أحدث الأخبار مع #كيرتن


العربية
منذ 4 ساعات
- صحة
- العربية
"مجاناً".. 15 طريقة سهلة لتحسين الصحة النفسية
قيّمت دراسة جديدة 15 نشاطًا يحمي ويعزز الصحة النفسية للإنسان، وبينما تعزز معظم الأنشطة اليومية الصحة النفسية، إلا أنه ثبت أن الأنشطة التي أحدثت أكبر تأثير مجانية وسهلة، وفقًا لما نشره موقع New Atlas نقلًا عن دورية SSM – Mental Health. ومن بين هذه الأنشطة بحسب الدراسة، زيارة العائلة وقضاء الوقت في الطبيعة والمشاركة في الأنشطة البدنية والالتقاء بالأصدقاء أو زملاء العمل وحضور الفعاليات المجتمعية حياة مُرضية يُعد الحفاظ على الصحة النفسية أمرًا بالغ الأهمية لعيش حياة مُرضية والتعامل مع المواقف العصيبة والتعلم والعمل بفعالية. لذلك، من المهم اتخاذ تدابير تُعزز سلامة الصحة النفسية وتحميها. سلامة الصحة النفسية وبحثت دراسة جديدة أجرتها جامعة كيرتن في غرب أستراليا في 15 نشاطًا لها تأثير وقائي على الصحة النفسية وسلامتها، وصنفتها وفقًا لفعاليتها. والأفضل من ذلك كله، أنها توصلت إلى أن أفضل الأنشطة المعززة للصحة النفسية بدون تكلفة وبسهولة. غير مكلفة وسهلة المنال وقالت بروفيسورة كريستينا بولارد، الباحثة الرئيسية في الدراسة، من كلية كيرتن للصحة السكانية، إنها "ليست برامج أو تدخلات سريرية باهظة الثمن - إنها سلوكيات تُشكل جزءًا لا يتجزأ من حياة الكثيرين، ويمكن تشجيعها بسهولة من خلال رسائل الصحة العامة". 15 سلوكا وقائيا شارك في الدراسة 603 بالغين، منهم 301 ذكر و302 أنثى، بمتوسط عمر 49 عامًا، وأُجريت معهم مقابلات هاتفية حول صحتهم النفسية وصحتهم البدنية والنفسية المبلغ عنها ذاتيًا. وُجّهت إليهم أسئلة تحديدًا حول مدى تكرار ممارستهم لخمسة عشر سلوكًا وقائيًا للصحة النفسية، وهي: زيارة العائلة وقضاء الوقت في الطبيعة والمشاركة في الأنشطة البدنية والالتقاء بالأصدقاء أو زملاء العمل وحضور الفعاليات المجتمعية والتواصل مع المجموعات الرسمية وغير الرسمية وحضور الفعاليات العامة الكبيرة وممارسة الأنشطة الصعبة والمشاركة في المجموعات ذات الصلة بقضايا معينة والتطوع والمشاركة في الأنشطة الروحية وممارسة الأنشطة التي تتطلب التفكير أو التركيز والتحدث أو الدردشة مع أشخاص خارج المنزل (بما يشمل التواصل عبر الإنترنت) ومساعدة الآخرين. مقياسان للصحة النفسية واستُخدم مقياسان لنتائج الصحة النفسية لدراسة التغيرات في الصحة النفسية والرفاهية، أولهما هو مقياس وارويك إدنبرة للصحة النفسية WEMWBS-14، وهو مقياس مكون من 14 بندًا يُستخدم لقياس الصحة النفسية الذاتية بشكل عام. تم جمع خمس فئات استجابة لتوفير درجة واحدة تتراوح من 14 إلى 70، حيث تشير الدرجات الأعلى إلى مستويات أعلى من الرفاهية. وكان الثاني هو مقياس كيسلر للضيق النفسي K6، وهو استبيان مكون من ستة أسئلة يفحص الضيق النفسي غير المرتبط باضطراب عقلي معين. ويقيم عدد المرات التي شعر فيها شخص ما بمشاعر مثل العصبية واليأس والأرق والحزن والشعور بأن كل شيء يمثل جهدًا والشعور بعدم القيمة. وتتراوح الدرجات الإجمالية من صفر إلى 24، حيث تشير الدرجات الأعلى إلى ضائقة أكبر. الرفاهية العقلية وتوصل الباحثون إلى أن الرفاهية العقلية تحسنت بشكل أكبر من خلال الدردشة مع الآخرين وقضاء الوقت في الطبيعة، حيث أدت الدردشة مع الآخرين من مرة إلى ست مرات في الأسبوع إلى زيادة درجة المشاركين في مقياس WEMWBS بمقدار 5.8 نقطة مقارنة