أحدث الأخبار مع #كوثر_بن_هنية


الجزيرة
منذ 3 أيام
- ترفيه
- الجزيرة
بعد وثائقي الجزيرة.. كوثر بن هنية تحوّل مأساة هند رجب إلى فيلم عالمي
المخرجة التونسية كوثر بن هنية بصدد إنجاز فيلم روائي جديد يجسد قصة الطفلة الفلسطينية هند رجب، التي قُتلت في غزة وهي في الخامسة من عمرها، في حادثة هزّت الرأي العام وأثارت استنكارا واسعا على المستوى الدولي. يُصوَّر الفيلم في تونس ويُشرف على إنتاجه نديم شيخ روحه، المنتج المعروف بفيلم "بنات ألفة" (Four Daughters)، إلى جانب أوديسا راي، منتجة الفيلم الحائز أوسكار "نافالني" (Navalny)، وجيمس ويلسون، منتج "منطقة الاهتمام" (The Zone of Interest). ويحظى المشروع بدعم من شركة "فيلم 4" البريطانية. ويرصد الفيلم تفاصيل استشهاد الطفلة الفلسطينية، حيث ظلت محاصرة داخل السيارة التي كانت تقلها وعائلتها لساعات، وهي تحاول التواصل مع الهلال الأحمر الفلسطيني طلبا للمساعدة، قبل أن يعثر عليها بعد انسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي. كيف أصبحت هند رجب رمزا لمأساة الحرب في غزة؟ تحولت الطفلة الفلسطينية هند رجب إلى رمز إنساني مؤلم لتبعات الحرب في غزة، بعدما قُتلت خلال محاولة عائلتها الفرار من المدينة، في واحدة من أكثر الحوادث التي جسدت قسوة الصراع المتواصل منذ عملية "طوفان الأقصى" في أكتوبر/تشرين الأول 2023. في 29 يناير/كانون الثاني 2024، تعرضت سيارة هند لإطلاق نار أثناء الفرار، مما أسفر عن مقتل عمّها وعمّتها و3 من أبناء عمومتها، في حين بقيت هند عالقة داخل السيارة لساعات، تحاول النجاة وتتواصل مع جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني عبر الهاتف، بينما كان المسعفون يسابقون الزمن للوصول إليها. لكن في 10 فبراير/شباط، وبعد انسحاب قوات الاحتلال من المنطقة، عُثر على جثة هند إلى جانب أفراد عائلتها والمسعفين الذين قُتلوا أثناء محاولتهم إنقاذها. وعلى الرغم من نفي إسرائيل المسؤولية في البداية، فقد كشفت تحقيقات أجرتها عدة جهات مستقلة بما فيها صحف دولية ومنظمة بحثية أن دبابات إسرائيلية كانت في المنطقة ومن المرجح أنها أطلقت النار على السيارة، كما استهدفت سيارة الإسعاف التي جاءت لإنقاذ الطفلة. وقد أثارت مأساة هند غضبا دوليا واسعا، حيث قامت مجموعة من الطلاب في جامعة كولومبيا بإعادة تسمية مبان جامعية باسمها، في إشارة إلى الألم الذي تعكسه قصتها على الكثيرين حول العالم. الجزيرة توثق اللحظات الأخيرة من حياة هند رجب وثّقت قناة الجزيرة القطرية القصة المؤلمة لمقتل الطفلة الفلسطينية هند رجب في فيلم وثائقي بعنوان "الليل لن ينتهي" (The Night Won't End)، ضمن سلسلة التحقيقات "Fault Lines". يتناول الفيلم جرائم الحرب في غزة من خلال روايات 4 عائلات فلسطينية، من بينها عائلة هند، التي فقدت طفلتها البالغة من العمر 6 سنوات في يناير/كانون الثاني 2024 خلال العدوان الإسرائيلي. يركز الوثائقي على اللحظات الأخيرة من حياة هند، التي بقيت محاصرة داخل سيارة عائلتها بين جثث أقاربها، ويوثق مكالمتها الهاتفية المؤثرة مع جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، حيث كانت تستغيث ببراءة. كما يكشف الفيلم عن الصعوبات التي واجهها طاقم الإسعاف أثناء محاولتهم الوصول إليها، إذ تعرضوا لإطلاق نار مباشر من قبل الجيش الإسرائيلي، مما أدى إلى استشهادهم وترك الجثث في الموقع من دون أن