أحدث الأخبار مع #كمالالشناوي


الجزيرة
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجزيرة
كمال الشناوي.. دونجوان السينما المصرية الذي مات واقفا
بعد عودته مدرسا للرسم في مدرسة الإبراهيمية الثانوية بالقاهرة من محافظة أسيوط عبر وساطة من الأميرة شويكار الزوجة الأولى للملك فؤاد، عاد كمال الشناوي إلى سهراته اليومية مع أصدقائه في مقاهي القاهرة العامرة، وسأله صديقه القاضي 'جلال مصطفى' في إحدى السهرات عن حلم التمثيل، فكان رده ببساطة أنه صرف النظر عنه، وقرر التركيز في عمله وفي لوحاته، لكن جلال قال له: أنت ممثل جيد جدا، سوف أقدمك إلى أخي، وهو سيمنحك فرصة. قال الشناوي وقد علت وجهه ابتسامة ساخرة: من هو أخوك هذا؟ فرد جلال إنه المخرج نيازي مصطفى. التقى كمال الشناوي بالمخرج الشهير حينها، لكن الأيام مرت دون أن يطلبه نيازي مصطفى حتى أنه عاد إلى قراره المؤجل بالتفرغ لحلم الرسم والغناء، ولكن كمال الشناوي الذي راوده حلم التمثيل منذ خطواته الأولى حاول لمرة أخيرة عبر اتصال تلفوني، وجاء صوت نيازي مصطفى من الجهة الأخرى صارخا حين عرف أنه كمال الشناوي: أين أنت؟ أنا أبحث عنك منذ أسابيع وقد فقدت رقم تليفونك وعنوانك.. لدي دور لك، والتصوير غدا! خلال أقل من ستين دقيقة كان الممثل الشاب قد استوعب المفاجأة وبدأ في الاستعداد للغد، ذلك الغد الذي بدأ بفيلم 'غني حرب' مع إلهام حسين وليلى فوزي وفريد شوقي، وظل بعدها لأكثر من ستين عاما ممثلا، حجز كمال الشناوي خلالها مكانه على أفيشات السينما المصرية بفضل موهبة كبيرة وذكاء حاد وشراسة وقوة وحكمة في مواجهة الحياة. قدم كمال الشناوي أكثر من 283 عملا دراميا بين فيلم ومسلسل تلفزيوني أو إذاعي، وأربع مسرحيات خلال رحلته في عالم الفن، وتنوعت أدواره كما أراد لها، ورغم تقديمه لأدوار 'الدونجوان' في عدد هائل من الأفلام إلا أنه توقف في لحظة محددة ليغير جلده، وتوقف في لحظة أخرى ليكون للكوميديا نصيب في أعماله، وللشر أيضا. 89 عاما قضاها كمال الشناوي على هذه الأرض، شهد خلالها المملكة المصرية التي ضمت السودان، ومصر ما بعد يوليو 52، ثم ثورة 2011، ورحل أخيرا بعد أن حقق كل آماله، ورسم خطط ما بعد رحيله، إذ كتب قصة حياته وانتهى من كتابة السيناريو الخاص بها، حتى لا يعبث العابثون بذكريات حياته، ويقدمونها في أعمال فنية تعيسة، ثم سلمها لابنه محمد. العائد من الموت ولد كمال الشناوي في جنوب السودان، بمدينة ملكال، عاصمة ولاية أعالي النيل في مارس/آذار عام 1918، وكانت كل من مصر والسودان تمثلان دولة واحدة، لكن أسرته انتقلت في طفولته إلى الشمال حيث استقرت في مدينة المنصور، في محافظة الدقهلية بمصر. ولد حلم التمثيل في مرحلة مبكرة من حياته، ولم يكن التمثيل ضمن أنشطة مدرسته الثانوية، فكان يمارس الخطابة في كل مناسبة عوضا عن هوايته المحبطة، وكانت أغلب تلك الخطب تأتي ضمن مناسبات سياسية، إذ ما إن يعلن أي خبر يخص الحياة السياسية حتى يحمل الطلاب زميلهم 'كمال' على الأكتاف، ليبدأ في خطبة عصماء تثير حماس الجميع، وكان رد فعل مدير المدرسة هو استدعاء ولي أمره، والمطالبة بالتعهد بعدم تكرار الفعل، لكن الشناوي كان مسحورا بذلك الأداء. وخلال