logo
#

أحدث الأخبار مع #كليةكيك

تقدم في علاج سلس البول الناجم عن السكتة الدماغية
تقدم في علاج سلس البول الناجم عن السكتة الدماغية

الجزيرة

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجزيرة

تقدم في علاج سلس البول الناجم عن السكتة الدماغية

أفاد تقرير نشر في دورية (ستروك) بأن دراسات تعتمد على تصوير الدماغ تتيح للباحثين فهما أفضل لسبب الإصابة بسلس البول بعد التعرض لسكتة دماغية ، وهذا قد يساعد على التوصل لسبل للعلاج تعيد التحكم في المثانة لدى هؤلاء المرضى. وكتب الباحثون في التقرير الذي نُشر الخميس أن ما يصل إلى 79% من المرضى يتعرضون لسلس البول عقب الإصابة بالسكتة الدماغية مباشرة، وتستمر المشكلة لدى ما يقرب من 40% من الناجين لمدة عام. وقال رئيس الدراسة الدكتور يفجيني كريدين من كلية كيك للطب بجامعة جنوب كاليفورنيا في بيان "يلعب المخ دورا مهما في تنظيم عمل المثانة، وهذا يمكّن الناس من الشعور بامتلاء المثانة ويمنحهم القدرة على تأخير التبول… أو التبول حسب الرغبة". وأضاف "غالبا ما يعاني الناجون من السكتة الدماغية من صعوبة في كبح انقباضات المثانة غير المرغوب فيها، كما قد يفقدون الإحساس والوعي بها تماما. ولأن السكتة الدماغية تؤثر على الدماغ، فإنها تُعطل المسارات (العصبية) الطبيعية التي تنظم التحكم في المثانة". وأجرى فريق الدراسة تصويرا بالرنين المغناطيسي لوظائف المخ لدى مرضى أصيبوا بالسكتة الدماغية ويعانون من سلس البول ومتطوعين أصحاء أثناء امتلاء المثانة وإفراغها بشكل متكرر. وعندما قرر المشاركون إفراغ مثانتهم، شهد كل من الأصحاء والناجين من السكتة الدماغية نشاطا كبيرا في مناطق الدماغ المرتبطة بالتحكم الحسي الحركي واتخاذ القرارات التنفيذية. وعلى النقيض من ذلك، أثناء إفراغ المثانة اللاإرادي لدى الناجين من السكتة الدماغية، لاحظ الباحثون نشاطا ضئيلا بقشرة المخ، وهذا يشير إلى عدم إشراك شبكات الدماغ الرئيسة اللازمة للتحكم في التبول. وقال الباحثون إن هذا الاكتشاف يفتح الأبواب أمام تدخلات علاجية محتملة. وقد تشمل هذه الحلول تقنيات غير جراحية لتحفيز الدماغ، مثل التحفيز المغناطيسي عبر الجمجمة أو التحفيز بالتيار المباشر، أو تطوير أدوية تعزز تنشيط مناطق التحكم في التبول بالدماغ.

