logo
#

أحدث الأخبار مع #كومنسينسميديا

مهارة واحدة قبل سن الـ25.. إن لم تتعلمها الآن فقد تضيع فرصك للأبد!
مهارة واحدة قبل سن الـ25.. إن لم تتعلمها الآن فقد تضيع فرصك للأبد!

العربية

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • العربية

مهارة واحدة قبل سن الـ25.. إن لم تتعلمها الآن فقد تضيع فرصك للأبد!

وفقًا لعالم النفس الاجتماعي وأستاذ جامعة نيويورك جوناثان هايدت، قد يحرم المراهقون الذين يفرطون في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي والهواتف الذكية أنفسهم من مهارة حياتية أساسية للنجاح. ويشير تقرير صادر عن شركة "كومن سينس ميديا" في 2021 إلى أن المراهقين بين 13 و18 عامًا يقضون في المتوسط ثماني ساعات وتسعا وثلاثين دقيقة يوميًا أمام الشاشات. علاوة على ذلك، أظهر تقرير 2023 من نفس الشركة أن المراهقين يتلقون ما يقرب من 240 إشعارًا يوميًا، ويفتحون هواتفهم أكثر من 100 مرة يوميًا. النتيجة: جيل من الأشخاص الذين يواجهون صعوبة في التركيز، كما أشار هايدت. والتركيز هو مهارة أساسية للنجاح في الحياة والعمل، كما أوضح عالم النفس الاجتماعي في حلقة من "بودكاست أوبرا"، حيث تحدث مع شاب في السابعة عشرة من عمره، يعترف بأنه مدمن على وسائل التواصل الاجتماعي، وفقا لتقرير نشرته شبكة "CNBC"، واطلعت عليه "العربية Business". قال هايدت: "من العاجل أن تعيد تجديد دماغك." وهو حاصل على درجة الدكتوراه من جامعة بنسلفانيا وكتب كتابًا أصبح من أكثر الكتب مبيعًا في نيويورك تايمز بعنوان "الجيل القلق". وذكر هايدت، أن الحل الذكي هو تحسين الوضع الآن: "إذا كنت تستخدم هاتفك لمدة تصل إلى 10 ساعات يوميًا حتى بلوغك 25 عامًا، فإن الأضرار قد تصبح دائمة." وأوضح: "بحلول سن الـ25، يصبح القشرة الأمامية للدماغ شبه مكتملة، وفي تلك المرحلة، سيكون من الأصعب استعادة قدرتك على التركيز." وأشار إلى أن وسائل التواصل الاجتماعي "تحطم" قدرة الناس على التركيز: "تم تصميم هذه الأشياء لتعطيل انتباهك." وقد تكون قلة القدرة على التركيز عائقًا شخصيًا ومهنيًا، وفقًا لهايدت. إذ يصبح من الصعب الحفاظ على العلاقات الشخصية، أو حتى الاحتفاظ بوظيفة، عندما تجد صعوبة في الانتباه لأي شخص أو شيء بعيد عن هاتفك. وأضاف: "هل تعتقد أن أي صاحب عمل سيجد فائدة في توظيف شخص لا يستطيع التركيز على ما يجب عليه التركيز عليه؟" وقد أثار كتاب هايدت، الذي يربط بشكل مباشر بين إدمان وسائل التواصل الاجتماعي والهواتف الذكية والصحة النفسية السيئة لدى الشباب، الكثير من الجدل. يعتقد بعض القراء أنه يغفل عن بعض الأسباب الأخرى التي تساهم في القلق والشعور بالتعاسة لدى الشباب، مثل العوامل الوراثية، اختلالات في كيمياء الدماغ، والصدمات النفسية. ومع ذلك، أظهرت الدراسات أن التطور الاجتماعي يمكن أن يتأثر سلبًا عندما يعتمد الأطفال والمراهقون بشكل مفرط على الأجهزة بدلاً من التفاعل المباشر وجهًا لوجه. وفي 2023، أصدر الجراح العام الأميركي فيفيك مورثي تحذيرًا بشأن المخاطر الصحية النفسية التي تسببها وسائل التواصل الاجتماعي والهواتف الذكية، مشيرًا إلى الدراسات التي أظهرت أنها قد تؤدي إلى زيادة معدلات القلق والاكتئاب.

