أحدث الأخبار مع #كوستي

سودارس
١١-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- سودارس
والي النيل الأبيض يودع طلائع الحجاج ويوصي بالإكثار من الدعاء لنصرة القوات المسلحة
ولدى مخاطبته للمودعين، أوصى الوالي الحجاج بالإكثار من الدعاء والتضرع إلى الله لنصرة القوات المسلحة في معركة الكرامة، مشيراً إلى أن السودان يواجه تحديات جساماً من قوى البغي والشر تستهدف وحدته وأمنه واستقراره. كما دعا الوالي بعثة الحج وأمراء الأفواج إلى التحلي بروح المسؤولية، وتقديم أفضل الخدمات لحجاج بيت الله الحرام، حتى يتمكنوا من أداء مناسكهم على الوجه الأكمل، مؤكداً حرص حكومة الولاية على متابعة أوضاع الحجاج يومياً، وتذليل كافة العقبات التي قد تواجههم لضمان راحتهم وسلامتهم. من جهته، أعرب الأستاذ هشام الشيخ المدير التنفيذي لمحلية كوستي عن سعادته بوداع أفواج الحجاج، مشيداً بالترتيبات الإدارية والفنية التي نفذتها أمانة الحج لتفويج الحجاج بكفاءة عالية. وفي ذات السياق، أكد دكتور فتحي مهدي أحمد، أمين أمانة الحج والعمرة بالولاية، أن المجلس الأعلى للحج والعمرة أكمل كافة الترتيبات والإجراءات المتعلقة بالنقل والإعاشة والسكن للحجاج داخل السودان وفي الأراضي المقدسة، مشدداً على أن البعثة الإدارية والمرشدين وأمراء الأفواج سيبذلون قصارى جهدهم لضمان نجاح الموسم وعودة الحجاج إلى أرض الوطن سالمين غانمين. سونا script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة


الجزيرة
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
قتلى وإصابات بقصف الدعم السريع سجن الأبيض ومدينة كوستي
قتل وأصيب العشرات في هجوم بالمسيرات شنته صباح اليوم قوات الدعم السريع على سجن مدينة الأبيض، كما تعرضت مدينة كوستي كبرى مدن ولاية النيل الأبيض لهجمات أخرى بالمسيرات وأكد الجيش السوداني أنه تصدى لها. وقالت مصادر رسمية إن قوات الدعم السريع قصفت صباح اليوم بالمسيرات سجن مدينة الأبيض الذي يقع شرق مقر قيادة الجيش بالمدينة، ووفقا لمصدر طبي فإن الغارة أدت لمقتل نحو 10 مدنيين واثنين من العسكريين وجرح العشرات. وتوقع المصدر الطبي ارتفاع عدد الضحايا، حيث تم نقلهم إلى مستشفيات متفرقة لإسعافهم مما يصعب الحصول على إحصاءات محددة. كما قال شهود عيان بمدينة كوستي، كبرى مدن ولاية النيل الأبيض للجزيرة، إن المضادات الأرضية للجيش السوداني تصدت فجر اليوم لأهداف معادية يعتقد أنها مسيّرات كانت تستهدف مواقع حيوية بالمدينة. وكان مصدر رسمي قد قال للجزيرة أمس إن مسيّرة تابعة لقوات الدعم السريع استهدفت موقعين بمقر الفرقة العسكرية بمدينة كوستي دون أن توقع خسائر بشرية. وكانت قوات الدعم السريع قد استهدفت قبل يومين مستودعات وقود في المدينة. وفجر اليوم السبت هاجمت طائرات مسيرة مدينة بورتسودان شرقي السودان لليوم السابع على التوالي في حين قام الجيش السوداني بتفعيل دفاعاته للتصدي لها. واستهدفت الهجمات مواقع إستراتيجية في المدينة التي تعد مركزا للمساعدات الإنسانية، وتضم وكالات الأمم المتحدة وآلاف النازحين. ويقول الجيش السوداني إن المدينة -التي تعد مقرا مؤقتا للحكومة- تتعرض منذ أيام لضربات بالطائرات المسيرة من قِبل قوات الدعم السريع. مصرع 10 من عائلة واحدة على الصعيد ذاته، قال الناطق الرسمي باسم "القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح" أحمد حسين مصطفى للجزيرة إن قوات الدعم السريع واصلت قصفها بالمدفعية الثقيلة من الاتجاه الشرقي إلى غربي وشمالي مدينة الفاشر، مستهدفة الأحياء