logo
#

أحدث الأخبار مع #كولورادو

عرض سماوي مبهر.. ضوء غامض يخترق الشفق القطبي في أمريكا والعلماء يكشفون ماهيته
عرض سماوي مبهر.. ضوء غامض يخترق الشفق القطبي في أمريكا والعلماء يكشفون ماهيته

روسيا اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • علوم
  • روسيا اليوم

عرض سماوي مبهر.. ضوء غامض يخترق الشفق القطبي في أمريكا والعلماء يكشفون ماهيته

وبدأت العاصفة المغناطيسية من الفئة المتوسطة (G2) فجر الجمعة 16 مايو بعد أن تلقت الأرض ضربة خاطفة من انبعاث كتلي إكليلي (CME) نتج عن ثوران شمسي هائل في نصف الكرة الشمالي للشمس يوم 12 مايو. Around 1130pm MST May 16 north of Farmington New Mexico 38N, I was hyperlapsing with a Galaxy S24 ultra. The #aurora was visual but colorless... then the brightest sight I've ever seen in the night sky appeared overhead! #northernlights #auroraborealis Just saw STEVE with my friends here in Southern Kansas is 45 minutes north of Greensburg! #kswx @Vincent_Ledvina @evanjames_wx @TuckerWilliam88 @WickyDubs2 @AuroraNotify @spacewxwatch @TamithaSkov @AStormofPassion ورغم التوقعات الأولية بأن الانبعاث لن يصل إلى الأرض، إلا أن اتساعه - الذي يشبه جناح الطائر - تجاوز التقديرات، ما أدى إلى وصول بعض المواد إلى الغلاف الجوي الأرضي بعد أربعة أيام من انطلاقها من الشمس. لكن المفاجأة الأكبر كانت عندما ظهر خط أبيض ساطع في سماء كولورادو ومناطق أخرى من الولايات المتحدة، بدا للوهلة الأولى كظاهرة "ستيف" النادرة المرتبطة عادة بالشفق القطبي. إلا أن المراقبين أدركوا سريعا أن الأمر مختلف تماما. ووصف المصور مايك ليونسكي المشهد قائلا: "كان الشفق يتلألأ على الأفق الشمالي المنخفض، عندما ظهر فجأة خط ساطع من الضوء يشبه عودة صاروخ إلى الغلاف الجوي، متدفقا من أعلى السماء نحو الأفق". وتبين أن المصدر هو إطلاق صاروخ Zhuque-2E الصيني الذي يعمل بوقود الميثان، والذي انطلق قبل ساعة تقريبا من مركز غيوتشوان لإطلاق الأقمار الصناعية حاملا ستة أقمار صناعية. ووفقا لموقع Spaceweather، فإن الخط الأبيض نتج على الأرجح عن عملية حرق وقود للمرحلة العليا من الصاروخ على ارتفاع 250 كيلومترا. TLEs confirm the Zhuque-2 upper stage passed over the US Four Corners area at 0525 UTC May 17 and is the source of the unusual luminous cloud seen by many observers. وأكد عالم الفلك جوناثان ماكدويل عبر منصة "إكس" أن السحابة الضوئية الغريبة نتجت عن مرور المرحلة العليا للصاروخ فوق منطقة "فور كورنرز" الأمريكية في الساعة 05:25 بالتوقيت العالمي. Yes. that's it. Fuel dump from the upper stage, at about250 km altitude وهذه ليست المرة الأولى التي تسبب فيها عمليات إطلاق الصواريخ حيرة لمراقبي السماء. فصواريخ "فالكون 9" التابعة لشركة "سبيس إكس" سبق أن خلقت أنماطا حلزونية مذهلة في السماء، غالبا ما يساء فهمها على أنها ظواهر خارقة للطبيعة. وهذا الحدث يسلط الضوء على كيفية تحول أنشطة الفضاء البشرية إلى جزء من المشهد السماوي، يختلط أحيانا مع الظواهر الطبيعية فيخلق عروضا ضوئية مبهرة تثير الدهشة والحيرة. المصدر: سبيس شهدت سماء الكون ليلة 12-13 مايو عرضا ضوئيا كونيا مذهلا، عندما انفجر خيط بلازما شمسي هائل الحجم في مشهد بدا وكأنه "جناح ملاك" يتفجر في الفضاء السحيق. كشفت صور جديدة من تلسكوب جيمس ويب الفضائي عن الأضواء القطبية المبهرة لكوكب المشتري، والتي تفوق بسطوعها نظيرتها على الأرض بمئات المرات. في كشف علمي غير مسبوق، توصل باحثون من إيطاليا وأستراليا إلى أن أشجار التنوب (جنس من الأشجار الصنوبرية) تتمكن من توقع حدوث كسوف الشمس قبل وقوعه بعدة ساعات. أصدرت وكالة ناسا مؤخرا لقطات مذهلة التقطها مرصد ديناميكا الشمس (SDO)، تظهر جسما داكنا يعبر أمام الشمس بسرعة كبيرة.

"فُتح الباب".. آخر ما قاله طيار قبل تحطم طائرته ومصرع ركابها
"فُتح الباب".. آخر ما قاله طيار قبل تحطم طائرته ومصرع ركابها

CNN عربية

timeمنذ يوم واحد

  • CNN عربية

"فُتح الباب".. آخر ما قاله طيار قبل تحطم طائرته ومصرع ركابها

بعد دقائق فقط من إقلاع طائرة صغيرة من مطار روكي ماونتن متروبوليتان في ولاية كولورادو الأمريكية، قال مارك دوغيرتي، نائب رئيس إطفاء شمال المدينة، إنه تم إرسالهم إلى المنطقة، شرق مركز فلاتيرون كروسينغ للتسوق، حيث "أُبلغنا بتحطم طائرة في منتصف المنطقة على طول طريق برينارد". وأضاف دوغيرتي: "عند وصولنا، عثر طاقمنا على حريق مشتعل حول موقع تحطم الطائرة. أطفأنا الحريق بسرعة وبحثنا عن ناجين، ولكن للأسف لا يوجد ناجون". وقبل وقوع الحادث، اتصل الطيار بمراقبة الحركة الجوية عبر الراديو، مُبلغًا عن مشكلة في الباب. ولا يزال العدد الدقيق للركاب على متن الرحلة قيد التحقيق. قد يهمك أيضًا.. طيار مساعد يقفز من طائرة بسبب إتلاف جهاز الهبوط.. وآخر ما قاله: "أنا آسف" قراءة المزيد حوادث حوادث جوية طائرات

بديل شائع للسكر قد يؤثر سلبا على صحة القلب والدماغ
بديل شائع للسكر قد يؤثر سلبا على صحة القلب والدماغ

أخبار السياحة

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • أخبار السياحة

بديل شائع للسكر قد يؤثر سلبا على صحة القلب والدماغ

يسعى الباحثون حول العالم إلى فهم تأثير المكونات الغذائية اليومية على الصحة العامة، خصوصا تلك التي تدخل في صناعات الأغذية 'البديلة' أو الموجهة لمن يسعون إلى أنماط حياة صحية. وفي هذا الإطار، أجريت مؤخرا دراسة جديدة لتقييم تأثير أحد بدائل السكر الشائعة على الجسم، ومدى ارتباطه بوظائف حيوية مرتبطة بالقلب والدماغ. وكشفت التجربة العلمية، التي أجراها باحثون من جامعة كولورادو بولدر، أن تناول مادة 'الإريثريتول' – وهي بديل سكر يُستخدم على نطاق واسع في مشروبات الطاقة الخالية من السكر وألواح البروتين وبعض الأطعمة 'الصحية' – قد يرفع من مستويات الإجهاد التأكسدي في الجسم، ما ينعكس سلبا على وظائف الأوعية الدموية والدماغ. وأوضح الباحثون أن التعرض لكمية من الإريثريتول تعادل تلك الموجودة في مشروب طاقة واحد فقط أدى إلى زيادة الجزيئات المؤكسدة في الخلايا البشرية، كما تسبب في تقليل إنتاج 'أكسيد النيتريك'، وهو مركب أساسي يحافظ على توسع الأوعية الدموية وسلاسة تدفق الدم. وقال الدكتور أوبورن بيري، المعد الرئيسي للدراسة من مختبر بيولوجيا الأوعية الدموية التكاملية: 'رغم أن الإريثريتول يُسوّق كخيار صحي، فإن نتائجه البيولوجية تثير القلق، وندعو إلى مزيد من الدراسات لتقييم تأثيره الطويل الأمد على صحة الإنسان، خصوصا لدى من يعانون من أمراض مزمنة'. ومن جانبه، أكد الدكتور توماس هولاند، أستاذ الصحة والشيخوخة في جامعة راش الذي لم يشارك في الدراسة، أن هذه النتائج قد تفسّر ارتباط بعض المحليات الصناعية، مثل الإريثريتول، بمعدلات أعلى من التدهور المعرفي ومشكلات القلب، لافتا إلى أن الإجهاد التأكسدي الناتج قد يُلحق أضرارا بالأعصاب والأنسجة. وأضاف: 'في ظل هذه المؤشرات، من الأفضل تقليل استهلاك الإريثريتول، خصوصا بين الأشخاص المعرّضين لخطر أمراض القلب أو اضطرابات الدماغ المرتبطة بتقدم العمر'. عُرضت النتائج الأولية للدراسة في القمة الأمريكية لعلم وظائف الأعضاء، التي أُقيمت أواخر أبريل في مدينة بالتيمور، ومن المتوقع نشرها كاملا في مجلة علمية متخصصة قريبا.

