أحدث الأخبار مع #كورنيش_النيل


اليوم السابع
منذ 2 أيام
- ترفيه
- اليوم السابع
جولة في معرض حلى ذهبية مكتشفة بالكرنك أمام السياح بمتحف الأقصر.. فيديو
عقب أسابيع من انفراد اليوم السابع باكتشافها في الكرنك منذ أسابيع، قدم متحف الأقصر للفن المصرى القديم بكورنيش النيل في مدينة الأقصر، اليوم الأحد، دعم مميز للجمهور من السائحين المصريين والأجانب عبر توفير معرض مؤقت لأول مرة بعنوان "المجوهرات الذهبية"، وذلك تزامناً مع اليوم العالمى للمتاحف والذي يوافق يوم 18 مايو من كل عام. وأكد علاء المنشاوى مدير متحف الأقصر، إنه يعلن المتحف عن فتح باب الزيارة مجانًا للزوار المصريين وذلك يوم الأحد الموافق 18 مايو 2025م؛ بمناسبة الإحتفال باليوم العالمي للمتاحف، موضحاً أن اليوم العالمي للمتاحف يوفر الفرصة لمحترفي المتاحف لمقابلة الجمهور وتنبيههم إلى التحديات التي تواجهها المتاحف، وزيادة الوعي العام بالدور الذي تلعبه المتاحف في تنمية المجتمع، كما أنه يشجع الحوار بين المتخصصين في المتاحف، والهدف من اليوم العالمي للمتاحف إنشاء حدث سنوي لزيادة توحيد التطلعات والجهود الإبداعية للمتاحف، ولفت انتباه الجمهور العالمي إلى نشاطها، وإيصال رسالة مفادها أن "المتاحف وسيلة مهمة للتبادل الثقافي وإثراء الثقافات وتنمية التفاهم المتبادل والتعاون والسلام بين الشعوب". وتوجد داخل المتحف أندر القطع على مدار التاريخ المصري من الفرعونى والإسلامى والقبطى، والتي تتجمع داخل أروقة المتحف على كورنيش النيل بوسط المدينة، والذي تم إفتتاحه فى يوم 12 ديسمبر عام 1975 فى عهد الرئيس الأسبق محمد أنور السادات مع ضيفه رئيس جمهورية فرنسا وقتها، فاليرى جاسيكار دى ستان، ليكون مزار سياحى مميز للمصريين والأجانب من حول العالم، والذي شهد أول وأكبر عملية تطوير للمتحف عام 1984 بإقامة عرض داخلى مكان العرض القديم، ثم افتتح الرئيس الأسبق حسنى مبارك قاعة الخبيئة عام 1992.


اليوم السابع
منذ 3 أيام
- ترفيه
- اليوم السابع
متحف التحنيط فى الأقصر يفتح أبوابه أمام المصريين بالمجان اليوم
أعلن متحف التحنيط بكورنيش النيل في مدينة الأقصر، عن فتح باب الزيارة مجانًا للزوار المصريين وذلك اليوم الأحد الموافق 18 مايو 2025م؛ بمناسبة الإحتفال ب اليوم العالمي للمتاحف ، حيث يعتبر أحد أهم المتاحف النوعية المتخصصة في مصر، والذي تم إنشاؤه فى يوم 7 مايو عام 1997م، حيث يقدم المتحف من خلال مقتنياته الفريدة تعريفًا شاملاً بعملية التحنيط بأكملها من خلال شرح الأهمية الدينية للتحنيط والطقوس المرتبطة به من عصر الدولة القديمة وحتى العصر المتأخر. ويوفر اليوم العالمي للمتاحف الفرصة لمحترفي المتاحف لمقابلة الجمهور وتنبيههم إلى التحديات التي تواجهها المتاحف، وزيادة الوعي العام بالدور الذي تلعبه المتاحف في تنمية المجتمع، كما أنه يشجع الحوار بين المتخصصين في المتاحف، والهدف من اليوم العالمي للمتاحف إنشاء حدث سنوي لزيادة توحيد التطلعات والجهود الإبداعية للمتاحف، ولفت انتباه الجمهور العالمي إلى نشاطها، وإيصال رسالة مفادها أن "المتاحف وسيلة مهمة للتبادل الثقافي وإثراء الثقافات وتنمية التفاهم المتبادل والتعاون والسلام بين الشعوب". ويعرض متحف التحنيط بالأقصر، مجموعة من الأواني الكانوبية، والتوابيت المزينة بشكل متقن، وتمائم، وتماثيل المعبودات، واللوحات الجنائزية. كذلك يعرض المتحف أيضًا عددًا من المومياوات البشرية ومجموعة من مومياوات الحيوانات مثل التماسيح، والقطط، والأسماك، كما يوجد داخل أروقة المتحف التاريخي حوالى 150 قطعة فرعونية قديمة من بينها "سرير التحنيط" المستخدم فى عملية التحنيط، والذى تم العثور عليه مكسورا لعدة أجزاء فى المقبرة رقم 63 بوادى الملوك، وتأتى هيئته عبارة عن 3 حمالات خشبية منفصلة ملفوفة بالكتان ومقدمة مزينة برأسى أسد، وكذلك الأدوات المستخدمة في التحنيط وهي عبارة عن وسادتين استخدمتا فى عملية التحنيط وهما مصنوعتان من الكتان محشوتان بالريش، وأربعة آخرين عثر عليهم حديثا فى المقبرة 63 بمنطقة وادى الملوك يرجعن لعصر الأسرة الثامنة عشر.


