أحدث الأخبار مع #كليمان


النبأ
منذ 4 ساعات
- رياضة
- النبأ
48 ساعة مصيرية فى حسم تعاقد الزمالك مع كليمان مزيزى
قال الإعلامي جمال الغندور إن مسئولي نادى الزمالك عرضًا إلى نادى يانج أفريكانز التنزانى من أجل التعاقد مع كليمان مزيزي،صاحب الـ 21 عامًا. وأضاف: "ووصل عرض الزمالك إلى مليون دولار،على أن يتم دفع 750 ألف دولار كاش ويتم تقسيط المبلغ المتبقى لنادى أفريكانز التنزانى". وواصل:"كليمان تلقى العديد من العروض فى الوقت الحالي،وتنوى إدارة نادى أفريكانز عقد جلسة مع اللاعب خلال 48 ساعة للرد على عرض الزمالك". وواصل: "وشارك مزيزى مع ناديه في 24 مباراة في الموسم الحالي بمعدل 1050 دقيقة لعب،في جميع المسابقات وسجل 7 أهداف ولم يصنع أي هدف، ويبلغ اللاعب من العمر 21 عامًا، وهو ما دفع لجنة التخطيط للتفكير في اللاعب".


الدستور
منذ 3 أيام
- رياضة
- الدستور
بعدما استفسر الزمالك عن ضمه.. من هو كليمان مزيزي هداف الدوري التنزاني؟
شهدت الساعات القليلة الماضية، تحركات من جانب نادي الزمالك من أجل التعاقد مع كيليان مزيزي مهاجم فريق يانج أفريكانز التنزاني خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة. ويأمل الزمالك في تدعيم صفوفه بصفقات قوية خلال الميركاتو الصيفي. كليمان قدم مستوى مميز مع يانج أفريكانز حيث شارك في 5 مباريات مع الفريق بواقع 381 دقيقة، حيث نجح في إحراز 4 أهداف منها هدفين في شباك مازيمبي. ووفقًا لصحيفة "كيك أوف" الجنوب إفريقية، فإن يانج أفريكانز قد تلقى عرضصا من أحد الأندية الفرنسية من أجل الظفر بخدمات اللاعب. مزيزي يمكنه اللعب في مركزي الجناح الأيسر والمهاجم أيضًا ويبلغ طوله 183 سم ويمتلك بنية جسدية قوية للغاية. وتمكن مهاجم يانج إفريكانز من المشاركة في 10 مباريات دولية مع منتخب تنزانيا لكنه لم يسجل أو يصنع أي أهداف، حيث يشارك في المباريات كبديل. وكان ظهوره الدولي الأخير مع منتخب تنزانيا أمام المغرب في التصفيات الأسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026، حيث شارك في مركز الجناح الأيمن، بصفة أساسية، قبل تغييره بالدقيقة 70.


