أحدث الأخبار مع #كيرستيكوفنتري،


الألباب
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الألباب
اللجنة الأولمبية تقرر رفع عدد المنتخبات النسائية التي ستشارك في بطولة كرة القدم للسيدات
الألباب المغربية/ مصطفى طه قررت اللجنة الأولمبية الدولية، خلال اجتماعها أمس الأربعاء 09 أبريل الجاري في لوزان، رفع عدد المنتخبات النسائية التي ستشارك في بطولة كرة القدم للسيدات خلال دورة الألعاب الأولمبية المقررة في لوس أنجلوس سنة 2028، إلى 16 منتخبا، مقابل 12 فريقا بالنسبة للرجال. ويعكس هذا القرار الاختلاف الواضح عن أولمبياد باريس 2024 التي أقيمت بمشاركة 16 فريقا للرجال و12 فريقا للسيدات، وكان أول تفاوت ملموس منذ ظهور كرة القدم النسائية لأول مرة في أولمبياد أتلانتا 1996 بمشاركة 8 منتخبات فقط. وعقد الاجتماع الافتراضي، في لوزان برئاسة كيرستي كوفنتري، الرئيسة الجديدة للجنة الأولمبية الدولية في أول ظهور لها بعد انتخابها في الشهر الماضي. وقالت اللجنة إنها اتخذت القرار في ضوء تنامي شعبية كرة القدم للسيدات، لاسيما في الولايات المتحدة الأمريكية. واعتبر الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا' أن القرار بمثابة لحظة تاريخية تعكس التزام الاتحاد واللجنة الأولمبية الدولية المشترك بتنمية الرياضة النسائية. من جهته، أعرب جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا'، عن سعادته بالقرار الذي اتخذه المجلس التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية، بالموافقة على اقتراح مشاركة 16 فريقا للسيدات و12 فريقا للرجال في بطولات كرة القدم الأولمبية في دورة الألعاب الأولمبية في لوس أنجلوس 2028، موضحا أنه إنجاز كبير للعبة السيدات وتأييدا قويا للرياضة النسائية. وقال رئيس الفيفا إن 'الاتحاد الدولي لكرة القدم لطالما آمن بقوة كرة القدم النسائية، وقرار المجلس التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية اليوم يعد خطوة إيجابية'، مضيفا أن 'رؤيتنا واضحة، ونعمل على توسيع فرص كرة القدم للسيدات على جميع المستويات. فمشاركة المزيد من المنتخبات في المسرح الأولمبي تعني مزيدا من الإلهام والتأثير'.


الدستور
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الدستور
رسميًا.. "الأولمبية" تدرج منافسات الملاكمة في أولمبياد لوس أنجلوس
أعلنت اللجنة الأولمبية الدولية، برئاسة كيرستي كوفنتري، إدراج لعبة الملاكمة رسميًا في منافساتها داخل البرنامج الأولميبي لتعود واحدة من أقدم واعرق الألعاب للاولمبياد بعد تعليقها مؤقتا. وأرسلت اللجنة الأولمبية الدولية خطابًا إلى الاتحادات الوطنية التى انضمت لصفوف الاتحاد العالمي للملاكمة جدول منافسات الملاكمة في دورة الألعاب الأولمبية القادمة لوس أنجلوس 2028. ويتضمن جدول المنافسات 7 أوزان للرجال ومثلهم للسيدات خلال المنافسات التي أصبح ينظمها رسميا الاتحاد العالمي للملاكمة. وشهدت المنافسات تعديل في أرقام الأوزان حيث شملت أوزان علي صعيد الرجال 55 و60 و65 و70 و80 و90 و+90 كجم أم علي صعيد السيدات فجاء الأوزان كالتالي51 و54 و57 و60 و65 و70 و+80 كجم خلال المنافسات المقبلة للسيدات. أكدت نادية عبد الحميد، المدير التنفيذي لاتحاد الملاكمة، أن اللجنة الأولمبية ارسلت خطاب لكل الاتحادات التي انضمت الي صفوف الاتحاد العالمي للملاكمة. وأعلنت بدء وضع برنامج تخطيطي لتطوير المنتخبات الوطنية من أجل تأهيل أكبر عدد من اللاعبين للمنافسة علي ميدالية اولمبية خلال الدورة المقبلة. تابعت "ندرس السير الذاتية لأبرز مدربين حول العالم لاختيار أفضلهم لتدريب لاعبوا المنتخبات الوطنية لجميع المراحل السنية من كبار وشباب وناشئين. اختتمت عبد الحميد تصريحاتها قائلة: 'لدينا سير ذاتية للمدربين عدة من كوبا وأوزبكستان وهما أبرز الدول المتقدمة في رياضة الملاكمة'.


