logo
#

أحدث الأخبار مع #كوبنهاجن

الزمالك يصعد مفاوضاته مع كوتيسا لتعويض زيزو.. والزوجة تضع العقبة الأبرز
الزمالك يصعد مفاوضاته مع كوتيسا لتعويض زيزو.. والزوجة تضع العقبة الأبرز

بلدنا اليوم

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • بلدنا اليوم

الزمالك يصعد مفاوضاته مع كوتيسا لتعويض زيزو.. والزوجة تضع العقبة الأبرز

يواصل نادي الزمالك تحركاته لضم المهاجم السويسري ديريك كوتيسا خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، ليكون بديلًا مباشرًا لأحمد مصطفى زيزو بعد رحيله، في إطار خطة الإدارة لدعم الفريق بصفقات قوية تليق بطموحات الجماهير والمنافسة على جميع البطولات. عرض مالي كبير مدعوم من رجل أعمال رفعت إدارة الزمالك قيمة العرض المالي لضم كوتيسا ليقترب من مليون ونصف المليون دولار، وسط دعم واضح من أحد رجال الأعمال المنتمين للنادي، والذي أعلن استعداده الكامل لتمويل الصفقة مهما بلغت قيمتها، في إشارة إلى جدية الزمالك في إنهاء التعاقد. زوجة كوتيسا ترفض الانتقال للشرق الأوسط العقبة الأبرز في الصفقة ظهرت مع رفض زوجة كوتيسا للعيش في الشرق الأوسط، حيث تفضل الاستقرار في أوروبا، مما تسبب في توقف المفاوضات بشكل مؤقت خلال الأيام الماضية، رغم الحماس الكبير من اللاعب في البداية تجاه عرض الزمالك. كوبنهاجن وأيك يدخلان في المنافسة على كوتيسا دخل ناديا كوبنهاجن الدنماركي وأيك أثينا اليوناني في سباق التعاقد مع كوتيسا، لكن اللاعب حتى الآن لم يحسم موقفه، ولم يوقع لأي نادٍ من بينهم، وهو ما يبقي باب العودة مفتوحًا أمام الزمالك لإقناعه بالانضمام. اللاعب ووكيله يفاضلان بين العروض الثلاثة يُجري كوتيسا ووكيله حاليًا تقييمًا شاملًا للعروض المقدمة، وعلى رأسها عرض الزمالك والعرضين الأوروبيين، لاختيار الأنسب من الناحية الرياضية والعائلية، وسط محاولات من مسؤولي الزمالك لإعادة الصفقة إلى المسار الصحيح. حسم الصفقة متوقف على قرار كوتيسا النهائي القرار النهائي أصبح بيد اللاعب، في وقت يأمل فيه الزمالك أن تنجح المفاوضات في تخطي العقبة العائلية، والوصول لاتفاق رسمي يضمن انضمام كوتيسا لصفوف الفريق، ليكون أحد الأعمدة الهجومية الأساسية في الموسم المقبل.

تطورات مفاوضات الزمالك مع كوتيسا
تطورات مفاوضات الزمالك مع كوتيسا

اليوم السابع

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • اليوم السابع

تطورات مفاوضات الزمالك مع كوتيسا

مازال السويسرى ديريك كوتيسا داخل دائرة اهتمام مسئولي الزمالك ، لتدعيم خط هجوم الفريق في ميركاتو الصيف، في ظل حرص الفريق الأبيض على التعاقد مع صفقات سوبر ترضى طموح الزمالك وتعوض رحيل أحمد مصطفى زيزو، وتكون صفقة قادرة على المنافسة مع الفريق على مختلف البطولات. ورفع الزمالك سقف العرض المالى، والذى اقترب من المليون و نصف المليون دولار، تمسكا بضم اللاعب للفريق، في ظل دعم أحد رجال الأعمال للصفقة بأى سعر. وتوقفت الأيام الماضية المفاوضات مع كوتيسا بسبب رفض زوجته التي لا ترغب فى التواجد بالشرق الأوسط فى الوقت الحالي، وتفضل استمرار كوتيسا في أوروبا، وهو ما أدى لتعطيل المفاوضات خلال أيام قليلة. وتلقى كوتيسا عرضين من كوبنهاجن الدنماركى، وأيك اليوناني، إلا أنه لم يبدى موافقة على أي منهم ، ولم يوقع على عقود انتقال لأى فريق، في الوقت الذى عاد فيه لزمالك إلى الصورة وتمسك بضم اللاعب، وأًصبح كوتيسا ووكيله يفاضلون بين العروض الثلاث في الفترة الحالية.

