أحدث الأخبار مع #كلينتإيستوود


المصري اليوم
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المصري اليوم
قصة سجن «ألكاتراز» معقل أخطر المجرمين في أمريكا: شهد محاولة هروب استدعت تدخل «المارينز»
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن إعادة فتح سجن «ألكاتراز» الشهير في ولاية كاليفورنيا، كخطوة تهدف إلى مواجهة ما وصفه بـ«تصاعد الجريمة والعنف في الولايات المتحدة». أشار ترامب إلى أنه وجه الحكومة الفيدرالية، بالتعاون مع وزارة العدل ومكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة الأمن الداخلي، يإعادة بناء وتوسيع سجن الكاتراز ليكون منشأة مخصصة لاحتجاز أخطر المجرمين وأكثرهم عنفًا في البلاد. قصة السجن ألكاتراز هو سجن سابق شديد الحراسة يقع في جزيرة ألكاتراز في خليج سان فرانسيسكو، قبالة سواحل كاليفورنيا، وخُصص كمقر إقامة للمجرمين العسكريين في عام 1861، وضم مجموعة متنوعة من السجناء في سنواته الأولى، وهذا رغم نوايا جعله حصنًا دفاعيًا بحريًا في بادئ الأمر. في عام 1907، تم تعيين الجزيرة فرع المحيط الهادئ للسجن العسكري للولايات المتحدة، وتم الانتهاء من بناء السجن الحديث بعد أربع سنوات. نقل الجيش الأمريكي السيطرة على السجن إلى وزارة العدل المدنية في سنة 1933، ومن عام 1934 إلى عام 1963، كان ألكاتراز بمثابة سجن فيدرالي لبعض أخطر المدانين في نظام السجون الأمريكي، وكان من بين نزلائه المشهورين آل كابوني، وجورج «المدفع الرشاش» كيلي، روبرت سترود الشهير بـ «رجل الطائر في ألكاترا». على الرغم من أن سجن ألكاتراز كان قادرًا على إيواء 450 سجينًا في زنزانات تبلغ مساحتها حوالي 3 أمتار × 1.5 متر، إلا أن عدد السجناء الذين سكنوا الجزيرة في وقت واحد لم يتجاوز 250 سجينًا. محاولات الهروب كانت محاولات الهروب نادرة، واعتمد معظم الهاربين على السرية والخداع للوصول إلى الحرية المزعومة في مياه خليج سان فرانسيسكو. وفي الفترة من 2 إلى 4 مايو 1946، شارك ستة سجناء في محاولة هروب غير مسبوقة في عنفها، وصفت لاحقًا بـ معركة ألكاتراز»، واستمرت 48 ساعة عندما تغلب السجناء على حراسهم وحصلوا على أسلحة نارية ومفاتيح الزنازين، وبسبب شعورهم بالإحباط من إغلاق الباب، تبادل السجناء إطلاق النار مع الحراس المتبقين. ولم يُستعاد النظام إلا عندما اقتحمت قوات مشاة البحرية الأمريكية الزنازين تحت وابل من القنابل اليدوية ونيران البنادق، قُتل حارسان وثلاثة هاربين، وجُرح أكثر من 12 حارسًا في تبادل إطلاق النار. بينما تمكن عدد قليل من السجناء من الفرار من الجزيرة؛ ولا يُعرف ما إذا كانوا قد نجوا من تيارات الخليج أم لا، وقد رُوج لإحدى عمليات الهروب الجريئة في فيلم كلينت إيستوود 'الهروب من ألكاتراز 1979. احتلال الأمريكيين الأصليين من 20 نوفمبر 1969 إلى 11 يونيو 1971، احتل الجزيرة أمريكيون أصليون، بمن فيهم أعضاء حركة السكان الأصليين الأمريكيين، الذين كانوا يحتجون على ما اعتبروه إهمالًا اقتصاديًا واجتماعيًا وسياسيًا مستمرًا من حكومة الولايات المتحدة للسكان الأصليين. أصبح السجن وأراضيه جزءًا من المنشأة الحديثة Golden Gate National Recreation Area في عام 1972. في النهاية، أدت التكلفة المرتبطة بصيانة السجن، وخاصة تكلفة نقل المياه العذبة إليه والنفايات بعيدًا عنه، إلى إغلاق المنشأة في 21 مارس 1963، لكن لا يزال سجن ألكاتراز وأراضيه واحدًا من الوجهات السياحية الأكثر شعبية في سان فرانسيسكو اليوم، لكونه يعكس تاريخًا طويلًا ومعقدًا من العقوبات، التمردات، والهروب.


