أحدث الأخبار مع #كيت


ET بالعربي
منذ 2 ساعات
- ترفيه
- ET بالعربي
وفاة حارس الأميرة ديانا لي سانسوم إثر نوبة قلبية
في خبر حزين احتل صفحات السوشيال ميديا، تم الإعلان عن وفاة لي سانسوم، الحارس الشخصي السابق للأميرة ديانا، عن عمر يناهز 63 عامًا إثر نوبة قلبية مفاجئة. إشتهر سانسوم بخدمته في الشرطة العسكرية الملكية البريطانية، كما رافق الأميرة ديانا وأبناءها الأميرين ويليام وهاري خلال عطلتهم في سان تروبيه عام 1997، قبل شهر واحد فقط من وفاتها المأساوية بحادث سيارة في باريس. وأعلنت زوجته كيت في الساعات الماضية عن وفاته في منشور مؤثر عبر فيسبوك، واصفةً إياه بـ "رفيق الروح والبطل"، وُشيرة إلى أن "حضوره الكبير سيفتقده العالم، كما سنفتقده في منزلنا". كان سانسوم، المعروف بلقب "رامبو" الذي أطلقته عليه ديانا، يحمل أحزمة سوداء في الكاراتيه والجوجيتسو والكيك بوكسينغ، وعمل حارساً شخصياً لعدد من المشاهير مثل سيلفستر ستالون، جان كلود فان دام، نيكول كيدمان وتوم كروز. Princess Diana's 'Rambo' bodyguard who protected William and Harry dies — Mirror Royal (@MirrorRoyal) May 19, 2025 مذكرات لي سانسوم تكشف لحظات مؤثرة مع ديانا وأبنائها قبل وفاتها في مذكراته "The Bodyguard" التي نُشرت عام 2022، كشف لي عن علاقته الوثيقة بالأميرة ديانا، مشيرًا إلى أنها كانت تثق به لدرجة البكاء على كتفه بعد مقتل صديقها المُصمم جياني فيرساتشي، كما روى كيف علّم الأمير هاري قيادة الجيت سكي. وأعرب عن إعتقاده بأن ديانا ربما كانت ستنجو من الحادث لو كان برفقتها تلك الليلة، مُشيرًا إلى أنه كان يصرّ دائمًا على ارتداء حزام الأمان، وهو الأمر الذي لم يحصل في تلك الليلة المشؤومة. يُذكر أن "لي" كان بدء مسيرته المهنية في أيرلندا الشمالية خلال فترة الاضطرابات، ثم انتقل إلى العمل في مجال الحماية الخاصة، حيث أصبح جزءًا من دائرة الأمن الخاصة بمحمد الفايد، والد دودي الفايد. Princess Diana's bodyguard 'Rambo' dies after decades protecting high profile clientshttps:// — The Daily Record (@Daily_Record) May 19, 2025 وتأتي وفاة ساسوم بعد شهر واحد من وفاة غراهام "كراكرز" كراكر، الحارس الشخصي السابق للأميرين ويليام وهاري، الذي توفي عن عمر يناهز 77 عامًا، حيث صرّح صديق للعائلة لمجلة بيبول: "كان يتمتع بكل ما تستحقه الحماية الملكية". شاهد تقرير سابق : القصر الملكي البريطاني أمام أكبر امتحان من وقت وفاة الاميرة ديانا

أرقام
منذ 2 أيام
- أعمال
- أرقام
وكيل الذكاء الاصطناعي: كيف يُعيد تصميم الوظائف وتطوير المهارات عالمياً
- لنتأمل مشهدًا قد يبدو عاديًا للوهلة الأولى، ولكنه يحمل في طياته ثورةً صامتةً تتجلى في أروقة العمل: موظفة تُدعى "كيت"، وهي مصممة منتجات لدى إحدى شركات السيارات الكبرى، تخطو أولى عتبات التحول المهني؛ إذ تلتحق بمسار تعليمي رقمي مكثف يهدف إلى صقل مهاراتها لتبلغ مرتبة مهندسة منتجات. - وما إن تُكمل الوحدات الأساسية، حتى يخضع أداؤها لتقييم ذكي عبر دردشة آلية متطورة لا تكتفي بقياس مستوى استيعابها فحسب، بل توجهها نحو المستويات الأكثر