أحدث الأخبار مع #كولدسبرينغهاربور


الدستور
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
اكتشاف "زر إيقاف" سرطان البنكرياس قبل تطوره
توصل فريق علمي في مختبر كولد سبرينغ هاربور إلى آلية مبتكرة لإيقاف تطور سرطان البنكرياس في مراحله المبكرة، في إنجاز علمي قد يمثل نقطة تحول في الحرب ضد هذا المرض. ويفتح هذا الاكتشاف الذي أشرف عليه البروفيسور ديفيد توفيسون، مدير مركز أبحاث السرطان بالمختبر، آفاقا للوقاية من هذا النوع الخبيث من الأورام. ويشرح البروفيسور توفيسون الفكرة الأساسية للبحث بقوله: "مثلما نفحص الشامات على الجلد خوفا من تحولها لسرطان جلد، فإن البنكرياس أيضا يحتوي على بقع صغيرة قد تتحول لسرطان. لكن الفرق أننا لا نراها لأنها داخل الجسم". وهذه الفكرة الذكية قادت العلماء لاكتشاف مذهل: إذا تم إيقاف عمل جينين معينين (يسمى الأول FGFR2 والثاني EGFR) في الوقت الصحيح، يمكن منع تحول هذه البقع الصغيرة في البنكرياس إلى سرطان خبيث. وتعتمد الآلية الجديدة على فهم عميق للأسس الجينية للمرض، حيث تبين أن أكثر من 95% من حالات سرطان البنكرياس ترتبط بطفرة في جين KRAS. واكتشف فريق البحث أن جين FGFR2 يعمل على تعزيز الإشارات السرطانية الناتجة عن هذه الطفرة، وعندما يتم تثبيطه بالتزامن مع جين EGFR، تتباطأ عملية تكوين الأورام بشكل ملحوظ. وهذه النتائج تم التحقق منها عبر سلسلة من التجارب الدقيقة التي شملت فئران المختبر وعينات بشرية مزروعة في بيئة مخبرية. ويأتي هذا الاكتشاف في وقت تشير فيه التوقعات إلى أن سرطان البنكرياس سيتصدر قائمة أسباب الوفيات المرتبطة بالسرطان بحلول عام 2030، وذلك بسبب صعوبة تشخيصه في المراحل المبكرة ومحدودية خيارات العلاج الفعال. وتقول الدكتورة كلوديا تونيلي، الباحثة الرئيسية في الدراسة، إن "هذا النهج الوقائي قد يغير قواعد اللعبة، خاصة للأفراد المعرضين لخطر وراثي مرتفع". وبحسب الباحثين، فإن الأمر المثير هو أن مثبطات FGFR2 متوفرة بالفعل لعلاج أنواع أخرى من السرطان، ما قد يسرع من عملية تطبيق هذه الاستراتيجية الوقائية. ومع ذلك، يحذر الباحثون من أن الطريق ما زال طويلا أمام التوصل لعلاج فعلي، حيث يتطلب الأمر المزيد من الدراسات لتحديد الجرعات المثلى والفئات المستهدفة وطرق الكشف المبكر عن البؤر السرطانية الأولية.


الوفد
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الوفد
اكتشاف آلية مبتكرة لإيقاف تطور سرطان البنكرياس في مراحله المبكرة (تفاصيل)
توصل فريق علمي في مختبر كولد سبرينغ هاربور إلى آلية مبتكرة لإيقاف تطور سرطان البنكرياس في مراحله المبكرة، في إنجاز علمي قد يمثل نقطة تحول في الحرب ضد هذا المرض. ويفتح هذا الاكتشاف الذي أشرف عليه البروفيسور ديفيد توفيسون، مدير مركز أبحاث السرطان بالمختبر، آفاقا للوقاية من هذا النوع الخبيث من الأورام. ويشرح البروفيسور توفيسون الفكرة الأساسية للبحث بقوله: "مثلما نفحص الشامات على الجلد خوفا من تحولها لسرطان جلد، فإن البنكرياس أيضا يحتوي على بقع صغيرة قد تتحول لسرطان. لكن الفرق أننا لا نراها لأنها داخل الجسم". وهذه الفكرة الذكية قادت العلماء لاكتشاف مذهل: إذا تم إيقاف عمل جينين معينين (يسمى الأول FGFR2 والثاني EGFR) في الوقت الصحيح، يمكن منع تحول هذه البقع الصغيرة في البنكرياس إلى سرطان خبيث. وتعتمد الآلية الجديدة على فهم عميق للأسس الجينية للمرض، حيث تبين أن أكثر من 95% من حالات سرطان البنكرياس ترتبط بطفرة في جين KRAS. واكتشف فريق البحث أن جين FGFR2 يعمل على تعزيز الإشارات السرطانية الناتجة عن هذه الطفرة، وعندما يتم تثبيطه بالتزامن مع جين EGFR، تتباطأ عملية تكوين الأورام بشكل ملحوظ. وهذه النتائج تم التحقق منها عبر سلسلة من التجارب الدقيقة التي شملت فئران المختبر وعينات بشرية مزروعة في بيئة مخبرية. ويأتي هذا الاكتشاف في وقت تشير فيه التوقعات إلى أن سرطان البنكرياس سيتصدر قائمة أسباب الوفيات المرتبطة بالسرطان بحلول عام 2030، وذلك بسبب صعوبة تشخيصه في المراحل المبكرة ومحدودية خيارات العلاج الفعال. وتقول الدكتورة كلوديا تونيلي، الباحثة الرئيسية في الدراسة، إن "هذا النهج الوقائي قد يغير قواعد اللعبة، خاصة للأفراد المعرضين لخطر وراثي مرتفع". وبحسب الباحثين، فإن الأمر المثير هو أن مثبطات FGFR2 متوفرة بالفعل لعلاج أنواع أخرى من السرطان، ما قد يسرع من عملية تطبيق هذه الاستراتيجية الوقائية. ومع ذلك، يحذر الباحثون من أن الطريق ما زال طويلا أمام التوصل لعلاج فعلي، حيث يتطلب الأمر المزيد من الدراسات لتحديد الجرعات المثلى والفئات المستهدفة وطرق الكشف المبكر عن البؤر السرطانية الأولية.