آثار خطيرة جدا للذكاء الاصطناعي على اطفالكم؟
آثار خطيرة جدا للذكاء الاصطناعي على اطفالكم؟

أريفينو.نت

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • أريفينو.نت

آثار خطيرة جدا للذكاء الاصطناعي على اطفالكم؟

تسعى الشركات التقنية الكبرى، مثل غوغل ومايكروسوفت، إلى إدماج الذكاء الاصطناعي بشكل عميق في منتجاتها اليومية. فأصبح الذكاء الاصطناعي مكونًا أساسيًا يُستخدم في عمليات البحث، ويدعم أدوات كتابة المستندات والبريد الإلكتروني، إلى جانب عدد لا يُحصى من الأنظمة الأخرى التي تُستخدم في مختلف جوانب الحياة اليومية كالدراسة، العمل، والترفيه. ورغم الفوائد المتعددة لهذه التكنولوجيا، إلا أن للذكاء الاصطناعي آثارًا جانبية ملموسة. فعلى سبيل المثال، تشير تقارير حديثة إلى قلق متزايد بين المعلمين بشأن الاعتماد المفرط من قبل الطلاب على الذكاء الاصطناعي لتولي جزء من مهام التفكير بدلًا منهم، وهو ما قد يخلق تحديًا طويل الأمد للقوى العاملة المستقبلية وفق تحليل لمجلة 'Inc'. شهدت معدلات استخدام الذكاء الاصطناعي بين الطلاب الأميركيين ارتفاعًا كبيرًا مؤخرًا. ففي نهاية عام 2023، أفاد تقرير صادر عن مؤسسة 'كومن سينس ميديا' أن نحو نصف الشباب لم يستخدموا أدوات الذكاء الاصطناعي أو لم يكونوا على درايةٍ بها. لكن بحلول سبتمبر من نفس العام، أفاد تقرير من موقع أكسيوس أن 70% من المراهقين الأميركيين لجأوا إلى استخدام أداة واحدة على الأقل تعتمد على الذكاء الاصطناعي، بينما استخدم أكثر من نصفهم هذه الأدوات في إنجاز الواجبات المدرسية. ومع توسع نطاق الأدوات الذكية لتغطية المزيد من المهام، من المتوقع أن يستمر هذا الاتجاه بالنمو، إلا أن الإفراط في استخدامها قد يخلق مخاطر جديدة. أظهرت دراسة أجرتها مايكروسوفت أن الاعتماد الزائد على الذكاء الاصطناعي في المهام الفكرية يؤدي إلى ضعف قدرات التفكير النقدي لدى المستخدمين، كما يمكن أن ينجم عنه شعور متزايد بالقلق. هذا الضعف المحتمل في التفكير النقدي يُثير تحديات حقيقية. عندما يعتمد الشباب على هذه الأدوات في جزء كبير من عمليات التفكير، فإنهم قد يجدون صعوبة في تطوير قدراتهم العقلية الأساسية بشكل صحيح. في شهادة حول هذا الموضوع، أوضحت جينا بارنابي، وهي معلمة للصف الثاني عشر من أتلانتا بولاية جورجيا، أنها لاحظت لجوء طلابها للذكاء الاصطناعي ليس فقط في المساعدة ولكن أيضًا في حالات 'الغش الصريح'. وقالت إن هذا الاعتماد المفرط قد يُضعف قدرتهم على التفكير المستقل، مما يجعلهم يواجهون صعوبات عند الحاجة لتحقيق نتائج ذاتية دون مساعدة الآلات. وأضافت أن هذا يشبه محاولة الركض لمسافة ميل كامل لمن لم يتجاوز تدريبه 40 ياردة فقط. إقرأ ايضاً ويبرز هذا القلق ضمن نقاش أوسع حول جدوى ومخاطر الذكاء الاصطناعي: هل يمثل تطورًا إيجابيًا أم سلبيًا لنا كأفراد ومجتمعات؟ بالرغم من صعوبة الإجابة بشكل قطعي، تظل الحقيقة قائمة بأن التكنولوجيا لن تختفي وقد تواصل انتشارها في المنازل والمدارس وأماكن العمل. لذا فإن تعلم كيفية استخدامها بشكل فعال يُعتبر مهارة حيوية بحد ذاتها. تعكس النقاشات على منصات مثل 'ريديت' تباين وجهات النظر حول هذه القضية. حيث أشار البعض إلى أن فكرة 'استخدمه أو اخسره' تنطبق هنا ليس فقط على القدرات الجسدية بل أيضًا الذهنية، بينما أكد آخرون أن الاعتماد على الذكاء الاصطناعي يأتي على حساب تطوير المهارات الإنسانية الجوهرية. في المقابل، يرى البعض أن هذا العصر يعبر إلى مرحلة جديدة تتسم بالتفكير المعزز بالذكاء الاصطناعي بدلًا من الاستغناء عنه. مع كل هذا النقاش، يظل المستقبل مفتوحًا للتداعيات المحتملة لاستخدام الذكاء الاصطناعي ضمن فئة الشباب. فالطلاب الحاليون هم الموظفون الجدد مستقبلاً، وستواجه بيئات العمل تحديات تتطلب مهارات التفكير النقدي السريعة والدقيقة، خاصة في المواقف التي قد لا يكون فيها الذكاء الاصطناعي مُتاحًا أو مناسبًا لحل المشكلة. بناءً على هذه التحولات، قد يجد أصحاب العمل أنفسهم مضطرين لتعديل استراتيجيات التوظيف لضمان اختبار القدرة الحقيقية للأفراد على التفكير والإبداع بعيدًا عن الاعتماد على الذكاء الاصطناعي، مما سيشكل معيارًا جديدًا مستقبلاً للتوظيف الناجح.