بمن فعلوا ذلك أقل من أسبوعي. كما أدت الدردشة اليومية إلى زيادة الدرجة بمقدار 10 نقاط. أدى قضاء الوقت في الطبيعة من مرة إلى ست مرات أسبوعيًا إلى رفع درجة WEMWBS بمقدار 2.99 نقطة، بينما كانت الزيارات اليومية أعلى بمقدار 5.08 نقاط من الزيارات التي تقل عن أسبوعية. وشملت الأنشطة الأخرى التي حسّنت الصحة النفسية لقاء الأصدقاء وزيارة العائلة والنشاط البدني والمشاركة في الأنشطة الروحية والمشاركة في الأنشطة التي تتطلب التفكير أو التركيز ومساعدة الآخرين. التواصل الاجتماعي المنتظم قالت بولارد: "إن التواصل المنتظم مع الآخرين، حتى لو كان محادثة يومية، يمكن أن يُحدث فرقًا ملموسًا في المشاعر"، مشيرة إلى أنه "[تتحقق نتائج مماثلة من خلال] قضاء الوقت في الهواء الطلق أو القيام بشيء يتطلب التفكير والتركيز، مثل حل الكلمات المتقاطعة أو القراءة أو تعلم لغة جديدة، بما يوفر إعادة ضبط عقلية مهمة". وأضافت بولارد: "يؤكد البحث أنه عندما يتم دعم الأشخاص وتشجيعهم على الانخراط في سلوكيات صحية نفسية، يمكن الشعور بالفوائد في جميع أنحاء المجتمع"، مؤكدة أن "الأمر يتعلق بالوقاية، وليس فقط بالعلاج - مساعدة الأشخاص على الحفاظ على صحتهم النفسية قبل الوصول إلى نقطة الأزمة".


ليبانون 24
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
أنشطة يومية مجانية ترفع معنوياتك وتحسّن حالتك النفسية
خلصت دراسة أجراها باحثون من جامعة كيرتن الأسترالية إلى أن مجموعة من الأنشطة اليومية المجانية والسهلة التنفيذ تلعب دوراً محورياً في تعزيز الصحة النفسية وحماية الأفراد من الاضطرابات، وذلك بعد تقييم شامل لخمسة عشر نشاطاً مختلفاً. ومن خلال عينة قوامها 603 بالغين (301 ذكور و302 إناث) بمتوسط عمر 49 عاماً، قام الفريق بتحليل مستفيض لخمسة عشر نشاطاً يُعتقد بأن لها تأثيراً وقائياً على الصحة النفسية والرفاهية، ليتم تصنيفها بناءً على مدى فعاليتها، حيث خضع المشاركون لمقابلات هاتفية لتقييم مستوى رفاههم النفسي وتقييمهم الذاتي لصحتهم البدنية والعقلية. واعتمد الباحثون على مقياسين رئيسيين لتقييم الصحة النفسية: مقياس وارويك-إدنبره للرفاهية النفسية (WEMWBS-14) الذي يقيس مستوى الرفاهية الذاتية، ومقياس كيسلر للضيق النفسي (K6) الذي يرصد مؤشرات الضيق النفسي العام غير المرتبط باضطراب محدد. وأظهرت النتائج أن متوسط درجة المشاركين في مقياس WEMWBS بلغ 52.6، وأن 93% منهم لم يُظهروا أي علامات للضيق النفسي وفقاً لمقياس K6. وكشفت التحليلات أن التواصل الاجتماعي عبر الدردشة وقضاء الوقت في الطبيعة كان لهما الأثر الأكبر في تعزيز الرفاهية النفسية. كما أن الأشخاص الذين يمارسون الدردشة من مرة إلى ست مرات أسبوعياً سجلوا ارتفاعاً في متوسط نقاط WEMWBS بمقدار 5.8 نقاط مقارنة بمن يمارسونها أقل من ذلك، بينما ارتفع المتوسط بمقدار 10 نقاط كاملة لدى من يمارسونها يومياً. وبالمثل، فإن قضاء الوقت في الطبيعة من مرة إلى ست مرات أسبوعياً رفع متوسط نقاط WEMWBS بمقدار 2.99 نقطة، وارتفع بمقدار 5.08 نقطة لدى من يزورون الطبيعة يومياً. كما تبين أن أنشطة أخرى مثل التجمعات مع الأصدقاء، وزيارة العائلة، والنشاط البدني، والممارسات الروحية، والأنشطة التي تتطلب تركيزاً ذهنياً، ومساعدة الآخرين، تساهم أيضاً في تحسين الصحة النفسية. وفي تعليق لها على نتائج الدراسة، أوضحت البروفيسورة كريستينا بولارد، الباحثة الرئيسية من جامعة