LE12
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- LE12
أولمبياد 2028.. رفع عدد المنتخبات النسائية
{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } قررت اللجنة الأولمبية الدولية، خلال اجتماعها أمس الأربعاء في لوزان، رفع عدد ويعكس هذا القرار الاختلاف الواضح عن أولمبياد باريس 2024 التي أقيمت بمشاركة 16 فريقا للرجال و12 فريقا للسيدات، وكان أول تفاوت ملموس منذ ظهور كرة القدم النسائية لأول مرة في أولمبياد أتلانتا 1996 بمشاركة 8 منتخبات فقط. وعقد الاجتماع الافتراضي، في لوزان برئاسة كيرستي كوفنتري، الرئيسة الجديدة للجنة الأولمبية الدولية في أول ظهور لها بعد انتخابها في الشهر الماضي. وقالت اللجنة إنها اتخذت القرار في ضوء تنامي شعبية كرة القدم للسيدات، لاسيما في الولايات المتحدة الأمريكية. واعتبر الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا' أن القرار بمثابة لحظة تاريخية تعكس التزام الاتحاد واللجنة الأولمبية الدولية المشترك بتنمية الرياضة النسائية. من جهته، أعرب جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا'، عن سعادته بالقرار الذي اتخذه المجلس التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية، بالموافقة على اقتراح مشاركة 16 فريقا للسيدات و12 فريقا للرجال في بطولات كرة القدم الأولمبية في دورة الألعاب الأولمبية في لوس أنجلوس 2028، موضحا أنه إنجاز كبير للعبة السيدات وتأييدا قويا للرياضة النسائية. وقال رئيس الفيفا إن 'الاتحاد الدولي لكرة القدم لطالما آمن بقوة كرة القدم النسائية، وقرار المجلس التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية اليوم يعد خطوة إيجابية'، مضيفا أن 'رؤيتنا واضحة، ونعمل على توسيع فرص كرة القدم للسيدات على جميع المستويات. فمشاركة المزيد من المنتخبات في المسرح الأولمبي تعني مزيدا من الإلهام والتأثير'.


الشرق الأوسط
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الشرق الأوسط
لوس أنجليس 2028: عدد منتخبات الكرة النسائية يفوق «الرجال»
قررت اللجنة الأولمبية الدولية في اجتماعها، الأربعاء، أن بطولة كرة القدم النسائية الأولمبية ستكون أكبر من نسخة الرجال لأول مرة في لوس أنجليس 2028، حيث ستقام بمشاركة 16 فريقاً للسيدات و12 فريقاً للرجال. وأدى هذا القرار إلى اختلاف واضح عن أولمبياد باريس 2024 التي أقيمت بمشاركة 16 فريقاً للرجال و12 فريقاً للسيدات، وكان أول تفاوت ملموس منذ ظهور كرة القدم النسائية لأول مرة في أولمبياد أتلانتا 1996 بمشاركة 8 منتخبات فقط. وأكد المجلس التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية اقتراحاً كشف عنه جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، يوم الخميس الماضي، خلال كلمته في الاجتماع السنوي للاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا). وعقد الاجتماع الافتراضي الأربعاء في لوزان برئاسة كيرستي كوفنتري، الرئيسة الجديدة للجنة الأولمبية الدولية، في أول ظهور لها بعد انتخابها في الشهر الماضي. ومن المنتظر أن تخلف كريستي، في يونيو (حزيران) المقبل، رسمياً، الألماني توماس باخ، لتصبح أول سيدة تتولى رئاسة اللجنة الأولمبية الدولية في تاريخها الممتد منذ 131 عاماً.