كيف تجعلك مشروبات 'الدايت' أكثر بدانة؟
كيف تجعلك مشروبات 'الدايت' أكثر بدانة؟

الأيام

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الأيام

كيف تجعلك مشروبات 'الدايت' أكثر بدانة؟

كشفت دراسة جديدة أن مشروبات 'الدايت'، التي تستخدم محليات صناعية خالية من السعرات الحرارية، تحفز الشهية بدلا من إرسال إشارات للدماغ لتناول كميات أقل من الطعام. وبحسب شبكة 'سي إن إن' الأميركية، فقد طلب فريق الدراسة الجديدة من 75 شخصا تناول أحد المشروبات الثلاثة الآتية في 3 أيام منفصلة: الماء العادي، والماء المُحلى بسكر المائدة (السكروز)، والماء المُحلى بالسكرالوز (أحد أشهر المحليات الصناعية الخالية من السعرات). وفحص الباحثون أدمغة المشاركين باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي (fMRI)، الذي يتتبع تدفق الدم لالتقاط النشاط في مناطق مختلفة من الدماغ، قبل وبعد تناول المشروبات المختلفة. كما جمع الفريق عينات دم من المشاركين قبل تناول المشروبات، وبعد 10 دقائق، و35 دقيقة، و120 دقيقة من تناولها. وطلبوا من المشاركين تقييم مستوى جوعهم في النهاية. ووجد الباحثون أن المشروبات التي تحتوي على السكرالوز تزيد من الشعور بالجوع بنسبة 17 في المائة تقريبا مقارنة بالمشروبات الأخرى. بالإضافة إلى ذلك، فقد وجدوا أن هذه المحليات الصناعية تؤثر على أجزاء أخرى من الدماغ مسؤولة عن التحكم في مهارات اتخاذ القرار. وقالت الدكتورة كاتي بيج، الباحثة الرئيسية في الدراسة، والأستاذة المساعدة في الطب وطب الأطفال ومديرة معهد أبحاث السكري والسمنة في كلية كيك للطب بجامعة جنوب كاليفورنيا في لوس أنجليس: 'يُنشّط السكرالوز منطقة الدماغ المسؤولة عن تنظيم الجوع، وبالتالي فإنه يزيد شهية الأشخاص بشكل ملحوظ'. وأضافت أن 'جميع خلايا الجسم تحتاج إلى الغلوكوز للحصول على الطاقة. ويُعد الدماغ أكبر مُستهلك له، حيث يلتهم ما يصل إلى نصف إجمالي السكريات الموجودة في الدم. ومع ذلك، فإن طبيعة الدماغ تجعله يستجيب تلقائيا للسكريات الطبيعية، مثل الغلوكوز الموجود في الفواكه الكاملة وبعض الخضراوات. لذلك، يبدو أن المُحليات الصناعية تُربك الدماغ بإرسال إشارات تتعلق بالتحلية دون إمداده بالسعرات الحرارية اللازمة. وعندما لا تصل تلك السعرات الحرارية، قد يُرسل الدماغ إشارة للشخص لتناول المزيد من الطعام'. وتابعت: 'بمعنى آخر، فإن المحليات الخالية من السعرات الحرارية، والسكرالوز تحديدا، تتداخل مع التنظيم الطبيعي للشهية بطرق قد يكون لها آثار سلبية على التحكم في الوزن والصحة'. واقتصرت الدراسة على بحث تأثير السكرالوز، ولم تُجرِ أي بحث على المُحليات الصناعية الشائعة دالأخرى مثل الأسبارتام، وأسيسلفام البوتاسيوم، وسكرين الصوديوم. وتعليقا على الدراسة، قال متحدث باسم مجموعة هارتلاند فود برودكتس، المُصنّعة لمحليات سبليندا الصناعية التي تعتمد على السكرالوز، إن 'هذه المحليات مدعومة بأبحاث وتوصيات الخبراء'. وأضاف: 'يُوصي مُختصو الرعاية الصحية وخبراء سلامة الأغذية والمنظمات الصحية الموثوقة بالمُحليات منخفضة السعرات الحرارية أو خالية السعرات الحرارية مثل السكرالوز لمرضى السكري وإدارة الوزن، وذلك استناداً إلى أبحاث علمية موثوقة تُظهر أن تأثير هذه المُحليات على وزن الجسم يُشبه تأثير الماء، وأن المنتجات ذات المذاق الحلو قللت من الرغبة في تناول المزيد من الحلويات، كما ساعدت الناس على إدارة وزنهم، وتقليل تناول السعرات الحرارية من السكريات المُضافة، وضبط مستويات السكر في الدم'. وحذّر عدد كبير من الباحثين والأطباء مرارا من تأثير مشروبات 'الدايت' على الصحة، قائلين إنها قد تتسبب في الإصابة بالسرطان أو الخرف أو أمراض القلب والأوعية الدموية والسكتة الدماغية على المدى الطويل. وكشفت دراسة أجريت، العام الماضي، أن شرب لترين أو أكثر أسبوعيا من هذه المشروبات يزيد من خطر الإصابة بحالة من عدم انتظام ضربات القلب، تعرف باسم 'الرجفان الأذيني'، وذلك بنسبة 20 في المائة.