المباحثات التي أفرزت معاهدة 1936 مع الاحتلال البريطاني، قاد كمال مظاهرة وألقى خطبة حماسية انطلقت من ميدان لاظوغلى (وسط القاهرة)، وحمله زملائه على الأعناق وهو يهتف ويخطب فيهم، فإذا به يرى والده أمامه، فهرب منه، وبعد انتهاء المظاهرة، عاد للبيت ولم يكن والده موجودا، وتلقى اللوم والعتاب من والدته، ولم تسمح له بالدخول إلى البيت امتثالا لأوامر أبيه. ذهب الثائر المراهق ليقضي ليلته في منزل أحد أصدقائه على أن يعود في اليوم التالي لمنزله، بينما بدأ والده رحلة بحث طويلة عن ابنه دون جدوى. انهارت الأم، وانتظر الأب حتى انتصف الليل، ثم ذهب إلى قسم الشرطة. وأخبر الضابط المناوب والد كمال الشناوي أنه تم العثور على جثة شاب بنفس عمر ابنه ومواصفاته أسفل عجلات الترام، ودعاه أن يذهب للمشرحة ليتعرف على الجثة، وذهب للمشرحة وهو يبكي، ونظر إلى جثة الشاب الذي شوهت ملامحه بفعل الحادث وصرخ: 'هو كمال ابني'. عاد الأب الحزين وأخبر زوجته، فعم الصراخ البيت واجتمع الأهل والجيران لمواساة الأسرة، ومع الساعات الأولى للصباح، ذهب بعض الأقارب لإنهاء إجراءات الدفن، وعرف زملاء كمال في المدرسة بخبر وفاته، وفى غمرة حالة الحزن التي عمت المدرسة والشارع والعائلة، دخل كمال الشناوي ومعه زميله الذى بات ليلته عنده إلى مدرسته، فأصيب الجمع بالذهول، وحمله زملائه على أعناقهم، وذهبوا به إلى منزله لتتكرر الصدمة، ويرى الأهل ابنهم الميت، وقد عاد للحياة، وانتهت الحياة السياسية للزعيم كمال الشناوي في ذلك اليوم، فقد قرر ألا يستعيض عن التمثيل بالخطابة أبدا. البداية من القمة درس كمال الشناوي في المعهد العالي للمعلمين، وبعد التخرج تم تعيينه مدرسا للتربية الفنية، واشتهر عنه أنه كان يصطحب 'ماعز' إلى المدرسة ويأمر الطلاب برسمها، لكنه ما لبث أن نقل إلى أسيوط، عقابا، بعد أن اختلف مع مدير المدرسة ثم عاد بعد وساطة الأميرة شويكار الزوجة الأولى لملك مصر فؤاد الأول (26 مارس/آذار 1868 – 28 أبريل/نيسان 1936). أتيحت الفرصة للمدرس الشاب أن يمارس هواياته الفنية، فكون فريقا للتمثيل، وتقرر أن تزور الأميرة شويكار مستشفيات مدينة أسيوط، فطلب منه الشاعر الراحل عزيز أباظة تنظيم حفل لاستقبال الأميرة وتقديم عرض مسرحي، وأخرج كمال الشناوي الحفل والعرض المسرحي بشكل أثار اعجاب الأميرة، التي قامت بنقله فورا إلى القاهرة بعد أن طلب منها ذلك. كانت العودة إلى القاهرة هي موعد الشناوي مع مشوار الفن، إذ قدمه نيازي مصطفى من خلال فيلم 'غني حرب'، باعتباره أحد أبطال العمل. كان تقديم ممثل جديد في عالم السينما يعدّ 'عيدا' في الوسط الفني، فما إن يتسرب الخير إلى الصحف، حتى يتسلل صناع الأفلام إلى الأستوديو الذي يشهد تصوير العمل الذي يشارك فيه، للتعرف على هذا الوجه الجديد، ومن ثم الحصول على توقيعه لأفلام أخرى، وهو ما حدث مع كمال الشناوي الذي قدم بالإضافة إلى 'غني حرب' في عام 1947، فيلم آخر هو 'حمامة السلام' من بطولته مع الفنانة والمطربة شادية. أثار الصعود السريع لكمال الشناوي قلق نجوم المرحلة في السينما، ومنهم أنور وجدي الذي حاول أن يلتقي به كثيرا ولم يستطع وأرسل له أكثر من سيناريو فلم يصله منه أي رد. وسط هذا القلق