أحدث الأخبار مع #كورنيليوس


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 4 ساعات
- سياسة
- وكالة الصحافة اليمنية
عائلة رجل أعمال بريطاني معتقل في أبوظبي تناشد الاتحاد الأوروبي إطلاق سراحه
بروكسل/وكالة الصحافة اليمنية// ناشدت عائلة رجل الأعمال البريطاني ريان كورنيليوس، الذي قضى 17 عامًا في سجون الإمارات بتهمة احتيال مصرفي، أعضاء البرلمان الأوروبي ومسؤولي الاتحاد الأوروبي خلال زيارتهم إلى بروكسل، لدعم حملتهم الرامية للإفراج عنه، بعد أن صنفته الأمم المتحدة كـ'معتقل تعسفيًا'. ووصلت هيذر كورنيليوس (زوجة ريان ذات الجنسية الأيرلندية) وكريس باجيت (صهره)، إلى العاصمة البلجيكية هذا الأسبوع، حيث عقدا سلسلة لقاءات مع نواب ومسؤولين أوروبيين، في محاولة لحشد ضغط دولي على الإمارات. وجاءت هذه الخطوة بعدما أعلنت مجموعة العمل المعنية بالاحتجاز التعسفي التابعة للأمم المتحدة عام 2022 أن محاكمة كورنيليوس 'انتهكت 8 مواد من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان'، ودعت إلى إطلاق سراحه الفوري. اعتقل كورنيليوس (مطور عقاري بريطاني) عام 2008 إثر اتهامه بالاحتيال في قضية قرض مصرفي بقيمة 501 مليون دولار من بنك دبي الإسلامي (DIB)، تم الحصول عليه لتمويل مشاريع استثمارية. رغم تسوية القضية لاحقًا عبر اتفاقية سداد جديدة ورهن ممتلكاته كضمان، حُكم عليه بالسجن 10 سنوات، ثم مُددت إلى 20 عامًا إضافية في 2018. جهود دولية ودعم حقوقي وأشارت هيذر في حديث لتلفزيون'يورونيوز' إلى تدهور ظروف زوجها الصحية داخل السجن، وحرمانه من أبسط الحقوق، مثل الخروج إلى الهواء الطلق مرتين شهريًا فقط، وتلقيه وجبات 'رديئة' بشكل متكرر. وعلى الرغم من تأكيد الحكومة البريطانية عبر متحدث رسمي أنها تقدم 'دعمًا قنصليًا' لكورنيليوس، وأنها تناولت القضية مع المسؤولين الإماراتيين في ديسمبر الماضي، انتقد عائلته تقاعس لندن، واصفين موقفها بـ'الإساءة الجسيمة'، ومرجحين أن السبب يعود لرغبة بريطانيا في 'حماية العلاقات التجارية مع الإمارات'. تعتمد العائلة على التحرك الأوروبي كـ'مسار أخير' بعد استنفاد الخيارات البريطانية، بينما تواصل أبوظبي التزام الصمت الرسمي حيال القضية. وتظل الأمل الوحيد لهيذر وأبنائها الثلاثة هو أن تنجح الضغوط الدولية في إنهاء '17 عامًا من المعاناة في السجون المظلمة لأبوظبي.


يورو نيوز
منذ يوم واحد
- سياسة
- يورو نيوز
رجل أعمال بريطاني قضى17 عاما في سجون الإمارات وعائلته تدعو للضغط حتى يتم الإفراج عنه
سعى أفراد عائلة رجل الأعمال البريطاني ريان كورنيليوس، المسجون في الإمارات بتهمة الاحتيال والذي اعتبرته الأمم المتحدة معتقلاً بشكل تعسفي، إلى طلب دعم أعضاء البرلمان الأوروبي ومسؤولي الاتحاد الأوروبي في مسعى للإفراج عنه. زار كل من هيذر كورنيليوس، زوجة ريان، وكريس باجيت، صهره، البرلمان الأوروبي في بروكسل، حيث ناشدا أعضاء البرلمان المساعدة في الضغط على الإمارات للإفراج عنه. وبما أن هيذر تحمل الجنسية الأيرلندية، فإنّهما يعتبران أن الاتحاد الأوروبي هو المسار الأخير المتاح أمامهما للمساهمة في تأمين إطلاق سراح كورنيليوس. ريان كورنيليوس، مطور عقاري بريطاني، يقضي حكمًا بالسجن في الإمارات على خلفية قرض مصرفي بقيمة 501 مليون دولار أمريكي حصل عليه مع رجل أعمال بريطاني آخر من بنك دبي الإسلامي (DIB) لتمويل برامج استثمارية في منطقة الخليج. لاحقًا، أعاد بنك دبي الإسلامي تقييم القرض، مدّعيًا أنه لم يُستخدم للأغراض المخصصة له، وأن إيصالات مزيفة استُخدمت لتبرير النفقات. وقد