الرجل
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
تكريم خاص للراحل "جين هاكمان" ضمن فعاليات أوسكار 2025
قرر حفل توزيع جوائز الأوسكار تكريم الفنان "جين هاكمان" خلال النسخة الـ97 من الحفل المنتظر إطلاقه فجر الاثنين. ووفقًا لموقع TMZ، سيتم تكريم الفنان الراحل الحاصل على جائزتين في مسيرته الفنية الحافلة الممتدة لعقدين، على يد صديقه القديم "مورجان فريمان"، الذي سيقود فقرة التأبين كاشفًا تفاصيل رحلة صداقتهما وكواليس بطولتهما لفيلم "كلينت إيستوود" الكلاسيكي Unforgiven عام 1992، والذي حصد عليه "هاكمان" جائزة الأوسكار الأولى في مسيرته. كما يستعرض الحدث فيلم الإثارة Under Suspicion الذي جمع النجمان، وصُنف من بين آخر أعمال النجم الراحل قبل إعلان اعتزاله التمثيل في 2004. اقرأ أيضَا القائمة الكاملة لترشيحات جوائز الأوسكار 2025 يأتي التكريم بعد أيام قليلة من إعلان وفاة "هاكمان" وزوجته "بيتسي أراكاوا"، حيث عُثر عليهما متوفيين برفقة كلبهما في منزلهما الخاص في نيو مكسيكو. وتنطلق فعاليات حفل الأوسكار فجر الاثنين على مسرح "دولبي" بهوليوود، وينقل إلى أكثر من 200 دولة حول العالم، كما يعرض مباشرة للمرة الأولى على منصة "هولو" بالإضافة إلى قناة ABC. ويستضيف الحفل النجم العالمي "كونان أوبراين"، فيما لن يتضمن أي عروض حية للأغاني المرشحة للأوسكار احترامًا لأرواح ضحايا حرائق "لوس أنجلوس". اقرأ أيضًا أغرب المواقف التي تعرض لها المشاهير في حفل الأوسكار يتصدر ترشيحات الأفلام هذا العام لجائزة الأفضل، فيلم Emilia Perez بـ13 ترشيحًا، فيما حل The Brutalist في الوصافة بـ10 ترشيحات، ولحقه فيلم الفانتازيا والموسيقى Wicked.


MTV
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- MTV
العثور على جين هاكمان وزوجته متوفيين في منزلهما
عُثر على الممثل الأميركي جين هاكمان، الحائز على جائزتي أوسكار، وزوجته بيتسي أراكاوا، متوفيين في منزلهما في ولاية نيو مكسيكو الأميركية، وفق ما ذكره موقع "Santa Fe New Mexican" اليوم الخميس. وصرّح مكتب عمدة مقاطعة سانتا في لوسائل إعلام أميركية، قائلاً: "لا نعتقد أن هناك شبهة جنائية وراء وفاتهما، لكن لم يتم تحديد السبب الدقيق للوفاة حتى الآن". وقالت المتحدثة باسم المكتب، دينيس أفيا، إن عناصر الشرطة استجابوا لطلب إجراء فحص للاطمئنان على سلامتهما حوالي الساعة 1:45 بعد ظهر الأربعاء بالتوقيت المحلي، حيث عثروا على هاكمان وزوجته متوفيين وكلبهما نافقاً. وجين هاكمان، الذي عرف بأدواره القوية والمؤثرة، فاز بجائزتي أوسكار عن دوره في فيلم الجريمة الشهير "الرابطة الفرنسية" "The French Connection" عام 1971، للمخرج ويليام فريدكن، وفيلم غير المغفور "Unforgiven" عام 1992، للمخرج كلينت إيستوود. وشارك