فوجئ وجدي بتصريح عدواني لكمال الشناوي في إحدى المجلات الفنية أشار فيه إلى أن وجدي قد أصبح طاعنا في السن ولا ينبغي أن يقدم دور 'الفتى الأول'، خاصة أن الكاميرا لا تستطيع أن تخفي 'بطنه' كرشه الكبير! سارع وجدي بالشكوى للأصدقاء المشتركين، وحين نجح هؤلاء في عقد جلسة للصلح، وقبل أي كلمة انفرد وجدي بكمال الشناوي قائلا: مهما حدث بيننا أرجوك ألا تتحدث عن كرشي لأنك لا تعرف ظروف الجوع التي عشتها في حياتي قبل أن أصل إلى ما وصلت إليه! والمعروف أن أنور وجدي بدأ من الصفر، واضطر لمواجهة الجوع والتشرد والفقر لسنوات حتى حقق النجاح كممثل ومنتج وصانع سينما. اقتحم كمال الشناوي الوجدان الشعبي كفتى أول في سنواته الأولى فاشتهر بالثنائي العاطفي مع شادية وزبيدة ثروت، وقدم في سن النضوج أعمالا لا تنسى منها، 'ظاظا' 2006 مع الفنان هاني رمزي وهو آخر أفلام كمال الشناوي، و'جحيم تحت الأرض' 2001 مع سمير صبري ورغدة، و'الإرهاب والكباب' 1993 مع عادل إمام، و'الواد محروس بتاع الوزير' 1999، وكان أشهر مسلسلاته التلفزيونية 'هند والدكتور نعمان'. واجه كمال الشناوي موقفا لا يقل قسوة عن سابقه حين داهمه قطار العمر، لكنه لم يخضع، وقد قصه بنفسه على السيناريست مصطفى محرم، الذي أورده بدوره في كتابه 'حياتي في السينما'. يقول محرم: 'كنت قد رشحت الفنان الكبير كمال الشناوي لبطولة فيلم 'حارة برجوان' 1989 الذي أخرجه محمد خان، وفي الأسبوع التالي التقيت به، وسألته عن رأيه في الدور، فقال الشناوي: لأول مرة أتعرض لمثل هذا الموقف في حياتي، تخيل أن نبيلة استبعدتني من الفيلم؟؟ أما السبب، فهو أن الممثلة التي اشتهرت حينها بلقب 'نجمة مصر الأولى' اشترطت أن تحمل اللوحة في تترات الفيلم اسمها بخط كبير، وبعد ذلك توضع أسماء باقي الممثلين بخطوط صغيرة وبينهم كمال الشناوي صاحب التاريخ الذي يمتد إلى عام 1947! ورشحت نبيلة عبيد حمدي غيث كبديل للشناوي، لكن الفيلم نفسه لم يحقق أي نجاح يذكر. خمس زوجات على عكس الشائعة التي أراد لها جيل كامل من محبي السينما أن تكون حقيقة وهي زواج كمال الشناوي وشادية، لم يحدث ذلك أبدا، ولكن الشائعة نفسها جاءت من خلال الثنائية الأشهر في السينما المصرية وذلك من خلال 32 فيلم، وقد اشتهر الشناوي بثنائية أخرى لم تزد عن خمسة أفلام مع سندريلا الشاشة سعاد حسني بخمسة أفلام. واكب الزواج الأول للنجم الصاعد عامه الأول في السينما، بعد مشاركته للراقصة والممثلة هاجر حمدي في فيلم 'حمامة السلام' انبهر الفنان كمال الشناوي بثقافتها، وربطت بينهما صداقة وود، وعندما دعته لزيارة منزلها وجد مكتبة رائعة تحتوى على أمهات الكتب، وفى هذا التوقيت بدأت في حضور الندوات الثقافية والفنية وكانت متحدثة بارعة عن ثقافة وفهم وقراءة وأطلق الوسط الفني عليها الراقصة المثقفة، وما لبثت الصداقة أن تحولت إلى علاقة حب ثم زواج، واعتزلت الرقص والتمثيل بعد إنجابها لابنها محمد الشناوي وهى لم تبلغ الثلاثين من عمرها. وغير بعيد عن شادية، كانت الزوجة الثانية لكمال الشناوي هي عفاف شاكر أخت شادية من جهة الأم، واستمرت الزيجة لثلاث سنوات فقط، وهي أيضا ممثلة مصرية، مثلت في عدد من الأفلام بين منتصف أربعينات القرن