تُنتشل لأيام. كما يتضمن الفيلم شهادات حية من والدتها وموظفين في الهلال الأحمر، إضافة إلى تحليلات الحقوقيين الذين أكدوا انهيار القانون الدولي في ظل الأحداث المأساوية التي وقعت في غزة. وقد أصبح هذا العمل الوثائقي مرجعا هاما لفهم التداعيات الإنسانية للصراع في المنطقة. كوثر بن هنية.. صوت إنساني يتجدد في السينما العالمية في عملها الروائي الجديد، تسلّط المخرجة التونسية كوثر بن هنية الضوء على مأساة الطفلة الفلسطينية هند رجب، التي قُتلت في غزة، مقدّمة قصتها في إطار سينمائي عالمي. هذا المشروع يمثل محطة جديدة في مسيرة بن هنية، التي تُعد من أبرز الأصوات السينمائية في العالم العربي، والمعروفة بإثارتها للقضايا الإنسانية العميقة. لمع نجم بن هنية عربيا ودوليا من خلال فيلم "على كف عفريت" (Beauty and the Dogs) الذي مثّل تونس في جوائز الأوسكار لعام 2018، واستند إلى قصة حقيقية لفتاة تواجه منظومة قمعية بعد تعرضها للاغتصاب. ثم واصلت تألقها بفيلم "الرجل الذي باع ظهره" (The Man Who Sold His Skin) عام 2020، الذي حظي بترشيح رسمي لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم دولي، محققا نجاحا غير مسبوق للسينما التونسية والعربية. أما في فيلمها الوثائقي "بنات ألفة" (Four Daughters)، فقد تناولت الواقع التونسي من خلال قصة أم فقدت ابنتيها لصالح التطرف، بأسلوب فني يمزج بين الروائي والوثائقي، مما أهله للوصول إلى القائمة القصيرة للأوسكار لعام 2024. من خلال أعمالها، تؤكد بن هنية أن السينما ليست مجرد انعكاس للواقع، بل أداة قوية للمقاومة والتغيير، وصوتا يحمل معاناة المنسيين إلى المنصات العالمية.

أخبار السياحة
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار السياحة
مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يفتح باب التقديم لمشاريع 'ملتقى القاهرة السينمائي'
أعلن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي عن فتح باب التقديم للمشاركة في النسخة الحادية عشرة من ملتقى القاهرة السينمائي، ضمن فعاليات دورته السادسة والأربعين التي تقام في الفترة من 12 إلى 21 نوفمبر 2025. يستمر استقبال الطلبات من 7 مايو حتى 1 أغسطس 2025، عبر الموقع الرسمي للمهرجان: ويُعد ملتقى القاهرة السينمائي منصة احترافية مخصصة لدعم مشاريع الأفلام الروائية والوثائقية الطويلة من العالم العربي، في مرحلتي التطوير وما بعد الإنتاج. ويهدف إلى تمكين صُنّاع السينما العرب من خلال تقديم منح مالية وخدمات إنتاجية وفرص للتواصل مع أبرز الممولين والمنتجين والموزعين من العالم. حسين فهمي وقال الفنان الكبير حسين فهمي، رئيس المهرجان: 'نؤمن في مهرجان القاهرة بأن دعم صُنّاع الأفلام من المنطقة هو حجر الأساس في ازدهار السينما العربية. ملتقى القاهرة أصبح منصة حقيقية لإطلاق المشاريع الواعدة، ونحن فخورون بما حققه خلال السنوات الماضية من اكتشاف لمواهب جديدة وتعزيز لحضور السينما العربية دوليًا'. مدير مهرجان القاهرة السينمائي وأضاف الناقد محمد طارق، المدير الفني للمهرجان: 'نحرص في كل دورة على أن نقدم دعمًا ملموسًا ومتنوعًا لمشاريع تمتاز بالجرأة والخصوصية الفنية. ملتقى القاهرة ليس فقط ساحة لعرض المشاريع، بل مساحة للتفاعل والتبادل الخلاق بين صناع السينما والممولين والمبرمجين من مختلف أنحاء العالم'. وشهدت السنوات الأخيرة بروز عدد من المشاريع التي تلقت