تقدمًا من المحتوى التعليمي. - وعندما تحرز كيت تقديرًا مرتفعًا، تقوم المنصة بإخطار مدير الموارد البشرية آليًا وفورًا، تمهيدًا لاتخاذ خطوات الترقية اللاحقة. - هذا المشهد، الذي قد يبدو للبعض ضربًا من الخيال العلمي، يُوشك أن يتحول إلى واقع طبيعي ومألوف في بيئة العمل المستقبلية القريبة. تحولات ديموغرافية وتكنولوجية تعيد رسم خريطة المهارات العالمية - في السياق ذاته، تنبأ تقرير "مستقبل الوظائف 2025" الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي بتحولاتٍ جذرية وغير مسبوقة في سوق العمل، بفعل تفاعل معقّد بين التحولات التقنية والديموغرافية والاقتصادية. للاطلاع على المزيد من المواضيع والتقارير في صفحة مختارات أرقام - على الصعيد الديموغرافي، نشهد تناقضًا لافتًا؛ ففي الوقت الذي تعاني فيه الاقتصادات المتقدمة من تراجع مطرد في أعداد القوى العاملة جراء شيخوخة السكان، تسجل الاقتصادات النامية نموًا متواصلاً في أعداد العاملين لديها. - وفي المقابل، تواصل التكنولوجيا، بفضل ريادة الذكاء الاصطناعي والأتمتة، إحداث "زلزال" حقيقي في سوق المهارات. - إذ يتوقع الخبراء أن ما يقرب من 39% من المهارات السائدة حاليًا ستصبح إما عديمة الفائدة أو بحاجة ماسة إلى تحديث شامل بحلول عام 2030، في مشهدٍ يعكس تسارع وتيرة التغير ومتطلبات سوق العمل الجديد. فجوة المهارات: أبرز التحديات والفرص - على الرغم من التحديات التي تفرضها بيئة العمل المتسارعة، يلوح في الأفق بصيص أمل يعكس بعض التقدم؛ فقد شهد مؤشر "عدم استقرار المهارات" تراجعًا ملموسًا، لينخفض من 57% في عام 2020 إلى 44% بحلول عام 2023، مُثمرًا جهودًا مكثفة في برامج التدريب وإعادة التأهيل المهني. - غير أن فجوة المهارات تظل تهديدًا وجوديًا يطال المؤسسات والأفراد على حدٍ سواء؛ فالمؤسسات تحتاج إلى كوادر بشرية مسلحة بمهارات القرن الحادي والعشرين لدفع عجلة النمو والازدهار، بينما يتوجب على الأفراد صقل كفاءاتهم باستمرار لضمان البقاء في حلبة التنافس وتحقيق الارتقاء الوظيفي. - وهنا، يبرز نجم الذكاء الاصطناعي – لا سيما الذكاء الاصطناعي الوكيل– ليُشكل عاملًا حاسمًا في إعادة صياغة معالم بيئة العمل والتعلم برمتها. - فبفضل قدرته الفائقة على اتخاذ قرارات ذاتية قائمة على فهم عميق للتعليمات اللغوية والسياق المؤسسي العام، يُقدم هذا النمط المتطور من الذكاء الاصطناعي أدوات مبتكرة قادرة على استشراف المهارات الناشئة، وصياغة خطط تدريبية مخصصة تتناغم تمامًا مع احتياجات كل موظف فرد وخطى المؤسسة نحو أهدافها الاستراتيجية. تعلّم مخصّص ومستدام - يلعب الذكاء الاصطناعي الوكيل دورًا جوهريًا في تصميم تجارب تعليمية شخصية، تتسم بالمرونة والفاعلية؛ فلا يقتصر دوره على تحديد المحتوى المناسب، بل يمتد إلى تحفيز السلوك المعرفي النشط، ما يعزز الاحتفاظ بالمعلومة وتطبيقها الفعّال. - كما يدعم الذكاء الاصطناعي المهارات الحياتية مثل التفكير النقدي، والمرونة، والقدرة على التكيّف، وهي سمات حيوية في بيئة عمل سريعة التغيّر. - أظهرت بعض التقارير، أن استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في