الشرق الأوسط
منذ 3 أيام
- ترفيه
- الشرق الأوسط
«نبض المحروسة»... معرض بانورامي عن سحر ليالي القاهرة
من الطاقة المتدفقة في شرايين القاهرة، بفعل حركتها الدائبة ليلاً ونهاراً، يستمد الفنان المصري، محمد عبد الجليل، أفكار لوحاته التي يتجول فيها بين كورنيش النيل والأحياء القديمة والأسواق الشعبية والميادين الصاخبة والمساجد العتيقة، متوقفاً أمام سحر المشاهد الليلية ومشاهد الحياة اليومية، عبر معرضه «نبض المحروسة». إحدى الأسواق الشعبية في لوحات معرض «نبض المحروسة» (الشرق الأوسط) المعرض، الذي يحتضنه غاليري «بوجنداي»، حتى 17 مايو (أيار) الحالي، يقدم الفنان من خلاله 150 لوحة مختلفة الأحجام، يطوف بها في رحلة عبر الزمان والمكان، وهو ما يظهر بشكل خاص في اللوحات البانورامية كبيرة الحجم (تصل إلى متر في مترين)، التي تخطف العين بتفاصيلها الفوتوغرافية، لتكون بمثابة نافذة تطل على جزء من روح المدينة. يقول عبد الجليل إن «المعرض محاولة لنقل صور أراها بعيني، فكلمة (نبض) تعبر عن حركة القلب، وهذا ما ألمسه في مصر تحديداً، حركة دؤوبة لا تهدأ على مدار اليوم، وهو أمر قلما نجده بهذه الكثافة في أي مكان آخر في العالم». مشاهد بانورامية للقاهرة في معرض «نبض المحروسة» (الشرق الأوسط) ويضيف لـ«الشرق الأوسط»: «اختيار عنوان (نبض المحروسة) يحمل دلالات عميقة، فعلى اعتبار أن مصر قلب العالم، فإن نبضها هو نبض الأرض، وحركتها تبدأ من هنا، ناهيك عن كونها أقدم وأعرق دولة في التاريخ، فكل صفحات الماضي العريق متجسدة في المحروسة». يحاول عبد الجليل الشهير بـ«جاليليو»، ترجمة هذا «النبض الفريد» بالتركيز على سحر ليالي القاهرة، عبر تقديم رؤية فنية لهذه المشاهد الليلية، موظفاً ألوانه المائية والزيتية والأكريلك والحبر والفحم لكي تبرز الجمال الخفي لليل المدينة، والتفاصيل التي قد تمر مرور الكرام في ضوء النهار، وتقديمها من خلال لغة الفن. اصطفاف مراكب الصيد على ضفاف النيل إحدى المظاهر الجمالية في مصر (الشرق الأوسط) يقول الفنان: «لطالما استهوتني المشاهد الليلية في مصر، وأرى في لحظات الليل جمالاً فريداً قد يغيب عن أعين الكثيرين، لذا أهدف إلى التقاط هذه اللحظات، مقدماً دعوة من خلال معرضي للتمعن في روح المدينة التي لا تنام، وفي التاريخ العريق الذي تحمله معالمها». تقدم العديد من اللوحات بانوراما بصرية للعاصمة، يحاول الفنان من خلالها نقل الجمال الذي عايشه؛ ليقدم للمتلقي إحساساً عميقاً بروح مصر، وجمالها المتنوع. وعن التشابه الظاهري بين لوحاته والصور الفوتوغرافية، يعلّق الفنان: «قد تبدو اللوحات للوهلة الأولى وكأنها لقطات فوتوغرافية دقيقة، وهذا يعود إلى اهتمامي الشديد بالتفاصيل، لكن عند التأمل في اللوحات الأصلية عن قرب، سيلاحظ المشاهد أن كل مقطع فيها يحمل ملامح فريدة، وضربات فرشاة قوية تعكس رؤيتي الفنية». من أعمال معرض «نبض المحروسة» (الشرق الأوسط) ويؤكد «جاليليو» أن هدفه لم يكن مجرد تقديم نسخ طبق الأصل للواقع، بل كان أعمق من ذلك، وعن ذلك يقول: «أردت أن ألتقط جوهر القاهرة، وأقدمه للمتلقي بطريقة فنية تثير مشاعره، وتدعوه للتأمل في جمال هذه المدينة العريقة». ويشير صاحب المعرض إلى أن لوحاته لا تقتصر على صخب المدينة، بل تمتد الرحلة لتشمل جوانب أخرى من جمال مصر المتنوع، منها مشاهد من جنوب مصر، لا سيما أسوان، التي ينعكس ضوء القمر على مياه نيلها الهادئة مُشكلاً لوحات طبيعية خلابة. وإلى الشمال، تعرج الرحلة إلى مراكب الصيد المتواضعة الراسية على ضفاف النيل في عزبة البرج أو البرلس. وبين الشمال والجنوب، تتوقف رحلته في الحارة المصرية، التي تمتزج فيها الأصوات والألوان والوجوه لتشكل نسيجاً اجتماعياً فريداً، كما لا تغيب عن اللوحات لمسة من هدوء الريف وسحره، تلك البقع التي تحتفظ بعبق الماضي وبساطة الحياة. يُعقّب «جاليليو»: «حاولت الجمع بين هذه الأماكن ليكون المعرض بمثابة نافذة فنية لاستكشاف المحروسة التي تنبض بالحياة في كل زاوية من زواياها، بحيث أجعل الزائر كأنه يسير في شوارع القاهرة القديمة، ويستنشق عبق تاريخها، ويستمع إلى حكاياتها، فهي محاولة لتقديم صورة حيّة عن نبض مصر، بكل ما فيه من حركة وسكون، ومن صخب وهدوء، ومن نظام وعشوائية، ومن أصالة ومعاصرة».