كيرتن، أن "هذه ليست برامج علاجية مكلفة أو تدخلات طبية معقدة، بل هي سلوكيات يمارسها الكثيرون بالفعل ويمكن تعزيزها ببساطة من خلال الرسائل التوعوية الصحية الموجهة للجمهور". وأكدت البروفيسورة بولارد على أن "التواصل المنتظم مع الآخرين، حتى وإن اقتصر على دردشة يومية بسيطة، يمكن أن يحدث فرقاً ملموساً في شعور الأفراد. وبالمثل، فإن قضاء الوقت في الطبيعة أو ممارسة أنشطة تحفز التفكير والتركيز، مثل حل الكلمات المتقاطعة أو القراءة أو تعلم لغة جديدة، يوفر استراحة ذهنية ضرورية". وشدد الباحثون على أن هذه النتائج تبرز أهمية الاستثمار طويل الأمد في حملات تعزيز الصحة النفسية على مستوى المجتمع.


سياحة
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- سياحة
'كيرتن هوسبيتاليتي' و'أزور' تطلقان 'ذا هاوس ريزيدنس أزور زنجبار'
دبي، الإمارات العربية المتحدة، 8 مايو 2025: أعلنت شركة 'كيرتن هوسبيتاليتي'، الشركة العالمية الرائدة في قطاع الضيافة العصرية، بالتعاون مع شركة 'أزور يونايتد بروبرتيز'، عن إطلاق مشروعهما الجديد: 'ذا هاوس ريزيدنس أزور زنجبار'، وهو منتجع فلل سكني فاخر يقع في شبه جزيرة ميتشامفي ذات الطبيعة الساحرة. وجاء هذا الإعلان خلال فعاليات معرض سوق السفر العربي في دبي، بحضور معالي السيد مودريك رمضان سوراغا، وزير السياحة في زنجبار، الذي أكد دعم الحكومة للمشاريع السياحية المستدامة ذات الأثر الإيجابي العالي على نمط حياة مستدام وراقي. ومن المتوقع أن يرسي مشروع 'ذا هاوس ريزيدنس أزور زنجبار' معايير جديدة للحياة العصرية الواعية في شرق أفريقيا، إذ لا يُعد منتجعًا فحسب، بل يمثل فرصة استثمارية عقارية استثنائية. ويضم المشروع 93 فيلّا مطلة على المحيط، من بينها 16 فيلّا فريدة مبنية فوق سطح الماء، ما يوفّر للمستثمرين والمشترين فرصة نادرة لامتلاك عقار في سوق واعد يشهد تحوّلًا متسارعًا على الصعيدين الاقتصادي والسياحي، فيما تواصل زنجبار ترسيخ مكانتها كوجهة بارزة لنمط الحياة الراقية والضيافة الفاخرة في القارة الأفريقية. وقالت مارلوس كنيبنبرغ، الرئيسة التنفيذية لشركة كيرتن للضيافة، أن المشروع يُترجم رؤية استراتيجية تهدف إلى الإسهام في رسم مستقبل زنجبار كوجهة رائدة للضيافة الراقية والاستثمار الهادف. وأوضحت أن الجزيرة تشهد نموًا لافتًا في قطاع السياحة، مع ارتفاع عدد الزوار بنسبة 14.2% سنويًا وتجاوزهم حاجز المليون سائح في عام 2024، مؤكدة أن هذه المؤشرات تعزز جاذبيتها على الساحة العالمية. وأضافت أن المشروع يُتيح للمستثمرين فرصة فريدة للانضمام إلى تجربة معيشية صُمّمت بعناية، تجمع بين رفاهية الحياة والوعي البيئي، وتستمدّ عمقها من صلة وثيقة بالمجتمع المحلي وثقافته الأصيلة. ويمتد المنتجع، المقرر إنجازه في الربع الأخير من عام 2026، على مساحة 60,000 متر مربع من الأراضي الساحلية الخصبة الواقعة ضمن محمية طبيعية لأشجار المانغروف. وقد تم تصميم كل فيلا بعناية لتمزج بين العمارة العصرية والروح السواحيلية الأصيلة، باستخدام مواد محلية تشمل الأسقف التقليدية المصنوعة من 'الماكوتي'. كما تمتاز الفلل بإطلالات ومناظر بانورامية لغروب الشمس فوق المحيط الهندي، وقد رُوعي في بنائها مبادئ الاستدامة، إذ تعمل بالطاقة الشمسية، وتضم وحدات للهضم البيولوجي، إلى جانب تنسيق طبيعي يعزز التكيّف المناخي في البيئة المحلية. استثمار بنمط حياة متجذّر في الطابع المحلي لا تقتصر القيمة