وزير الدفاع الدنماركي عن السيطرة الأميركية على جرينلاند: نقاش غير جاد
وزير الدفاع الدنماركي عن السيطرة الأميركية على جرينلاند: نقاش غير جاد

الشرق السعودية

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • الشرق السعودية

وزير الدفاع الدنماركي عن السيطرة الأميركية على جرينلاند: نقاش غير جاد

أكد وزير الدفاع الدنماركي، ترويلز لوند بولسن، الثلاثاء، التزام الدنمارك بتعزيز استثماراتها الدفاعية، مشيراً إلى استعداد بلاده إلى رفع الإنفاق إلى أكثر من 4% من ناتجها المحلي الإجمالي، متجاوزة العتبة التي حددها الاتحاد الأوروبي، حسبما نقلت "بوليتيكو". وقال بولسن خلال مؤتمر حول الأمن الأوروبي في كوبنهاجن: "نحن حلفاء أقوياء داخل حلف شمال الأطلسي (الناتو)، ولا أستطيع أن أتخيل أن دولة عضواً في الناتو يمكن أن تأخذ جزءاً من دولة أخرى في الناتو". وأضاف: "لا أعتقد أن هذا نقاش جاد"، في إشارة إلى تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترمب بضم جرينلاند، وهي إقليم دنماركي يتمتع بالحكم الذاتي. وكانت صحيفة "وول ستريت جورنال" نقلت الأسبوع الماضي، أن ترمب أمر وكالات التجسس الأميركية بتكثيف جهودها في جمع المعلومات الاستخبارية في الجزيرة. وأكد وزير الدفاع الدنماركي أن واشنطن "صديقة لأوروبا والدنمارك"، رافضاً التعليق على التقارير الأخيرة التي تفيد بأن الولايات المتحدة زادت من تجسسها على جرينلاند. زيادة التجسس على الجزيرة وقال الوزير الدنماركي: "ترى الكثير من الشائعات في وسائل الإعلام، وأنا لا أعلق على هذه الشائعات". وأضاف بولسن، الذي يشغل أيضاً منصب نائب رئيس الوزراء الدنماركي: "نحن، مع جرينلاند وجزر فارو، وهما جزء من مملكة الدنمارك، ولا يمكن للولايات المتحدة أن تأخذ جزءاً من هذه المملكة". بدوره، قال نائب رئيس وزراء جرينلاند، موتي بوروب إيجيدي، إن الجزيرة القطبية مستعدة للتحدث مع الأميركيين، و"لن يُحسم أمرنا بدوننا، ولسنا ملكاً لأحد. جرينلاند ملك للشعب الجرينلاندي"، وفق تعبيره. ورغم أن إيجيدي لم يتطرق إلى تقارير التجسس، إلا أنه انتقد الرئيس الأميركي بوضوح: "لقد كنا شركاء جيدين، لكن ما يفعله ترمب الآن لا يعجبنا". وقال إيجيدي إن مزاعم ترمب قد قرّبت جرينلاند ليس فقط من الدنمارك، بل أيضاً من الاتحاد الأوروبي. وقد صوّت الإقليم الدنماركي المتمتع بالحكم الذاتي في استفتاء عام 1982على الانسحاب من المجموعة الأوروبية، وهي المجموعة التي سبقت الاتحاد الأوروبي، وغادرت التكتل رسمياً في عام 1985. وأضاف إيجيدي، أنه مستعد لمناقشة صفقة معادن مع بروكسل. وطرح ترمب إمكانية الاستحواذ على جرينلاند خلال ولايته الأولى، وعاد مراراً وتكراراً إلى الفكرة هذا العام. وفي مقابلة أجريت معه في وقت سابق من هذا الشهر، رفض استبعاد استخدام القوة للاستيلاء على الجزيرة، التي يسكنها 57 ألف نسمة. وقال إيجيدي: "لدينا 27 معدناً أساسياً من أصل 35 معدناً يريدها الاتحاد الأوروبي، نحن بحاجة إلى العمل، نحتاج إلى نمو في بلدنا، وإذا أراد الاتحاد الأوروبي أو الولايات المتحدة موادنا الأساسية، فعليهما التحدث معنا. نقل القيادة العسكرية وكانت شبكة CNN نقلت عن مسؤولين أميركيين، أن إدارة ترمب تبحث إجراء تغييرات من شأنها نقل مسؤولية المصالح الأمنية الأميركية في جرينلاند إلى القيادة العسكرية التي تشرف على الدفاع الوطني الأميركي، ما يؤكد تركيز الرئيس دونالد ترمب على هذه المنطقة ذات الأهمية الاستراتيجية التي كرر رغبته في الاستحواذ عليها. وأضافت الشبكة الأميركية أن التغيير قيد الدراسة سينقل جرينلاند من منطقة مسؤولية القيادة الأميركية الأوروبية إلى القيادة الشمالية الأميركية، موضحة أن بعض المناقشات تعود إلى ما قبل عودة ترمب إلى منصبه هذا العام. وفي ظاهر الأمر، تبدو فكرة وضع جرينلاند تحت سلطة القيادة الشمالية منطقية إلى حد ما، نظراً لكونها جزءاً من قارة أميركا الشمالية، على الرغم من ارتباطها السياسي والثقافي بأوروبا، وهي إقليم شبه مستقل تابع للدنمارك. وتعد القيادة الشمالية الأميركية مسؤولة بشكل رئيسي عن حماية الأراضي الأميركية، وتشرف حالياً على مهام مثل قوة مهام الحدود الجنوبية، كما يعد وضع جرينلاند تحت قيادة القيادة الشمالية الأميركية رمزياً، إذ من شأنه أن يفصل جرينلاند عن الدنمارك، التي ستظل خاضعة لإشراف القيادة الأوروبية الأميركية.

الذكاء الاصطناعي في الأبحاث: نظرة على العيوب والمزايا
الذكاء الاصطناعي في الأبحاث: نظرة على العيوب والمزايا

شبكة النبأ

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • شبكة النبأ

الذكاء الاصطناعي في الأبحاث: نظرة على العيوب والمزايا

ان الذكاء الاصطناعي يتفوق حاليًا بالفعل على البشر في أكثر من 20 مهمة، أوردها الاستطلاع كمثال على استخدامات التقنية. وشملت قائمة هذه المهام مراجعة مجموعات ضخمة من الأوراق البحثية وتلخيص نتائج الأبحاث، ورصد الأخطاء في كتابتها والتحقق من ارتكاب السرقات العلمية ونَظْم الاستشهادات البحثية... رغم الزخم الذي يشهده الاهتمام باستخدام الذكاء الاصطناعي لإسراع وتيرة الأبحاث، وتذليل المزيد من صعوباتها وإتاحتها على نطاق أكبر، يرى باحثون أنهم بحاجة إلى المزيد من الدعم لاستكشاف إمكانات هذه التقنية. أظهر استطلاع رأي أجرته شركة النشر «وايلي» Wiley وشمل نحو 5 آلاف باحث في أكثر من 70 دولة، أن استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في مهام مثل إعداد المسودات البحثية، وكتابة طلبات المنح البحثية ومراجعات الأقران من المتوقع أن يحظى بقبول واسع في غضون العامين المقبلين. توجَّه الاستطلاع بسؤال للباحثين عن كيفية استخدامهم حاليًا لأدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي — ومنها روبوتات الدردشة مثل «تشات جي بي تي» ChatGPT و«ديبسيك»DeepSeek ، كما تقصى آراءهم فيما يخص العديد من التطبيقات المحتملة لهذه الأدوات. وتشير نتائج الاستطلاع إلى أن غالبية الباحثين رأوا أن الذكاء الاصطناعي سيلعب دورًا محوريًا في البحث والنشر العلمي (انظر الشكل "الاستخدامات المقبولة"). إذ أعرب أكثر من نصفهم عن اعتقاده بأن الذكاء الاصطناعي يتفوق حاليًا بالفعل على البشر في أكثر من 20 مهمة، أوردها الاستطلاع كمثال على استخدامات التقنية. وشملت قائمة هذه المهام مراجعة مجموعات ضخمة من الأوراق البحثية وتلخيص نتائج الأبحاث، ورصد الأخطاء في كتابتها والتحقق من ارتكاب السرقات العلمية ونَظْم الاستشهادات البحثية. كذلك توقعت نسبة تربو على نصف عدد المشاركين في الاستطلاع أن يسود خلال العامين المقبلين استخدام الذكاء الاصطناعي في 34 من أصل 43 من أمثلة استخدامات الذكاء الاصطناعي التي طرحها الاستطلاع. تعقيبًا على هذه النتائج، يقول سيباستيان بورسدام مان، وهو باحث من جامعة كوبنهاجن يُعنى بدراسة الجوانب العملية والأخلاقية لاستخدام الذكاء الاصطناعي في الأبحاث: "اللافت حقًا هو أن وضع كهذا وشيك. ومن سيطالهم هذا التأثير - وأعني بذلك الجميع لكن بدرجات متفاوتة - عليهم البدء في التحرك" لمواجهة هذا الموقف. نتائج الاستطلاع، التي صدرت على الإنترنت في الرابع من فبراير الماضي، أعلنتها شركة «وايلي» الكائن مقرها في مدينة هوبوكين بولاية نيوجيرسي الأمريكية. وعنها، يقول جوش جاريت، النائب الأول لرئيس فريق تنمية الذكاء الاصطناعي بالشركة والمدير العام للفريق أنه يأمل أن تخدم في رسم خريطة طريق ترشد جهود المبتكرين والشركات الناشئة في سعيهما إلى فرص لتطوير أدوات ذكاء اصطناعي. وأضاف: "ثمة قبول واسع لفكرة نهوض الذكاء الاصطناعي مستقبلًا بإعادة تشكيل ملامح عالم الأبحاث". استخدام محدود تقصى الاستطلاع آراء 4946 باحثًا في