النهار
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- النهار
كيف يُحوّل الذكاء الاصطناعي المدارس إلى عوالم تفاعلية؟
في المجرة الخيالية "ايه آي-404"، يختفي ابن الحارس الكوني "كاتاكليسمس" ويتولى كليمان ابن السبع سنوات مهمة العثور عليه بمساعدة الذكاء الاصطناعي داخل قاعة الكمبيوتر في مدرسته الواقعة جنوب فرنسا. بدأت معلّمته ناتالي ميغيل اعتماد الذكاء الاصطناعي عام 2019، أي قبل ثلاث سنوات من طرح برنامج "تشات جي بي تي" الشهير. تُخضع ميغيل تلاميذها في المستوى الثاني من المرحلة الابتدائية في مدرسة "جورج ساند" في كولومييه بالقرب من تولوز، لتمارين على برنامجين مدعومين بالذكاء الاصطناعي هما "ماتيا" (للرياضيات) و"لاليلو" (للغة الفرنسية)، وكلاهما فاز بمناقصة أطلقتها وزارة التعليم الوطني. الروبوت المساعد الصغير وفقاً لـ" أ ف ب"، يجري كليمان تمرينه عبر برنامج "ماتيا" خلال يوم جمعة في بداية فصل الربيع. يفكّر للحظات قبل أن يخمّن النتيجة الصحيحة لعملية حسابية. ثم يغيّر العالم الافتراضي ويبدأ بلعبة أخرى هي عبارة عن تمرين رياضي عليه أن يعثر فيه على الرقم التالي في تسلسل. بفضل جوابه، ينتقل صاروخه الصغير من كوكب إلى آخر. في كل مرة يعطي فيها كليمان إجابة صحيحة، يهنئه الروبوت المساعد الصغير الذي يحمل اسم "ماتيا" أيضاً، بواسطة قصاصات ورقية. أما الطفل ومن خلال إكمال تمرين، يمكنه إعادة إضاءة إحدى نجوم المجرة "ايه آي-404" التي أطفأها "كاتاكليسموس" إزاء غضبه لإضاعة ابنه "كوزينوس". يهدف برنامج "ماتيا" إلى "إعادة تحسين علاقة التلاميذ بالرياضيات" في فرنسا، حيث تواجه هذه المادة من "عدم رغبة" من جانب التلاميذ، وفق ما يوضح بول إسكوديه، أحد مؤسسي شركة "بروف آن بوش" الناشرة لـ"ماتيا". ويقول "إذا أردنا أن ننمّي لدى الأطفال مشاعر إيجابية تجاه الرياضيات، فنحن بحاجة إلى تهنئتهم عندما يجيبون عن الأسئلة بشكل صحيح، ولكن علينا أيضاً أن نقول لهم عندما يخطئون إنّ الخطأ ليس مشكلة، بل ينبغي المحاولة مرة أخرى ونوفر لهم بعض المساعدة". بالإضافة إلى هذه الخطوات التشجيعية، يمكّن الذكاء الاصطناعي "ماتيا" من تقييم مستوى التلاميذ واقتراح تمارين وفقاً للنتيجة، لأن "التمارين مصممة خصيصاً للطفل، ولا تتضمن أسئلة صعبة جداً" بحسب ميغيل. وتضيف المعلمة "أما بالنسبة إلى المتفوقين، فالأمر على العكس تماماً. يتكيّف البرنامج مع كل طفل، ويصبح التلاميذ أكثر تحفّزاً لأنّ التمارين تكون تدريجية". بالنسبة إلى التلاميذ الذين تتراوح أعمارهم بين 7 أو 8 سنوات، لا يزال مفهوم الذكاء الاصطناعي غير واضح لهم. تقول إينيس "أشعر وكأنه شخص حقيقي يتحدث معي ويشرح لي التمارين. هو يساعدني في الصف أيضاً". "نهج تكييفي" يقول الرئيس السابق لمدرسة تولوز مصطفى فورار والذي ترك منصبه في آذار/مارس "إنّ المساهمة الأساسية للذكاء الاصطناعي تكمن في النهج التكييفي المُصمّم خصيصاً للتحديات التي تواجه كل تلميذ. فعندما تكون لديك مجموعة متنوعة من التلاميذ، يكون الأمر صعباً جداً على المدرّسين، خصوصاً إذا كان عدد الطلاب في الصف كبيراً". وفورار هو مَن أطلق التجربة مع برنامجي "ماتيا" و"لاليلو" اللذين يُستخدمان راهناً على نطاق واسع في المدرسة، إذ يستعملهما "1500 صف دراسي في المجموع"، بحسب المدير السابق. وتقول ميغيل "أستطيع من ناحية معرفة أي أطفال هم الأكثر معاناة لمساعدتهم في الصف وتكييف أسلوبي في التدريس. ومن ناحية أخرى، أستطيع معرفة الأطفال الأكثر نشاطاً ويستطيعون بدورهم شرح المفاهيم لتلاميذ آخرين". ويشير أوليفييه زوكاراتو، والد أحد التلاميذ، إلى أن "النتائج في ما يخص عملية التعلّم ملموسة". يؤكد نجله إيتان (7 سنوات) أنّه يحب البرنامجين ويستخدمهما في عطلات نهاية الأسبوع. ويقول والده "إنه أمر جذاب للطفل لأنه يتضمن بُعداً مرحاً، مع مفاهيم النجاح والتصنيف الذي يريدون التقدم فيه". تقول إليسا البالغة 8 سنوات "لقد وجدت ذلك صعباً لأنني لا أحب الرياضيات"، لكن "بما أنني أحب ماتيا، فقد حفزني ذلك على دراسة الرياضيات". ويوضح المفتش دافيد سيمون "لا يمكننا تجاهل الذكاء الاصطناعي، لأن التلاميذ ولدوا في عالم تنتشر فيه هذه التكنولوجيا. لذا، علينا بدورنا أن نعلّمهم كيفية استخدامها بشكل صحيح".


