logo
#

أحدث الأخبار مع #كوينتنتارانتينو

المخرج كوينتن تارانتينو يدير حلقتي نقاش في مهرجان كان السينمائي
المخرج كوينتن تارانتينو يدير حلقتي نقاش في مهرجان كان السينمائي

مراكش الآن

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مراكش الآن

المخرج كوينتن تارانتينو يدير حلقتي نقاش في مهرجان كان السينمائي

يدير المخرج الأمريكي كوينتن تارانتينو الفائز عام 1994 بالسعفة الذهبية لمهرجان كان السينمائي عن فيلم 'بالب فيكشن' Pulp Fiction، حلقتي نقاش عن أفلام الوسترن التي أخرجها جورج شيرمان، في قسم 'كان كلاسيكس' المخصص للسينما الكلاسيكية والذي أُعلن عن برنامجه الأربعاء. وتقدّم الفرنسية ديان كوريس (76 عاما)، مخرجة فيلم 'ديابولو مانت' Diabolo Menthe (1977)، عرضا لفيلم 'موا كي تيميه' Moi qui t'aimais عن الزوجين السينمائيين الشهيرين سيمون سينيوريه وإيف مونتان. وتم الإعلان أيضا عن حضور المكسيكي أليخاندرو غونزاليس إينياريتو لمناسبة الذكرى الخامسة والعشرين لفيلم 'أموريس بيروس' Amores perros، بالإضافة إلى الممثلين الأمريكي شيا لابوف والفرنسي رافاييل كينار اللذين سيواكبان عرض فيلمين وثائقيين عن أعمالهما. ومن خلال عمل وثائقي، يحتفي قسم 'كان كلاسيكس' بالمخرج الأمريكي ديفيد لينش الذي توفي في يناير، وبالكاتب والمخرج الفرنسي مارسيل بانيول بعد خمسين عاما من وفاته، عبر عرض نسخة من فيلم 'ميرلوس' (1935). إلى ذلك، سيتناول فيلم 'مارسيل إيه موسيو بانيول' Marcel et Monsieur Pagnol للمخرج سيلفان شوميه، الرجل الذي منح بصفته رئيس لجنة التحكيم أول سعفة ذهبية في تاريخ مهرجان كان. 'كان كلاسيكس' هو القسم الأخير الذي يُعلَن عن برنامجه في المهرجان السينمائي الفرنسي الذي يُقام من 13 إلى 24 ماي.

تارانتينو وإينياريتو وديان كوريس يضيئون 'كان كلاسيكس' بذكريات لا تُنسى
تارانتينو وإينياريتو وديان كوريس يضيئون 'كان كلاسيكس' بذكريات لا تُنسى

الصباح العربي

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الصباح العربي

تارانتينو وإينياريتو وديان كوريس يضيئون 'كان كلاسيكس' بذكريات لا تُنسى

يستعيد مهرجان "كان السينمائي" هذا العام بريق السينما الكلاسيكية من خلال قسمه الشهير "كان كلاسيكس" حيث يتصدر المخرج الأمريكي كوينتن تارانتينو المشهد بحلقتي نقاش حول أفلام الوسترن التي أخرجها جورج شيرمان، في لمسة وفاء لعصر ذهبي لا يزال يلهم صناع الفن السابع. وتطل المخرجة الفرنسية ديان كوريس، صاحبة فيلم "ديابولو مانت" لتقدم عرضاً خاصاً لفيلمها الجديد "موا كي تيميه" الذي يستعرض العلاقة بين الثنائي الشهير سيمون سينيوريه وإيف مونتان، في سرد بصري حميمي لأيقونتين من ذاكرة السينما الفرنسية. ويشهد البرنامج أيضاً احتفاءً بفيلم "أموريس بيروس" بمناسبة مرور 25 عامًا على انطلاقته، بحضور مخرجه المكسيكي أليخاندرو غونزاليس إينياريتو، بينما يرافق النجمان شيا لابوف ورافاييل كينار عرض فيلمين وثائقيين يستعرضان ملامح من تجربتهما الفنية. كما يخصص القسم تكريمًا خاصًا للمخرج الأمريكي الراحل ديفيد لينش، والمخرج والكاتب الفرنسي مارسيل بانيول بعد خمسين عامًا على وفاته، عبر عرض نسخة رقمية لفيلم "ميرلوس" وفيلم وثائقي جديد بعنوان "مارسيل إيه موسيو بانيول" من إخراج سيلفان شوميه، في مناسبة تكرّس مكانة "كان كلاسيكس" كجسر بين الماضي والحاضر.

