أحدث الأخبار مع #كليةهارفاردللصحة


نافذة على العالم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : الطعام الصحى يمنع الأمراض المزمنة فى عمر السبعين.. دراسة تؤكد
الأربعاء 7 مايو 2025 08:45 مساءً نافذة على العالم - أجرى فريق من الباحثين من كلية هارفارد للصحة العامة، دراسة حول كيفية الوصول إلى سن السبعين من العمر دون الإصابة بأمراض مزمنة، حيث أجريت الدراسة على أكثر من 100 ألف أمريكي في الأربعينيات والخمسينيات والستينيات من العمر، لمدة تصل إلى ثلاثة عقود. ووجدت النتائج، التى نشرها موقع "CNN" نقلا عن مجلة Nature Medicine ، أن اتباع نظام غذائي صحي في وقت مبكر من الحياة، كان مرتبطا باحتمالية أعلى للشيخوخة الصحية، حتى بعد الأخذ في الاعتبار عوامل نمط الحياة الأخرى، مثل النشاط البدني وحالة التدخين. وتعد هذه دراسة رصدية طولية، أي أن الباحثين تابعوا المجموعة نفسها على مدار فترة زمنية، ودرسوا عاداتهم ونتائجهم الصحية، حيث سأل الباحثون المشاركين عن عاداتهم الغذائية على مدى ثلاثة عقود، حتى بلوغهم سن السبعين، ووثّق المشاركون استهلاكهم الغذائي بانتظام وبشكل مكثف، مُبلغين عن عدد مرات تناولهم لأكثر من 130 نوعًا مختلفًا من الطعام، ثم قام فريق الدراسة بتصنيف استهلاك الطعام، من خلال قياس مدى قرب نمط الاستهلاك من ثمانية أنواع من الأنظمة الغذائية الصحية، واستهلاك الأطعمة فائقة المعالجة غير الصحية. في نهاية فترة الدراسة، بعد ثلاثة عقود، وجد الباحثون أن 9,771 من أصل 105,015 مشاركًا، أي حوالي 9.3%، قد حققوا ما وصفوه ب الشيخوخة الصحية، وهي العيش حتى سن السبعين دون أمراض مزمنة مثل السكر وارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب، ودون أي إعاقات معرفية أو بدنية أو عقلية، كما ووجد فريق الدراسة أن الالتزام الأكبر بكل نظام غذائي صحي من الأنظمة الثمانية ارتبط بزيادة احتمالية الشيخوخة الصحية. بالإضافة إلى ذلك، وجد الباحثون أن زيادة استهلاك الفواكه والخضراوات، والحبوب الكاملة والمكسرات والبقوليات والدهون غير المشبعة ومنتجات الألبان قليلة الدسم، ترتبط بزيادة فرص التمتع بشيخوخة صحية، من ناحية أخرى ارتبطت زيادة استهلاك الدهون المتحولة، والصوديوم والمشروبات السكرية واللحوم الحمراء أو المصنعة، بانخفاض فرص التمتع بشيخوخة صحية. وتثبت هذه الدراسة أن اتباع نظام غذائي صحي في مرحلةٍ مُبكرة من العمر، عامل أساسى في الشيخوخة الصحية، ويتوافق هذا البحث مع دراساتٍ أخرى وجدت أن بإمكان الناس زيادةَ متوسط العمر المُتوقع، بتناول المزيد من الخضراوات والفواكه والحبوب الكاملة والمكسرات، وتجنُّب المشروبات المُحلاة والأطعمة المُصنّعة. و لم يحدد المشاركون في الدراسة أنفسهم بأنهم يتبعون نظامًا غذائيًا معينًا، بل أبلغوا عن استهلاكهم للطعام، وربط الباحثون التزامهم طويل الأمد بالأنماط الغذائية التي تُعتبر صحية. وينصح بإعطاء الأولوية للأطعمة الكاملة قليلة المعالجة، مثل الخضروات الورقية والفواكه والحبوب الكاملة والمكسرات والبقوليات، كما يمكن أن تكون الأسماك واللحوم الخالية من الدهون جزءًا من نظام غذائي صحي.