السكنية ومخيم أبو شوك للنازحين، مما أدى مساء أمس إلى مقتل 10 مدنيين من عائلة واحدة. كما أكدت غرفة طوارئ مخيم أبو شوك الأمر وقالت إن 14 شخصا قتلوا، بينهم 10 من عائلة واحدة، وأُصيب آخرون في قصف مدفعي نفذته قوات الدعم السريع على المخيم مساء أمس الجمعة، في حين يستمر النزوح الجماعي من المنطقة في ظروف إنسانية بالغة الصعوبة. ويقع مخيم أبو شوك في مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور، التي تشهد هجمات مكثفة للدعم السريع في الآونة الأخيرة أدت لمقتل العشرات ونزوح مئات الآلاف من مخيمات اللاجئين بالمدينة. وأدت هجمات الدعم السريع على مخيم زمزم للاجئين بالفاشر إلى فرار سكانه إلى المدن المجاورة حتى أصبح "شبه خال" بحسب الأمم المتحدة، بعد أن كان يقطنه نحو مليون شخص. والفاشر آخر مدينة كبيرة في إقليم دارفور لا تخضع لسيطرة قوات الدعم السريع التي تسعى إلى تعويض خسارتها للعاصمة الخرطوم أواخر مارس/آذار الماضي. وقال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية توم فليتشر إن الاحتياجات في دارفور هائلة، داعيا إلى توفير وصول آمن ومستدام لإغاثة السكان. ويشهد السودان منذ أبريل/نيسان 2023 حربا بين الجيش وقوات الدعم السريع، خلفت عشرات آلاف القتلى وشردت 13 مليون شخص على الأقل، في حين تعاني بعض المناطق من المجاعة وسط "أسوأ أزمة إنسانية" في العالم حسب الأمم المتحدة. وأعلنت الأمم المتحدة قبل أيام أن نحو 20 ألف شخص فروا من السودان إلى تشاد خلال الأسبوعين الماضيين، هربا من أعمال العنف في دارفور، معربة عن انزعاجها من هذا النزوح الجماعي الذي يستمر "بوتيرة مثيرة للقلق".


الجزيرة
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
"إيغاد" تدين استهداف البنية التحتية في بورتسودان
دانت منظمة إيغاد -الخميس- الهجمات التي تتعرض المرافق المدنية والبنى التحتية في بورتسودان ، مشددة على أهمية المدينة كشريان حياة لملايين السودانيين. جاء ذلك مع استمرار قوات الدعم السريع في شن هجوم بالطائرات المسيرة على مدينة بورتسودان التي تتخذها الحكومة مقرا مؤقتا لها. واستهدفت الهجمات مرافق مدنية خدمية بينها المطار الدولي، مما أدى لتعليق الرحلات الجوية. وقال السكرتير التنفيذي لمنظمة (إيغاد) ورقني قبيهو، إن المنظمة تدين بشكل قاطع الهجوم بالطائرات المسيرة على البنية التحتية الحيوية والمناطق المدنية في بورتسودان. وأضاف أن أعمال العنف هذه، تُشكل تهديدا خطيرا لأرواح المدنيين وتُنذر بتفاقم الوضع الإنساني والسياسي المتردي أصلا. وجاء في البيان "هذه الهجمات على البنية التحتية المدنية غير مقبولة ويجب أن تتوقف فورًا". وتابع "لطالما شكّلت بورتسودان شريان حياة إنساني ولوجستي حيوي لملايين السودانيين. وأي هجوم على هذا المركز الحيوي يُفاقم المعاناة الإنسانية ويُعيق إيصال المساعدات العاجلة". وأكد السكرتير التنفيذي لإيغاد الالتزام الثابت بالحل السلمي للأزمة السودانية. في السياق ذاته، دعت الصين الخميس رعاياها الى "مغادرة السودان على الفور" بعد 5 أيام من الضربات بالمسيرات التي استهدفت مدينة بورتسودان. وطالت الهجمات القاعدة البحرية الرئيسية قرب بورتسودان (شرق)، إضافة الى مستودعات وقود في مدينة كوستي (جنوب)، حسب ما أفاد مصدران في الجيش لوكالة الصحافة الفرنسية. وفي إشارة إلى قوات الدعم السريع، قال مصدر عسكري طالبا عدم كشف هويته إنّ "المسيرات تعاود الهجوم على قاعدة فلامينغو البحرية شمال بورتسودان". وسُمع دوي الانفجارات في المنطقة بعد هذه الضربات.