كوينتن تارانتينو يدير حلقتي نقاش في «كان»
كوينتن تارانتينو يدير حلقتي نقاش في «كان»

بلد نيوز

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بلد نيوز

كوينتن تارانتينو يدير حلقتي نقاش في «كان»

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: كوينتن تارانتينو يدير حلقتي نقاش في «كان» - بلد نيوز, اليوم الخميس 8 مايو 2025 03:13 مساءً يدير المخرج الأمريكي كوينتن تارانتينو الفائز عام 1994 بالسعفة الذهبية لمهرجان كان السينمائي عن فيلم «بالب فيكشن»، حلقتي نقاش عن أفلام الوسترن التي أخرجها جورج شيرمان، في قسم «كان كلاسيكس» المخصص للسينما الكلاسيكية، والذي أُعلن عن برنامجه الأربعاء. وتقدّم الفرنسية ديان كوريس (76 عاماً)، مخرجة فيلم «ديابولو مانت» (1977)، عرضاً لفيلم «موا كي تيميه» عن الزوجين السينمائيين الشهيرين سيمون سينيوريه وإيف مونتان. وتم الإعلان أيضاً عن حضور المكسيكي أليخاندرو غونزاليس إينياريتو لمناسبة الذكرى الخامسة والعشرين لفيلم «أموريس بيروس»، بالإضافة إلى الممثلين الأمريكي شيا لابوف والفرنسي رافاييل كينار اللذين سيواكبان عرض فيلمين وثائقيين عن أعمالهما. ومن خلال عمل وثائقي، يحتفي قسم «كان كلاسيكس» بالمخرج الأمريكي ديفيد لينش الذي توفي في يناير، وبالكاتب والمخرج الفرنسي مارسيل بانيول بعد خمسين عاماً من وفاته، عبر عرض نسخة من فيلم «ميرلوس» (1935).