الإمارات اليوم
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الإمارات اليوم
الذكاء الاصطناعي يحسّن علاقة طلبة بالرياضيات في فرنسا
في المجرة الخيالية «إيه آي-404»، يختفي ابن الحارس الكوني «كاتاكليسمس»، ويتولى كليمان البالغ سبع سنوات مهمة العثور عليه بمساعدة الذكاء الاصطناعي، داخل قاعة الكمبيوتر في مدرسته الواقعة جنوب فرنسا، حيث بدأت معلمته ناتالي ميغيل اعتماد الذكاء الاصطناعي عام 2019، أي قبل ثلاث سنوات من طرح برنامج «تشات جي بي تي» الشهير. تُخضع ميغيل تلاميذها، في المستوى الثاني من المرحلة الابتدائية في مدرسة «جورج ساند» بكولومييه بالقرب من تولوز، لتمارين على برنامجين مدعومين بالذكاء الاصطناعي، هما «ماتيا» للرياضيات و«لاليلو» للغة الفرنسية، وكلاهما فاز بمناقصة أطلقتها وزارة التعليم الوطني. ويهدف برنامج «ماتيا» إلى «إعادة تحسين علاقة التلاميذ بالرياضيات» في فرنسا، إذ تواجه هذه المادة «عدم رغبة» من جانب التلاميذ. ويجري كليمان تمرينه عبر برنامج «ماتيا»، ويفكّر للحظات قبل أن يخمّن النتيجة الصحيحة لعملية حسابية، وفي كل مرة يعطي فيها كليمان إجابة صحيحة، يهنئه الروبوت المساعد الصغير الذي يحمل اسم «ماتيا»، بوساطة قصاصات ورقية.


الأنباء
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الأنباء
مدارس فرنسية تستخدم الذكاء الاصطناعي في المرحلة الابتدائية
في المجرة الخيالية «ايه آي-404»، يختفي ابن الحارس الكوني «كاتاكليسمس» ويتولى التلميذ كليمان البالغ سبع سنوات مهمة العثور عليه بمساعدة الذكاء الاصطناعي داخل قاعة الكمبيوتر في مدرسته الواقعة جنوب فرنسا. وبدأت معلمته ناتالي ميغيل اعتماد الذكاء الاصطناعي عام 2019، أي قبل ثلاث سنوات من طرح برنامج «تشات جي بي تي» الشهير. وتخضع ميغيل تلاميذها في المستوى الثاني من المرحلة الابتدائية في مدرسة «جورج ساند» في كولومييه بالقرب من تولوز، لتمارين على برنامجين مدعومين بالذكاء الاصطناعي هما «ماتيا» (للرياضيات) و«لاليلو» (للغة الفرنسية)، وكلاهما فاز بمناقصة أطلقتها وزارة التعليم الوطني. ويهدف برنامج «ماتيا» إلى «إعادة تحسين علاقة التلاميذ بالرياضيات» في فرنسا، حيث تواجه هذه المادة من «عدم رغبة» من جانب التلاميذ، وفق ما يوضح بول إسكوديه، أحد مؤسسي شركة «بروف آن بوش» الناشرة لـ «ماتيا». ويقول «إذا أردنا أن ننمي لدى الأطفال مشاعر إيجابية تجاه الرياضيات، فنحن بحاجة إلى تهنئتهم عندما يجيبون عن الأسئلة بشكل صحيح، ولكن علينا أيضا أن نقول لهم عندما يخطئون إن الخطأ ليس مشكلة، بل ينبغي المحاولة مرة أخرى ونوفر لهم بعض المساعدة». بدوره، الرئيس السابق لمدرسة تولوز مصطفى فورار الذي ترك منصبه في مارس يقول «إن المساهمة الأساسية للذكاء الاصطناعي تكمن في النهج التكييفي المصمم خصوصا للتحديات التي تواجه كل تلميذ. فعندما تكون لديك مجموعة متنوعة من التلاميذ، يكون الأمر صعبا جدا على المدرسين، خصوصا إذا كان عدد الطلاب في الصف كبيرا». وفورار هو من أطلق التجربة مع برنامجي «ماتيا» و«لاليلو» اللذين يستخدمان راهنا على نطاق واسع في المدرسة، إذ يستعملهما «1500 صف دراسي في المجموع»، بحسب المدير السابق. ويشير أوليفييه زوكاراتو، أب أحد التلاميذ، إلى أن «النتائج فيما يخص عملية التعلم ملموسة». ويؤكد نجله إيتان البالغ 7 سنوات، أنه يحب البرنامجين ويستخدمهما في عطلات نهاية الأسبوع.