الشرق الأوسط
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
«الدعم السريع» تكثّف استخدام المسيّرات ضد مناطق سيطرة الجيش في السودان
تعرضت مناطق يسيطر عليها الجيش في شرق السودان وجنوبه لضربات جديدة بالطائرات المسيّرة، الخميس، لليوم الخامس على التوالي، وفق ما أعلن الجيش؛ ما أدى إلى فرار عدد كبير من المدنيين من مدينة بورتسودان التي اتخذتها الحكومة مقراً مؤقتاً لها. وطالت الهجمات القاعدة البحرية الرئيسية قرب بورتسودان (شرق)، إضافة إلى مستودعات وقود بمدينة كوستي (جنوب)، وفق ما أفاد به مصدران في الجيش «وكالة الصحافة الفرنسية». وفي إشارة إلى «قوات الدعم السريع»، قال مصدر عسكري، طالباً عدم الكشف عن هويته، إنّ «المسيّرات تعاود الهجوم على قاعدة (فلامينغو) البحرية شمال بورتسودان». وسُمع دوي انفجارات في المنطقة إثر هذه الضربات. وفي الأيام الأخيرة، استهدفت مسيّرات مواقع استراتيجية في بورتسودان، التي بقيت إلى حد كبير في منأى عن الحرب، التي اندلعت في أبريل (نيسان) 2023 بين الجيش بقيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان، و«قوات الدعم السريع» بقيادة نائبه السابق محمد حمدان دقلو المعروف بـ«حميدتي». وتتعرض المدينة، التي تعدّ مركزاً للمساعدات الإنسانية وتضمّ وكالات الأمم المتحدة وآلاف النازحين، لضربات ينسبها الجيش إلى «قوات الدعم السريع»، ويقول إنّها تستخدم «أسلحة استراتيجية ومتطوّرة» قدّمتها لها الإمارات العربية المتحدة، التي تنفي هذه الاتهامات. وكانت قاعدة «فلامينغو» استُهدفت الأربعاء بهجوم مماثل. صورة جوية تُظهر حريقاً بمستودع وقود بعد هجوم بطائرة مُسيَّرة شنته «قوات الدعم السريع» خارج بورتسودان أمس (أ.ب) وعلى بعد نحو 1100 كيلومتر إلى الجنوب الغربي، في كوستي بولاية النيل الأبيض (جنوب)، أفاد المصدر العسكري بأنّ «قوات الدعم السريع» أصابت بـ«3 مسيرات مستودعات الوقود التي تزوّد الولاية»؛ ما أدى إلى «اشتعال النيران فيها». ولم ترد تقارير عن وقوع إصابات. وألحقت ضربات الثلاثاء أضراراً بالبنى التحتية الاستراتيجية في بورتسودان؛ بما فيها المطار المدني الأخير العامل في البلاد، وبقاعدة عسكرية ومحطة كهرباء ومستودعات وقود والميناء الرئيسي بالبلاد. وأوضح مصدر عسكري أن «الدفاعات الجوية أسقطت مساء أمس وصباح اليوم 15 طائرة مسيرة كانت تستهدف مواقع مختلفة بمدينة بورتسودان». وبمحطة الحافلات الرئيسية المزدحمة في بورتسودان، كان مدنيون يتدافعون للمغادرة. وقال الموظف بشركة الحافلات محمود حسين: «لا يمكنك الآن الحصول على تذكرة دون الحجز قبل أكثر من يوم، فجميع الحافلات محجوزة». ومن بين الفارين حيدر إبراهيم الذي كان يستعد للتوجه جنوباً مع عائلته. وقال لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» إن «الدخان في كل مكان وزوجتي تعاني من الربو» مضيفاً: «ليس لدينا خيار سوى المغادرة». ونزح كثير ممن هربوا إلى بورتسودان مرات عدة من قبل، وكانوا يفرون مع اقتراب المواجهات. وارتفعت تكاليف النقل بنحو الضعف نتيجة نقص الوقود