الوسط
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
توترات سياسية تنتظر الرئيسة الجديدة للجنة الأولمبية الدولية
تنتظر الزيمبابوية كيرستي كوفنتري، أول امرأة وأول شخص أفريقي يرأس اللجنة الأولمبية الدولية، توترات جيوسياسية تجتاح العالم الرياضي. وقد سبق كيرستي ثمانية أوروبيين وأميركي في هذا المنصب الفريد، الذي يخصّ شاغله بمعاملة تشبه رؤساء الدول، ويتطلب فهما عميقا لموازين القوى. ويقول مدير التسويق السابق في اللجنة الأولمبية الدولية، مايكل باين، لوكالة «فرانس برس»: «لم تواجه اللجنة الأولمبية الدولية هذا المشهد الجيوسياسي المتوتر منذ سنوات عدة»، حسب وكالة «فرانس برس». ما العمل مع الروس؟ سارع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لتهنئة الألماني توماس باخ بعد انتخابه رئيسا للجنة الدولية للمرة الأولى في 2013، وكرر ذلك الخميس مع كوفنتري، التي ستتسلم مهامها في 24 يونيو، مشيدا بـ«اهتمامها بالتعزيز الحقيقي للمثل الأولمبية». ومنذ الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير 2022، مُنع عزف النشيد الوطني ورفع العلم الروسي في المسابقات الدولية الرياضية، وهو ما تصفه موسكو بأنه تمييز بتأثير من الغرب، لذا سيكون ملف الرياضيين الروس أحد أهم القضايا بالنسبة للقائدة الجديدة للحركة الرياضة العالمية. ضغوط ترامب سيكون التعاطي مع الولايات المتحدة أساسيا، وليس فقط لأنها مضيفة أولمبياد 2028 الصيفي في لوس أنجليس و2034 الشتوي في سولت لايك سيتي، بل لأنها تدر أكثر من ثلث عائدات اللجنة عبر حقوق النقل التلفزيوني التي تدفعها شبكة «إن بي سي يونيفرسال»، وتنشئ أبطالا من جميع الجنسيات في نظامها الجامعي. لكن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، العائد مجددا إلى البيت الأبيض، مارس ضغوطا حيال قواعد الأهلية لدى السيدات في الألعاب، واستقلالية العمل الرياضي الذي يجب أن تضمنه اللجنة الأولمبية الدولية، مهددا بمنع استقبال الرياضيين المتحولين جنسيا في بلاده. أفغانستان وغزة.. الدبلوماسية الهادئة نادرا ما يذكر دور اللجنة الأولمبية الدولية في أفغانستان، لكنه يرمز إلى دبلوماسية هادئة، أي فن انتزاع التنازلات الصغيرة لدى الافتقار إلى وسائل الضغط اللازمة. فبعد تهريب نحو 300 عضو من المجتمع الرياضي الأفغاني إثر عودة حركة طالبان إلى الحكم في أغسطس 2021، توصلت اللجنة إلى تأمين وفد متوازن في أولمبياد باريس، سعيا إلى عدم المساومة على حق السيدات في التنافس. لكن الرياضيين الستة المعنيين يعيشون في المنفى، تاركين لكوفنتري وفريقها في السنوات المقبلة ضرورة حماية الرياضيين الأفغان الذين بقوا في البلاد. وفي حين رفضت اللجنة الأولمبية الدولية فرض حظر على الرياضيين الإسرائيليين، وإجبارهم على المشاركة تحت علم محايد أو مقارنتهم بالرياضيين الروس في أولمبياد باريس 2024، دعت ثمانية رياضيين فلسطينيين أخفقوا في تخطي حاجز التصفيات، فاتحة المجال أمام أكبر مشاركة ممكنة لهم. ونظرا للتدمير الذي عانته البنية التحتية الرياضية الفلسطينية، من المؤكد أن هذا السؤال سيطرح مجددا مع الاقتراب من أولمبياد لوس أنجليس. حلم استضافة أفريقية للأولمبياد مع انتخاب وزيرة الرياضة في زيمبابوي منذ 2018، التي ستتولى تنسيق الألعاب الأولمبية للشباب في دكار العام 2026، قد تطرح تساؤلات حول إمكانية أن تستضيف أفريقيا الألعاب الأولمبية للمرة الأولى في تاريخها. وبعد أن كانت الرائدة في بطولة العالم لكرة القدم العام 2010، تسعى جنوب أفريقيا إلى استضافة أولمبياد 2036، إلى جانب الهند وتركيا والمجر وقطر والمملكة العربية السعودية.