أفضى ذلك إلى تسوية تم خلالها الاتفاق على شروط سداد جديدة، ووُضعت ممتلكات كورنيليوس كضمان للقرض. مع ذلك، حُكم على كورنيليوس بالسجن لمدة 10 سنوات في عام 2008 في إطار ما وُصف حينها بقضية احتيال مصرفي، ثم جرى تمديد فترة احتجازه في عام 2018 لتصل إلى 20 عامًا إضافية. وعام 2022، خلصت مجموعة العمل المعنية بالاحتجاز التعسفي التابعة للأمم المتحدة إلى أن محاكمة كورنيليوس كانت غير عادلة، ووصفت سجنه بأنه "تعسفي"، مشيرة إلى أن القضية تنتهك ثماني مواد منفصلة من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان. كما تبنّت حملة ماغنيتسكي للعدالة العالمية قضية كورنيليوس، وهي المنظمة التي أسسها الناشط بيل براودر، والذي رافق أفراد عائلة رجل الأعمال المعتقل إلى بروكسل. وقال براودر إن كورنيليوس هو المواطن البريطاني الذي قضى أطول فترة احتجاز تعسفي في الخارج. في مقابلة مع قناة "يورونيوز"، تحدّث كريس باجيت، صهر ريان كورنيليوس والمسؤول الحكومي السابق، عن تفاصيل حياة ريان خلف القضبان في دبي، مشيرًا إلى تدهور حالته الصحية، لكنه أكد في الوقت نفسه أنه حافظ على تماسكه النفسي بفضل الاتصالات الهاتفية المتكررة مع زوجته هيذر وأطفالهما الثلاثة. وقال باجيت: "أهمّ ما يعنيه هو الحديث مع هيذر، لذلك فهو يحرص على مكالمتها يوميًا"، مضيفًا أن عدم بذل الحكومة البريطانية جهدًا أكبر للإفراج عن كورنيليوس يُعد "إساءة جسيمة". وأضاف: "كانت قضية ريان في الأصل تُعد مصدر إزعاج، وعائقًا أمام رغبتهم في بناء علاقات تجارية وثيقة مع الإمارات". رداً على سؤال من "يورونيوز"، أفادت الحكومة البريطانية بأن وزير الخارجية البريطاني أثار قضية كورنيليوس مع نظيره الإماراتي في 7 كانون الأول/ديسمبر الماضي. وفي كانون الثاني/يناير 2025، صرّح هاميش فالكونر، وكيل وزارة الخارجية البريطانية، بأن وزارة الخارجية تقدّم الدعم القنصلي لكورنيليوس، مؤكداً أن الوزارة تأخذ "أي تقارير عن انتهاكات حقوق الإنسان، بما في ذلك الإكراه وسوء أوضاع الاحتجاز، على محمل الجد". لجأت هيذر كورنيليوس إلى بروكسل ضمن مساعيها للإفراج عن زوجها، وأعربت في حديثها لـ"يورونيوز" عن صعوبة الحياة اليومية التي يواجهها ريان خلف القضبان. وقالت هيذر: "إنها حياة قاسية بكل المقاييس، يُجبرون على الاصطفاف منذ الخامسة والنصف صباحًا، ويتلقّون وجبات رديئة للغاية، هي نفسها كل يوم تقريبًا: دجاج وأرز لستة أيام في الأسبوع، وربما بيضة يوم الجمعة. ونادرًا ما يُسمح له بالخروج إلى الهواء الطلق، لا يتعدّى ذلك مرتين في الشهر". وقد اجتمع عضوا البرلمان الأوروبي الأيرلندي، باري أندروز عن كتلة "تجديد أوروبا"، وشيان كيلي عن "حزب الشعب الأوروبي"، مع هيذر كورنيليوس وكريس باجيت داخل البرلمان الأوروبي، معبّرين عن دعمهم لقضية ريان كورنيليوس. ويأمل النائبان في إدراج القضية ضمن جدول أعمال الهيئة التشريعية للتكتل عبر قرار رسمي، ما يتيح طرحها أمام مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، على أمل دفع دبي إلى إعادة النظر في استمرار احتجازه. وقال باري أندروز لقناة "يورونيوز": "مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة أوضح بشكل لا لبس فيه أن ما يحدث ظلم، وأنه ما كان ينبغي لريان أن يُسجن من الأساس، فضلًا عن تمديد احتجازه"، مضيفًا أن القوانين في دبي تنص على إطلاق سراح أي شخص يتجاوز سن السبعين، بغضّ النظر عن ظروف قضيته. واختتم بالقول: "سنفعل كل ما في وسعنا لإبقاء هذه القضية تحت الأضواء، ونأمل أن يتم الإفراج عن ريان في أقرب وقت ممكن".


