أحدث الأخبار مع #كمبوديا


رؤيا نيوز
منذ يوم واحد
- رؤيا نيوز
3 قتلى بصاعقة برق في كمبوديا
لقي ثلاثة أشخاص حتفهم، وأُصيب عدد آخر جرّاء تعرضهم لصاعقة برق أثناء زيارتهم لمجمع معابد أنجكور وات الشهير في كمبوديا. وكان الضحايا يحاولون الاحتماء قرب المعبد الرئيسي في الموقع المُدرج ضمن قائمة اليونسكو للتراث العالمي، عندما ضربتهم صاعقة البرق بعد ظهر الجمعة. وأظهر مقطع فيديو منشور على وسائل التواصل الاجتماعي وصول سيارتين إسعاف في أعقاب الحادث، بينما كان زوار ومسؤولون في الموقع ينقلون بعض المصابين ويساعدون آخرين على السير. كما أظهرت صور أخرى عددا من الأشخاص يجرى علاجهم في المستشفى. وفي اليوم التالي للحادث، أصدر وزير السياحة الكمبودي هوت هاك بيانًا طالب فيه السكان بحذف المنشورات على الإنترنت المتعلقة بالحادث، مؤكدًا أن نشر 'معلومات سلبية' قد يضر بقطاع السياحة في البلاد.

العربية
منذ 4 أيام
- أعمال
- العربية
"تيليغرام" يحظر خدمات سوقين سوداوين بقيمة 35 مليار دولار
أعلنت منصة التواصل " تيليغرام" يوم الخميس إزالة سوقين رقميين أسودين ضخمين يعملان على المنصة. وبدا أن سوقي "Xinbi Guarantee" و"Huione Guarantee"، وهما سوقان يعملان باللغة الصينية ومعروفان بخدمة مجرمي الإنترنت والمحتالين، غير نشطتين يوم الخميس على "تيلغيرام" بحسب وكالة رويترز. ولم تقدم "تيليغرام" تفاصيل إضافية في رسالة أرسلتها إلى رويترز، باستثناء قولها إن "الأنشطة الإجرامية مثل الاحتيال أو غسل الأموال محظورة بموجب شروط خدمة تيليغرام، ويتم إزالتها دائمًا عند اكتشافها". وقالت شركة إليبتيك (Elliptic) المتخصصة في أبحاث البلوكشين إن السوقين سهّلا معًا معاملات تجاوزت قيمتها 35 مليار دولار منذ عام 2021، وهي قيمة أعلى بكثير من الأسواق السوداء الأخرى، مثل سوق "Silk Road" التي تركز على تجارة المخدرات، والتي اكتسبت شهرة دولية لتوزيعه المخدرات عبر الإنترنت المظلم. وقالت "إليبتيك" في بيان: "هذه ضربة موجعة للمحتالين عبر الإنترنت، الذين اعتمدوا على هذه الأسواق للحصول على بيانات مسروقة وخدمات غسل أموال وبنى تحتية للاتصالات". وفي بيان موجز باللغة الإنجليزية نُشر على موقعها الإلكتروني، أكدت شركة "Huione Guarantee" -التي أُعادت تسمية نفسها سابقًا إلى "Haowang Guarantee" - حظرها من قِبل "تيليغرام" بدءًا من يوم الثلاثاء، وأنها ستتوقف عن العمل من الآن فصاعدًا. وشركة هويون غارانتي (Huione Guarantee) هي شركة تابعة لمجموعة "Huione Group" ومقرها كمبوديا، والتي تمتلك أيضًا "Huione Pay" و"Huione Crypto"، وفقًا لما زعمه مسؤولون أميركيون. وفي العام الماضي، كشفت رويترز أن "Huione Pay" تلقت عملات مشفرة بقيمة تزيد عن 150 ألف دولار من محفظة رقمية تستخدمها مجموعة "Lazarus" الكورية الشمالية للقرصنة. وبعدها، اتخذت الولايات المتحدة في وقت سابق من هذا الشهر خطوة لحظر مجموعة "Huione Group" من النظام المالي في الولايات المتحدة. وفي بيان، قال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت إن "Huione Group" هي "السوق المفضلة للجهات الفاعلة الخبيثة على الإنترنت".