تحذير: الذكاء الاصطناعي يجعل الطلاب أقل ذكاءً!
تحذير: الذكاء الاصطناعي يجعل الطلاب أقل ذكاءً!

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم

تحذير: الذكاء الاصطناعي يجعل الطلاب أقل ذكاءً!

تسعى شركات التكنولوجيا العملاقة، مثل "جوجل" و"مايكروسوفت"، إلى جعل الذكاء الاصطناعي جزءًا لا يتجزأ من منتجاتها، فالذكاء الاصطناعي بات يُستخدم في البحث، وتظهر الأدوات الذكية عند محاولة كتابة مستند أو بريد إلكتروني، وفي عدد لا يُحصى من الأنظمة الأخرى التي نستخدمها جميعًا في العمل أو الدراسة أو الترفيه، حسبما ذكرت قناة العربية. موضوعات مقترحة وفي حين أن هذا مفيد، لكن الذكاء الاصطناعي يأتي مع قائمة طويلة من السلبيات والإيجابيات. وتشير تقارير جديدة إلى قلق المعلمين من اعتماد الطلاب المفرط على الذكاء الاصطناعي للقيام ببعض التفكير نيابةً عنهم. وعلى الأرجح سيكون لهذا الاعتماد المفرط من الطلاب على الذكاء الاصطناعي آثار طويلة المدى على القوى العاملة المستقبلية، بحسب تقرير لمجلة "Inc". وشهد استخدام الذكاء الاصطناعي تسارعًا كبيرًا بين الطلاب الأميركيين، كما أظهر استطلاعان. وفي أواخر عام 2023، وجد تقرير صادر عن مؤسسة "كومن سينس ميديا" أن ما يقرب من نصف الشباب لم يستخدموا أدوات الذكاء الاصطناعي أو لم يكونوا على درايةٍ بها. لكن بحلول سبتمبر من العام الماضي، استخدم 70% من المراهقين الأمريكيين أداة واحدة على الأقل من أدوات الذكاء الاصطناعي، واستخدمها أكثر من نصفهم للمساعدة في أداء الواجبات المنزلية، وفقًا لتقرير لموقع أكسيوس. وبالنظر إلى التوسع السريع لأدوات الذكاء الاصطناعي للمساعدة في مجموعةٍ متناميةٍ من المهام، فمن المنطقي افتراض استمرار هذا التوجه. تأتي هذه المعلومات فيما أظهرت بيانات حديثة من دراسة أجرتها شركة مايكروسوفت أن الإفراط في الاعتماد على الذكاء الاصطناعي للمساعدة في المهام الفكرية يُعرّض المستخدم لخطر فقدان مهارات التفكير النقدي، ويُولّد لديه شعورًا بالقلق. وبهذا يمكن التوصل إلى أنه عندما يُسند الشباب بعض جهودهم في التفكير إلى الذكاء الاصطناعي، فقد يُواجهون خطر ضعف تطوير مهارات التفكير النقدي لديهم. اقتبس موقع أكسيوس