سرايا الإخبارية
١١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- سرايا الإخبارية
10 تغييرات في نمط حياتك تحميك من سرطان الأمعاء والثدي
سرايا - كشف تقرير حديث صادر عن مؤسسة أبحاث السرطان العالمية (WCRF) أن تعديلات بسيطة في نمط الحياة اليومية، يمكن أن تُحدث فرقاً كبيراً في الوقاية من السرطان، وخاصة سرطان الأمعاء والثدي. وتشمل هذه التعديلات: الحفاظ على وزن صحي، ممارسة النشاط البدني، تناول أطعمة غنية بالألياف، وزيادة استهلاك القهوة، وفقاً لصحيفة "ذا صن" البريطانية. أرقام صادمة في المملكة المتحدة تشير الإحصاءات إلى وفاة 11.500 امرأة و85 رجلًا سنوياً بسرطان الثدي في المملكة المتحدة، في حين يُسجل 16.800 وفاة بسرطان الأمعاء. وبينما كانت الدراسات السابقة تركز على تأثير مكونات غذائية معينة، يسلط التقرير الجديد الضوء على أهمية الربط بين التغذية ونمط الحياة، لفهم العوامل المؤثرة على خطر الإصابة بالسرطان. فهم الأنماط الغذائية ونمط الحياة (DLPs) تعني الأنماط الغذائية الكميات والتنوع في الأطعمة والمشروبات المستهلكة. أما مفهوم الأنماط الغذائية ونمط الحياة (DLPs)، فيأخذ بعين الاعتبار عوامل أخرى مثل الوزن، والنشاط البدني، والتدخين، مما يعطي صورة أشمل عن مسببات السرطان. توصيات للوقاية من سرطان الأمعاء استناداً إلى الأبحاث العالمية، أوصى التقرير باتباع نمط حياة صحي يشمل: الحفاظ على وزن صحي وممارسة الرياضة بانتظام الإكثار من الفواكه والخضروات والأطعمة الغنية بالألياف تناول القهوة ومنتجات الألبان تقليل استهلاك الكحول والمشروبات المحلاة تجنب التدخين واللحوم المعالجة وقال البروفيسور إدوارد جيوفانوتشي من كلية هارفارد للصحة العامة: "يمثل هذا التقرير خطوة مهمة لفهم تأثير العادات اليومية في الوقاية من السرطان، خصوصًا سرطان الأمعاء." نمط حياة للوقاية من سرطان الثدي أما فيما يخص سرطان الثدي، فشدد التقرير على أهمية التالي: الحفاظ على وزن صحي والنشاط البدني المنتظم تناول نظام غذائي غني بالخضروات والفواكه والألياف تقليل اللحوم الحمراء والمعالجة والمشروبات المحلاة الامتناع عن الكحول والتدخين وأكدت الدكتورة دورا روماغويرا، من فريق برنامج تحديث السرطان العالمي، أن "أكبر فائدة تتحقق عندما يتم الالتزام بجميع الجوانب الصحية معاً، وليس بشكل فردي".


أخبار ليبيا
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
إضافة هذا المكون للقهوة يضعف تأثيرها الوقائي ضد السكري
أجريت دراسة شملت نحو 290 ألف شخص، من بينهم 13 ألف مصاب بمرض السكري من النوع 2، واعتمدت على بيانات من 3 دراسات صحية أمريكية كبرى، حيث تابع الباحثون المشاركين لمدة تصل إلى 34 عاما، مع تحديثات دورية حول استهلاكهم للقهوة وتشخيص مرض السكري لديهم. وأظهرت النتائج أن 60% من المشاركين يضيفون إضافات معينة إلى قهوتهم يوميا، حيث استخدم 42% منهم السكر. ووجدت الدراسة أن الأشخاص الذين شربوا القهوة السوداء كانت لديهم فرصة أقل بنسبة 10% للإصابة بالنوع الثاني من السكري لكل فنجان يومي استهلكوه. والمنفعة كانت مشابهة إلى حد كبير بالنسبة لأولئك الذين أضافوا الحليب إلى قهوتهم. لكن الأشخاص الذين أضافوا السكر رأوا هذه الفائدة تقل إلى النصف، حيث انخفض خطر إصابتهم بالنوع الثاني من السكري بنسبة 5% فقط لكل فنجان من القهوة. وكان ذلك بالنسبة للأشخاص الذين أضافوا في المتوسط ملعقة صغيرة واحدة من السكر إلى قهوتهم. كما تبين أن المحليات الصناعية تقلل من تأثير القهوة الوقائي، إذ بلغ انخفاض الخطر 7% فقط لكل فنجان. وأوضح الباحثون أن القهوة تحتوي على مركبات نباتية وكافيين قد تساعد في تقليل الالتهابات المرتبطة بمرض السكري من النوع 2. كما أظهرت دراسات سابقة أن شاربي القهوة يكتسبون وزنا أقل مع التقدم في العمر، ما قد يساهم في تقليل خطر الإصابة بالمرض. إلا أن إضافة السكر تعزز احتمالية زيادة الوزن، حيث توفر القهوة المحلاة سعرات حرارية إضافية دون إحداث شعور بالشبع، ما قد يدفع الأشخاص إلى استهلاك المزيد من السعرات الحرارية من مصادر أخرى. وقال الدكتور ماثياس هين، قائد الدراسة من كلية هارفارد للصحة العامة: 'قد يساعد شرب القهوة في خفض خطر الإصابة بمرض السكري، ولكن إضافة السكر أو المحليات الصناعية تقلل بشكل كبير من هذه الفوائد. لتعظيم التأثير الصحي، يفضل تجنب التحلية تماما'. نشرت الدراسة في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية. المصدر: ديلي ميل