الإمارات اليوم
منذ 6 أيام
- ترفيه
- الإمارات اليوم
الكمبوديون في أميركا يتمسكون بثقافتهم وينقلونها إلى الأجيال المقبلة
في أجواء احتفالية نابضة بالحياة، تعالت صيحات أحد المحتفلين بلغة «الخمير» عبر مكبر الصوت، قائلاً: «ساوسدي تشنام ثيمي»، أي «كل عام وأنتم بخير»، بينما كان يلف جسده بعلمي الولايات المتحدة وكمبوديا، تعبيراً عن انتمائه المزدوج. ورد عليه مئات المشاركين في الشارع بعبارة «عام جديد سعيد»، مجسدين وحدة الجالية الكمبودية التي تجمعت بالآلاف في شوارع بلدة «كمبوديا» بمدينة لونغ بيتش في ولاية كاليفورنيا الأميركية، بمناسبة السنة الكمبودية الجديدة. ويُعد هذا التجمع السنوي من أبرز الفعاليات التي تقام خارج كمبوديا، حيث تحتضن منطقة لونغ بيتش أكبر جالية كمبودية في الشتات. ويأتي هذا الاحتفال، الذي يستمر ثلاثة أيام، مع نهاية موسم الحصاد في جنوب شرق آسيا. ذكرى سنوية وكان لاحتفال هذا العام طابع خاص، حيث يمثل النسخة الـ17 من المهرجان السنوي، ويتزامن مع الذكرى الـ50 لبداية حكم «الخمير الحمر»، النظام الشيوعي الذي تولى الحكم في كمبوديا عام 1975، وارتكب خلال أربعة أعوام جرائم إبادة جماعية راح ضحيتها نحو مليون شخص، فيما عُرف بمذبحة «حقول القتل». الكثير من المشاركين في هذا الاحتفال هم من الناجين أو أبنائهم ممن فروا من العنف المروّع، في ثمانينات وتسعينات القرن الماضي، ليستقروا في الولايات المتحدة، واليوم يقدّر عدد أبناء جالية الخمير في لونغ بيتش بنحو 20 ألف نسمة، ما يجعلها أكبر تجمّع للكمبوديين خارج آسيا. آثار الماضي وتحدثت رئيسة مجلس بلدة كمبوديا ومؤسِّستها وواحدة من الناجين من تلك المجازر، سيثيا شين، بفخر عن الاحتفال قائلة: «يظهر الحفل بحد ذاته الإصرار، كما يظهر أيضاً قوة مجتمعنا الذي ينصهر مع بعضه بعضاً»، وكانت سيثيا وصلت إلى الولايات المتحدة وهي مراهقة، ومنذ ذلك الحين عملت على تقوية مجتمعها وربطه بجذوره الثقافية والتاريخية. من جهته، قال زوجها ريتشر شين إن فكرة تنظيم المهرجان جاءت عام 2005 نتيجة حملة للتوعية ودعم المجتمع الكمبودي على طول ممر «أنهايم»، موضحاً أن أحد أهداف الحفل هو مساعدة الناجين على الشفاء من آثار الماضي الأليم، إلى جانب تنشيط الاقتصاد المحلي عبر دعم الشركات الصغيرة. الأطباق الكمبودية وفي قلب المهرجان، برزت الأطباق الكمبودية التقليدية كجزء لا يتجزأ من الاحتفال. وفي مطعمها «كمبوديا فود وميوزيك»، انشغلت صوفي كوت (57 عاماً) بتقطيع اللحم لتحضير طبقها الشهير «أسياخ لحم البقر». وقالت صوفي، التي أنشأت المطعم بعد تخرجها في الجامعة، إن «الطعام الكمبودي فريد من نوعه، ويعتمد على مكونات صحية مثل شاي الليمون، والزنجبيل، والليمون التايلاندي». وشاركتها في الإعداد صديقتها كارين إنغ، التي قالت إن المهرجان يجذب كمبوديين من جميع أنحاء العالم بحثاً عن الحنين إلى الوطن. وأشارت إنغ إلى أنه «على عكس الطعام الكوري أو الصيني، لا يتوافر الطعام الكمبودي بسهولة»، مؤكدة أن المهرجان ينمو كل عام حتى بين غير الكمبوديين، رغم قلة التغطية الإعلامية، لكنه يحقق أهدافه في دعم المجتمع والحفاظ على هويته. وقالت: «ببساطة ليس لدينا هذا العدد الكبير من حيث السكان والتغطية الإعلامية، لكن