الممثل المخضرم، في أكثر من 80 فيلماً، إلى جانب أدواره التلفزيونية والمسرحية خلال مسيرة مهنية طويلة بدأت في أوائل الستينيات. انضم هاكمان إلى سلاح مشاة البحرية الأميركية، حيث خدم حتى سن التاسعة عشرة. وبعد تسريحه، تنقل بين نيويورك وفلوريدا وبلدته دانفيل، قبل أن يتزوج من صديقته فاي مالتيز عام 1956، وهو الزواج الذي استمر 30 عاماً قبل طلاقهما. انتقل الزوجان لاحقاً إلى كاليفورنيا، حيث انضم هاكمان إلى "Pasadena Playhouse" الشهيرة، وهناك نشأت صداقة قوية بينه وبين الممثل الشاب آنذاك داستن هوفمان. تم طرد جين هاكمان من "Pasadena Playhouse"، لكنه قرر أن يثبت خطأهم، فتوجه إلى نيويورك مصمماً على تحقيق حلمه في أن يصبح ممثلاً. حصل على دور صغير في إنتاج لمدة أسبوعين لمسرحية "A View from the Bridge" للكاتب آرثر ميلر. في نيويورك، قضى هاكمان سنوات طويلة يتنقل بين أدوار صغيرة، وكان يرافق زميليه الممثلين داستن هوفمان وروبرت دوفال. ولم يحظ بالانتباه إلا في منتصف الثلاثينيات من عمره، عندما حصل على دور شقيق وارن بيتي في فيلم "Bonnie and Clyde" عام 1967. جسد هاكمان شخصية "باك بارو" في هذا الفيلم المثير، وحصل على أول ترشيح له لجائزة الأوسكار عام 1968، ضمن خمسة ترشيحات في مسيرته. بعد ثلاث سنوات، تلقى ترشيحه الثاني لجائزة الأوسكار كأفضل ممثل مساعد عن دوره في فيلم "I Never Sang for My Father" عام 1970. لكن الدور الذي رسخ مكانته كنجم هوليوودي كان في فيلم "The French Connection" عام 1971، حيث فاز بجائزة الأوسكار كأفضل ممثل في 1972. تابع هاكمان تنويع أدواره في أفلام مميزة مثل "The Poseidon Adventure" عام 1972 وفيلم فرانسيس فورد كوبولا "The Conversation" عام 1974، حيث لعب دور خبير مراقبة يعتقد أن زوجين على وشك أن يُقتلا. كما قدم هاكمان أدواراً مميزة مثل المدرب المتحمس في فيلم "Hoosiers" عام 1986، وقائد الغواصة المهووس بالحرب في فيلم "Crimson Tide" عام 1995، كما لعب أيضاً دور الشرير الشهير "ليكسان لوثر" في فيلم "Superman" عام 1978. قدم هاكمان العديد من الأدوار المرحة مثل صوته في فيلم الرسوم المتحركة "Antz" عام 1998 ودوره في فيلم "The Birdcage" عام 1996 إلى جانب روبن ويليامز ونيثان لين. لكن في الوقت نفسه، قدم أدواراً خالدة مثل أدائه في "Mississippi Burning"، الذي رشحه للأوسكار للمرة الرابعة عام 1989، ودوره في فيلم كلينت إيستوود "Unforgiven" الذي منحه أوسكاره الثاني عام 1993 عن شخصية الشريف الشرير. تقاعد هاكمان من التمثيل بعد آخر أفلامه "Welcome to Mooseport" عام 2004. عاش هاكمان خارج مدينة سانتا في ولاية نيو مكسيكو، وتزوج مرتين وله ثلاثة أبناء. وتزوج من بيتسي أراكاوا، عازفة البيانو البالغة من العمر 63 عاماً، في عام 1991.