الدستور
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
إضافة هذا المكون للقهوة يضعف تأثيرها الوقائي ضد السكري
اكتشف فريق من الباحثين أن القهوة قد تقلل من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2، ولكن بشرط تجنب إضافة مكون محدد. أجريت دراسة شملت نحو 290 ألف شخص، من بينهم 13 ألف مصاب بمرض السكري من النوع 2، واعتمدت على بيانات من 3 دراسات صحية أمريكية كبرى، حيث تابع الباحثون المشاركين لمدة تصل إلى 34 عاما، مع تحديثات دورية حول استهلاكهم للقهوة وتشخيص مرض السكري لديهم. وأظهرت النتائج أن 60% من المشاركين يضيفون إضافات معينة إلى قهوتهم يوميا، حيث استخدم 42% منهم السكر. ووجدت الدراسة أن الأشخاص الذين شربوا القهوة السوداء كانت لديهم فرصة أقل بنسبة 10% للإصابة بالنوع الثاني من السكري لكل فنجان يومي استهلكوه. والمنفعة كانت مشابهة إلى حد كبير بالنسبة لأولئك الذين أضافوا الحليب إلى قهوتهم. لكن الأشخاص الذين أضافوا السكر رأوا هذه الفائدة تقل إلى النصف، حيث انخفض خطر إصابتهم بالنوع الثاني من السكري بنسبة 5% فقط لكل فنجان من القهوة. وكان ذلك بالنسبة للأشخاص الذين أضافوا في المتوسط ملعقة صغيرة واحدة من السكر إلى قهوتهم. كما تبين أن المحليات الصناعية تقلل من تأثير القهوة الوقائي، إذ بلغ انخفاض الخطر 7% فقط لكل فنجان. وأوضح الباحثون أن القهوة تحتوي على مركبات نباتية وكافيين قد تساعد في تقليل الالتهابات المرتبطة بمرض السكري من النوع 2. كما أظهرت دراسات سابقة أن شاربي القهوة يكتسبون وزنا أقل مع التقدم في العمر، ما قد يساهم في تقليل خطر الإصابة بالمرض. إلا أن إضافة السكر تعزز احتمالية زيادة الوزن، حيث توفر القهوة المحلاة سعرات حرارية إضافية دون إحداث شعور بالشبع، ما قد يدفع الأشخاص إلى استهلاك المزيد من السعرات الحرارية من مصادر أخرى. وقال الدكتور ماثياس هين، قائد الدراسة من كلية هارفارد للصحة العامة: "قد يساعد شرب القهوة في خفض خطر الإصابة بمرض السكري، ولكن إضافة السكر أو المحليات الصناعية تقلل بشكل كبير من هذه الفوائد. لتعظيم التأثير الصحي، يفضل تجنب التحلية تماما".


جفرا نيوز
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- جفرا نيوز
إضافة هذا المكون للقهوة يضعف تأثيرها الوقائي ضد السكري
جفرا نيوز - اكتشف فريق من الباحثين أن القهوة قد تقلل من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2، ولكن بشرط تجنب إضافة مكون محدد. أجريت دراسة شملت نحو 290 ألف شخص، من بينهم 13 ألف مصاب بمرض السكري من النوع 2، واعتمدت على بيانات من 3 دراسات صحية أمريكية كبرى، حيث تابع الباحثون المشاركين لمدة تصل إلى 34 عاما، مع تحديثات دورية حول استهلاكهم للقهوة وتشخيص مرض السكري لديهم. وأظهرت النتائج أن 60% من المشاركين يضيفون إضافات معينة إلى قهوتهم يوميا، حيث استخدم 42% منهم السكر. ووجدت الدراسة أن الأشخاص الذين شربوا القهوة السوداء كانت لديهم فرصة أقل بنسبة 10% للإصابة بالنوع الثاني من السكري لكل فنجان يومي استهلكوه. والمنفعة كانت مشابهة إلى حد كبير بالنسبة لأولئك الذين أضافوا الحليب إلى قهوتهم. لكن الأشخاص الذين أضافوا السكر رأوا هذه الفائدة تقل إلى النصف، حيث انخفض خطر إصابتهم بالنوع الثاني من السكري بنسبة 5% فقط لكل فنجان من القهوة. وكان ذلك بالنسبة للأشخاص الذين أضافوا في المتوسط ملعقة صغيرة واحدة من السكر إلى قهوتهم. كما تبين أن المحليات الصناعية تقلل من تأثير القهوة الوقائي، إذ بلغ انخفاض الخطر 7% فقط لكل فنجان. وأوضح الباحثون أن القهوة تحتوي على مركبات نباتية وكافيين قد تساعد في تقليل الالتهابات المرتبطة بمرض السكري من النوع 2. كما أظهرت دراسات سابقة أن شاربي القهوة يكتسبون وزنا أقل مع التقدم في العمر، ما قد يساهم في تقليل خطر الإصابة بالمرض. إلا أن إضافة السكر تعزز احتمالية زيادة الوزن، حيث توفر القهوة المحلاة سعرات حرارية إضافية دون إحداث شعور بالشبع، ما قد يدفع الأشخاص إلى استهلاك المزيد من السعرات الحرارية من مصادر أخرى. وقال الدكتور ماثياس هين، قائد الدراسة من كلية هارفارد للصحة العامة: "قد يساعد شرب القهوة في خفض خطر الإصابة بمرض السكري، ولكن إضافة السكر أو المحليات الصناعية تقلل بشكل كبير من هذه الفوائد. لتعظيم التأثير الصحي، يفضل تجنب التحلية تماما".