هذا يفي بالغرض ويوفر العديد من الأهداف التي يحتاج إليها مجتمعنا الكمبودي، ولهذا فإن هذا المهرجان يفي بالغرض». إحياء الموسيقى وعلى أحد المسارح، تفاعلت الجماهير بحماس مع فرقة «روك» كمبودية، أدت مجموعة من الأغاني الكلاسيكية لرموز الموسيقى الكمبودية، مثل شين سيساموث وبين ران، اللذين اختفيا في فترة قمع النظام الشيوعي للموسيقى الغربية، لكن أعمالهما لاتزال حاضرة في قلوب الناس. كان الطقس المشمس مثالياً للاحتفال، حيث امتلأت الشوارع برقصة الفرحة من أجيال مختلفة، حيث الأطفال يركضون ويلعبون حول منازل منفوخة، بينما يباركهم الرهبان البوذيون المشاركين. وقالت رئيسة مجلس بلدة كمبوديا ومؤسستها: «تستطيع رؤية السعادة على وجوه هؤلاء الأطفال». بين الماضي والمستقبل واستطاع سكان محليون، مثل تيغ سيدا، مشاهدة الاحتفالات من شرفة منازلهم، في الوقت الذي كان الاحتفال في شوارع لونغ بيتش. ويتذكر سيدا، البالغ من العمر 60 عاماً، عندما أخذ أطفاله إلى أول احتفال عام 2007، حيث قص عليهم حكاية الهروب من كمبوديا، والآن يأخذ أحفاده إلى الاحتفالات ذاتها، وقال في إشارة إلى نجاته من مجازر الخمير الحمر: «أحاول التخلص من الماضي، ولا أريد أن يلوث مستقبل عائلتي بكوارث الماضي». وأضاف سيدا وهو يلوح لأحد المارين في الطريق ويحمل شجرة نقود كان ينوي التبرع بها لأحد المعابد لاحقاً: «نحاول الحفاظ على ثقافتنا.. عليكم أن تتذكروا أصولكم». الصحة النفسية وتعد الصحة النفسية بُعداً آخر لأهمية المهرجان بالنسبة لمنسقَي التوعية في مؤسسة موارد الاستشارات الآسيوية الباسيفيكية، الزوجين ريتشر وسيثيا. وقال ريتشر إنه بسبب الحرب والصدمات النفسية يشعر بعض الناجين الكمبوديين بالخجل من الارتباطات السلبية بهويتهم الثقافية وتاريخهم. من جهتها قالت سيثيا: «إذا لم يكن لديك حالة نفسية جيدة فسيؤثر ذلك في صحتك الجسدية»، بينما أشار ريتشر إلى أن الناجين أمثاله، والذين يعانون اضطرابات ما بعد الصدمة، قد ينفر أفراد أسرهم منهم من دون قصد، عن طريق رفض التحدث عن صدماتهم. وأضاف: «يشعر أطفال الكمبوديون بالتوتر لأنهم لم يفهموا سبب ردة فعل آبائهم تجاه بيئة معينة»، لكنه أكد أن الاحتفالات تتيح للعائلات فرصة لمعالجة الماضي والتواصل حول ثقافتهم وتاريخهم، حيث يجمعهم الاحتفال، وتستطيع رؤيتهم يمشون معاً، ثلاثة أجيال مع بعضهم بعضاً. وساعد المهرجان الجيل الشاب من الأميركيين الكمبوديين على إعادة الاتصال بجذورهم الثقافية، ففي حين ارتدى كبار السن الأزياء التقليدية، مثل «سامبوت» و«أف باك»، فضل الشباب الملابس العادية مع أوشحة «كراما» الحريرية، في مشهد يعكس تزاوج الماضي بالحاضر، والهوية بالحداثة. عن «الغارديان» لن ينسوا ثقافتهم الاحتفال بالسنة الكمبودية فرصة لإعادة التواصل مع الجذور الثقافية. من المصدر تقول الفتاة الكمبودية كلو فورنسوفان (16 عاماً): «الناس لم يجعلوا فترة الحرب الطويلة بأكملها تغير نظرتهم لثقافتهم ونظرتهم لثقافة الآخرين، بل إنها جمعتهم معاً، إن لم يكن هناك شيء آخر قد حدث لهم». أما الشاب شين ساون (17 عاماً)، الذي يدرس في المرحلة الثانوية بالجانب الشرقي لمنطقة لونغ بيتش الأميركية، فيقول إنه شاهد صوراً نمطية عن كمبوديا باعتبارها