التعليم العالي أدى إلى تضاعف معدلات التفاعل النشط للطلبة، وتطور ملحوظ في مهارات التفكير التحليلي والمعرفي. - أما على مستوى المعلمين، فقد أصبحت هذه الأدوات بمثابة مساعدين رقميين، يساهمون في إعداد المحتوى التعليمي، من ملخصات واختبارات وبطاقات مراجعة، ما يتيح مزيدًا من الوقت لتوجيه الطلبة وتعزيز التجربة التعليمية. بيئة العمل الجديدة: مزيج من الإنسان والآلة - لم تعد الوظائف المستقبلية تعتمد فقط على المهارات التقنية، بل تتطلب مزيجًا من الكفاءات الإنسانية؛ كالتواصل، والتعاون، والقيادة، والتعاطف. - ويُنتظر من الذكاء الاصطناعي أن يعزز هذه المهارات لا أن يحل محلها، مساندًا الموظفين في المهام الروتينية، وموفرًا ملايين الساعات أسبوعيًا، كما تشير بيانات من شركة بيرسون. - في الوقت ذاته، يتيح الذكاء الاصطناعي للعاملين الشباب والأقل خبرة العمل باستقلالية أكبر، ما يعزز ثقافة العمل الذاتي والإدارة الذاتية. - وفي ظل النمو المتسارع لمفهوم العمل عن بُعد، والذي يُتوقع أن يشمل نحو 90 مليون وظيفة بحلول عام 2030، يُسهم الذكاء الاصطناعي بشكل مباشر في إرساء دعائم المرونة المطلوبة، مُتيحًا التحكم في عناصر "متى وأين وكيف" يتم إنجاز المهام بفعّالية. الذكاء الاصطناعي الوكيل: هندسة مستقبل العمل - يمثّل الذكاء الاصطناعي الوكيل حجر الزاوية في تصميم مستقبل العمل، من خلال قدرته على الدمج بين "التخصيص العميق" و"قابلية التوسّع". - فهو لا يكتفي بتكييف مسارات التعلم، بل يساهم في إعادة تعريف الوظائف ذاتها، بما يحقق توازنًا بين الإنتاجية والرفاه المهني. - وتسعى مؤسسات تكنولوجيا التعليم إلى تأسيس اقتصاد معرفي قائم على المهارات، بالاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي في تحديد الفجوات المعرفية، وتصميم مسارات تعلم مخصصة، وربط نتائج التدريب بالأهداف الاستراتيجية للمؤسسات. - كما تتيح حلول الاعتماد الرقمي والتحقق من المهارات تجربة تعليمية متكاملة، تدعم إعادة التأهيل المهني والتعلّم المستمر مدى الحياة. نحو استراتيجية جديدة لإدارة المواهب - في عالم يضجّ بالتحولات المتسارعة، ويأبى الركود، باتت استراتيجيات إدارة المواهب التقليدية محض ذكريات من زمن ولى، لا تفي بمتطلبات الحاضر ولا تساير إيقاع المستقبل المتسارع. - وأمام هذا الواقع المتجدد، يغدو تبني نموذج رائد ومبتكر أمرًا حتميًا؛ نموذج يتخذ من "تحوّل القوى العاملة" جوهرًا له، ويعتمد على الذكاء الاصطناعي الوكيل كقوة دافعة ومحرك أساسي. فبواسطة هذه التقنية المتقدمة، تستطيع المؤسسات تمكين قواها العاملة على نطاق غير مسبوق، لا سيما عبر تعزيز المهارات الشخصية والاحترافية على حد سواء، بما يضمن لها جاهزية استثنائية للتكيّف مع تقلبات السوق المتسارعة ومواجهة موجات التغيير العاتية. خلاصة القول، يبشر الذكاء الاصطناعي الوكيل بآفاق رحبة لإعادة صياغة شاملة لمفاهيم التعلّم والعمل والقيادة؛ فهو يعد بتحقيق توازن دقيق بين براعة الآلة وعبقرية الفكر البشري. إنه بحق ليس مجرد أداة تكنولوجية عابرة، بل ركيزة استراتيجية لا غنى عنها، وحصانٌ رابحٌ في مضمار التنافس المستقبلي.