التي يقدّمها مشروع 'ذا هاوس ريزيدنس' على العائد الاستثماري التقليدي المتمثّل في نمو رأس المال، ودخل الإيجار، وكفاءة التشغيل؛ بل تمتد لتشمل عائداً مجتمعياً ملموساً، من خلال دعم الحرفيين المحليين والمورّدين والشركات الناشئة، والمشاركة في برامج فاعلة تُعنى بالتعليم، والاستدامة، وصون التراث، ضمن منظومة تشغيلية تتبنى ممارسات مسؤولة وبصمة بيئية منخفضة. وسيحظى المالكون بعقارات تدار بروح الضيافة الراقية، تُوفّر لهم أسلوب حياة متميّز، يجمع بين خدمات راقية، ومرافق مصمّمة بعناية تُركّز على مفاهيم الرفاه، والإبداع، والانغماس الثقافي الحقيقي. تشمل المرافق الحصرية: مطعمين مميزين، أحدهما يقع فوق سطح الماء ويقدم تجربة طهي فريدة مركزًا صحيًا متكاملًا سينما خارجية، مسبحين مخصصين للكبار والعائلات، ناديًا للأطفال، منافذ بيع بالتجزئة، ومساحات متعددة للفعاليات والعمل المشترك حديقة للخضراوات والتوابل توفّر منتجات محلية طازجة فعاليات وتجارب تفاعلية نابضة بالحياة، منبثقة من روح المجتمع، تهدف إلى بناء روابط حقيقية وذات مغزى بين السكان والضيوف وأفراد المجتمع المحلي. برامج ثقافية تعزز من الارتباط بالمجتمع والطبيعة: ساحة برازا: نسخة حديثة من الساحة التقليدية في زنجبار، تُشكّل ملتقى حيويًا يلتقي فيه السكان والزوار للعب، وتبادل الأحاديث، وتناول الشاي ضمن أجواء اجتماعية مستوحاة من نمط الحياة القروية. نسخة حديثة من الساحة التقليدية في زنجبار، تُشكّل ملتقى حيويًا يلتقي فيه السكان والزوار للعب، وتبادل الأحاديث، وتناول الشاي ضمن أجواء اجتماعية مستوحاة من نمط الحياة القروية. ماما موفز: حصص رقص تقودها سيدات من المجتمع المحلي، تُبرز الرقصات الاحتفالية التقليدية الموروثة. حصص رقص تقودها سيدات من المجتمع المحلي، تُبرز الرقصات الاحتفالية التقليدية الموروثة. رحلة الطهي من الحفل إلى المائدة: تجربة تفاعلية يختار فيها الضيوف المكونات الطازجة مباشرةً من المزارعين المحليين، ثم يشاركون في إعداد وجبة طبيعية وسط بيئة هادئة. من جانبه، قال سيميون نيكيتاس، رئيس شركة 'أزور يونايتد بروبرتيز'، أن زنجبار تُعد من أبرز الفرص الاستثمارية الواعدة ضمن الأسواق الناشئة حاليًا، مشيرًا إلى أن معدلات العائد على الاستثمار فيها تتراوح بين ضعفين إلى أربعة أضعاف مقارنةً بوجهات أكثر نضجًا وكثافة مثل موريشيوس وسيشل. وأضاف أن البيئة الاستثمارية في زنجبار تحظى بدعم مباشر من هيئة زنجبار لترويج الاستثمار (ZIPA)، ما يعزّز من جاذبيتها بوصفها وجهة آمنة ومواتية لرؤوس الأموال. وأكد أن تصاعد الاهتمام الدولي بالجزيرة وتطوّرها كوجهة سياحية ونمط حياة متفرّد يوفّر فرصة استثنائية للمستثمرين الأوائل للاستفادة من زخمها العالمي المتصاعد. وتواصل الخطط التنموية الطموحة في زنجبار، إلى جانب البنية التحتية المتطورة والسياسات الاستثمارية المشجّعة، استقطاب اهتمام عالمي متزايد. وفي هذا السياق، يُمثّل مشروع 'ذا هاوس ريزيدنس أزور زنجبار' تجسيدًا متكاملًا لتلاقي أسلوب الحياة الراقية مع الجذور الثقافية العميقة، وفرصة استثمارية واعدة ذات قيمة طويلة الأمد للمستثمرين الدوليين. ويجسد هذا المشروع، الذي يعتبر الأحدث ضمن الشراكة بين كيرتن هوسبيتاليتي وأزور يونايتد بروبرتيز، رؤية متكاملة لأسلوب حياة يجمع بين أناقة التصميم المعاصر وخصوصية الطابع المحلي، ويُسهم في تمكين مجتمع زنجبار وتعزيز مسيرة نموه المستدام.