Anora: حذاؤها الزجاجي كعبٌ من سواروفسكي
Anora: حذاؤها الزجاجي كعبٌ من سواروفسكي

الجمهورية

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجمهورية

Anora: حذاؤها الزجاجي كعبٌ من سواروفسكي

أحياناً، ينجح فيلم في تحقيق الكليشيه القديم لـ«الدور الذي يصنع النجوم»، وأنا هنا لأقول إنّ Anora للمخرج شون بيكر هو فيلم هذا العام الذي يفعل ذلك. شاهدته مرّتَين، وفي كل مرّة غادرت قاعة السينما وأنا أشعر بنشوة، مبهورة بالأداء، الإيقاع، والشكل العاطفي الذي يتخذه. السؤال الوحيد المتبقي - الرائع لطرحه - هو: لمن بالتحديد سيصنع فيلم Anora نجوميّته؟ الإجابة الواضحة (والصحيحة تماماً): مايكي ماديسون، التي تؤدّي الدور الرئيسي. ماديسون ليست جديدة على الساحة؛ فقد لعبت دور سادي، إحدى أفراد عائلة مانسون، في فيلم كوينتن تارانتينو «Once In Hollywood»، كما أدّت دور الابنة الكبرى، ماكس، في مسلسل FX الرائع Better Things. لطالما كانت ماديسون ممثلة متميّزة، شابة، ملامحها مُعبِّرة بشكل استثنائي، تستطيع أن تؤدّي أدوار الفتاة المدلّلة والساذجة في آنٍ واحد. لكن هذا الدور يتطلّب منها أن تبذل كل ما لديها، مع عناصر من الكوميديا الجسدية، الرومانسية، الكوميديا، والتراجيديا، إلى جانب الرقص بملابس كاشفة أو من دونها، وتوجيه بعض اللكمات القوية. لعِبْ دور أنورا استلزمَ أن تكون شخصيّتها غنية عاطفياً وحركياً بشكل مذهل، فيُشكِّل الناس آراءً حولها بمجرّد لقائها. وفي كل لحظة، كانت ماديسون آسِرة. الفيلم أيضاً يصنع نجومية جديدة لشون بيكر، الذي حظِيَت أفلامه السابقة (The Florida Project وRed Rocket)، بالإشادة والجماهيرية المخلصة. لكن مع Anora، انتقل بيكر إلى مستوى آخر (فاز الفيلم بالسعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي). يُعرف بيكر بصناعة أفلام عن أشخاص على هامش المجتمع، وغالباً ما يكونون عاملين في مجال الجنس. لكن هذا الفيلم، الذي أخرجه وكتبه وحرّره بنفسه، أكثر استقراراً وثقةً من أعماله السابقة. من نواحٍ عدة، يشبه Anora فيلمه لعام 2015، Tangerine، وهو كوميديا فوضوية عن عاملات جنس متحوّلات جنسياً في لوس أنجلوس، صُوِّر باستخدام هواتف «آيفون». لكنّه أيضاً يُمثل تطوّراً ملحوظاً في أسلوبه، ما يجعلني متحمّسةً لما سيفعله لاحقاً. آني - الاسم المفضّل لأنورا - تعمل راقصة في نادٍ وسط مانهاتن، وتأخذ زبائن على الجانب كرفيقة مدفوعة الأجر أيضاً. تعيش في برايتون بيتش، أحد الأحياء الواقعة في جنوب بروكلين، التي تسكنها بشكل رئيسي مجتمعات روسية وأوروبية شرقية أخرى، ولهجتها تعكس ذلك. تتحدّث آني الروسية بشكل مقبول، لأنّها، كما تُخبِر أحد الزبائن الجدد في النادي، جدّتها لم تتعلّم الإنكليزية أبداً. الزبون الجديد، إيفان (مارك إيديلشتاين، الرائع والمحموم)، الذي يملك أيضاً اسماً مستعاراً، فانيا، يبدو وكأنّه في الـ15 من عمره، ويدّعي أنّه في الـ21. كما أنّه ثريٌ عندما يلتقي بآني في النادي، بأكثر من طريقة. هذا الشاب غني، وآني لا تُكلِّف نفسها عناء السؤال عن مصدر ثروته إلّا بعد أن تزوره في منزله الفخم بجنوب بروكلين، المطل على البحر، (لم يُحدِّد الفيلم الموقع، لكنّه يبدو كأنّه في ميل باسين). عندما تسأل آني فانيا عن كيفية امتلاكه لهذا المنزل المذهل، يتلعثم ويمزح بإنكليزيته المتكسرة، لكنّه في النهاية يعترف بأنّ والده رجل قوي وثري للغاية في موسكو: «ابحثي عنه في غوغل»، ثم يراقب عينَيها وهما تتسعان دهشةً. يدفع فانيا بسخاء لآني مقابل الجنس المتحمِّس، ويبدو عليه الاعتياد على منح الأموال للآخرين، لدرجة أنّه بالكاد يعتبر تلك العلاقات معاملات مالية بحتة. إنّها تُحبِّه. لكنّ آني ليست من النوع الذي يخاف من المال؛ إنّها سيّدة أعمال باردة الأعصاب، تُقدِّر المال بشكل صحيح، ولا تتردّد في المطالبة بما تستحقه مقابل الخدمات التي تقدّمها. في المقابل، فانيا يُريد فقط أن يحتفل مع أصدقائه، بعضهم من أبناء الأثرياء الروس، وبعضهم مجرّد شباب محليِّين. فانيا مأسورٌ بآني، ويدفع لها للانتقال إلى قصره لمدة أسبوع لتكون حبيبته. تساومه، ثم توافق. النظرة في عينَيها توحي بأنّها ليست متأكّدة تماماً من أنّها مجرّد صفقة تجارية. يتألف Anora من 3 فصول، كل منها يعمل ضمن نوع سينمائي مختلف، مستوحى من هوليوود الكلاسيكية لكن بمعالجة حديثة. الفصل الأول، قصة رومانسية تبدو كنسخة أصغر وأكثر صراحة من Pretty Woman، أو ربما مجرّد حكاية خرافية: الفتاة المحلية والأمير الصغير. الفصل الثاني هو كوميديا فوضوية، ذات إيقاع متسارع على غرار Uncut Gems، مليئة بالمشاهد الحركية والتوقيت الكوميدي الدقيق وبعض السقطات المضحكة. أمّا الفصل الأخير - فالأفضل أن تكتشفه بنفسك. كون هذه الفصول الثلاثة تمتزج بسلاسة، فهو إنجاز سينمائي وتمثيلي مذهل. ماديسون وإيديلشتاين يتمتعان بكيمياء رائعة ومتألقة تسير على خطٍ رفيع مع تطوّر القصة. وعندما يظهر رجال والد فانيا (الذين يلعب أدوارهم كارين كاراغوليان، فاتشي توفماسيان، ويورا بوريسوف المذهل حقاً)، تبدأ خيوط العلاقة الفاخرة في التمزّق. هذه قصة حُبّ، لكنّها معقّدة، والآن بدأت الشقوق بالظهور. Anora: حكاية حديثة جريئة، مليئة بالراقصات والرجال الأشداء والمتنمرّين. وكمعظم أفلام بيكر، يدور الفيلم في جوهره حول حدود الحلم الأميركي، والجدران غير المرئية التي تعترض طريق المساواة والفرص. إنّها قصة عن الثروة، السلطة، وما يمكن للحُبّ أن يتغلّب عليه - وما لا يستطيع. لكنّها أيضاً تتناول شيئاً أكثر إيلاماً: ما يعنيه أن يراك الناس دائماً بطريقة معيّنة، ثم فجأة، أن يَراك أحدهم حقاً لأول مرّة.

