي السادس يقام برعاية فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، والدكتور سلامة جمعة داود، رئيس الجامعة، والدكتور محمود صديق، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث. وأوضح عميد الكلية أنه لا ينكر أحد أن ثقافتنا العربية والإسلامية تتعرض لمحاولات من الهدم والتخريب والتشكيك من قبل المفسدين والمغرضين منذ زمن بعيد، ولكن لم تصل هذه المحاولات ذروتها في الخطورة إلا في هذه الفترة المعاصرة التي تمر بها أمتنا اليوم. وأشار عميد الكلية أن محاولات تشويه الثقافة العربية والإسلامية وتغريبها والعمل على مسخها أصبحت ذات طابع منظم وممنهج وشامل ومتواصل، ولا يزداد إيقاعها إلا سرعة، ولا يزداد سعارها إلا هيجانًا، ولا يزداد المناوئون لها إلا تكالبًا وتحالفًا. وأوضح عميد الكلية أن من أبرز مظاهر هذه التحديات المعاصرة الهجوم على القرآن الكريم والسنة النبوية، والهجوم على التراث الإسلامي واللغة العربية، والهجوم على المؤسسات والرموز والشخصيات الإسلامية، والهجوم على أحكام الشريعة الإسلامية. وأضاف «حسان» أن محاور المؤتمر تتناول: مفهوم التغريب في اللغة والاصطلاح، وبداية حركة التغريب ومراحلها، وأهداف التغريب، ومظاهره ومجالاته ووسائله، وأثر حركة التغريب على المجتمعات المسلمة، والقرآن الكريم وعلومه في ضوء القراءات المعاصرة، والتأويلات الخاطئة للنصوص القرآنية، والمفتريات والشبهات التي تنشر على مواقع الإنترنت لتشويه القرآن الكريم، ودعاوى أن القرآن الكريم يحض على العنف والإرهاب، والعلمانيون وهجومهم على القرآن الكريم، والمفسرين، والتغريب في ترجمة نصوص القرآن الكريم. كما أضاف أن من محاور المؤتمر محور السنة النبوية المطهرة ودعوى الاكتفاء بالقرآن الكريم عن السنة المطهرة، والطعن في رموز السنة النبوية المطهرة، والسنة النبوية ودعوى مناقضتها للواقع المعاصر والعلم الحديث، والسنة النبوية ومقاومة التغريب، والقراءات الحداثية للسنة والسيرة النبوية، والشبهات المثارة حول غزوات النبي صلى الله عليه وسلم. وهناك محور للعقيدة الإسلامية، ويتناول مواجهة التحديات المعاصرة حول قضايا الإيمان الغيبية، ودعوى عدم انسجام الدين الإسلامي مع الفطرة الإنسانية، وقضايا الهداية والضلال، وكون الإنسان مخيرًا أو مسيرًا في الدراسات المعاصرة، والشبهات المثارة حول الأنبياء، ومواجهة العقيدة الإسلامية للفكر التغريبي، إضافة إلى مواجهة تشويه المذاهب الفكرية الوسطية، وعزوف بعض الشباب عن الثقافة الإسلامية والتعلق بالأفكار الغربية. إضافة إلى محور الشريعة الإسلامية ويتناول دعوى أن شرائع الإسلامِ صعبة؛ بدليلِ عزوفِ كثيرٍ ممن يقتنِعُ بالإسلامِ عن الإسلام، وقضايا المرأة والأسرة والتحديات المعاصرة، والشبهات المثارة حول الحدود والجنايات، والقراءات الحداثية لنصوص الشريعة الإسلامية. والشبهات المعاصرة حول أصول الفقه (دعوى أن روح الشريعة أولى من النصوص - حجية إجماع السلف-ومواجهة الأفكار المعاصرة حول قضايا (أحكام الأحوال الشخصية) وصورها المعاصرة، ومواجهة الفكر المعاصر في تغريب الشريعة الإسلامية. ومحور للغة العربية يتناول العولمة اللغوية وآثارها على اللغة العربية في (مجال التعليم ـ وسائل الإعلام)، والقراءات المعاصرة للغة العربية وآدابها (الأدب المعاصر - الفكر المعاصر - الثقافة العربية المعاصرة) وأثرها على اللغة العربية، ودور المؤسسات العلمية في مواجهة تغريب اللغة العربية (الأزهر الشريف-مجمع اللغة العربية)، واللغة العربية هوية ومواطنة، وتحديات اللغة العربية في مواجهة اللغات الأجنبية، وسمات اللغة العربية، وأصالة اللغة العربية وصلاحيتها لكل زمان ومكان، ومواجهة الأفكار المزعومة حول الأخطاء اللغوية في القرآن الكريم والسنة النبوية. إضافة إلى محور المرأة، ويتناول الدعوة إلى تحرير المرأة، ودعوى إعادة قراءة النصوص الدينية الخاصة بالمرأة، ومظاهر تغريب المرأة المسلمة وسبل علاجها، والحركات النسوية والمنظمات الغربية. وتضم إدارة المؤتمر الدكتور نادي عبد الله محمد، وكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث نائب رئيس المؤتمر، والدكتور عبد الغفار يونس، وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب أمين عام المؤتمر، والدكتور عبد التواب محمد عثمان، الأستاذ المساعد بقسم العقيدة والفلسفة الإسلامية مقرر عام المؤتمر.