وطنا نيوز
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- وطنا نيوز
العثور على الممثل الشهير جين هاكمان وزوجته وكلبهما متوفيين في منزلهما
وطنا اليوم:عُثر على الممثل الأمريكي جين هاكمان، الحائز على جائزتي أوسكار، وزوجته بيتسي أراكاوا، متوفيين في منزلهما بولاية نيو مكسيكو الأمريكية، وفق ما ذكره موقع 'Santa Fe New Mexican' اليوم الخميس. وصرح مكتب عمدة مقاطعة سانتا في لوسائل إعلام أمريكية، قائلاً: 'لا نعتقد أن هناك شبهة جنائية وراء وفاتهما، لكن لم يتم تحديد السبب الدقيق للوفاة حتى الآن'. وقالت المتحدثة باسم المكتب، دينيس أفيا، إن عناصر الشرطة استجابوا لطلب إجراء فحص للاطمئنان على سلامتهما حوالي الساعة 1:45 بعد ظهر الأربعاء بالتوقيت المحلي، حيث عثروا على هاكمان وزوجته وكلبهما متوفيين. وجين هاكمان، الذي عرف بأدواره القوية والمؤثرة، فاز بجائزتي أوسكار عن دوره في فيلم الجريمة الشهير 'الرابطة الفرنسية' 'The French Connection' عام 1971، للمخرج ويليام فريدكن، وفيلم غير المغفور 'Unforgiven' عام 1992، للمخرج كلينت إيستوود. وشارك الممثل المخضرم، في أكثر من 80 فيلماً، إلى جانب أدواره التلفزيونية والمسرحية خلال مسيرة مهنية طويلة بدأت في أوائل الستينيات. انضم هاكمان إلى سلاح مشاة البحرية الأمريكية، حيث خدم حتى سن التاسعة عشرة. وبعد تسريحه، تنقل بين نيويورك وفلوريدا وبلدته دانفيل، قبل أن يتزوج من صديقته فاي مالتيز عام 1956، وهو الزواج الذي استمر 30 عاماً قبل طلاقهما. انتقل الزوجان لاحقاً إلى كاليفورنيا، حيث انضم هاكمان إلى 'Pasadena Playhouse' الشهيرة، وهناك نشأت صداقة قوية بينه وبين الممثل الشاب آنذاك داستن هوفمان. تم طرد جين هاكمان من 'Pasadena Playhouse'، لكنه قرر أن يثبت خطأهم، فتوجه إلى نيويورك مصمماً على تحقيق حلمه في أن يصبح ممثلاً. حصل على دور صغير في إنتاج لمدة أسبوعين لمسرحية 'A View from the Bridge' للكاتب آرثر ميلر. في نيويورك، قضى هاكمان سنوات طويلة يتنقل بين أدوار صغيرة، وكان يرافق زملاءه الممثلين داستن هوفمان وروبرت دوفال. ولم يحظ بالانتباه إلا في منتصف الثلاثينيات من عمره، عندما حصل على دور شقيق وارن بيتي في فيلم 'Bonnie and Clyde' عام 1967. جسد هاكمان شخصية 'باك بارو' في هذا الفيلم المثير، وحصل على أول ترشيح له لجائزة الأوسكار عام 1968، ضمن خمسة ترشيحات في مسيرته. بعد ثلاث سنوات، تلقى ترشيحه الثاني لجائزة الأوسكار كأفضل ممثل مساعد عن دوره في فيلم 'I Never Sang for My Father' عام 1970. لكن الدور الذي رسخ مكانته كنجم هوليوودي كان في فيلم 'The French Connection' عام 1971، حيث فاز بجائزة الأوسكار كأفضل ممثل في 1972. تابع هاكمان تنويع أدواره في أفلام مميزة مثل 'The Poseidon Adventure' عام 1972 وفيلم فرانسيس فورد كوبولا 'The Conversation' عام 1974، حيث لعب دور خبير مراقبة يعتقد أن زوجين على وشك أن يُقتلا. كما قدم هاكمان أدواراً مميزة مثل المدرب المتحمس في فيلم 'Hoosiers' عام 1986، وقائد الغواصة المهووس بالحرب في فيلم 'Crimson Tide' عام 1995، كما لعب أيضاً دور الشرير الشهير 'ليكسان لوثر' في فيلم 'Superman' عام 1978. قدم هاكمان العديد من الأدوار المرحة مثل صوته في فيلم الرسوم المتحركة 'Antz' عام 1998 ودوره في فيلم 'The Birdcage' عام 1996 إلى جانب روبن ويليامز ونيثان لين. لكن في الوقت نفسه، قدم أدواراً خالدة مثل أدائه في 'Mississippi Burning'، الذي رشحه للأوسكار للمرة الرابعة عام 1989، ودوره في فيلم كلينت إيستوود 'Unforgiven' الذي منحه أوسكاره الثاني عام 1993 عن شخصية الشريف الشرير. تقاعد هاكمان من التمثيل بعد آخر أفلامه 'Welcome to Mooseport' عام 2004. عاش هاكمان خارج مدينة سانتا في بولاية نيو مكسيكو، وتزوج مرتين وله ثلاثة أبناء. وتزوج من بيتسي أراكاوا، عازفة البيانو البالغة من العمر 63 عاماً، في عام 1991