شهادة من مُعلّمة للصف الثاني عشر في أتلانتا، بولاية جورجيا، قالت إنها رأت طلابها يستخدمون الذكاء الاصطناعي للتفكير نيابة عنهم، بالإضافة إلى "الغشّ الصريح". وأشارت جينا بارنابي أن أطفالها يستخدمون الذكاء الاصطناعي للمساعدة، مما يعني أنهم قد لا يُطوّرون هذه المهارة بأنفسهم وعندما يُضطرون للتفكير بهذه الطريقة، سيتعثرون، لأن "الأمر أشبه بتوقع الركض لمسافة ميل بينما لم يسبق لهم الركض سوى مسافة 40 ياردة". لماذا الأمر مقلق؟ يمكن النظر إلى فرط اعتماد الطلاب على الذكاء الاصطناعي في ضوء نقاش دائر منذ وقتٍ طويل حول ما إذا كان الذكاء الاصطناعي جيدا أم سيئا. وقد يكون هذا نقطة خلافية، نظرًا لأن تقنية الذكاء الاصطناعي من غير المُرجّح أن تختفي، وإذا ازداد استخدامها في المنزل والمدرسة ومكان العمل، فإن معرفة طريقة استخدامها تُعدّ مهارة بحد ذاتها. في نقاش على منصة ريديت، قدم مشاركون آراءً متباينة. اقترح أحدهم أن "مبدأ استخدمه وإلا خسرته ينطبق على أكثر من مجرد العضلات"، بينما اتفق آخر على أن الذكاء الاصطناعي يمنح الناس نتيجة على حساب اكتسابهم المهارات. لكن أحد مستخدمي "ريديت" كان لديه حجة مضادة، قائلاً: "أعتقد أنه يجب أن نكون أكثر شمولية في تفكيرنا. لقد سمع الجميع هذه الاستعارة من قبل... لكن الكثيرين كانوا سيقولون الشيء نفسه عن الآلة الحاسبة (إنها تقلل من قدرتنا على التفكير الرياضي)"، مجادلًا بأننا على وشك دخول "عصر جديد" من التفكير المعزز بالذكاء الاصطناعي. يترك الجدل الدائر حول استخدام الذكاء الاصطناعي من قبل الشباب مساحة كبيرة من الاختلافات الدقيقة المتفاوتة، ولن يمكن رؤية آثاره الفعلية تظهر إلا بعد عدة سنوات. لكن هؤلاء الطلاب الشباب المعنيين سيكونون الموظفين الجدد يومًا ما. وستكون هناك حتمًا مواقف تتطلب من الموظفين إظهار مهارات التفكير النقدي السريع والدقيق في مهام مكان العمل حيث لا يتوفر الذكاء الاصطناعي، أو لا يكون مناسبًا للوظيفة. والنتيجة المترتبة على ذلك هي أن أرباب العمل قد يضطرون إلى تكييف سياسات التوظيف الخاصة بهم قريبًا حتى يتمكنوا من اختبار قدرة العامل على التفكير السريع بشكل صحيح، من دون الاعتماد على الذكاء الاصطناعي.