أخبار السياحة
منذ 5 أيام
- منوعات
- أخبار السياحة
حريق يضرب منطقة المنيل بكورنيش النيل في اتجاه المعادي
اندلع حريق هائل، فجر اليوم الخميس، بمنطقة المنيل على كورنيش النيل في اتجاه المعادي. وتحاول قوات الحماية المدنية، السيطرة على الحريق الضخم الذي نشب بمنطقة المنيل بكورنيش النيل في اتجاه المعادي والتهم كميات كبيرة من الهيش وأشجار النخيل. وتم الدفع بسيارات إطفاء لإخماد ألسنة اللهب، ومنع امتدادها إلى المراكب النيلية القريبة من الحريق، وجار السيطرة على الحريق من قبل قوات الدفاع المدني. حريق يضرب منطقة المنيل بكورنيش النيل في اتجاه المعادي حريق يضرب منطقة المنيل بكورنيش النيل في اتجاه المعادي


العربية
منذ 5 أيام
- العربية
حريق هائل بكورنيش النيل في مصر.. والسلطات تحقق
شهدت منطقة المنيل بالعاصمة المصرية القاهرة حريقا ضخما في الساعات الأولى من صباح اليوم الخميس، حيث التهمت النيران مساحات واسعة من المسطحات الخضراء وأشجار النخيل الممتدة على كورنيش النيل في اتجاه المعادي. وأظهرت مقاطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي تصاعد ألسنة اللهب والدخان الكثيف في سماء المنطقة، وتحول أشجار النخيل إلى أعمدة من اللهب المشتعل ، بينما سمعت أصوات أهالي المنطقة وهم يستغيثون لطلب النجدة، بحسب شهود عيان. View this post on Instagram A post shared by العربية Al Arabiya (@alarabiya) بدأت النيران باشتعال مجموعة من النباتات الجافة وتمكنت سيارات الإطفاء من السيطرة على الحريق الضخم ومنع امتداده إلى المناطق السكنية المحيطة، فيما أكدت وسائل إعلام محلية عدم وقوع إصابات أو خسائر في الأرواح. وكشف الفحص المبدئي أن سبب الحريق اندلاع النيران في كميات من نباتات جافة سريعة الاشتعال، والتي امتدت إلى عدد كبير من الأشجار والنخيل المنتشرة بطول الكورنيش في منطقة الملك الصالح. وبدأت جهات التحقيق وفرق الأدلة الجنائية في القاهرة بفحص موقع الحريق للوقوف على أسباب اندلاعه، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.