نصائح وخطط المخرج كوينتن تارانتينو في كتابة السيناريو
نصائح وخطط المخرج كوينتن تارانتينو في كتابة السيناريو

البلاد البحرينية

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البلاد البحرينية

نصائح وخطط المخرج كوينتن تارانتينو في كتابة السيناريو

كوينتن تارانتينو هو مخرج وكاتب سيناريو وممثل أميركي معروف بأسلوبه الفريد في السرد غير الخطي ومعالجته للمواضيع الساخرة، بالإضافة إلى تقديمه للعنف المبالغ فيه في أفلامه. حصل على العديد من الجوائز المرموقة، بما في ذلك الأوسكار والبافتا، نصح مؤخرا بخطط وأسرار في كتابة السيناريو وهي كالتالي: * سرقة الأفكار من الجميع! تارانتينو لديه مقولة شهيرة حيث يقول إنه يستعير الأفكار من جميع الأفلام التي تم إنتاجها قبله. بالطبع، هو لا يسرق الأفكار بمعناها الحرفي، بل يتبنى أسلوبًا فريدًا في سرد القصص. يأخذ أكثر القصص التي يحبها أو الأنواع السينمائية المفضلة لديه، ثم يعيد صياغتها بطريقة مبتكرة تتناسب مع رؤيته الخاصة. * اكتب كما يتحدث الناس في الواقع في الحياة الواقعية، يتحدث الناس بشكل مباشر عن مقاصدهم، في حين نميل أحيانًا لتجميل الكلام أو قول أشياء لا نقصدها. تارانتينو من أفضل الكتاب الذين يصيغون الحوارات بشكل واقعي وطبيعي، بعيدًا عن التعقيدات أو التصنع. * اعشق السينما بصدق قد تبدو هذه النصيحة بديهية، لكنها في غاية الأهمية. تارانتينو لم يتعلم السينما في مدارس أو معاهد متخصصة؛ بل أحبها من خلال مشاهدتها. ينصح السيناريست بأن يحب السينما ويتابعها بكثرة، لأنه بذلك فقط سيتعلم كيف يكتب سيناريو رائع. *اعرف لماذا تريد أن تكون سيناريستًا. تارانتينو يقول إنه يريد صنع أفلام تلهم المشاهدين ليصنعوا أفلامًا بأنفسهم. هذه هي الدافع الذي جعله يريد أن يصبح مخرجًا. ونصيحته لك كسيناريست هي أن تجد سببًا قويًا وملهمًا وراء رغبتك في كتابة السيناريوهات. *لا تلتزم بأنواع الأفلام التقليدية تارانتينو يرفض التقييد بأنواع الأفلام الأساسية، ويفضل الابتكار في الأنواع الفرعية. على سبيل المثال، فيلمه "Reservoir Dogs" هو فيلم سرقة، ولكننا لا نشاهد السرقة نفسها، مما يعكس فكرة ابتكاره لأسلوب غير تقليدي. نصيحته هي أن تجدد وتكتب شيئًا مختلفًا حتى لو كان ذلك خارج إطار النوع المعتاد أو مزيجًا بين أنواع مختلفة. *اقرأ السيناريو بصوت عالٍ بعد الانتهاء من كتابة السيناريو، يُفضل قراءته بصوت عالٍ لأصدقائك أو أعضاء فريق العمل. القراءة بصوت مرتفع تساعدك في اكتشاف التفاصيل التي قد تحتاج إلى تعديل أو حذف. *لا تعطي كل شيء للمشاهد بسهولة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store