البيان
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
جانبا صدع «توز غولو» التركي يتباعدان
كشفت دراسة جديدة لجامعة كيرتن الأسترالية أن صدع «توز غولو» في تركيا، وهو هيكل جيولوجي يمتد لأكثر من 200 كيلومتر، هو صدع تمددي وليس انزلاقياً كما كان يُعتقد سابقاً، أي أن جانبي الصدع يتحركان مبتعدين عن بعضهما، وليس بشكل جانبي.


سواليف احمد الزعبي
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- سواليف احمد الزعبي
كرة نارية خضراء مصحوبة بانفجار مدو فوق أستراليا تحير العلماء
#سواليف شهدت سماء #أستراليا ليلة الاثنين ظاهرة فلكية نادرة أثارت ذهول #العلماء والمواطنين على حد سواء، حيث ظهرت فجأة #كرة_نارية_خضراء ساطعة مصحوبة بانفجار مدو، في مشهد محير. وقد التقطت كاميرات المراقبة في بريسبان ونيو ساوث ويلز لحظة ظهور هذا الجسم الغامض الذي أضاء #السماء بضوء أخضر لامع لبضع ثوان فقط قبل أن يختفي. وقد تزامنت هذه الظاهرة الغريبة مع زخات شهب القيثاريات السنوية، وهي واحدة من أقدم زخات الشهاب التي يعود تاريخ رصدها إلى عام 687 قبل الميلاد. لكن علماء الفلك سرعان ما نبهوا إلى أن هذه الكرة النارية الخضراء لا علاقة لها بهذا الحدث الفلكي المعتاد. ويوضح البروفيسور جونتي هورنر من جامعة جنوب كوينزلاند أن 'توقيت ظهور الجسم كان مبكرا جدا بالنسبة لزخات الشهب، كما أن اتجاه حركته من الجنوب إلى الشمال يخالف المسار المتوقع للشهب'. A meteor passed over Brisbane tonight at 7:27pm, did anyone else catch it?☄️ (Brisbane Live Camera/Youtube) April 21, 2025 وأشارت الدكتورة إيلي سانسوم من جامعة كيرتن إلى أن سطوع الكرة النارية الذي فاق ضوء القمر المكتمل، بالإضافة إلى سرعتها الهائلة التي تتراوح بين 30 إلى 40 كيلومترا في الثانية، كلها مؤشرات تؤكد أنها ظاهرة مختلفة تماما. ويعتقد العلماء أن هذا الجسم الغامض كان على الأرجح حطاما فضائيا، وربما كويكبا صغيرا أو قطعة من مذنب، دخل الغلاف الجوي بزاوية حادة وانفجر على ارتفاع نحو 30 كيلومترا فوق سطح الأرض، ما تسبب في الدوي القوي الذي سمعه السكان. ودعا العلماء المواطنين الذين شاهدوا هذه الظاهرة إلى الإبلاغ عن مشاهداتهم للمنظمة الدولية للنيازك، للمساعدة في تحديد طبيعة الجسم الغامض ومصدره الدقيق. ورغم أن التحاليل الأولية تشير إلى أن أي حطام قد يكون وصل إلى الأرض سيكون صغير الحجم ويصعب العثور عليه، إلا أن هذه الحادثة تظل تذكيرا مذهلا بمدى غموض الفضاء المحيط بنا، وقدرته على مفاجأتنا بين الحين والآخر بعروض ضوئية مبهرة.