أخبار مصر
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار مصر
اكتشاف 'زر إيقاف' سرطان البنكرياس قبل تطوره
توصل فريق علمي في مختبر كولد سبرينغ هاربور إلى آلية مبتكرة لإيقاف تطور سرطان البنكرياس في مراحله المبكرة، في إنجاز علمي قد يمثل نقطة تحول في الحرب ضد هذا المرض.ويفتح هذا الاكتشاف الذي أشرف عليه البروفيسور ديفيد توفيسون، مدير مركز أبحاث السرطان بالمختبر، آفاقا للوقاية من هذا النوع الخبيث من الأورام. ويشرح البروفيسور توفيسون الفكرة الأساسية للبحث بقوله: 'مثلما نفحص الشامات على الجلد خوفا من تحولها لسرطان جلد، فإن البنكرياس أيضا يحتوي على بقع صغيرة قد تتحول لسرطان. لكن الفرق أننا لا نراها لأنها داخل الجسم'.وهذه الفكرة الذكية قادت العلماء لاكتشاف مذهل: إذا تم إيقاف عمل جينين معينين (يسمى الأول FGFR2 والثاني EGFR) في الوقت الصحيح، يمكن منع تحول هذه البقع الصغيرة في البنكرياس إلى سرطان خبيث.وتعتمد الآلية الجديدة على فهم عميق للأسس الجينية للمرض، حيث تبين أن أكثر من 95% من حالات سرطان البنكرياس ترتبط بطفرة في جين KRAS. واكتشف فريق البحث أن جين FGFR2 يعمل على تعزيز الإشارات السرطانية الناتجة عن هذه…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


أخبارنا
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- أخبارنا
اكتشاف علمي جديد يعد بثورة في حجم وطعم الطماطم والباذنجان
توصل علماء من جامعة جونز هوبكنز الأمريكية إلى اكتشاف رائد قد يغير مستقبل الزراعة بشكل كبير، بعد أن تمكنوا من تحديد جينات مسؤولة عن حجم ومذاق ثمار مثل الطماطم والباذنجان. واعتمد الباحثون على تقنيات حديثة في تعديل الحمض النووي، مما أتاح لهم التحكم في أبعاد الثمار وتحسين جودتها. وفي هذا الإطار، استخدم الباحثون تقنية "كريسبر-كاس9" المتقدمة لتحرير الجينات وتعديلها بدقة عالية، وذلك بالتعاون مع مختبر "كولد سبرينغ هاربور" الذي قام بزراعة هذه النباتات المعدلة وراثياً، بهدف دراسة تأثير هذه التعديلات على نمو الثمار وتطور خصائصها بشكل عملي. كما تمكن العلماء خلال الدراسة من وضع خريطة جينية دقيقة لـ 22 نوعاً من المحاصيل التي تنتمي إلى جنس الباذنجان، ومنها الطماطم والبطاطس. وأظهرت نتائج المقارنة بين هذه الخرائط اختلافات جوهرية في التسلسلات الوراثية، واتضح أن تضاعف بعض الجينات أو اختفاءها عبر ملايين السنين لعب دورًا كبيرًا في تطور هذه المحاصيل. من جانبه، أوضح عالم الوراثة مايكل شاتز، أحد القائمين على البحث، أن التغيرات التي رصدوها كانت أكبر مما توقعوا، مؤكدًا أن فهم هذه التحولات الجينية يمكن أن يقود إلى ثورة حقيقية في الزراعة وإنتاج الغذاء، خاصة إذا تم استغلال هذه النتائج في تطوير بذور جديدة أكثر إنتاجية وجودة. في السياق ذاته، أكدت الباحثة كاثرين جينيك أن امتلاك تسلسلات جينية كاملة يشبه اكتشاف خريطة كنز ثمينة، حيث كشفت هذه الخرائط عن أماكن غير متوقعة لجينات الحجم والطعم، وهو ما قد يفتح الباب أمام إنتاج أصناف جديدة من الطماطم والباذنجان، تحقق نتائج أفضل على مستوى الاستهلاك الغذائي العالمي.