المريخ الذي لا يشبه نفسه.. أمطار وثلوج تكشف ماضيا مختلفا
المريخ الذي لا يشبه نفسه.. أمطار وثلوج تكشف ماضيا مختلفا

الجزيرة

timeمنذ 2 أيام

  • علوم
  • الجزيرة

المريخ الذي لا يشبه نفسه.. أمطار وثلوج تكشف ماضيا مختلفا

كشفت دراسة حديثة أعدها فريق من علماء الجيولوجيا في جامعة كولورادو عن تصور جديد للمريخ القديم مغاير تماما لما استقر في الأذهان لعقود. فبدلا من أن يكون كوكبا متجمّدا وقاحلا كما نعرفه اليوم، تشير النتائج إلى أن المريخ كان، في حقبة سحيقة، أكثر اعتدالا ووفرة بالمياه، حيث كانت الأمطار أو الثلوج تهطل من السماء باستمرار، وتتدفق الأنهار عبر الأودية لتغذي مئات البحيرات. وقد نُشرت نتائج هذه الدراسة مؤخرا في دورية "جورنال أوف جيوفيزيكال ريسيرتش: بلانتس"، وقادتها الباحثة أماندا ستيكل، التي نالت درجة الدكتوراه في علوم الجيولوجيا عام 2024 من جامعة كولورادو الأميركية. وأفادت ستيكل بأن الأدلة الجيومورفولوجية على سطح المريخ تُظهر تشابها لافتا مع تضاريس مناطق على كوكب الأرض، مثل ولاية يوتا الأميركية. ويعزز هذا الطرح الفكرة القائلة بأن المناخ القديم للمريخ لم يكن جليديا فحسب، بل ربما شهد فترات دافئة رطبة لعبت دورا محوريا في تشكيل سطحه. و الجيومورفولوجية علم يهتم بدراسة أشكال سطح الأرض، مثل الجبال والوديان والأنهار، وتحليل كيفية تشكلها وتغيرها عبر الزمن نتيجة للعوامل الطبيعية كالرياح والمياه والزلازل. محاكاة رقمية لتاريخ مائي ضائع اعتمد الفريق البحثي في تحقيقاته على نموذج محاكاة رقمي لتطور التضاريس، طوّره سابقا علماء لدراسة سطح الأرض. وقد استخدم الباحثون هذا النموذج لمحاكاة تضاريس قريبة من خط الاستواء المريخي، حيث جرى اختبار سيناريوهين مختلفين: الأول يفترض ذوبان القبعات الجليدية، والثاني يفترض هطول الأمطار أو الثلوج. وعلى مدى آلاف إلى مئات الآلاف من السنين في المحاكاة، دُرست الكيفية التي أثرت بها المياه على تكوين الأودية ورؤوس الجداول. وظهرت النتائج جلية على النحو التالي، ففي حالة ذوبان الجليد، ظهرت رؤوس الأودية في نطاقات ضيقة من الارتفاعات، متوافقة مع حواف الكتل الجليدية. أما في سيناريو الهطول، فقد ظهرت رؤوس الأودية في مجموعة واسعة من الارتفاعات، تراوحت من دون متوسط مستوى السطح المريخي وصولا إلى ارتفاعات تتجاوز 3.5 كيلومترات، ويشير هذا التنوع إلى أن شبكة الأودية لا يمكن تفسيرها بالكامل بذوبان الجليد، بل يرجّح أن تكون نتيجة هطولات منتظمة ومتفرقة. وتُظهر صور الأقمار الصناعية الحديثة للمريخ بصمات مائية واضحة، قنوات متفرعة عند خط الاستواء تتدفق من المرتفعات نحو بحيرات، وربما نحو محيط قديم. وتدلّ الرواسب الضخمة التي عُثر عليها في فوهة "جيزيرو"، حيث يعمل الآن المسبار "بيرسيفيرنس"، على تدفق أنهار قوية وعميقة في تلك المنطقة إبان "الحقبة النواخية"، قبل أكثر من 3.7 مليارات سنة. و علق براين هاينيك، الباحث الرئيس المشارك في الدراسة وأحد علماء مختبر فيزياء الغلاف الجوي والفضاء في جامعة، قائلا: "لترسيب تلك الكتل الصخرية، تحتاج إلى مياه جارية بعمق أمتار". وأضاف أن المريخ، ومنذ توقف عمليات التعرية المائية، بدا وكأنه تجمد في الزمن، ليحتفظ بصورة مدهشة عن الأرض في عصورها الأولى، قبل أن تتغير معالمها بفعل العوامل الجيولوجية والبيولوجية المعقدة. هل المريخ اليوم مرآة لماضي الأرض؟ تشير الدراسة إلى أن المريخ، على الرغم من غرابته، قد يشكّل نافذة تطل على ماضٍ سحيق للأرض نفسها. فبينما أدى الغلاف الجوي الرقيق للكوكب الأحمر إلى تجميد ملامحه، تحتفظ تضاريسه بخصائص جيومورفولوجية تشبه ما كان موجودا على كوكبنا قبل 3.5 مليارات سنة. إعلان وهذه الفرضية تمنح العلماء فرصة نادرة لفهم مراحل مبكرة من تكوّن الأنظمة الهيدرولوجية والكيميائية التي سبقت الحياة على الأرض. وتُعد النماذج الرقمية التي طوّرها الفريق أداة حاسمة لفهم تلك الحقبة الغامضة، إذ تتيح مقارنات مباشرة مع البيانات الحقيقية التي جمعتها بعثات وكالة ناسا، مثل "مارس أوديسي" و"مارس غلوبال سرفاير". ورغم توافق نتائج الدراسة مع أنماط الأودية المرصودة على سطح المريخ، يظل أحد الأسئلة الأساسية دون إجابة واضحة: كيف احتفظ الكوكب بحرارة كافية تسمح بهطول الأمطار أو ذوبان الثلوج، رغم أن الشمس في تلك الحقبة كانت أضعف بنسبة 25% مما هي عليه اليوم؟ لا تزال الآليات التي سمحت بتدفئة الغلاف الجوي محل جدل واسع بين العلماء، لكن هذه الدراسة تضع الأساس لمزيد من الاستكشافات في هذا السياق.