خبرني
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- خبرني
العثور على الممثل الشهير جين هاكمان وزوجته وكلبهما متوفيين في منزلهما
خبرني - عُثر على الممثل الأمريكي جين هاكمان، الحائز على جائزتي أوسكار، وزوجته بيتسي أراكاوا، متوفيين في منزلهما بولاية نيو مكسيكو الأمريكية، وفق ما ذكره موقع "Santa Fe New Mexican" اليوم الخميس. وصرح مكتب عمدة مقاطعة سانتا في لوسائل إعلام أمريكية، قائلاً: "لا نعتقد أن هناك شبهة جنائية وراء وفاتهما، لكن لم يتم تحديد السبب الدقيق للوفاة حتى الآن". وقالت المتحدثة باسم المكتب، دينيس أفيا، إن عناصر الشرطة استجابوا لطلب إجراء فحص للاطمئنان على سلامتهما حوالي الساعة 1:45 بعد ظهر الأربعاء بالتوقيت المحلي، حيث عثروا على هاكمان وزوجته وكلبهما متوفيين. وجين هاكمان، الذي عرف بأدواره القوية والمؤثرة، فاز بجائزتي أوسكار عن دوره في فيلم الجريمة الشهير "الرابطة الفرنسية" "The French Connection" عام 1971، للمخرج ويليام فريدكن، وفيلم غير المغفور "Unforgiven" عام 1992، للمخرج كلينت إيستوود. وشارك الممثل المخضرم، في أكثر من 80 فيلماً، إلى جانب أدواره التلفزيونية والمسرحية خلال مسيرة مهنية طويلة بدأت في أوائل الستينيات. انضم هاكمان إلى سلاح مشاة البحرية الأمريكية، حيث خدم حتى سن التاسعة عشرة. وبعد تسريحه، تنقل بين نيويورك وفلوريدا وبلدته دانفيل، قبل أن يتزوج من صديقته فاي مالتيز عام 1956، وهو الزواج الذي استمر 30 عاماً قبل طلاقهما. انتقل الزوجان لاحقاً إلى كاليفورنيا، حيث انضم هاكمان إلى "Pasadena Playhouse" الشهيرة، وهناك نشأت صداقة قوية بينه وبين الممثل الشاب آنذاك داستن هوفمان. تم طرد جين هاكمان من "Pasadena Playhouse"، لكنه قرر أن يثبت خطأهم، فتوجه إلى نيويورك مصمماً على تحقيق حلمه في أن يصبح ممثلاً. حصل على دور صغير في إنتاج لمدة أسبوعين لمسرحية "A View from the Bridge" للكاتب آرثر ميلر. في نيويورك، قضى هاكمان سنوات طويلة يتنقل بين أدوار صغيرة، وكان يرافق زملاءه الممثلين داستن هوفمان وروبرت دوفال. ولم يحظ بالانتباه إلا في منتصف الثلاثينيات من عمره، عندما حصل على دور شقيق وارن بيتي في فيلم "Bonnie and Clyde" عام 1967. جسد هاكمان شخصية "باك بارو" في هذا الفيلم المثير، وحصل على أول ترشيح له لجائزة الأوسكار عام 1968، ضمن خمسة ترشيحات في مسيرته. بعد ثلاث سنوات، تلقى ترشيحه الثاني لجائزة الأوسكار كأفضل ممثل مساعد عن دوره في فيلم "I Never Sang for My Father" عام 1970. لكن الدور الذي رسخ مكانته كنجم هوليوودي كان في فيلم "The French Connection" عام 1971، حيث فاز بجائزة الأوسكار كأفضل ممثل في 1972. تابع هاكمان تنويع أدواره في أفلام مميزة مثل "The Poseidon Adventure" عام 1972 وفيلم فرانسيس فورد كوبولا "The Conversation" عام 1974، حيث لعب دور خبير مراقبة يعتقد أن زوجين على وشك أن يُقتلا. كما قدم هاكمان أدواراً مميزة مثل المدرب المتحمس في فيلم "Hoosiers" عام 1986، وقائد الغواصة المهووس بالحرب في فيلم "Crimson Tide" عام 1995، كما لعب أيضاً دور الشرير الشهير "ليكسان لوثر" في فيلم "Superman" عام 1978. قدم هاكمان العديد من الأدوار المرحة مثل صوته في فيلم الرسوم المتحركة "Antz" عام 1998 ودوره في فيلم "The Birdcage" عام 1996 إلى جانب روبن ويليامز ونيثان لين. لكن في الوقت نفسه، قدم أدواراً خالدة مثل أدائه في "Mississippi Burning"، الذي رشحه للأوسكار للمرة الرابعة عام 1989، ودوره في فيلم كلينت إيستوود "Unforgiven" الذي منحه أوسكاره الثاني عام 1993 عن شخصية الشريف الشرير. تقاعد هاكمان من التمثيل بعد آخر أفلامه "Welcome to Mooseport" عام 2004.