هل تجعلك مشروبات «الدايت» أكثر بدانة؟
هل تجعلك مشروبات «الدايت» أكثر بدانة؟

الشرق الأوسط

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشرق الأوسط

هل تجعلك مشروبات «الدايت» أكثر بدانة؟

كشفت دراسة جديدة أن مشروبات «الدايت»، التي تستخدم محليات صناعية خالية من السعرات الحرارية، تحفز الشهية بدلاً من إرسال إشارات للدماغ لتناول كميات أقل من الطعام. وبحسب شبكة «سي إن إن» الأميركية، فقد طلب فريق الدراسة الجديدة من 75 شخصاً تناول أحد المشروبات الثلاثة الآتية في 3 أيام منفصلة: الماء العادي، والماء المُحلى بسكر المائدة (السكروز)، والماء المُحلى بالسكرالوز (أحد أشهر المحليات الصناعية الخالية من السعرات). وفحص الباحثون أدمغة المشاركين باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي (fMRI)، الذي يتتبع تدفق الدم لالتقاط النشاط في مناطق مختلفة من الدماغ، قبل وبعد تناول المشروبات المختلفة. كما جمع الفريق عينات دم من المشاركين قبل تناول المشروبات، وبعد 10 دقائق، و35 دقيقة، و120 دقيقة من تناولها. وطلبوا من المشاركين تقييم مستوى جوعهم في النهاية. ووجد الباحثون أن المشروبات التي تحتوي على السكرالوز تزيد من الشعور بالجوع بنسبة 17 في المائة تقريباً مقارنة بالمشروبات الأخرى. بالإضافة إلى ذلك، فقد وجدوا أن هذه المحليات الصناعية تؤثر على أجزاء أخرى من الدماغ مسؤولة عن التحكم في مهارات اتخاذ القرار. وقالت الدكتورة كاتي بيج، الباحثة الرئيسية في الدراسة، والأستاذة المساعدة في الطب وطب الأطفال ومديرة معهد أبحاث السكري والسمنة في كلية كيك للطب بجامعة جنوب كاليفورنيا في لوس أنجليس: «يُنشّط السكرالوز منطقة الدماغ المسؤولة عن تنظيم الجوع، وبالتالي فإنه يزيد شهية الأشخاص بشكل ملحوظ». وأضافت: «تحتاج جميع خلايا الجسم إلى الغلوكوز للحصول على الطاقة. ويُعد الدماغ أكبر مُستهلك له، حيث يلتهم ما يصل إلى نصف إجمالي السكريات الموجودة في الدم. ومع ذلك، فإن طبيعة الدماغ تجعله يستجيب تلقائياً للسكريات الطبيعية، مثل الغلوكوز الموجود في الفواكه الكاملة وبعض الخضراوات. لذلك، يبدو أن المُحليات الصناعية تُربك الدماغ بإرسال إشارات تتعلق بالتحلية دون إمداده بالسعرات الحرارية اللازمة. وعندما لا تصل تلك السعرات الحرارية، قد يُرسل الدماغ إشارة للشخص لتناول المزيد من الطعام». وتابعت: «بمعنى آخر، فإن المحليات الخالية من السعرات الحرارية، والسكرالوز تحديداً، تتداخل مع التنظيم الطبيعي للشهية بطرق قد يكون لها آثار سلبية على التحكم في الوزن والصحة». واقتصرت الدراسة على بحث تأثير السكرالوز، ولم تُجرِ أي بحث على المُحليات الصناعية الشائعة الأخرى مثل الأسبارتام، وأسيسلفام البوتاسيوم، وسكرين الصوديوم. وتعليقاً على الدراسة، قال متحدث باسم مجموعة هارتلاند فود برودكتس، المُصنّعة لمحليات سبليندا الصناعية التي تعتمد على السكرالوز، إن «هذه المحليات مدعومة بأبحاث وتوصيات الخبراء». وأضاف: «يُوصي مُختصو الرعاية الصحية وخبراء سلامة الأغذية والمنظمات الصحية الموثوقة بالمُحليات منخفضة السعرات الحرارية أو خالية السعرات الحرارية مثل السكرالوز لمرضى السكري وإدارة الوزن، وذلك استناداً إلى أبحاث علمية موثوقة تُظهر أن تأثير هذه المُحليات على وزن الجسم يُشبه تأثير الماء، وأن المنتجات ذات المذاق الحلو قللت من الرغبة في تناول المزيد من الحلويات، كما ساعدت الناس على إدارة وزنهم، وتقليل تناول السعرات الحرارية من السكريات المُضافة، وضبط مستويات السكر في الدم». وحذّر عدد كبير من الباحثين والأطباء مراراً من تأثير مشروبات «الدايت» على الصحة، قائلين إنها قد تتسبب في الإصابة بالسرطان أو الخرف أو أمراض القلب والأوعية الدموية والسكتة الدماغية على المدى الطويل. وكشفت دراسة أجريت، العام الماضي، أن شرب لترين أو أكثر أسبوعياً من هذه المشروبات يزيد من خطر الإصابة بحالة من عدم انتظام ضربات القلب، تعرف باسم «الرجفان الأذيني»، وذلك بنسبة 20 في المائة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store