منذ 4 أيام
- صحة
رشاقة الأميرة كيت ميدلتون.. السر يكمن في "العصير الأخضر"
تبدأ الأميرة كيت ميدلتون، يومها بوجبة فطور صحية ومتوازنة، تتضمن الشوفان الغني بالألياف، بالإضافة إلى العصير الأخضر. ويعتبر الشوفان يمن الأطعمة التي توفر طاقة مستدامة، حيث يحتوي على البروتين والألياف والكربوهيدرات المعقدة. ويساعد الشوفان في الحفاظ على مستويات السكر في الدم والشعور بالشبع لفترة أطول. أما العصير الأخضر، فيحتوي على مكونات مثل السبانخ، والسبيرولينا (نوع من الطحالب)، التوت الأزرق، الكزبرة، والماتشا (مسحوق الشاي الأخضر)، وهي مكونات غنية بالفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة التي تعزز صحة البشرة وتمنحها إشراقة طبيعية. وتُظهر هذه العادات الغذائية اهتمام الأميرة كيت بالحفاظ على صحتها العامة وجمالها الطبيعي، مما يجعلها قدوة للكثيرين في تبني نمط حياة صحي ومتوازن.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 5 أيام
- ترفيه
- القناة الثالثة والعشرون
في ذكرى زواجهما الـ14.. ويليام وكيت يحتفلان على الطريقة الأسكتلندية
يحيي الأمير ويليام وزوجته الأميرة كيت الذكرى الرابعة عشرة لزواجهما بزيارة لافتة إلى جزيرة مول الأسكتلندية، حيث سيقضيان يومين في التفاعل مع المجتمعات الريفية، بحسب ما أفاد به الصحفيان توني جونز وكارلا جينكنز في صحيفة "ذا تايمز". وكان الثنائي الملكي التقيا في جامعة سانت أندروز في أسكتلندا قبل أكثر من عشرين عاماً، حيث بدأت صداقتهما التي تحوّلت لاحقاً إلى قصة حب ملكية تُوّجت بزفاف أُقيم في 29 أبريل 2011 في دير ويستمنستر، بحضور عالمي لافت. الجولة الملكية ستشمل زيارات إلى الحِرَفيين والمزارعين وسكان الجزيرة، بدءاً من بلدة توبموراي، التي اشتهرت بكونها موقع تصوير برنامج الأطفال البريطاني الشهير "بالاموري". وسيتفقد ويليام وكيت قاعة مجتمعية وسوقاً محلياً للمُنتجين، حيث سيتذوقان المنتجات المحلية ويلتقيان بأهالي المنطقة. وفي خطوة داعمة للمجتمع، ستُعلن مؤسستهما "رويال فاونديشن" عن شراكة جديدة لتطوير مساحتين مجتمعتين على الجزيرة، بما يضمن استمرار الأنشطة الاجتماعية والتواصل بين السكان. وفي الساحل الغربي للجزيرة، سيتوقفان عند مزرعة ومطعم محلي، حيث سيتعرفان على خراف هيبريديس التي تُربى في الموقع، وسيساهمان في اختيار المنتجات الطازجة المستخدمة في تحضير وجبات المطعم. ويختتم الثنائي زيارته بلقاء مع حُرّاس الطبيعة من خدمة "مول وإيونا"، والمشاركة في أنشطة تعليمية مع طلاب إحدى المدارس، تتضمن بناء الملاجئ وتتبع الحيوانات، ضمن برنامج "Ardura Acorns" للتعليم البيئي في سن الطفولة المبكرة. يُذكر أن للأمير ويليام صلة تاريخية بجزيرة مول، إذ كانت جزءاً من أراضي "لورد الجزر" التي ورث ألقابها الأسكتلندية عن والده الملك تشارلز، ويُعرف هناك بلقب "دوق روثساي". زيارة ويليام وكيت تحمل طابعاً شخصياً وإنسانياً، وربما تندرج في إطار سعي الأميرة كيت للتواصل مع الطبيعة بشكل مستمر بعد إعلانها عن فضل الطبيعة في علاجها من السرطان. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


النهار
منذ 6 أيام
- صحة
- النهار
كيت ميدلتون ترسم نهج ملكة بريطانيا المستقبلية بقوّة الطبيعة (صور)