مختلف أنحاء العالم، شكل الباحثون ممن في مقتبل سيرتهم المهنية 27% منهم. وأظهرت نتائجه، ربما على غير المتوقع، بحسب ما يشير جاريت "أن هذه الأدوات لا تُستخدم حقيقةً كثيرًا في المهام اليومية". فبين الدفعة الأولى من المشاركين في الاستطلاع، بلغت نسبة من أفادوا بأنه سبق لهم فعليًا الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في أداء المهام البحثية 45% فقط (1043 باحثًا). وكانت الترجمة والتدقيق اللغوي وتحرير المسوَّدات البحثية هي الاستخدامات الأكثر ورودًا في إجاباتهم (انظر الشكل "استخدامات الذكاء الاصطناعي"). ورغم أن نسبةً من هؤلاء (81%) قد صرحوا بأنهم استخدموا في السابق لأغراض شخصية أو مهنية نظام الذكاء الاصطناعي «تشات جي بي تي» - الذي ابتكرته شركة «أوبن إيه آي» Open AI الأمريكية - لم يفد إلا ثلث هذه المجموعة بأنه سمع بأدوات ذكاء اصطناعي توليدي أخرى مثل نظام «جيميناي» Gemini، الذي أنتجته شركة «جوجل»، أو نظام «كوبايلوت» Copilot الذي طرحته شركة «مايكروسوفت». غير أنه ظهر تفاوت واضح بين الدول والمجالات العلمية المختلفة في استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي. على سبيل المثال، كان الباحثون في الصين وألمانيا هم الأكثر استخدامًا لهذه الأدوات، في حين نزع علماء الحاسوب أكثر من غيرهم لاستخدامها في مهامهم. بيد أن غالبية المشاركين أعربوا عن استعدادهم للتوسُّع في استخدام الذكاء الاصطناعي. فأبدت نسبة قوامها 72% منهم باعتزامها خلال العامين المقبلين استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لإعداد المسودات البحثية، وذلك في مهام مثل رصد أخطاء كتابة الأبحاث والتحقق من ارتكاب السرقات البحثية ونَظم الاستشهادات البحثية. ورأى 62% منهم أن الذكاء الاصطناعي يتفوق بالفعل على البشر في هذه المهام (انظر الشكل "من الأبرع في هذه المهام؟ البشر أم الذكاء الاصطناعي؟"). كذلك أعرب 67% من المشاركين في الاستطلاع عن تشوقه لاستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في معالجة كميات كبيرة من المعلومات، على سبيل المثال، في إطار المساعدة في مراجعة الأدبيات العلمية وتلخيص الأوراق البحثية ومعالجة البيانات. وأبدى الباحثون ممن في مقتبل مسيرتهم المهنية استعدادًا أكبر من زملائهم الأقدم خبرة لاستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في كتابة طلبات المنح البحثية والعثور على جهات يمكنهم إبرام تعاوُن بحثي معها. تعقيبًا على هذا الكشف الأخير، يقول بورسدام مان: "كلا هاتين المهمتين تُغدوان أسهل مع الخبرة والأقدمية. واستخدام الذكاء الاصطناعي سبدد الفوارق هنا بعض الشيء". غير أن الباحثين أظهروا اقتناعًا وإيمانًا أضعف بقدرات الذكاء الاصطناعي في المهام الأكثر تعقيدًا مثل الوقوف على مواطن القصور في المؤلفات البحثية واختيار الدوريات التي يمكن التقدم إليها بطلب نشر المسودات البحثية والتوصية بمراجعي الأقران أو اقتراح استشهادات بحثية ذات صلة. ورغم أن 64% من المشاركين في الاستطلاع أعربوا عن ترحيبهم بفكرة استخدام الذكاء الاصطناعي في هذه المهام خلال العامين المقبلين، رأت غالبية المشاركين في الاستطلاع أن البشر ما زالوا يتمتعون بالأفضلية في هذه المناطق عقبات وفرص رغم تعاظم الاهتمام باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، يشير الاستطلاع إلى أن الباحثين يحتاجون إلى المزيد من الدعم للتحلي بالثقة لدى التعويل على هذه الأدوات. فرأى ثلثا الباحثين المشاركين في الاستطلاع أن غياب التوجيهات والتدريب اللازم في هذا السياق يحول دون استخدامهم لأدوات الذكاء الاصطناعي بالقدر الذي ينشدونه (انظر الشكل "مخاوف") كذلك ساورت باحثون مخاوف بشأن مدى أمان استخدام هذه الأدوات: على سبيل المثال، أفاد 81% من المشاركين في الاستطلاع بأن لديهم مخاوف إزاء دقة أدوات الذكاء الاصطناعي، واحتمالية ارتكابها لانحيازات بحثية ، واختراقها لخصوصيتهم فضلًا عن غياب الشفافية فيما يتعلق بالكيفية التي تدربت بها هذه الأدوات. في هذا الإطار، يقول جاريت: "نرى أن جهات نشر الأبحاث وغيرها من الجهات المنوطة تقع عليها مسؤولية كبيرة في المساعدة على توعية الباحثين". إذ أفاد 70% من المشاركين في الاستطلاع برغبتهم في أن توفر جهات النشر توجيهات واضحة فيما يخص الاستخدامات المقبولة للذكاء الاصطناعي في كتابة الأبحاث، ورأى 69% منهم أن على الناشرين مساعدتهم في تلافي الأخطاء والانحيازات البحثية. تعقيبًا على ذلك، تقول تيجاسويني أروناتشالا مورثي، إحدى المشاركات في الاستطلاع، وهي اختصاصية تغذية لحالات الرعاية المركزة في جامعة أديليد في أستراليا: "لابد من عقد تدريب موحد، وأن يكون إلزاميًا، شأنه في ذلك شأن التدريبات التي تنعقد في كافة أنحاء العالم للتدريب على الممارسات الإكلينيكية الجيدة. ونحن على استعداد لتخصيص الوقت لذلك. ولدينا الاستعداد والرغبة في اكتساب المعارف في هذا الإطار. وعلى كل الباحثين في مجال الذكاء الاصطناعي...تدريبنا على كيفية استخدامه على الوجه الملائم". من هنا، تجري شركة «وايلي» المزيد من المقابلات مع الباحثين وتجمع آراءهم لتحديث توجيهاتها الخاصة باستخدام الذكاء الاصطناعي، والتي تعتزم نشرها في غضون الأشهر المقبلة. وهذه التوجيهات من شأنها أن تساعد الباحثين في الوصول إلى فهم أفضل لكيفية استخدام الذكاء الاصطناعي على نحو آمن في الأبحاث، ويدخل في ذلك فهم الحالات التي يكون فيها المنظور البشري ضروريًا، والمعلومات التي ينبغي الإفصاح عنها عندئذ. وهنا، يقول جاريت: "لا أحسب أن أيًا منا على استعداد للتوصية بتفضيل أداة على أخرى". ويضيف أن هدف الشركة هو "تقديم توجيهات عامة حول كيفية توخي الأمان والبدء في نشر الممارسات المثلى". doi:

12% ارتفاعا في سهم "ميرسك" مع هدوء التوترات التجارية
12% ارتفاعا في سهم "ميرسك" مع هدوء التوترات التجارية

مباشر

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مباشر

12% ارتفاعا في سهم "ميرسك" مع هدوء التوترات التجارية

مباشر: ارتفع سهم "ميرسك" خلال تعاملات الاثنين، بعد أن اتفقت الولايات المتحدة والصين على تعليق معظم الرسوم الجمركية مؤقتًا لمدة ثلاثة أشهر. وارتفع السهم المتداول في بورصة "كوبنهاجن" بنسبة 12.2% إلى 12745 كرونة دنماركية. ووفقًا لبيان مشترك صدر في جنيف، اليوم، ستخفض الولايات المتحدة التعريفات على السلع الصينية من 145% إلى 30% لمدة 90 يومًا، وفي نفس الفترة تقلل الصين الرسوم الجمركية على السلع الأمريكية من 125% إلى 10%.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store