دولة فقيرة أو شعبها لم يعرف تاريخه في ظل هويته الآسيوية الأميركية، لكنه أعرب عن تقديره للمهرجانات الاحتفالية التي أظهرت مدى ثراء إرث شعبه الثقافي، وأكد أهمية هذه المهرجانات الاحتفالية بالنسبة لشعبه، مضيفاً: «إنه أمر جيد.. هذه الأنواع من المهرجانات الاحتفالية تظهر للكمبوديين مدى ثراء ثقافتنا وما نملكه من أمور كثيرة متجذرة تميزنا كشعب كمبوديا»، وتابع: «يعجبني كيف أن الجميع يحبون ثقافتهم وهم يريدون أن يكونوا جزءاً منها». لا نريد تكرار التاريخ الرقصات الجماعية تُشعر الكمبوديين بالفخر. من المصدر كانت ميلا كريستنسين مولودةً صغيرة عندما استولى مسلحو «الخمير الحمر» على العاصمة الكمبودية بنوم بنه، لكنها تحضر الآن مهرجان العام الجديد الكمبودي مع ابنتها الصغيرة كايجا، البالغة من العمر تسع سنوات. وقالت كريستنسين عن المهرجان: «إنه ممتع حقاً، وأستطيع لقاء أصدقائي جميعاً، وكذلك أستطيع أن أشكل صداقات جديدة، وأقضي وقتاً جميلاً مع الغناء والرقص، وأتناول الأطعمة غير المتوافرة في سان دييغو»، مشيرة إلى أنها قادت سيارتها برفقة ابنتها كايجا ساعات عدة للمشاركة في فعاليات المهرجان. وأضافت كريستنسون، التي فقدت والدها في المذابح الجماعية التي تم ارتكابها في كمبوديا على يد «الخمير الخمر»: «الكثير من الناس لايزالون يتذكرون التاريخ المأساوي الذي عاشوه تحت بطش (الخمير الحمر)، لكننا لا نريد أن يعيد التاريخ نفسه للأجيال المقبلة التي لم تعرف شيئاً عن بطش ومذابح (الخمير الحمر)». وتابعت: «إن قضاء لحظة سعيدة في الاحتفال برأس السنة الكمبودية هو تذكير للجيل الجديد مفاده: لا تعيدوا التاريخ، كونوا سعداء، كونوا مباركين». وقالت رئيسة مجلس بلدة كمبوديا، سيثيا شين، إنها شاهدت المهرجان وشهدت كيف يحول المهرجان والاستعراضات الراقصة للكثير من الأشخاص الذين يرغبون في التعبير عن فرحتهم مفهوم الهوية الكمبودية الأميركية، من شعور بالعار للمجتمع إلى شعور بالانتماء والتعافي من الصدمات المتوارثة بين الأجيال. وبالنسبة للكمبوديين الذين عــــــانوا أزمــــــة هــــــوية، قالت شين: «بعض الأجيال الشــــــابة لا تــــــــرغـــــــــب في تعــــــــــريف نفســـــها بأنها كمبــــــــــــودية بســـــــبــــــــب أحــــــداث ســـــــاحــة القــــتـــل، لكــــــنهــــــم بعــــــــد الاستعــــراضات الجميلة والرقصات الجماعية يشعرون بالفخر». اضطرابات ما بعد الصدمة أظهرت دراسة أجريت عام 2005 للكمبوديين في مدينة لونغ بيتش الأميركية، أن 62% من الناجين من الموت خلال حكم «الخمير الحمر» في كمبوديا، يعانون اضطرابات ما بعد الصدمة، وهي معدلات أعلى بكثير من 4% لدى عامة السكان، ويعيش نحو ثلث الأسر الكمبودية في لونغ بيتش تحت خط الفقر، مقارنةً بـ12% من الأميركيين الآسيويين عموماً في مقاطعة لوس أنجلوس، وفقاً لتقرير جامعة كاليفورنيا لعام 2013 عن حالة بلدة كمبوديا. . كثير من المشاركين في الاحتفال بالسنة الكمبودية الجديدة هم ممن فروا من العنف في ثمانينات وتسعينات القرن الماضي ليستقروا في أميركا. . التجمع السنوي للكمبوديين في أميركا يعد من أبرز الفعاليات التي تقام خارج بلدهم، حيث تحتضن «لونغ بيتش» أكبر جالية كمبودية في الشتات.


