أحدث الأخبار مع #كولومبيا_البريطانية


أرقام
منذ 17 ساعات
- أعمال
- أرقام
توتال توقع اتفاقاً لشراء الغاز من محطة تصدير قيد التطوير في كندا
توصلت شركة "توتال إنرجيز" إلى اتفاق مدته 20 عاماً لشراء الغاز الطبيعي المسال من محطة تصدير قيد التطوير في غرب كندا، في خطوة تعزز محفظتها العالمية الرئيسية من هذا الوقود. ينص الاتفاق على أن تشتري "توتال" مليوني طن متري سنوياً من مشروع "كيه إس آي ليسيمس" (Ksi Lisims) في مقاطعة كولومبيا البريطانية، وفقاً لبيان صدر الإثنين عن شركة "ويسترن إل إن جي" (Western LNG) المطوّرة للمشروع. تسعى كندا إلى ترسيخ مكانتها كمورد رئيسي للغاز الطبيعي المسال في ظل ازدياد الطلب العالمي على الكهرباء بفعل توسع مراكز البيانات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، إلى جانب التحول العالمي بعيداً عن الوقود الأكثر تلوثاً، وسعي أوروبا المستمر لإيجاد بدائل للغاز الروسي. استثمار "توتال" في "ويسترن إل إن جي" بموجب الاتفاق، ستتمكن "توتال" من الاستثمار بحصة مبدئية تبلغ 5% في "ويسترن إل إن جي"، مع إمكانية رفع ملكيتها إلى 10% بناءً على قرار استثماري نهائي، وفق بيان منفصل صادر عن الشركة الفرنسية. يأتي هذا الاتفاق بعد صفقة سابقة أبرمتها شركة "شل" (Shell Plc) مع "ويسترن إل إن جي" في عام 2024. يحظى مشروع "كيه إس آي ليسيمس" بدعم من شركة "ويسترن إل إن جي" التي تتخذ في هيوستن مقراً لها، ومن جماعة السكان الأصليين "أمة نيسغا"، إلى جانب تحالف من منتجي الغاز الكنديين يُعرف باسم "روكيز إل إن جي" (Rockies LNG)، ومن بينهم شركة "أوفينتيف" (Ovintiv Inc). ومن المخطط أن ينتج المشروع 12 مليون طن من الغاز الطبيعي المسال سنوياً. يُذكر أن أول محطة رئيسية لتصدير الغاز الطبيعي المسال في كندا، وهي محطة "إل إن جي كندا" (LNG Canada)، من المقرر أن تبدأ الإنتاج خلال العام الجاري.


صحيفة الخليج
منذ 3 أيام
- علوم
- صحيفة الخليج
100 زلزال بلا أضرار.. هندسة جديدة تحمي ناطحات السحاب
طور باحثون في جامعة كولومبيا البريطانية، بالتعاون مع مركز أبحاث هندسة الزلازل في شنغهاي، نظاماً إنشائياً مبتكراً يعزز قدرة المباني الشاهقة على تحمل الزلازل القوية، ويضمن سلامة السكان واستمرارية استخدام المبنى بعد الكوارث. واختُبر النظام على ناطحة سحاب مكونة من 30 طابقاً، بمركز أبحاث هندسة الزلازل في شنغهاي، فصمد أمام 100 محاكاة لزلازل شديدة ومتنوعة، من دون أن يُظهر أي ضرر يُذكر. ويعتمد النظام على تقنيات مثل الأساسات المتأرجحة، ما يسمح بامتصاص طاقة الزلزال وتخفيف الإجهاد على الهيكل، خلافاً للتصاميم التقليدية التي تواجهها بصلابة. ويُعد هذا المشروع الأكبر عالمياً لاختبار هيكل بقلب خرساني، ويمثل خطوة مهمة نحو تطوير تصاميم أكثر أماناً واقتصادية، مع خطط لتطبيقه في مشاريع بناء مستقبلية بالتعاون مع شركات هندسية.