لا تكتفي أميرة ويلز في أسبوع التوعية بالصحّة النفسية هذا العام بمشاركة رسالة، بل تزرع إرثاً. فمع إزاحة الستار عن "وردة كاثرين"، وهي زهرة أطلقتها الجمعية البستانية الملكية بالشراكة مع ورود هاركنيس (Harkness Roses)، تكون كيت ميدلتون قد سجّلت عودة رمزية عميقة إلى الحياة العامة. لكن هذه الوردة، الأنيقة والناعمة والقوية، هي أكثر من مجرد تكريم أو بيان ملكي. إنها تعكس رحلة امرأة اختارت أن تتعافى في أحضان الطبيعة، والآن، تدعو العالم إلى أن يحذو حذوها. ولادة جديدة متجذرة في الطبيعة في مارس 2024، شاهد العالم بقلق خافت ما كشفته الأميرة كيت عن خضوعها للعلاج الكيميائي الوقائي بعد إجراء عملية جراحية في البطن. كان لرسالتها، التي أوصلتها بلباقة وتأثر على خلفية من الضوء الطبيعي الناعم، أثر هادئ أقوى من الكلمات. على الرغم من أنها لم تقل ذلك صراحة، كانت لغتها البصرية واضحة، وكانت الطبيعة رفيقتها في الشفاء. وأصبحت الزهور بالنسبة إليها، على وجه الخصوص، رموزاً خفيّة قويّة. في العديد من الموروثات الثقافية، تمثل الزهرة الهشاشة والقوة في الوقت نفسه، إذ تتفتح حتى بعد أقسى فصول الشتاء. تحمّلت كيت، مثل الزهرة، صراع المرض غير المرئيّ بوقار، وعادت إلى العالم بلطف لا يمكن أن يحققه سوى الشفاء العميق. View this post on Instagram A post shared by The Prince and Princess of Wales (@princeandprincessofwales) View this post on Instagram A post shared by The Prince and Princess of Wales (@princeandprincessofwales) تمثل حملة أسبوع التوعية بالصحة النفسية لهذا العام تطوراً كبيراً في دور كيت الرسمي. فمع أنها لطالما دافعت عن الصحة النفسية من خلال مبادرات مثل Heads Together ومركز المؤسسة الملكية للطفولة المبكرة، فإن تركيزها الآن أكثر ارتباطاً بالروحانيات وأكثر رسوخاً بعمق الإنسان. إن تعليقها على الفيديو الذي سبق أن نشرته على حسابها الرسمي في "إنستغرام" 'سلسلة الطبيعة الأم هي تذكير وانعكاس لجمال وتعقيد التجربة الإنسانية'، ظهر للعالم كأنه بيان هادئ. في عالم تجتاحه الشاشات والاتصالات الافتراضية، تطلب منّا كيت أن ننظر إلى الأعلى، ونخرج إلى الطبيعة ونعود إلى الأرض. تعتبر رسالتها خفية وجريئة في الوقت نفسه، وكأنّها تقول: "لسنا منفصلين عن الطبيعة. نحن جزء منها. وعندما ندمّرها، فإننا نبعد أنفسنا أيضاً عمّا يمكن أن يشفينا". لم يؤدِّ تعافي كيت إلى إعادة تشكيل علاقتها مع نفسها فحسب، بل أعاد تعريف كيفية توليها للقيادة. فإلى جانب واجبها الملكي، أصبحت رمزاً للقيادة الواعية المتجذرة في التعاطف والتأمّل والحضور الهادف. باختيارها التركيز على الطبيعة، لا تنسحب من الحياة العامة، بل تُعيد تشكيلها. في الحقيقة، لا يتعلق الأمر بالتباطؤ بل بتعميق الرحلة، واستمداد القوة من البساطة، وتشجيع البقيّة منّا على فعل المثل. في ثقافة تعبد الصخب والضجيج، تعلمنا كيت ميدلتون أن نتوقف ونتنفس وننمو ، لنجد الشفاء في الأماكن الهادئة، والقوة في السكون. سواء كان ذلك من خلال بتلات الوردة، أو المشي في الغابة، أو لحظة سكون على العشب، تُطلق كيت ميدلتون نهجاً عالمياً جديداً حاملة رسالة مليئة بالمعاني: