أحدث الأخبار مع #كوافير


الدستور
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- الدستور
بعد إعلان «كريم نوجا».. ما عقوبة نشر الفسق والفجور على السوشيال ميديا؟
أثار إعلان ترويجي لكريم تعرضه صاحبة كوافير سيدات موجة غضب واسعة بين مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب محتواه الذي اعتُبر مبتذلًا ويحمل إيحاءات غير لائقة. وطالب العديد من المستخدمين الجهات المختصة بوقف مثل هذه الإعلانات، وفرض رقابة صارمة على المحتوى المنشور عبر الإنترنت، خصوصًا أن هذا النوع من الإعلانات يساهم في ترسيخ مفاهيم خاطئة عن الثقة بالنفس ويضر بالوعي المجتمعي. العقوبات المقررة لهذه الجرائم وتندرج عقوبة نشر فيديوهات مخلة تحت مسمى جريمة التحريض على الفسق والفجور والفعل الفاضح المخل بالحياء العام، وتصل العقوبة فيها إلى الحبس ثلاث سنوات، حيث نصت المادة 1 من قانون مكافحة الدعارة رقم 10 لسنة 1961 على: "كل من حرض شخصًا ذكرًا كان أو أنثى على ارتكاب الفجور أو الدعارة أو ساعده على ذلك أو سهله له، وكذلك كل من استخدمه أو استدرجه أو أغواه بقصد ارتكاب الفجور أو الدعارة يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنة ولا تزيد على ثلاث سنوات وبغرامة من 100 جنيه إلى 300 جنيه". كما أن المادة 14 من ذات القانون نصت على: 'كل من أعلن بأي طريقة من طرق الإعلان دعوة تتضمن إغراء بالفجور أو الدعارة أو لفت الأنظار إلى ذلك، يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على ثلاث سنوات وبغرامة لا تزيد على مائه جنيه'. كما نصت المادة 178 من قانون العقوبات، فأنه "يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على سنتين وغرامة لا تقل عن خمسة آلاف جنيه كل من نشر مقاطع تصويرية على مواقع التواصل الاجتماعي إذا كانت خادشة للحياة". ونصت المادة 269 مكرر "أ" من المرسوم بقانون رقم 11 لسنة 2011 الصادر من المجلس الأعلى للقوات المسلحة بتعديل بعض أحكام قانون العقوبات: «يُعاقَب بالحبس مدة لا تقل عن ثلاث أشهر كل من وُجد في طريق عام أو مكان مطروق يحرض المارة على الفسق بإشارات أو أقوال، فإذا عاد الجاني إلى ارتكاب هذه الجريمة خلال سنة من تاريخ الحكم عليه نهائيًا في الجريمة الأولى تكون العقوبة الحبس مدة لا تقل عن سنة وغرامة لا تقل عن خمسمائة جنيه ولا تزيد على ثلاثة آلاف جنيه، ويستتبع الحكم بالإدانة وضع المحكوم عليه تحت مراقبة الشرطة مدة مساوية لمدة العقوبة». ونصت المادة 306 مكررًا "أ": «أن يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر ولا تجاوز سنتين وبغرامة لا تقل عن خمسمائة جنيه ولا تزيد على ألفى جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من تعرض لشخص بالقول أو بالفعل أو بالإشارة على وجه يخدش حياءه في طريق عام أو مكان مطروق، ويسرى حكم الفقرة السابقة إذا كان خدش الحياء قد وقع عن طريق التليفون أو أي وسيلة من وسائل الاتصالات السلكية أو اللاسلكية».


الدولة الاخبارية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدولة الاخبارية
الكاتب الصحفى محمود الشاذلى يكتب .. بالحق أقول فى شأن مرشحى البرلمان المحتملين
الثلاثاء، 15 أبريل 2025 09:22 مـ بتوقيت القاهرة أجد من الطبيعى أن تكون الإنتخابات البرلمانيه القادمه شيوخ ونواب محور نقاش ، وتناول بالدراسه والتحليل ، خاصة وأننا فى حاجه لبرلمان قوى يخرج من رحم الشعب ، وتصنعه الإراده الشعبيه ، مجلس يلتف حول نوابه المصريين عن قناعه ، لأنه أمل مصر ومستقبلها فيما هو قادم من الأيام وفى هذا الظرف الدقيق الذى يمر به الوطن الغالى ، خاصة ونحن نواجه غطرسه صهيونيه تريد تهجير إخواننا الفلسطينيين إلى سيناء ، وسحق القضيه الفلسطينيه ، يزيد على ذلك أن عليه عبأ سن القوانين التى تضبط إيقاع الحياه فى المجتمع وتحدد الحقوق والواجبات ، وإقرار القوانين من خلال النقاش والحوار المثمر والجاد الذى يهدف الصالح العام والنهوض بالمجتمع ، ومحاربة الفساد ، ومواجهة حالة الترهل التى أصابت الجهاز الإدارى للدوله ، والذى كان من نتائجه هذا التراشق المعيب الذى حدث بين سكرتير عام محافظة سوهاج ، ونائب المحافظ فى وجود المحافظ ، وهذا التراجع المخيف والمريب فى تقديم الخدمات للمواطنين ، ورفع الأسعار التى إلتهمت كل الدخول ، نتيجه طبيعيه لرفع أسعار البنزين والسولار وأنبوبة الغاز ، ورفع الظلم عن المظلومين ، ووضع صياغه منضبطه وحاكمه لعلاقة الناس بالدوله وأجهزتها . لاشك أن تقسيم الدوائر فيما سبق مزق البلاد طولا وعرضا وعبث بإرادة بعض الدوائر إلى الدرجه التى شعر فيها بعض أبناء الشعب بالظلم والقهر وأعطوا ظهورهم للإنتخابات فى إحتجاج سلمى أملا فى أن يستمع أو يسمعهم أحد ، ولكن هذا الأمل تبدد بصدور مشروع القانون الكارثى والذى تسبب فيما نشاهده الآن من تكسير للعظام ، والصراع الدامى بين الرفقاء فى الدوائر ذات المقعد الواحد والتى لاشك خلفت جرحا عميقا بعد الإنتخابات وإلى اليوم قد يحتاج تضميده سنوات وسنوات ، وهذا بطبيعة الحال أثر على الإنتاج والتقدم فى المجتمع ، لذا يتعين الإنتباه لضرورة تصويب ماحدث من مآسى على خلفية تداعيات تقسيم الدوائر ، على أن يتسم هذا التقسيم المقرر للدوائر بالعداله والموضوعيه ، خاصة وأن تعديل الدوائر بات حتمى الآن بعد تسريب زيادة عدد المقاعد بالبرلمان القادم شيوخ ونواب . يتعين ضرورة الإنتباه لظواهر عديده يجب أن يتوقف أمامها كل منصف من الباحثين وهى الإستهانه بالبرلمان حيث أدى مناخ الهزل الذى يخيم الآن على مجريات الأمور فى سلوكيات الناس إلى إعلان من لايستطيع النظر فى شأنه الخاص الترشح ، وليس هذا فحسب بل إن صاحبة كوافير فى إحدى الدوائر ، وأخرى لمركز تجميل ، وصاحب كافيه ، وآخر يمتلك سوبر ماركت ، ومعه صاحب محل عصير باتوا أحد أبرز النماذج للمرشحين المحتملين ، يضاف عليهم من يناور بترشيحه ليحصل على بعضا من المال يبدا بالمائة ألف من أصحاب الملايين فاقدى الشعبيه لكنهم يتمنون الحصول على مقعد بالبرلمان قبل ان يتوفاهم الله ومستعدين لدفع الملايين من أجل تحقيق تلك الأمنيه ، طال هذا الهزل بعض الأشخاص المغمورين من أطباء ومدرسين ومحامين الذين أعلن بعضهم خوض غمار المنافسه ويفكر آخرين أن يلحقوا بهم على إعتبار أن تلك أنسب وأعظم طريقه للدعاية لشئونهم ، بل إن البلطجيه الذين ظنوا أن لهم قدر فى المجتمع وحقوقا تؤهلهم للترشح إعتمادا على رضوخ الناس لهم وصمت الأجهزه عن سطوتهم وإجرامهم ، يبحث بعضهم ترشيح نفسه ظنا منهم أن تلك الممارسات المشينه تعطيهم شرعية أن يكونوا أحد المكون الرئيسى للعمليه الإنتخابيه والواقع المجتمعى ، بل إن بعض التجار أرادوا الترويج لمنتجاتهم وشخوصهم بات من المتوقع أن يكونوا فى طليعة المرشحين ، بل إن شباب صغيرى السن لم يفهموا المعنى الحقيقى للثوريه حتى بدت مواقفهم متذبذبه عاش الملك مات الملك بالإنحياز لمن يجلس على الكرسى الأمر الذى يدفع بالشرفاء الإبتعاد عن الترشيح . من هنا لابد وأن يتدخل المشرع وفورا من خلال