العشرين ومنتصف الستينات، منها 'هدى'، و'ليلة غرام'، و'خضرة والسندباد القبلي'، و'آمال'، كما عملت أيضا مع فرقة أضواء المسرح، ثم احتجبت بشكل تام عن العمل الفني، بعد زواجها من كمال الشناوي. أما الزوجة الثالثة فهي السيدة زيزي الدجوى جدة الممثل عمر الشناوي، الذي كان والده علاء هو ثمرة الزيجة الثالثة لكمال الشناوي، ولم يشأ الابن الثاني للنجم الراحل أن يعمل بالفن، وفضل الهندسة المعمارية عليه، ليعيد الابن الأسرة إلى عالم الفن ثانية. وكانت الزيجة الرابعة والأشهر من الممثلة الراحلة ناهد شريف التي تزوجته سرا لخمسة أعوام، وتطلقا، لكن العلاقة لم تنته، خاصة بعد إصابة ناهد شريف بالسرطان واستغاثتها به، ليقوم برعايتها حتى وفاتها. وكانت الزيجة الأخيرة من السيدة اللبنانية عفاف نصري التي ظلت معه حتى آخر لحظات عمره.


أخبار مصر
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار مصر
احتفالاً بذكرى ميلاد #شادية، نستعرض لكم 7 أفلام سينمائية جسدت بطولتها أمام الفنان #كمال_الشناوي و #إسماعيل_ياسين. للتفاصيل
تُعد الفنانة شادية واحدةً من أبرز نجمات السينما المصرية والتي جسدت بطولة العديد من الأفلام السينمائية أمام كبار النجوم، والتي حققت من خلالها نجاحاً كبيراً لدى الجمهور بكافة أنحاء الوطن العربي. النجاح في تكوين ثُنائي سينمائي مع كبار النجوم وخلال مسيرتها السينمائية والتي قاربت الأربعين عاماً نجحت شادية في تكوين ثُنائيات سينمائية مع كبار النجوم ومن أبرزهم سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة، صلاح ذو الفقار، عماد حمدي وأيضاً الفنان كمال الشناوي والذي جسدت معه بطولة ما يتجاوز العشرون فيلماً سينمائياً.كما تعاونت أيضاً مع الفنان إسماعيل ياسين ببطولة 25 فيلماً سينمائياً، فيما تعاونت مع الفنانة ماجدة بأربعة أفلام والفنان فريد شوقي في 10 أفلام سينمائية بدءاً من عام 1949 بفيلم 'ليلة العيد' وعلى مدار خمسة عشرة عاماً، حيث كان آخر فيلم سينمائي جسدا بطولته سوياً هو فيلم 'ألف ليلة وليلة' عام 1946 للمخرج حسن الإمام.واحتفالاً بذكرى ميلادها والذي يوافق اليوم 8 فبراير، حيث وُلدت في مثل هذا اليوم عام 1931، نستعرض لكم 7 أفلام سينمائية جسدت بطولتها أمام الفنان كمال الشناوي والفنان إسماعيل ياسين. ثُلاثي سينمائي عشقه الجمهور وعلى الرغم من نجاح الفنانة شادية في العديد من…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


مجلة سيدتي
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة سيدتي
أفلام سينمائية جمعت شادية بـ كمال الشناوي وإسماعيل ياسين
تُعد الفنانة شادية واحدةً من أبرز نجمات السينما المصرية والتي جسدت بطولة العديد من الأفلام السينمائية أمام كبار النجوم، والتي حققت من خلالها نجاحاً كبيراً لدى الجمهور بكافة أنحاء الوطن العربي. النجاح في تكوين ثُنائي سينمائي مع كبار النجوم وخلال مسيرتها السينمائية والتي قاربت الأربعين عاماً نجحت شادية في تكوين ثُنائيات سينمائية مع كبار النجوم ومن أبرزهم سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة، صلاح ذو الفقار، عماد حمدي وأيضاً الفنان كمال الشناوي والذي جسدت معه بطولة