دعمًا من ملتقى القاهرة السينمائي، ونجحت لاحقًا في تمثيل السينما العربية في أبرز المحافل السينمائية الدولية، ومن أبرزها 'بنات ألفة' للمخرجة التونسية كوثر بن هنية، 'إن شاء الله ولد' للمخرج الأردني أمجد الرشيد، 'وداعًا جوليا' للمخرج السوداني محمد كردفاني، و'الحياة بعد سهام' للمخرج المصري نمير عبد المسيح. مدير أيام القاهرة لصناعة السينما وفي هذا السياق، صرّح محمد سيد عبد الرحيم، مدير 'أيام القاهرة لصناعة السينما'، قائلاً: 'على مدار عشر سنوات، أثبت ملتقى القاهرة السينمائي مكانته كأحد أهم منصات تطوير المشاريع في المنطقة العربية، ليس فقط من خلال عدد الجوائز والدعم الذي يوفره، بل من خلال نوعية الأفلام التي تخرج منه.' وكانت الدورة الماضية (نوفمبر 2024) قد شهدت تنافس 18 مشروعًا من 13 دولة عربية، وحصل المشاركون على 31 جائزة بقيمة تجاوزت 220 ألف دولار، تنوعت بين منح نقدية وخدمات عينية من شركات ومؤسسات إنتاج وتوزيع محلية ودولية. الملتقى يفتح الباب أمام المشاريع الروائية والوثائقية الطويلة، في مرحلتي التطوير أو ما بعد الإنتاج، والتي يقدمها صُنّاع أفلام من الدول العربية، بشرط أن يكون مخرج المشروع عربي الجنسية أو من أصول عربية. شروط التقديم للملتقى • أن يكون المخرج من جنسية عربية أو من أصول عربية. • أن يكون المشروع لفيلم طويل (روائي أو وثائقي) في مرحلة التطوير أو ما بعد الإنتاج. • أن يمتلك المخرج فيلما واحدا على الأقل سابقًا (طويلاً أو قصيراً). يشكل ملتقى القاهرة السينمائي بوابة رئيسية لصناع السينما العرب للوصول إلى الإنتاج المشترك والأسواق العالمية، ويواصل عبر دوراته المتتالية تعزيز حضور السينما العربية على الساحة الدولية. مهرجان القاهرة السينمائي الدولي تأسس عام 1976، واحدًا من أبرز المهرجانات في المنطقة العربية والقارة الأفريقية، ويحمل تصنيفًا دوليًا رسميًا ضمن فئة A، وهو الوحيد في العالم العربي وأفريقيا المعتمد من الاتحاد الدولي لجمعيات منتجي الأفلام (FIAPF). للتقديم ولمعرفة المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي:


مجلة سيدتي
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة سيدتي
ملتقى القاهرة السينمائي يفتح أبوابه أمام صنّاع السينما العربية
أعلن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي عن فتح باب التقديم للمشاركة في النسخة الحادية عشرة من ملتقى القاهرة السينمائي ، ضمن فعاليات دورته السادسة والأربعين التي تقام في الفترة من 12 إلى 21 نوفمبر 2025، ويستمر استقبال الطلبات من 7 مايو حتى 1 أغسطس 2025، عبر الموقع الرسمي للمهرجان: ويُعد ملتقى القاهرة السينمائي منصة احترافية مخصصة لدعم مشاريع الأفلام الروائية والوثائقية الطويلة من العالم العربي، في مرحلتي التطوير وما بعد الإنتاج. ويهدف إلى تمكين صُنّاع السينما العرب من خلال تقديم منح مالية وخدمات إنتاجية وفرص للتواصل مع أبرز الممولين والمنتجين والموزعين من العالم. اكتشاف مواهب جديدة وتعزيز حضور السينما العربية دوليًا وقال الفنان الكبير حسين فهمي ، رئيس المهرجان: "نؤمن في مهرجان القاهرة بأن دعم صُنّاع الأفلام من المنطقة هو حجر الأساس في ازدهار السينما العربية. وتابع: ملتقى القاهرة أصبح منصة حقيقية لإطلاق المشاريع الواعدة، ونحن فخورون بما حققه خلال السنوات الماضية من اكتشاف لمواهب جديدة وتعزيز لحضور السينما العربية دوليًا". وأضاف الناقد محمد طارق، المدير الفني للمهرجان: "نحرص في كل دورة على أن نقدم دعمًا ملموسًا ومتنوعًا لمشاريع تمتاز بالجرأة والخصوصية الفنية. ملتقى القاهرة ليس فقط ساحة لعرض المشاريع، بل مساحة للتفاعل والتبادل الخلاق بين صناع السينما والممولين والمبرمجين من مختلف أنحاء العالم". وشهدت السنوات الأخيرة بروز عدد من المشاريع التي تلقت دعمًا من ملتقى القاهرة السينمائي، ونجحت لاحقًا في تمثيل السينما العربية في أبرز المحافل السينمائية الدولية، ومن أبرزها "بنات ألفة" للمخرجة التونسية كوثر بن هنية، "إن شاء الله ولد" للمخرج الأردني أمجد الرشيد، "وداعًا جوليا" للمخرج السوداني محمد كردفاني، و"الحياة بعد سهام" للمخرج المصري نمير عبد المسيح. وفي هذا السياق، صرّح محمد سيد عبد الرحيم، مدير "أيام القاهرة لصناعة السينما"، قائلاً: "على مدار عشر سنوات، أثبت ملتقى القاهرة السينمائي مكانته كأحد أهم منصات تطوير المشاريع في المنطقة العربية، ليس فقط من خلال عدد الجوائز والدعم الذي يوفره، بل من خلال نوعية الأفلام التي تخرج منه." تنافس 18 مشروعًا من 13 دولة عربية وكانت الدورة الماضية (نوفمبر 2024) قد شهدت تنافس 18 مشروعًا من 13 دولة عربية، وحصل المشاركون على 31 جائزة بقيمة تجاوزت 220 ألف دولار، تنوعت بين منح نقدية وخدمات عينية من شركات ومؤسسات إنتاج وتوزيع محلية ودولية. الملتقى يفتح الباب أمام المشاريع الروائية والوثائقية الطويلة، في مرحلتي التطوير أو ما بعد الإنتاج، والتي يقدمها صُنّاع أفلام من الدول العربية، بشرط أن يكون مخرج المشروع عربي الجنسية أو من أصول عربية. ومن شروط التقديم: _أن يكون المخرج من جنسية عربية أو من أصول عربية. _أن يكون المشروع لفيلم طويل (روائي أو وثائقي) في مرحلة التطوير أو ما بعد الإنتاج. _أن يمتلك المخرج فيلما واحدا على الأقل سابقًا (طويلاً أو قصيراً). _يشكل ملتقى القاهرة السينمائي بوابة رئيسية لصناع السينما العرب للوصول إلى الإنتاج المشترك والأسواق العالمية، ويواصل عبر دوراته المتتالية تعزيز حضور السينما العربية على الساحة الدولية. _ويُعد مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، الذي تأسس عام 1976، واحدًا من أبرز المهرجانات في المنطقة العربية والقارة الأفريقية، ويحمل تصنيفًا دوليًا رسميًا ضمن فئة A، وهو الوحيد في العالم العربي وأفريقيا المعتمد من الاتحاد الدولي لجمعيات منتجي الأفلام (FIAPF). وسبق أن أعلن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي برئاسة الفنان حسين فهمي عن موعد دورته القادمة الـ46 لتقام ما بين 12-21 نوفمبر 2025 بدار الأوبرا المصرية، ويأتي ذلك بعد انتهاء الدورة الـ 45 التي أقيمت في الفترة من من 13 إلى 22 نوفمبر، وشهدت مشاركة واسعة من مختلف أنحاء العالم. تضمنت الفعاليات عرض أكثر من 190 فيلمًا من 70 دولة. صرح الفنان حسين فهمي رئيس المهرجان في بيان صحفي قائلًا: "مع الإعلان عن دورتنا المقبلة، ندرك حجم الجهد المطلوب لمواجهة تحدياتها وتحقيق النجاح الذي نسعى إليه، مع الاستفادة من الدروس التي تعلمناها في السابق. نحن على يقين بأن هذه الدورة ستضيف بصمة مميزة إلى تاريخ مهرجان القاهرة السينمائي الدولي. أشعر بحماس كبير، خاصة أننا بدأنا التحضير لها منذ اليوم التالي لاختتام الدورة السابقة". لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».