أصدقاء رقميون أم تهديدات خفية؟.. الذكاء الاصطناعي يدخل حياة المراهقين
أصدقاء رقميون أم تهديدات خفية؟.. الذكاء الاصطناعي يدخل حياة المراهقين

العربية

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • العربية

أصدقاء رقميون أم تهديدات خفية؟.. الذكاء الاصطناعي يدخل حياة المراهقين

في وقتٍ تتسارع فيه تقنيات الذكاء الاصطناعي وتغزو تفاصيل الحياة اليومية، أظهرت بيانات حديثة من شركة أورا أن واحدًا من كل خمسة أطفال يستخدم تطبيقات الذكاء الاصطناعي بشكل نشط، وبعضهم يصل إلى محتوى لا يتناسب مع أعمارهم. هذه الأرقام تثير قلق الخبراء، لا سيما مع تصاعد استخدام المراهقين لتطبيقات الذكاء الاصطناعي في التعليم والترفيه والتواصل وحتى الفضول الجنسي. وبينما تقدم هذه الأدوات فرصًا مبهرة في الإبداع والتعلّم، فإنها تفتح الباب أيضًا أمام تحديات أخلاقية، ومخاطر معلوماتية، واحتمالات التعرض للاستغلال الرقمي، بحسب تقرير نشره موقع "digitalparenthood" واطلعت عليه "العربية Business". ما هو الذكاء الاصطناعي التوليدي؟ الذكاء الاصطناعي التوليدي (Gen AI) هو نوع من التقنيات يُنشئ محتوى جديدًا - من نصوص وصور إلى موسيقى وفيديو - استنادًا إلى أنماط تعلمها مسبقًا. على عكس الذكاء الاصطناعي التقليدي، لا يكتفي بالتحليل بل يصنع شيئًا جديدًا بالكامل. وتشمل أبرز أدواته: - روبوتات الدردشة التفاعلية. - أدوات تعديل الصور والفيديو (بما فيها التزييف العميق). - تطبيقات الموسيقى والسرد القصصي الذكية. ورغم فوائده، إلا أن هذه الأدوات قد تُستخدم لإنتاج محتوى ضار أو مضلل. كيف يستخدم المراهقون الذكاء الاصطناعي؟ دراسة أجرتها "كومن سينس ميديا" على أكثر من ألف طفل كشفت أن 70% من المراهقين جربوا الذكاء الاصطناعي، فيما لم يدرك سوى 37% من أولياء الأمور ذلك. الاستخدامات تتنوع بين المساعدة في الواجبات المدرسية، والحصول على معلومات سريعة، والاستعانة بروبوتات الدردشة كأصدقاء رقميين. لكن القلق الأكبر يكمن في استخدام بعضهم لهذه الأدوات في تزييف الصور والصوت، أو لإجراء محادثات جنسية، أو حتى كوسائل للتنمر الرقمي. كيف يمكن حماية الأبناء؟ وضعت "أورا" تصنيفًا يُساعد الأهل على فهم مستويات خطورة أدوات الذكاء الاصطناعي: أدوات عالية الخطورة: مثل روبوتات التزييف العميق والدردشة الجنسية، التي قد تؤدي للإدمان أو التلاعب العاطفي. أدوات متوسطة الخطورة: كأدوات المساعدة في الدراسة، التي قد تُستخدم للغش أو تسريب البيانات. أدوات منخفضة الخطورة: مثل برامج الفن والموسيقى، الآمنة نسبيًا عند استخدامها بشكل مسؤول. وينصح الخبراء الأهل باتباع خطوات وقائية، منها: - فتح حوارات مباشرة مع الأبناء حول استخدامهم لتلك الأدوات. - تشجيع التفكير النقدي لدى الطفل عند التعامل مع محتوى الذكاء الاصطناعي. - شرح طريقة عمل الخوارزميات وتوضيح أن الذكاء الاصطناعي لا يملك الحقيقة دائمًا. - فرض حدود رقمية ذكية ومراقبة استخدام التطبيقات. - خوض التجربة معهم لفهم طبيعة الأدوات والتحديات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store