WinWin
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
عدوى الهجوم على حكام الليغا تنتقل إلى الدوري الفرنسي
يبدو أن عدوى الهجوم على المنظومة التحكيمية في الدوري الإسباني قد انتقلت عدواها إلى الجار الدوري الفرنسي، بعد أن تلقى حكام "ليغ 1" هجومًا قاسيًا من قبل نادي مارسيليا، بعد خسارته لمباراته الأخيرة أمام أوكسير بثلاثية نظيفة، وهي النتيجة التي جعلت الفارق يتسع مع باريس سان جيرمان المتصدر إلى 13 نقطة، قبل 11 جولة من نهاية الموسم الحالي. ويبدو أن الحملة التي قام بها نادي ريال مدريد في إسبانيا قد شجعت مسؤولي نادي الجنوب الفرنسي على الأخذ بالنهج ذاته، حيث انفجر رئيس نادي مارسيليا بابلو لونغوريا ضد حكم مباراة فريقه أمام أوكسير مساء الأحد، من خلال تصريحات إعلامية وصف فيها المنظومة التحكيمية في فرنسا بالفاسدة، وخاصة بعد قرار طرد لاعب مرسيليا كورنيليوس في الدقيقة (63) من عمر المباراة، حيث قال إن كل شيء مجهز بشكل مسبق، وبأن بطولة الدوري الفرنسي أصبحت قذرة، وبأنه على استعداد للانضمام إلى مسابقة الـ"سوبرليغ" إذا ما تمت دعوة "نادي الجنوب" للمشاركة فيها. وكان اللاعب الدولي أدريان رابيو قد تحدث أيضًا عن فضائح تحكيمية تحدث مؤخرًا، فيما قال المدير الرياضي واللاعب السابق فابريزيو رافانيلي: "إن ما يحدث معيب حقًّا.. لم أشاهد في مسيرتي التي تمتد لأربعين عامًا شيئًا كهذا، إنه أمر غير مقبول". الدوري الفرنسي على صفيح ساخن واستدعت الاتهامات الأخيرة التي طالت حكام الدوري الفرنسي لكرة القدم موقفًا سريعًا من الاتحاد المحلي للعبة، الذي أصدر بيانًا شديد اللهجة يدعم فيه حكامه، ويرفض التصريحات التي خرج بها مسؤولو نادي مرسيليا، وجاء في البيان: "هذا النوع من الاتهامات يضر بقوة بصورة بطولتنا، ويجب أن يعلم الجميع أن الاتحاد يقف إلى جانب حكامه وسيعمل على حمايتهم والدفاع عنهم". من جهتها، ردت لجنة حكام النخبة في فرنسا على تصريحات رئيس نادي مارسيليا بالقول: "الحكام ليسوا فاسدين.. لا يمكن لخسارة مباراة أن تبرر الهجوم على الحكام واتهام المنظومة بأنها فاسدة، ففي ذك تجاهل كبير لعملهم الجاد، والتزامهم التام بالحيادية في كرة القدم". ريال مدريد حاضر في الصورة وتفاعلًا مع الانتقادات اللاذعة للتحكيم في الدوري الفرنسي، رفضت لجنة النزاهة في الاتحاد بدورها اتهامات لونغوريا، واللافت أن اسم ريال مدريد كان حاضرًا في الرد على هذه التصريحات، بالرغم من عدم ذكره علانية، حيث أشار بيان اللجنة إلا أن المثال السيئ الذي أظهره عدد من الأندية الكبيرة في إسبانيا لا يجب أن يكون نموذجًا يتم اتباعه من قبل رئيس نادي مارسيليا، وبأنه يجب أن يتم العمل على رفع شعار قبل بداية مباريات الدوري الفرنسي، يطالب باحترام الحكام واحترام كرة القدم. بعد تصريحات تيباس.. جمهور الريال يقاطع حملة دعم حكام الليغا اقرأ المزيد يذكر أن مارسيليا وصيف الدوري الفرنسي لا يشارك في المسابقات الأوروبية لهذا الموسم، وقد خرج من دور الـ16 لمسابقة كأس فرنسا، بعد خسارته في ميدانه أمام ليل بركلات الترجيح، ما يجعل هدفه الوحيد المتبقي هو المنافسة على لقب بطولة الدوري (وهي المهمة التي باتت تبدو صعبة للغاية)، إضافة إلى ضمان بقائه ضمن المراكز الأربعة الأولى المؤهلة إلى دوري الأبطال، علمًا بأنه يحتل مركزه الثاني برصيد 46 نقطة، مُطاردًا من أندية نيس (43 نقطة) ليل (41 نقطة) وموناكو (40 نقطة).


المنتخب
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- المنتخب
حارث عاد دون مشاركة مع بلال في هزيمة مارسيليا
تعرض أولمبيك مارسيليا لهزيمة قاسية، أمام الفريق المضيف أوكسير، بثلاثية نظيفة، في مباراة الدورة 23 من بطولة الليغ1 الفرنسية. ودفع الفريق المارسيلي ثمن أخطائه والطرد الذي تعرض له مدافعه الكندي كورنيليوس في الدقيقة 63. وسجل أوكسير أهدافه الثلاثة، في الدقائق 34، 77 من علامة الجزاء و90 + 1. ولم يشارك المغربيين بلال ندير وأمين حارث العائد من إصابة طويلة، في هذه الهزيمة المرة، حيث احتفظ بهما المدرب دي زيربي على كرسي البدلاء. ورغم هزيمة مارسيليا فقد حافظ على رتبته الثانية ب46 نقطة، بفارق 10 نقاط عن المتصدر باري سان جيرمان.