بديل شائع للسكر قد يؤثر سلبا على صحة القلب والدماغ
بديل شائع للسكر قد يؤثر سلبا على صحة القلب والدماغ

روسيا اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • روسيا اليوم

بديل شائع للسكر قد يؤثر سلبا على صحة القلب والدماغ

وفي هذا الإطار، أجريت مؤخرا دراسة جديدة لتقييم تأثير أحد بدائل السكر الشائعة على الجسم، ومدى ارتباطه بوظائف حيوية مرتبطة بالقلب والدماغ. وكشفت التجربة العلمية، التي أجراها باحثون من جامعة كولورادو بولدر، أن تناول مادة "الإريثريتول" – وهي بديل سكر يُستخدم على نطاق واسع في مشروبات الطاقة الخالية من السكر وألواح البروتين وبعض الأطعمة "الصحية" – قد يرفع من مستويات الإجهاد التأكسدي في الجسم، ما ينعكس سلبا على وظائف الأوعية الدموية والدماغ. وأوضح الباحثون أن التعرض لكمية من الإريثريتول تعادل تلك الموجودة في مشروب طاقة واحد فقط أدى إلى زيادة الجزيئات المؤكسدة في الخلايا البشرية، كما تسبب في تقليل إنتاج "أكسيد النيتريك"، وهو مركب أساسي يحافظ على توسع الأوعية الدموية وسلاسة تدفق الدم. وقال الدكتور أوبورن بيري، المعد الرئيسي للدراسة من مختبر بيولوجيا الأوعية الدموية التكاملية: "رغم أن الإريثريتول يُسوّق كخيار صحي، فإن نتائجه البيولوجية تثير القلق، وندعو إلى مزيد من الدراسات لتقييم تأثيره الطويل الأمد على صحة الإنسان، خصوصا لدى من يعانون من أمراض مزمنة". ومن جانبه، أكد الدكتور توماس هولاند، أستاذ الصحة والشيخوخة في جامعة راش الذي لم يشارك في الدراسة، أن هذه النتائج قد تفسّر ارتباط بعض المحليات الصناعية، مثل الإريثريتول، بمعدلات أعلى من التدهور المعرفي ومشكلات القلب، لافتا إلى أن الإجهاد التأكسدي الناتج قد يُلحق أضرارا بالأعصاب والأنسجة. وأضاف: "في ظل هذه المؤشرات، من الأفضل تقليل استهلاك الإريثريتول، خصوصا بين الأشخاص المعرّضين لخطر أمراض القلب أو اضطرابات الدماغ المرتبطة بتقدم العمر". عُرضت النتائج الأولية للدراسة في القمة الأمريكية لعلم وظائف الأعضاء، التي أُقيمت أواخر أبريل في مدينة بالتيمور، ومن المتوقع نشرها كاملا في مجلة علمية متخصصة قريبا. المصدر: إندبندنت وجدت دراسة جديدة أن تناول الأطعمة الغنية بالمحليات عوضا عن السكر أدى إلى انخفاض في الشهية والشعور بالجوع، على عكس الاعتقاد الشائع. كانت بدائل السكر (المحليات الصناعية) تعتبر أفضل بديل للسكر. ولكن لماذا اتضح أنها في الواقع أكثر خطورة مما اعتُقِد؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store