الإمارات اليوم
منذ 6 أيام
- سياسة
- الإمارات اليوم
بدء أكبر مناورات على الإطلاق بين كمبوديا والصين
بدأت كمبوديا والصين، أمس، أكبر مناورات عسكرية مشتركة بينهما، حيث استخدم فيها الجيش الصيني المدفعية والسفن الحربية والكلاب الآلية القتالية. ولطالما كانت كمبوديا من أبرز حلفاء الصين، إذ حصلت على استثمارات بمليارات الدولارات، فيما عبّرت واشنطن عن مخاوفها من استخدام بكين قاعدة بحرية كمبودية قامت بتجديدها في خليج تايلاند لتوسيع نفوذها في المنطقة. ويشارك نحو 900 عسكري صيني وأكثر من 1300 جندي كمبودي في المناورات، التي تستمر حتى 28 مايو الجاري، بحسب ما أفاد بيان «للقوات المسلحة الملكية الكمبودية»، وستستخدم في المناورات معدات عسكرية صينية متطورة، بما فيها المدرعات والمروحيات والسفن الحربية والمسيّرات المستخدمة لأغراض الاستطلاع والكلاب الآلية القتالية. وذكر البيان أن المناورات السنوية هدفها «تطوير علاقات أعمق والتعاون» بين الجيشين، وأفاد الناطق باسم القوات المسلحة الكمبودية، ثونغ سوليمو، بأن «المناورات أكبر من تلك التي أقيمت العام الماضي، من جهة العناصر والمعدات»، وقال إن سفينة كبيرة تابعة لسلاح البحرية الصيني رست بـ«قاعدة ريم البحرية» في كمبوديا، التي جددتها بكين وعلى متنها المعدات العسكرية المستخدمة في المناورات. بدوره، قال المحلل السياسي، أو فيراك، إن «الصين لا ترغب في عرض عضلاتها»، وبعث رسالة مفادها أنها «قوة عظمى» من خلال المناورات، التي أطلق عليها اسم «التنين الذهبي»، وأضاف أن «الصين تحاول بالتأكيد تعزيز نفوذها ضمن المنطقة».


روسيا اليوم
منذ 6 أيام
- أعمال
- روسيا اليوم
انخفاض أسعار الذهب مع تراجع التوتر التجاري بين واشنطن وبكين
وانخفض سعر الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.5% إلى 3231.10 دولار للأونصة، بحلول الساعة 06:43 بتوقيت غرينتش. فيما تراجعت العقود الآجلة للذهب (Comex) بنسبة 0.4% لتصل إلى 3235.30 دولار للأونصة. وقال محلل الأسواق المالية لدى "كابيتال.كوم" كايل رودا إن "التطورات الإيجابية في السياسة التجارية الأمريكية تقلل من جاذبية الذهب في الأمد القريب". وأضاف: "إذا شهدنا تقدما مستمرا في المفاوضات التجارية والصفقات المبرمة بين الولايات المتحدة وشركائها التجاريين، فقد يتراجع الذهب بوتيرة أكثر إلى مستوى 3200 دولار". المصدر: رويترز حول عدم استعداد الصين لتقديم تنازلات من طرف واحد بشأن التجارة العالمية، كتب يوري بانييف، في "نيزافيسيمايا غازيتا": أكد الرئيس الصيني شي جين بينغ خلال لقائه رئيس مجلس الشيوخ الكمبودي هون سين في بنوم بنه، أن الحروب التجارية تقوض النظام التجاري المتعدد الأطراف وتدمر النظام الاقتصادي العالمي.