ما يتجاوز العشرون فيلماً سينمائياً. كما تعاونت أيضاً مع الفنان إسماعيل ياسين ببطولة 25 فيلماً سينمائياً، فيما تعاونت مع الفنانة ماجدة بأربعة أفلام والفنان فريد شوقي في 10 أفلام سينمائية بدءاً من عام 1949 بفيلم "ليلة العيد" وعلى مدار خمسة عشرة عاماً، حيث كان آخر فيلم سينمائي جسدا بطولته سوياً هو فيلم "ألف ليلة وليلة" عام 1946 للمخرج حسن الإمام. واحتفالاً بذكرى ميلادها والذي يوافق اليوم 8 فبراير، حيث وُلدت في مثل هذا اليوم عام 1931، نستعرض لكم 7 أفلام سينمائية جسدت بطولتها أمام الفنان كمال الشناوي والفنان إسماعيل ياسين. ثُلاثي سينمائي عشقه الجمهور وعلى الرغم من نجاح الفنانة شادية في العديد من الأفلام السينمائية أمام كل من الفنان كمال الشناوي أو الفنان إسماعيل ياسين، إلا أن هُناك 7 أفلام سينمائية جسد بطولتها الثلاثة فنانين وأحبها الجمهور وأصبحت من كلاسيكيات السينما المصرية والعربية. وجاء أول فيلم سينمائي جمع الثُلاثي هو فيلم "في الهوا سوا" والذي تم عرضه عام 1951، وفي العام التالي 1952 جسدا بطولة فيلم "بشرة خير" والذي شارك ببطولته كبار القامات الفنية مثل إستيفان روستي، عبد السلام النابلسي، ثريا حلمي. وعلى مدار ثلاث سنوات اجتمع كل من الفنانة شادية والفنان كمال الشناوي والفنان إسماعيل ياسين في أفلام "الهوا ملوش دوا – 1952، قليل البخت – 1952، بين قلبين – 1953، مغامرات إسماعيل ياسين – 1954، إلحقوني بالمأذون – 1954". يمكنكم قراءة.. أشهر ثنائي سينمائي.. 6 أفلام جمعت صلاح ذو الفقار وشادية وقد امتلكت الفنانة شادية رصيداً سينمائياً تجاوز المائة فيلم سينمائي طوال مشوارها الفني، وقد رحلت عن عالمنا في 28 نوفمبر عام 2017 عن عمر ناهز الـ86 عاماً إلا أنها لم ترحل من قلوب وعقول مُحبيها وجمهورها بكافة أنحاء الوطن العربي. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

مصرس
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
ماذا قال عمر الشناوي عن علاقته بجده كمال الشناوي؟
تحدث الفنان عمر الشناوي عن علاقته بجده الراحل الفنان الكبير كمال الشناوي. وقال الشناوي، ببرنامج "أسرار النجوم" الذي تقدمه الإعلامية إنجي علي: "عندما توفى جدي كان عندي 27 سنة وعشت معاه كثيرا، وكان يحب مشاهدة نفسه في التليفزيون خلال جلوسنا سويا لمشاهدة أعماله".وتابع: "أحببت كل أعماله خاصة في الكوميدي بفيلم سكر هانم، ثم في فترة تقديم الأدوار الشريرة ثم تقديمه أدوار الجد، وهو دائما كان يقول لي أنت بتفكرني بنفسي وأنا صغير".واستكمل: "كان يحب أن يراني ممثلا، ولكن أنا دخلت هندسة عشان أكون مثل والدي وإرضاء له لأني كنت شديد التعلق به وليس لحبي للهندسة، وكنت مقتنعا أنه طالما والدي لم يدخل عالم التمثيل فأنا لن أكون ممثلا، ولكن بعد وفاته هو وجدي وجدت نفسي أعشق عالم الفن، وأصبح هو شغفي الأول".وأضاف: "كان بالنسبة لي هو جدي فقط ولم يكن عندي الإحساس إنه هذا الشخص المشهور الذي يعشقه الجميع، وإحنا صغيرين كان الجد اللي يخوف وكان يحب الهدوء وله هيبة دائما في أي مكان يتواجد به".اقرأ أيضا:تركي آل الشيخ ينشر صورا وفيديو ل كريم عبدالعزيز وعز من كواليس "The Seven Dogs"