الناجم عن الهجمات. وقال سائق الـ«توك توك» عبد المجيد بابكر: «الآن علينا شراء الوقود من السوق السوداء». ومساء الأربعاء، أفاد شهود بتحليق مسيّرات وإطلاق نيران مضادة للطائرات في أجواء مناطق يسيطر عليها الجيش بمدينة كسلا شمال السودان. وعدّت «الهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية (إيغاد)»، المكونة من 8 دول في شرق أفريقيا، الهجمات على البنى التحتية المدنية في بورتسودان «غير مقبولة»، وطالبت بـ«وقفها فوراً». وقال السكرتير التنفيذي لـ«إيغاد»، وركنه غبيهيو، في بيان: «أي هجوم على هذا المركز الحيوي من شأنه أن يزيد من معاناة الناس ويعرقل إيصال المساعدات المطلوبة بشكل عاجل». مخيم بمدينة بورتسودان للنازحين من العاصمة الخرطوم (أرشيفية - رويترز) وتثير هذه الهجمات مخاوف من احتمال انقطاع المساعدات الإنسانية إلى السودان، حيث أُعلنت المجاعة في بعض المناطق، ويعاني نحو 25 مليون شخص من انعدام الأمن الغذائي الخطير. ومنذ أبريل 2023، يشهد السودان صراعاً دامياً بين قائد الجيش الفريق أول عبد الفتاح البرهان، الحاكم الفعلي للبلاد منذ انقلاب عام 2021، ونائبه السابق الجنرال محمد حمدان دقلو، قائد «قوات الدعم السريع». وأدى النزاع إلى مقتل عشرات الآلاف ونزوح 13 مليون شخص. وتتهم الحكومة السودانية المرتبطة بالجيش دولة الإمارات بدعم «قوات الدعم السريع»، وهو ما تنفيه أبوظبي. وأعلنت الخرطوم، الثلاثاء، أن الإمارات «دولة عدوان» وقطعت العلاقات الدبلوماسية معها. وأكدت الإمارات الأربعاء أنها «لا تعترف» بهذا القرار. ومنذ خسارة «الدعم السريع» مواقع عسكرية في الخرطوم ووسط السودان، زاد اعتمادها على الطائرات المسيّرة والمدافع بعيدة المدى، وفقاً لما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية». وقد قسّمت الحرب السودان بين مناطق في الوسط والشمال والشرق يسيطر عليها الجيش، وأخرى في الجنوب بقبضة «قوات الدعم السريع» التي تسيطر شبه كلياً على منطقة دارفور (غرباً).


روسيا اليوم
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
السودان.. اندلاع حريق ضخم إثر هجوم بطائرات مسيرة في ولاية النيل الأبيض (فيديو)
وأظهرت مقاطع فيديو تصاعد ألسنة اللهب وأعمدة الدخان الكثيف من المنطقة المستهدفة، فيما أظهر مقطع آخر آثار الدمار الذي خلفه الهجوم بما في ذلك خزانات الوقود المتضررة بعد تمكن فرق الإطفاء من السيطرة على الحريق. في غضون ذلك، أعلن مصدر بالجيش السوداني عن استهداف مسيرات إستراتيجية لمستودعات وقود في مدينة كوستي جنوبي السودان، مما ألحق أضرارا كبيرة بالتموين اللوجستي لقوات الدعم السريع. وأكد الناطق الرسمي باسم الجيش السوداني، العميد نبيل عبد الله، أن القوات المسلحة والشعب السوداني في حالة تصدي قوية، مشددا على أن السودان أمة عزيزة لن تتنازل عن كرامتها أو سيادتها الوطنية. المصدر: RT نفذت القوات المسلحة السودانية اليوم الخميس سلسلة من الضربات الجوية الدقيقة استهدفت مواقع عسكرية تابعة لقوات الدعم السريع في مناطق كوستي وأم روابة وتندلتي.