التصدى لتلك الظواهر المريبه ، وهذا الهزل الذى يفقد البرلمان قيمته ، ولابد من إحداث مراجعة للسيرة الذاتيه لكل مرشح من خلال لجان متخصصه تضم ذوى الخبرة المشهود لهم بالنزاهة والخبرة ورجاحة العقل تكون مسئوليتها تقييم كل مرشح عبر حوار مباشر معه ، والسيرة الذاتيه الذى يقدمها ، وإستبعاد تلك النوعية وفورا لأن مايحدث من عبث سيضر بالوطن ، وكذلك لابد من تدخل العقلاء للدفع ببعض القادرين على العطاء للترشح أملا فى مجلس متوازن يضم كفاءات ، ورفع سقف المؤهل الدراسى بالنسبة للمرشحين ، والمبلغ المالى المقرر للتقديم تأكيدا على الجديه ، ودراسة إنشاء دوائر للخريجين على أن تكون دائره فى كل محافظه لايرشح نفسه فيها أو يدلى بصوته إلا حملة المؤهلات العليا لرفع درجة الوعى عند الشعب ، وإصدار قرارات منظمه للعملية الإنتخابيه لإعادة الهيبه لنائب البرلمان بإستبعاد كل من ليس له قدره على تحمل المسئوليه خاصة الذين يطرحون أنفسهم للشهره ، ووضع آليه محدده يتم بمقتضاها قصر الترشح على القادرين على تحمل المسئوليه التشريعيه ، وعلى دراية بالقانون دراسه أو تناول ، مدركا لأبعاد المشكلات التى يعانى منها الوطن ، له علاقة بفئات الشعب المختلفه ، ملما بمشاكلهم ومشاكل دائرته ، ويستطيع المساهمة فى تحسين أحوالهم المعيشيه والصحيه والتعليميه ، نائب مثقف واعى يدرك مطالب دائرته والشعب ويعرف دوره الحقيقى ، بعد هذا الطرح يبقى السؤال معلقا يبحث عن إجابه مجلس النواب القادم هل ستنتصر فيه المبادىء وندرك نوابا من الشعب ، أم سيفوز بالمقاعد أهل الحظوه والسلطه ومن يمتلك الملايين .


البوابة
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
انتصار: أنا مش بتاعة كومباوند أنا مع الناس في الشارع
كشفت الفنانة انتصار عن تفاصيل شخصية "لولا"، والتي تملك "كوافير" و قدمتها من خلال أحداث مسلسل "٨٠ باكو"، والتي لاقت نجاحاً كبيراً في الموسم الرمضاني. وأوضحت الفنانة انتصار في لقائها بالبرنامج الإذاعي نجوم رمضان أقربلك تقديم الإعلامية انجي علي، أن شخصية لولا في الكوافير ليست نتاج تدريب الايام التي سبقت المسلسل، ولكنها نتاج احتكاكي طوال الوقت بالشارع. وتابعت انتصار "أنا مش بتاعة كومباوند وأستخدم ابلكيشن لو لو عايزه حاجة، أنا بتاعة شارع وانزل وألف وأروح بنفسي كل مكان". وأكملت حديثها "أنا طول الوقت بتعامل مع بتاعة الكوافير والصنايعية وبشوف تصرفاتهم وبيتكلموا ازاي وطريقتهم في الحياة وتفاصيلهم في شغلهم، وبيتحول كل ده لمخزون عندي، يطلع لما احتاج الشخصية".


الجمهورية
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجمهورية
يواصل تصدر الترند..تعرف على موعد وقنوات عرض الحلقة 4 من 80 باكو
أحداث الحلقة الأولى من مسلسل 80 باكو" تمر "بوسي" بضائقة مالية ويتوجب عليها توفير مبلغ 80 ألف جنيه لإتمام زواجها، حينها تقرر صاحبة الصالون مساعدتها لتعمل مصففة خاصة تزور العميلات في منازلهن، حيث تنفتح على عالم آخر لم تشهده من قبل، بينما يحاول خطيبها مساعدتها على إكمال المبلغ المطلوب. حرق كوافير لولا وينتقل المشهد الى "كوافير لولا" والتي تمتلكه لولا الفنانة انتصار، وتعمل لديها في المحل الفنانتان رحمة أحمد، ودنيا سامي، وتقرأ الأولى الفنجان لـ لولا، والتي تحاول أن تقنع الزبائن أن يجربوا الفتاتان، ولكن الزبائن تطلب "بوسي" بالاسم والتي تلعبها الفنانة هدى المفتي، والتي تتعرض لضائقة مادية، حيث السكن التي ستتزوج فيه يتواجد فيه ساكن ولكي يخرج منه يحتاج إلى 80 ألف جنيه "80 باكو"، ويحاول أن يجد خطيبها حل. وتُغلق الحلقة الأولى على حريق في كوافير لولا، وظهور الفنان محمد لطفي وهو بيده ورد وهو يقول عبارات رومانسية لانتصار. القنوات والمواعيد مسلسل 80 باكو يذاع على قنوات MBC 7:00 مساءً، مصر ، و الإعادة 1:00 صباحًا. أبطال مسلسل "80 باكو" بطولة هدى المفتي، و محمود يسري ، وانتصار، ورحمة أحمد، ودنيا سامي، ومحمد لطفي، وسماح أنور، وخالد مختار.، تأليف غادة عبدالعال، وإخراج كوثر يونس.