أحدث الأخبار مع #كورييري


عكاظ
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- عكاظ
«موقف محرج» لمترجمة ميلوني داخل البيت الأبيض
قدمت مترجمة تعمل مع رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني اعتذاراً علنياً بعد أن واجهت صعوبة على ما يبدو في الترجمة خلال اجتماع في البيت الأبيض مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب. وقالت فالنتينا مايوليني روثباخر لصحيفة كورييري ديلا سيرا (السبت): «ما حدث هو أسوأ شيء يمكن أن يحدث لمترجم فوري، أمر محرج للغاية». وعندما لاحظت ميلوني ارتباك مترجمتها، تولت الأمر وترجمت ملاحظاتها إلى اللغة الإنجليزية. وقالت فالنتينا: «كانت ميلوني محقة في مقاطعتي. كانت جلسة مهمة للغاية، وكل كلمة فيها كانت ذات وزن كبير». وأضافت: «لحسن الحظ، لم أقل شيئاً خطأ». أخبار ذات صلة وأشارت المترجمة إلى أن هذه كانت المرة الأولى التي تزور فيها البيت الأبيض، وأنها لم تتلقَّ أي مساعدة، وكان هناك الكثير من الضجيج، ثم توجه ترمب إليها قائلاً: «من فضلك، من فضلك»، وأضافت أن كل هذا ربما أربكها، ما أدى لتلعثمها وتدخُّل رئيسة الوزراء لإنقاذ الموقف. وعادة ما يكون المترجمون حاضرين في الاجتماعات الدولية، إذ يفضل الزعماء السياسيون استخدام لغتهم الأم في الأماكن العامة حتى عندما يتحدثون الإنجليزية بشكل جيد، كما تفعل ميلوني. جدير بالذكر أن فالنتينا مترجمة تتمتع بخبرة واسعة وعملت في عدد من القمم الرسمية.


MTV
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- MTV
19 Apr 2025 18:00 PM مترجمة ميلوني تعتذر عن "موقف محرج" داخل البيت الأبيض
قدمت مترجمة تعمل مع رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني اعتذارًا علنيًا بعد أن واجهت صعوبة على ما يبدو في الترجمة خلال اجتماع في البيت الأبيض مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وقالت فالنتينا مايوليني روثباخر لصحيفة كورييري ديلا سيرا: "ما حدث هو أسوأ شيء يمكن أن يحدث لمترجم فوري، أمر محرج للغاية". وعندما لاحظت ميلوني ارتباك مترجمتها، تولّت الأمر وترجمت ملاحظاتها إلى اللغة الإنكليزية. وقالت فالنتينا: "كانت ميلوني محقة في مقاطعتي. كانت جلسة مهمة للغاية، وكل كلمة فيها كانت ذات وزن كبير". وأضافت: "لحسن الحظ، لم أقل شيئا خطأ". وأشارت المترجمة إلى أنّ هذه كانت المرة الأولى التي تزور فيها البيت الأبيض، وأنّها لم تتلق أي مساعدة، وكان هناك الكثير من الضجيج. ثم توجه ترامب إليها قائلًا: "من فضلك، من فضلك"، وأضافت أن كل هذا ربما أربكها.


تونس تليغراف
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- تونس تليغراف
تونس جنة ضريبية جديدة للمتقاعدين الإيطاليين — Tunisie Telegraph
كشف تقرير صحفي إيطالي أن تونس أصبحت جنة ضريبية جديدة للمتقاعدين الإيطاليين. وأوردت صحيفة 'كوريري ديلا سيرا الإيطالي' أنه بعد توقف البرتغال عن تقديم تسهيلات إلى الأجانب كبار السن، تحولت تونس إلى ملاذ ضريبي جديد للمتقاعدين الإيطاليين. وحسب المصدر نفسه، فقد سجّلت تونس نموّا عالميا بنسبة 46% أكثر الوجهات العالمية للمتقاعدين بين عامي 2019 و2023. وأشارت الصحيفة إلى أنه تمّ نقل ألفي إيطالي إلى تونس سنة 2020، ليصبح العدد حاليا في مستوى 7500 متقاعد أغلبهم في مدينة الحمامات، حسب سجل الإيطاليين المقيمين بالخارج. وأضافت الصحيفة أن المناخ المعتدل وانخفاض تكلفة المعيشة والضرائف في تونس فضلا عن توفر تكاليف الرعاية الصحية، من بين عوامل جذب المتقاعدين الإيطاليين. وتقول إحدى السيدات الإيطاليات البالغة من العمر 73 عامًا في تونس: 'نحن نعيش بشكل جيد ونشعر بالأمان'. أما جيوفاني سيماروسا، الذي يعيش في الحمامات منذ عامين، فقال لـ'كورييري': 'بمعاشي التقاعدي البالغ 1350 يورو (5 آلاف دينار تونسي)، أعيش بشكل جيد للغاية'. الانتقال إلى تونس يعادل إخضاع المعاش التقاعدي لنظام ضريبي لا يزيد عن 5٪، مقارنة بمتوسط 30٪ في إيطاليا ويضيف: 'لدي منزل مطل على البحر بغرفتي نوم وحديقة تكلفته 450 يورو شهريًا، وللذهاب إلى المطعم أدفع 10 يوروهات.' اليوم، هناك ما مجموعه 7500 'مغترب' في تونس مسجلين في سجل الإيطاليين المقيمين في الخارج، يجذبهم المناخ المعتدل ونوعية الحياة وبالطبع المزايا الضريبية. من بين هؤلاء ، يوجد 6 آلاف في مدينة الحمامات. 'لن أغيره لأي مكان آخر في العالم' ، كما يقول جيوفاني سيماروسا ، 66 عاما ، وهو في الأصل من سيريتو ديسي (أنكونا) ، الذي كان في الحمامات لمدة عامين. في إيطاليا فقدت وظيفتي ومع زوجتي ، وهي معلمة سابقة ، كافحنا لتغطية نفقاتي. مع معاشي التقاعدي البالغ 1350 يورو ، أعيش الآن بشكل جيد للغاية. لدي منزل على الواجهة البحرية به غرفتي نوم وحديقة تكلفني 450 يورو شهريا وأذهب إلى المطعم ب 10 يورو. ولدي الكثير من الأصدقاء. لكن هناك الكثير من الفوضى وخدمة الصحة العامة ليست ذات جودة. لحسن الحظ ، فإن الشخص الخاص لديه أطباء ممتازون ويكلف ثلث ما يفعله في إيطاليا. وتبلغ تكلفة الزيارة المتخصصة 60 دينارا'.